صيف 1996
ايام طيب الذكر "يوسف غيشان" ظهر المهرج "ابو راجي" في منتصف التسعينات في صحيفة ساخرة يقال لها عبد ربه ،
كان "ملعون" القفا يظهر صورته في عموده داير "قفاه" ،،، لغاية في نفس "ابو قفا"،، ربما رغبة في وضع "البريزة" في المزازة!
تطورت اموره ،، وتم شنــgــلته اكثر من مرة ع بيت "مرة" خالته بعد ان حاول ذلك الـgــطروز تقمص دور الشيخ عبثا !
صيف 2007
اصدر "العدوان" فرمانا لعراب الدسائس يقضى بمنعه من دخول نادي الهذولاك ، لدوره في احداث بلبلة والتعرض لشخص "شيخ" العشيرة
صيف 2008
لم يبق ولم يذر ذلك "الرداحة" فيفي راجي اي نوع من الذم والقدح والكاريكاتور في حق وزير الاعلام الاردني انذاك د. نبيل الشريف المعروف بلباقته وادبه وعفوه عمن اساء ، وصدر قرار بسحل "النكرة" العنصري "ابو قفا" من نقابة الصحفيين ، لكن عفو ال الشريف اعاده بعد ان الترجاية مع سبق الاصرار والترصد
صيف 2009
عاد ليغزل من جديد ، لعل صيت " ابو صابر" يعود للنهيق من جديد ،، فبدأ بالسحب ع الناعم في حق المذيع محمد الوكيل لدرجة ان 4 مقالات ظهرت في عموده في "الرأي" تمدح وتمجد الوكيل ، فما كان من الاخير الا ان اصبح يفتتح برنامجه "بهز" ذنب "راعي القفا"
شتاء 2010
كان ذلك قد تمسمر في مقعده مع جمهور الهذولاك ،،، لكن أبى الشاطر حسن الا ان يطلع "السيخ" من مية عيونه ،،،، فكان ما كان ،،، ورأينا فيما رأينا في 24 ديسمبر 2010 سمفونية لم تقنع "الخوري" لاستباحتها