إدارة ما عملتش حاجة... - إدارة ما عملتش حاجة... - إدارة ما عملتش حاجة... - إدارة ما عملتش حاجة... - إدارة ما عملتش حاجة...
ما زالت إدارتنا الحكيمة مستمرة في سباتها العميق على جمهورها المسكين الذي طال إنتظاره وهو يقول إالى متى؟ متى سيعود الوحدات إلى الإنتصارات ومتى سيكون الوحدات مستقر فنيا وإداريا. في سنوات مضت إفتقرنا للقيمة الفنية ولكن روح الوحدات موجودة في أبناءه,فكنا نردد...الوحدات بمن حضر. أبناء النادي ليسو أبناءه...ومهملات الأخرين أصبحو أبناءه. كم من لاعب يعد من مهملات الأندية الأخرى جلبتيه يا إدارتنا الموقرة على حساب أبناءه . لم نخسرالديربيات كما يحدث الأن. لم نخسر مع أندية من عشرات السنين كما خسرنا الأن. ضاعت الهيبة وضاع الفريق. أين اللاعبين الذين كان فيهم روح النادي, وكانو يعوضون الإخفاقات الشنيعة في تلك الفترة بالإنتصارات والرباعيات ولكن الأن إفتقدنا لكل شي لأن روح الفريق بأبناءه غائبة. والسبب أنتي يا إدارتنا الموقرة. **لا زالت الإدارة تبحث عن مسكنات للجماهير من صيدلية الى صيدلية ولم تستشر أي طبيب ولا مداوي خبير أو حتى لمعالج طبيعي. الإدارة لم تحسن العلاج فإتجهت كما يتجه أغلب الجهلة إلى التفسيرات الغير منطقية. **هل على الجمهور ملامة بسبب العزوف عن المدرجات. إدارة الفريق يجب أن تكون صبورة حكيمة حليمة ولا تعتمد على الحلول المؤقتة من أجل إسكات الجمهور مؤقتا لأنه على المدى البعيد ستكون النتيجة أسوأ كما هو حاصل الأن. فلذلك ندعو إدارتنا الموقرة من هذا المنبر الوحداتي الكبير إلى الإستقالة الجماعية لكي يتسنى معالجة ما يمكن معالجته من الإمراض التي بجسد الوحدات وسببها أنتي أيها الإدارة. خذ من هذه الحكمة عبرة يا بياري: أن نشعل شمعة خير لنا من أن نلعن الظلام وضياء فانوس في نادي الوحدات خير لنا من الظلامية التي كنت أنت سببا فيها.
احسنت يا اخي الكريم
غياب الجماهير عن المدرجات احدى اسباب التراجع في هذا الموسم من بدايته الجماهير لم تتواجد كما يجب حتى الديربي لم يتواجد عدد جمهور كما يجب بالعكس بالسابق كانت الجماهير هي المحفز الاول للفريق بغض النظر عن الاداره ومسارها
المحترفين وطريقة احضارهم ايضا من اسباب التراجع
العمل الاداري الغير محترف من اسباب التراجع
هناك اسباب كثيره يا غالي للتراجع وليس فقط الاداره
شكرا على الطرح المميز
إدارة الفريق يجب أن تكون صبورة حكيمة حليمة ولا تعتمد على الحلول المؤقتة من أجل إسكات الجمهور مؤقتا لأنه على المدى البعيد ستكون النتيجة أسوأ كما هو حاصل الأن.