جلس يفكر ماذا يفعل هل يرحل ام يبقى فلقد وصل لطريق مسدود ، حاول ان يقوم بالتغيير .. اية تغيير لكن الناس تخشئ التغيير ... الخوف من المستقبل .. ربما .. الخوف من المجهول ... ممكن.
فلم بتغير احد ...
حاول تغيير نفسه ... بدل تفكيره .. اصطنع الغباء مرات ... وتخلي عن قناعاته مرات اكثر والنتيجه لم يعد يعرف ماذا يبدل اكثر .
لذلك اختار الرحيل وقبل ان يغلق بابه ويرحل قال :
لو كانت الارض كرويه كما يدعون ... فحتما سوف ارجع .
هذه المفردات رغم بساطتها لكنها معقدة تماما عندما اتحدت في هذه الجمل ، معقدة في عمقها الفكري والرسالة التي تود أيها الجميل إيصالها لنا .
تماما كما تفضلت ، كل شيء يبدأ عندما نفكر في تغيير أنفسنا وبالتأكيد للأفضل.
جلس يفكر ماذا يفعل هل يرحل ام يبقى فلقد وصل لطريق مسدود ، حاول ان يقوم بالتغيير .. اية تغيير لكن الناس تخشئ التغيير ... الخوف من المستقبل .. ربما .. الخوف من المجهول ... ممكن.
فلم بتغير احد ...
حاول تغيير نفسه ... بدل تفكيره .. اصطنع الغباء مرات ... وتخلي عن قناعاته مرات اكثر والنتيجه لم يعد يعرف ماذا يبدل اكثر .
لذلك اختار الرحيل وقبل ان يغلق بابه ويرحل قال :
لو كانت الارض كرويه كما يدعون ... فحتما سوف ارجع .
وكأني به يقول " صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي ,,, لكن ما حولي لا يستحق الكلام "
الإنذار بالرحيل فيه من دواعي جنون العظمة ما يكفي لتفسيره ,,, فرحيل صفر من أمام المئة قد يصنع الفارق ,,, أما رحيل صفر عن شمالها لن يؤثر أبدا ,,, حتى لو أصبحت الأرض مكعبة ,,, ثم عاد فلن يصنع لنفسه رقعة على أي من وجوهها أو مربعاتها ,,,
الشخص القادر على صناعة التغيير هو شخص فذ ويملك من مقومات القيادة ما يكفي لإحداث التغيير ,,, شخص مؤثر في جميع من حوله ,,, شخص يقدم ولا يسأل عن النتائج ولا يهمه الإطراء ,,, شخصية تبذل في سبيل الحب ,,, لا حب الشخصية والأنانية ,,, هذه الشخصية التي تؤثر بعد رحيلها ,,, وينسأ في ذكرها بعد الرحيل
وكأني به يقول " صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي ,,, لكن ما حولي لا يستحق الكلام "
الإنذار بالرحيل فيه من دواعي جنون العظمة ما يكفي لتفسيره ,,, فرحيل صفر من أمام المئة قد يصنع الفارق ,,, أما رحيل صفر عن شمالها لن يؤثر أبدا ,,, حتى لو أصبحت الأرض مكعبة ,,, ثم عاد فلن يصنع لنفسه رقعة على أي من وجوهها أو مربعاتها ,,,
الشخص القادر على صناعة التغيير هو شخص فذ ويملك من مقومات القيادة ما يكفي لإحداث التغيير ,,, شخص مؤثر في جميع من حوله ,,, شخص يقدم ولا يسأل عن النتائج ولا يهمه الإطراء ,,, شخصية تبذل في سبيل الحب ,,, لا حب الشخصية والأنانية ,,, هذه الشخصية التي تؤثر بعد رحيلها ,,, وينسأ في ذكرها بعد الرحيل
جلس يفكر ماذا يفعل هل يرحل ام يبقى فلقد وصل لطريق مسدود ، حاول ان يقوم بالتغيير .. اية تغيير لكن الناس تخشى التغيير ... الخوف من المستقبل .. ربما .. الخوف من المجهول ... ممكن.
فلم يتغير احد ...
حاول تغيير نفسه ... بدل تفكيره .. اصطنع الغباء مرات ... وتخلي عن قناعاته مرات اكثر والنتيجه لم يعد يعرف ماذا يبدل اكثر .
لذلك اختار الرحيل وقبل ان يغلق بابه ويرحل قال :
لو كانت الارض كرويه كما يدعون ... فحتما سوف ارجع .
يبديل المفاهيم والقناعات من أجل البشر...هذا ما كرهته دائما
لن أبدل مفاهيم ولن أغير قناعات لطالما اقتنعت بها..لكن لا بأس من تبديل أحد وجهات النظر أو الآراء إن أجمع كثيرون على عكسها...هنالك فرق
أما أن تصطنع الغباء حتى ترضي من أمامك فبرأيي هذا سلب لاحترام النفس أولاً وأخيراً
من حولك يحاولون التوضيح ربما كي يصلوا معك لما ترضى ..فلا
ارى داعي لأن يصطنع أحدهم الغباء لمجرد أن تصمت الجهه المقابلة...كان عليه أن يطلب الصمت من البداية