حكاية طفل وحداتي،،، وقد تشبه أجزاءا من حكاياتكم،، كما أنها تشبه جزءا من حكاية حياتي،،
حكاية طفل وحداتي،،، وقد تشبه أجزاءا من حكاياتكم،، كما أنها تشبه جزءا من حكاية حياتي،، - حكاية طفل وحداتي،،، وقد تشبه أجزاءا من حكاياتكم،، كما أنها تشبه جزءا من حكاية حياتي،، - حكاية طفل وحداتي،،، وقد تشبه أجزاءا من حكاياتكم،، كما أنها تشبه جزءا من حكاية حياتي،، - حكاية طفل وحداتي،،، وقد تشبه أجزاءا من حكاياتكم،، كما أنها تشبه جزءا من حكاية حياتي،، - حكاية طفل وحداتي،،، وقد تشبه أجزاءا من حكاياتكم،، كما أنها تشبه جزءا من حكاية حياتي،،
بسم الله الرحمن الرحيم
كان هناك طفل وحداتي عاشق ومتيم بحب ناديه،، لدرجة أنه كان يحاول ألا ينام ليلة ما كان المنافس سيلتقيه،، وذلك شوقا لرؤية وحداته،، ولهفة لمؤازرة حبيبه ونور حياته،، فكان يظل يقاوم النعاس، ويدفع التثاؤب، الا أن كتبه ومذاكرته خلال النهار كانت ترهقه، ومشاكسته وألعابه في المساء كانت تنهكه،، فيأخذه النوم رغم غسل وجهه المتكرر ومن ثم يغلبه.
لينام بعدها وهو يشاهد في أحلامه أحبته اللاعبين،، ويرى فيها بأنه نزل معهم أرضية الملعب وسط تشجيع الوحداتيين،، وبأنه ينقض كالصقر على شباك المنافسين،، وهكذا هو حاله الى أن ينهض في صباح اليوم التالي،، ممسكا يد والده ومتوجها معه نحو أذان المنادي،، ليتوضأ ثم يصلي ويدعوا يا مجيب دعوة الداعي، يا ربُّ وفق اليوم وحداتي.
يسلم ويسبح ثم يعود الى بيته لينطلق الى مدرسته حتى يؤدي ما عليه من الدروس،، وبين الحصص يذكر أصدقاءه بأننا لا بد أن نساند وحداتنا اليوم لينال الدوري ويحصد الكؤوس،، ويتفق هو واياهم عند أي بيت منهم سيتجمعون،، وفي أي ساعة لتشجيع وحداتهم سينطلقون،، ويتمنى معهم بأن يسمح لهم أهاليهم بمشاهدتها عن المدرجات يهتفون ويشجعون.
وما ان يضرب جرس الحصة الأخيرة،، حتى يسرع الى البيت ليأكل لقيمات سريعة من وجبة الغداء،، ثم يقوم بأخذ ما جمعه من مصروفه طيلة الأسبوع تحضيرا لذلك اللقاء،، ويعد القرش فوق أخيه ليشتري بمجموعهم تذكرة ليذهب ويساند معشوقه الوحدات،، يغمره الفأل، ويزين وجهه السرور، وتغرد شفتاه الصادقتان بالابتسامات.
فان فاز فريقه قام بشراء كيس من السكاكر ينثرها فرحا بين زملائه،، وتملأه السعادة ولا تسعه الفرحة لانتصار وحداته،، وان خسر الفريق فانه يعيش بعدها أياما متعبا وحزينا،، لا يهنئ في أكله، ولا يرتاح في نومه، وقد يصبح أو يمسي مريضا كئيبا،، يحاول الهروب من الحسرة بأن ينام،، ويتكل على الله بأن يهدأ وتمحوا خسارته الأيام.
تارة ينشط وأخرى يتغشاه الألم ويلاحقه في أفكاره،، وتنهكه الأمنيات وتطارده الذكريات في أحلامه،، وقد يظل أياما من بعد الخسارة وهو يحلف بأنه لن يعود للمتابعة من فوق المدرجات،، وبأنه سيقوم بهجر واعتزال المباريات،، ثم يرقد من كثرة الحزن ليستيقظ ويجد نفسه وهو في سجود الفجر يردد مرة أخرى بدون ارادة أو شعور: اللهم وفق حبيبي الوحدات.
انا بذكر في مرة برمضان بس بجد مش مذكرة اي سنة كانت في مباراة لو الوحدات تعادل او خسر الفيصلي بياخدا كأس الدوري وكانوا محضرين حالهم على المدرجات عشان التتويج بقيت مستيقظة من بعد صلاة العشاء لغاية السحور وانا على سجادة الصلاة وانا ادعي إنو الوحدات يفوز وكنت بصدق ابكي واترجى ربنا على هذا الموضوع ... وبالفعل فاز الوحدات وأخذ الدوري وكان المنافس مش مذكرة مين بس اعتقد فريق عادي يمكن الطرة او شباب الأردن مش مذكرة عنجد بالضبط بس إلي بذكره إنو هاد الفريق اخذه الفيصلي ودربوه عندهم عشان يغلب الوحدات بس ربنا كان إلهم بالمرصاد هذا الحكي من زمااااااااااااااااااااااان
يا زلمة والله إنك شرير .. والله إني بكيت وأنا بقرأو .. الله يخليلنا الوحدات .. ياما بكينا حزناً وياما وياما بكينا فرحاً مع الوحدات .. والله لو ما كنت وحداتي غير أنتحر ..
سلمت الأيادي .. وجد الوحدات قصة عشق .. وأكثر من مجرد نادي ..
انا بذكر في مرة برمضان بس بجد مش مذكرة اي سنة كانت في مباراة لو الوحدات تعادل او خسر الفيصلي بياخدا كأس الدوري وكانوا محضرين حالهم على المدرجات عشان التتويج بقيت مستيقظة من بعد صلاة العشاء لغاية السحور وانا على سجادة الصلاة وانا ادعي إنو الوحدات يفوز وكنت بصدق ابكي واترجى ربنا على هذا الموضوع ... وبالفعل فاز الوحدات وأخذ الدوري وكان المنافس مش مذكرة مين بس اعتقد فريق عادي يمكن الطرة او شباب الأردن مش مذكرة عنجد بالضبط بس إلي بذكره إنو هاد الفريق اخذه الفيصلي ودربوه عندهم عشان يغلب الوحدات بس ربنا كان إلهم بالمرصاد هذا الحكي من زمااااااااااااااااااااااان