لا يمكن .. أن أبقى أبداً .. كـ القشة تحت الأمطار ..
لا يمكن .. أن أبقى أبداً .. كـ القشة تحت الأمطار .. - لا يمكن .. أن أبقى أبداً .. كـ القشة تحت الأمطار .. - لا يمكن .. أن أبقى أبداً .. كـ القشة تحت الأمطار .. - لا يمكن .. أن أبقى أبداً .. كـ القشة تحت الأمطار .. - لا يمكن .. أن أبقى أبداً .. كـ القشة تحت الأمطار ..
مساؤكم معطر بـ رائحة الورود ، و نسمات هواء من أيلول تزيح عنكم هموم الدنيا ، غبنا و ما غابت مودتكم ، و ضعنا و كان العود أحمد ، في نفحات مسائنا هذا ، و بعيداً عن ضجيج الدنيا ، و في أجواء نأت بـ نفسها عن بقايا إنسان أرهقه تاريخه المتعب ، فـ كنت ولا زلت أتخفى هارباً من أيام خلت ، و من ذكريات مضت ، و من إلحاح نفسي على نفسي بـ التوقف و عدم المواصلة في هذه الحياة ، أجد نفسي أعود أدراجي .. إلى مكان وجدت فيه نفسي بـ كل قوة ، و وجدت فيه أناساً أخياراً و أحراراً و على قدر من المحبة و العطاء .. إن ذكر كبير وقروه .. و إن غاب صغيرهم ذكروه ، و لي بـ نفسي ذكرى الغياب ، و لكم مني كل توقير و إحترام .. يا معشر الأدبي الكرام .
لا أدري إلى أين تاهت بي خطاي ، و إلى أين تأخذني هذه الحياة ، فـ الحياة أصعب من أن تجابه بـ كلمة أو إبتسامة كاذبة ، فـ لطالما كانت أحلامي في غابر أيامي تقتصر على أن أصحوو مبكراً لـ أجد إخوتي نياماً و ألهو بـ ما ملكته يميني - آنذاك - من ألعاب ، و لكن .. تلاشت تلك الأيام .. و ذهبت أدراج الرياح .. فـ صرت أنام على هم ، و أستيقظ على آخر ، ولا ألبث أن أتخلص من هم إلا و تلاه آخر أعنف و أشد ، و كـ أني بـ نفسي ولدت مع الهموم ، لا أدري ما سبب كل هذا ، إلا أنني أجده واقعاً لا يمكنني الفرار منه .
لطالما كنت متابعاً لـ منتدانا الكريم ، و لطالما تلهفت لكي أمتع بصري بـ ما يحلو و يطيب من عذب الكلام ، و حلو الشعر ، و سحر الخواطر ، لم أقدم شيئاً عظيماً في هذا المكان الذي يزخر بـ أناس ليس لي أي حول ولا قوة أمام أقلامهم ، أشعر بـ الخجل حقاً حينما أصف أحرفي لـ تشكل لوحةً أدرك بـ أن هناك من يراها عابرةً أمام ما يملكه من قدرات و مواهب ، كم أنا سعيد بـ عودتي إلى هذا المكان الدافئ .
لا أدري لماذا أكتب حقاً ، و لا أدري لماذا يرتاح قلمي لـ بعثرة أحرفه بين جنبات هذا المكان ، إلا أنني أشعر بـ الراحة في هذا المكان .
أودعتكم الله الذي لا تضيع ودائعه ، عمتم مساءاً و أصبحتم إخوةً كما عهدتكم ..
مساؤكم معطر بـ رائحة الورود ، و نسمات هواء من أيلول تزيح عنكم هموم الدنيا ، غبنا و ما غابت مودتكم ، و ضعنا و كان العود أحمد ، في نفحات مسائنا هذا ، و بعيداً عن ضجيج الدنيا ، و في أجواء نأت بـ نفسها عن بقايا إنسان أرهقه تاريخه المتعب ، فـ كنت ولا زلت أتخفى هارباً من أيام خلت ، و من ذكريات مضت ، و من إلحاح نفسي على نفسي بـ التوقف و عدم المواصلة في هذه الحياة ، أجد نفسي أعود أدراجي .. إلى مكان وجدت فيه نفسي بـ كل قوة ، و وجدت فيه أناساً أخياراً و أحراراً و على قدر من المحبة و العطاء .. إن ذكر كبير وقروه .. و إن غاب صغيرهم ذكروه ، و لي بـ نفسي ذكرى الغياب ، و لكم مني كل توقير و إحترام .. يا معشر الأدبي الكرام .
لا أدري إلى أين تاهت بي خطاي ، و إلى أين تأخذني هذه الحياة ، فـ الحياة أصعب من أن تجابه بـ كلمة أو إبتسامة كاذبة ، فـ لطالما كانت أحلامي في غابر أيامي تقتصر على أن أصحوو مبكراً لـ أجد إخوتي نياماً و ألهو بـ ما ملكته يميني - آنذاك - من ألعاب ، و لكن .. تلاشت تلك الأيام .. و ذهبت أدراج الرياح .. فـ صرت أنام على هم ، و أستيقظ على آخر ، ولا ألبث أن أتخلص من هم إلا و تلاه آخر أعنف و أشد ، و كـ أني بـ نفسي ولدت مع الهموم ، لا أدري ما سبب كل هذا ، إلا أنني أجده واقعاً لا يمكنني الفرار منه .
لطالما كنت متابعاً لـ منتدانا الكريم ، و لطالما تلهفت لكي أمتع بصري بـ ما يحلو و يطيب من عذب الكلام ، و حلو الشعر ، و سحر الخواطر ، لم أقدم شيئاً عظيماً في هذا المكان الذي يزخر بـ أناس ليس لي أي حول ولا قوة أمام أقلامهم ، أشعر بـ الخجل حقاً حينما أصف أحرفي لـ تشكل لوحةً أدرك بـ أن هناك من يراها عابرةً أمام ما يملكه من قدرات و مواهب ، كم أنا سعيد بـ عودتي إلى هذا المكان الدافئ .
لا أدري لماذا أكتب حقاً ، و لا أدري لماذا يرتاح قلمي لـ بعثرة أحرفه بين جنبات هذا المكان ، إلا أنني أشعر بـ الراحة في هذا المكان .
أودعتكم الله الذي لا تضيع ودائعه ، عمتم مساءاً و أصبحتم إخوةً كما عهدتكم ..
السلام عليكم
لن أرحب بك من جديد فهذا بيتك
سأخبرك شيئاً...ما يعجبني دائماً في قلمك هو بساطته وروعة أحرفه ..فتبدأ بخط الحروف بكل بساطة ولكنك تخرج علينا دائماً بكل ماهو رائع
عشقك وذوبانك في كل مايمت للوطن بصلة ظاهر على الدوام في كل حرف تكتبه أضف الى ذلك عشقك المجنون للأخضر
أما عن همومك يا أبي فارمي بحملك على الله وتوكل عليه دائماً واعلم وتأكد بأن هنالك من يحمل أضعاف همومك وأن مشاكلك لا تُذكر أمام مشاكل غيرك فكن من الشاكرين الحامدين دائماً على نعم الله التي لا تُعد ولا تُحصى
. أبي وجد الصحة في جسده بينما غيره يتمنون أن يخسروا كل شيء مقابل ما وجده أبي...
. أنهى أبي الثانوية العامة وبحمد الله وجد أهله عوناً له بأن وضعوه في أكبر جامعة أردنية ليدرس أفضل تخصص فيها بينما غيره حصل على معدل ممتاز وغير قادر على أن يُحصّل ما حصّله أبي
. يتعب أبي ويرمي به الملل على جهاز الكمبيوتر فيلقي بحمله على هذه الصفحات في النت بينما غيره لا يستطيع امتلاك الكمبيوتر وإن كان ذلك فلا يستطيع أن يوفر لنفسه مصاريف إيصال خط نت لبيته لتسلية نفسه
لن أتحدث أكثر ولكنها أبسط الأمور التي من الممكن أن أُذكر أبي بها وبأنها من النعم الكثيرة التي تستحق أن نقف طويلاً عندها وأن نحمد الله عليها ونعلم بأن همومنا مهما بلغت لن تكون شيئاً مقابل ما يعانيه غيرنا
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
الحمد لله الذي لا يحمد عى مكروه سواه
السلام عليكم
لن أرحب بك من جديد فهذا بيتك
سأخبرك شيئاً...ما يعجبني دائماً في قلمك هو بساطته وروعة أحرفه ..فتبدأ بخط الحروف بكل بساطة ولكنك تخرج علينا دائماً بكل ماهو رائع
عشقك وذوبانك في كل مايمت للوطن بصلة ظاهر على الدوام في كل حرف تكتبه أضف الى ذلك عشقك المجنون للأخضر
أما عن همومك يا أبي فارمي بحملك على الله وتوكل عليه دائماً واعلم وتأكد بأن هنالك من يحمل أضعاف همومك وأن مشاكلك لا تُذكر أمام مشاكل غيرك فكن من الشاكرين الحامدين دائماً على نعم الله التي لا تُعد ولا تُحصى
. أبي وجد الصحة في جسده بينما غيره يتمنون أن يخسروا كل شيء مقابل ما وجده أبي...
. أنهى أبي الثانوية العامة وبحمد الله وجد أهله عوناً له بأن وضعوه في أكبر جامعة أردنية ليدرس أفضل تخصص فيها بينما غيره حصل على معدل ممتاز وغير قادر على أن يُحصّل ما حصّله أبي
. يتعب أبي ويرمي به الملل على جهاز الكمبيوتر فيلقي بحمله على هذه الصفحات في النت بينما غيره لا يستطيع امتلاك الكمبيوتر وإن كان ذلك فلا يستطيع أن يوفر لنفسه مصاريف إيصال خط نت لبيته لتسلية نفسه
لن أتحدث أكثر ولكنها أبسط الأمور التي من الممكن أن أُذكر أبي بها وبأنها من النعم الكثيرة التي تستحق أن نقف طويلاً عندها وأن نحمد الله عليها ونعلم بأن همومنا مهما بلغت لن تكون شيئاً مقابل ما يعانيه غيرنا
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
الحمد لله الذي لا يحمد عى مكروه سواه
أصبحت على كل خير أخت حنان .. أعترف بـ أني فقدت قليلاً من مهاراتي في الكتابة و التي لطالما عملت جاهداً على صقلها .. فـ لم أكن قادراً - في السابق - على مجاراة عديد الأقلام هنا .. و قلمك أنت بـ الذات .. حتى في أبسط إطرائك على ما أكتب لا أستطيع مجاراتك .. فـ هنيئاً لـ المنتدى بـ قلمك المبدع ..
الحمدلله في كل وقت و حين .. و على كل حال .. و كما تقول لي جدتي دوماً " اللي بشوف مصيبة غيره بتهون عليه مصيبته " .. لذا أؤكد على كلامك بـ الحمد و الثناء على الله ، فـ ربنا يختار لنا الأفضل دوماً ..
كم أسعدني مرورك .. و كم أسعدتني عودتي لـ هذا المكان الذي وجدت فيه نفسي ..
بوركت أختي ..
دع عنك الهموم ،، فالقادم " أهمّ " وأعتم .. وربما أزهى وأجمل .. واحمدِ الله على ما أنت فيه ، فغيرك يعيش في همّ وغم وليل أظلم ..
مجرد نثر كلماتك هنا بوح ولفظ لهمومك وتنفيس لك عما بداخلك ،، فما بالك إن زيّنْتَها بحروف الإبداع والروعة وجمال التعبير ،، حينها ستلفظ معها وتجلو هموم الكثيرين ،، وهمًّا أعظم ..
دع عنك الهموم ،، فالقادم " أهمّ " وأعتم .. وربما أزهى وأجمل .. واحمدِ الله على ما أنت فيه ، فغيرك يعيش في همّ وغم وليل أظلم ..
مجرد نثر كلماتك هنا بوح ولفظ لهمومك وتنفيس لك عما بداخلك ،، فما بالك إن زيّنْتَها بحروف الإبداع والروعة وجمال التعبير ،، حينها ستلفظ معها وتجلو هموم الكثيرين ،، وهمًّا أعظم ..
أخي جمال .. لطالما كان المنتدى الأدبي مكاناً يجمع بين ثناياه أخيار الناس ممن سعدت بلقياهم .. و لو من خلف الشاشات .. و لـ كم قرأنا كلمات أزاحت عن قلوبنا الهموم الثقيلة .. فـ عساني أزحت عن أحدهم هماً أثقل صدره و قلبه ..
و الله المستعان ..
بوركت أخي ..