هل يملك المدربون في الدوري القدرة على تغيير أساليب لعب فرقهم والظهور بشكل مغاير
هل يملك المدربون في الدوري القدرة على تغيير أساليب لعب فرقهم والظهور بشكل مغاير - هل يملك المدربون في الدوري القدرة على تغيير أساليب لعب فرقهم والظهور بشكل مغاير - هل يملك المدربون في الدوري القدرة على تغيير أساليب لعب فرقهم والظهور بشكل مغاير - هل يملك المدربون في الدوري القدرة على تغيير أساليب لعب فرقهم والظهور بشكل مغاير - هل يملك المدربون في الدوري القدرة على تغيير أساليب لعب فرقهم والظهور بشكل مغاير
من باب كون الظاهرة المعزولة لا تعني شيئا الا ضمن ما ينشأ في السياق من علاقات فإن ما يقدمه مدربوا كرة القدم على المستوى الشخصي يتشابه كثيرا، فتجد المدرب يعيد طرح نفسه وواقع خططه وتكتيكاته الفنية في كل عام أو عند كل مناسبة رياضية والاختلاف فيما يقدمه يكم في حالتين الأولى تصرف جديد في خطة اللعب ربما لم يسبق له اللعب وفقه. والحالة الثانية توفر لاعبين بإمكانات بدنية وفنية عالية يمكنهم دفع المدرب إلى تغيير الخطة واللعب وفق مقتضيات جديدة.
ومهما يكم من أمر فإنه وفي ظل زحمة المستحقات الكروية وعدم توفر ما يلزم من وقت لتغيير أسلوب اللعب على نحو كبير فإن من اعتاد من المدربين اللعب بتمريرات قصيرة وسريعة على سبيل المثال وتأمين الاستحواذ على الكرة لفترات طويلة، أو من تدرب لاعبوه مطولا على خطط تسمح بتغيير أماكن لعبهم وتحركاتهم بحيث يقومون بعدة مهام رغم اختلاف مراكزهم سيكون من المتعذر لديه إحداث تغيير كبير وهو ما سيلعب دورا مهما لدى المنافسين في تشكيل صورة ما للعب فريقه ووضع الطريقة المناسبة لكبح جماح لاعبيه.
وعلى أننا معنيون بالقول في ان ماسبق قد لا يتفق كثيرا مع ما تقدمه الفرق المشاركة بالدوري من مستويات إلا أن ما سبق أيضا سوف يتم تذكره عندما نرى فرق الجزيرة والرمثا والبقعة والفيصلي على أقل تقدير تلعب بالأسلوب نفسه مع تتبع اختلاف بسيط ناتج عن تكديس عدد كبير من اللاعبين والذين ستحرص مدونات مدربيهم على ايجاد صيغة تؤلف بين قدراتهم وتوظفها لخدمة تطلعات الفريق
في كرة القدم ان لم يكن بوسع المدرب النجاح في توظيف قدرات نجومه من اللاعبين فإن الخسارة لن تكون وحدها نتيجة الفريق، لأن الفوضى ستعم خطوط اللعب وسيكون من الصعب إجراء جراحة تجميلية لمعالجة الأخطاءوقد يكون من نتائج الجراحة إقصاء المدرب أو تمرد اللاعبين.
ما أتوقعه أن يحوز مدرب أو مدربين اثنين على استحسان الجميع في مسابقة الدوري القادمة للنجاح الذي سيتحقق في تركيزهما على طريقة اللعب على أساس التمرير والسيطرة على الكرة وتطبيقهما تكتيكات مغايرة لكنها ليست شاملة للطريقة الأساسية التي يلعب بها الفريق.
لا اعتقد ان هناك مدربين مميزين بشكل عام بالدوري الاردني ولكن من وجهة نظري فان البحري مدرب جيد وكانت لديه بصمة واضحة على اكثر من نادي بالاضافة اني ارى راتب العوضات مدرب الفيصلي مدرب جيد لديه شخصية وفكر تكتيكي يتناسب مع امكانات ناديه
اعتقد ان ابرز المدربين المحنكين هو عيسى الترك
لان خبرته في الملاعب كبيره
ولكن شخصيا اتمنى النجاح والتوفيق للوحدات وجهازه التدريبي لحصد البطولات ان شاء الله
المدرب الناجح يجب ان يكون له عدة خيارات وتغيرات بطريقة لاعب وتشكيلة
وبنسبة الي المدرب الذي يستحق ان يكون المدرب الناجح بكل اشي هو المدرب الي بتكيف
مع توقفات الدوري وتخبط الاتحاد الاردني ولجنة المسابقات مثل البرنس عبدالله
الاستقرار المالي سيكون العالمه الفارقه في استمرار بعض الفرق بالمقدمه
شخصيا اتوقع سقوط الفيصلي في مرحلة الاياب وظهور حرد بعض اللاعبين الذين سيطالبون بمستحقاتهم
اتفق كثيرا مع ما ذهب إليه الأخ هيثم أحمد في التوقع بعدم ظهور بصمات واضحة للمدربين جراء ما سيعانيه
الدوري من توقف لأكثر من فترة . اما فيما يتعلق ب أن ابرز المدربين المحنكين هو عيسى الترك فلا جدال في
ذلك غير أن نمطية التفكير والظهور الذي يبدو عليه حال نادي الجزيرة قد لا تسغف الفريق حتى النهاية،
البحيري مدرب الأهلي لا شك بأنه مدرب مجتهد وقدم للأهلي الكثير من الخبرة والجهد لكن ذلك لم يحل
دون خسارة الاهلي مباريات عديدة كما أن مستوى الفريق لم يكن ثابتا.
العوضات سيكون في وضع لا يحسد عليه لأن الفريق يمتلئ بالوجوه الجديدة تقريبا والتي لم يسبق لها
التدرب في الفيصلي او سيق لها اللعب بألوانه والعوضات مطالب جدا بأن يفعل الكثير في ظل ما وفرته له
إدارة الفريق من امكانيات فهل سينجح ؟ أتوقع أنه سيمضي إلى نصف الطريق ثم يترك المقدمة طواعية
في عالم كرة القدم الحديثه يحتاج المدرب لنحو عاميين على الأقل ليحقق فكر كروي متميز و يوفر النقص في الفريق
أما أنديتنا لهذا العام كلها كوادر جديده و تم الإستغناء عن عدد هائل و إحضار عدد هائل فحتى الأنديه التي أبقت على العوضات و الترك فكأنه يدرب نادي جديد لأول مره
أنا أقول أنه يجب الوصول لجهاز فني ذو رؤيه وتوفير الأموال اللازمه ووضع الخطط و الإبقاء عليه وبعد عاميين يتم الحكم النهائي على شريطه مثلا
في أول عام مسموح لك أن نخسر كأس الأردن ونظفر بالدوري حتى يستطيع تجربه اللاعبيين و إراحتهم
وفي ثاني عام نرفع مستوى الطموح
ومع إحترامي الشديد للمدرب السابق فلم نرى التكتيك العالي المطلوب في ظل وجود طفره نوعيه في النجوم ومن هنا الإداره كما بنت الفئات العمريه يجب أن تبني الفريق الأول وأن لا نسمح بالتعاقد مع لاعبيين كثر بل فقط سد النواقص أو رفع مستوى المكان المطلوب
وأقول نحن نحتاج لمدرب أجنبي يطور التكتيك و الجانب الخططي و أيضا بصراحه نحتاج مدرب لياقه بدنيه ذو مستوى عال كما هو البروفيسور البرازيلي في المنتخب
هذا ردي على وضع التدريب في الفريق الأول في نادي الوحدات ...... حاب أسمع ردك عزيزي المشرف
في عالم كرة القدم الحديثه يحتاج المدرب لنحو عاميين على الأقل ليحقق فكر كروي متميز و يوفر النقص في الفريق
أما أنديتنا لهذا العام كلها كوادر جديده و تم الإستغناء عن عدد هائل و إحضار عدد هائل فحتى الأنديه التي أبقت على العوضات و الترك فكأنه يدرب نادي جديد لأول مره
أنا أقول أنه يجب الوصول لجهاز فني ذو رؤيه وتوفير الأموال اللازمه ووضع الخطط و الإبقاء عليه وبعد عاميين يتم الحكم النهائي على شريطه مثلا
في أول عام مسموح لك أن نخسر كأس الأردن ونظفر بالدوري حتى يستطيع تجربه اللاعبيين و إراحتهم
وفي ثاني عام نرفع مستوى الطموح
ومع إحترامي الشديد للمدرب السابق فلم نرى التكتيك العالي المطلوب في ظل وجود طفره نوعيه في النجوم ومن هنا الإداره كما بنت الفئات العمريه يجب أن تبني الفريق الأول وأن لا نسمح بالتعاقد مع لاعبيين كثر بل فقط سد النواقص أو رفع مستوى المكان المطلوب
وأقول نحن نحتاج لمدرب أجنبي يطور التكتيك و الجانب الخططي و أيضا بصراحه نحتاج مدرب لياقه بدنيه ذو مستوى عال كما هو البروفيسور البرازيلي في المنتخب
هذا ردي على وضع التدريب في الفريق الأول في نادي الوحدات ...... حاب أسمع ردك عزيزي المشرف
أخي الكريم أمير ما تفضلت به عين الصواب في جوانب متعددة
واسمح لي بداية أن أوضح أن عوائق عديدة ستواجه بعض الكوادر التدريبية الجديدة والقديمة في الاندية على حد سواء نتيجة الاعداد الكبير التي الحقت بالاندية من المحترفين لذلك فنجاح هذه الكوادر محفوف بالمخاطرة ولن يكون بمقدورهم اضفاء بصماتهم على الفرق .
اما فيما يتعلق بإطاء الفرصة للمدرب ومن ثم الحكم عليه فهذا أمر مطلوب ونظريا يبدو ناجحا لكن المشكلة تكمن في أن الجماهير وعشاق الوحدات لا يحبون الانتظار طويلا قبل نيل البطولات ايا كان الوقت من عمر التدريب. وانا معك قلبا وقالبا في جلب مدرب اجنبي يحمل سيرة كروية ناجحة لتسلم مهام التدريب وجلب مدرب خاص للياقة البدنية وأذكر جيدا كيف كان دراغان تالابتش الكرواتي حريصا جدا على رفع منسوب لياقة لاعبيه قبل الدخول في غمار الاستحقاقات .
اشكر لك مرورك الذي أثرى الموضوع حقيقة