كرة القدم لم تعرف المثالية يوما و عبد الله أبو زمع ليس استثنائيا لكنه الأكثر جدارة
كرة القدم لم تعرف المثالية يوما و عبد الله أبو زمع ليس استثنائيا لكنه الأكثر جدارة - كرة القدم لم تعرف المثالية يوما و عبد الله أبو زمع ليس استثنائيا لكنه الأكثر جدارة - كرة القدم لم تعرف المثالية يوما و عبد الله أبو زمع ليس استثنائيا لكنه الأكثر جدارة - كرة القدم لم تعرف المثالية يوما و عبد الله أبو زمع ليس استثنائيا لكنه الأكثر جدارة - كرة القدم لم تعرف المثالية يوما و عبد الله أبو زمع ليس استثنائيا لكنه الأكثر جدارة
كرة القدم لا تعيش في اي من بلدان العالم وضعا مثاليا أن لم يكن ذلك من وجهة نظر الجمهور فهو من وجهة نظر اللاعبين والمدربين أو العكس، وما يمكن قوله أن دول العالم تتفاوت في مدى مثالية وضع كرة القدم فيها،
ولو ان الامر بالتقدم العلمي والتقني لتمكنت المانيا من اكتساح كرات العالم جميعها لكن ذلك لم ولن يحدث لأن الكرة الالمانية تعاني هي الأخرى أمورا مختلفة ترتبط ببيئتها وطبيعة الرياضة فيها و القوانين المعمول بها، ولو قدر للشعب الالماني إبداء الرأي بمدرب المنتخب يواخيم لوف وتشكيلة الفريق الالماني لوجدنا ما لا نتوقعه من آراء وربما مسوغات لعدم قناعة الكثيرين به لوف و بها تشكيلة الفريق.
الفرق في بداياتها تختلف عن بعضها البعض في جوانب كثيرة الفنية والنفسية وفي طرق الإعداد والتحضير واختيار مدرسة أو طريقة اللعب كذلك في قناعات مدربيها. ويحدث أن نرى طريقة هناك من تميز بها، وفكرة هناك من انفرد بها، وقد يعمل البعض امتدادا لما وجد عليه غيره، ثم ومع مضي الوقت تثبت كل الاختلافات وتكاد تنعدم، لتحل محلها اختلافات بسيطة داخل منظومة من الثبات.
في كرتنا المحلية ورغم وجود مدربين من المحيط العربي والبعض من الاقطار الغربية الا أننا لم نشاهد فلسفة عجيبة في كرة القدم ولا طرقا أفضل بكثير من التي اعتدنا مشاهدتها على يد مدربين محليين بحيث بقيت مسائل التكتيك والوعي الكروي واللياقة البدنية متشابهة، و لذلك توقفنا عن فكرة توقع التميز المطلق والصدارة الدائمة بحكم ما نراه في مراكز التدريب و ملاعب الكرة لدينا.
ثمة جماهير كروية ونظرا للثقافة الرياضية العالية، وانحيازهم لفريقهم، ترى ما لا يراه المدرب وحتى اللاعب والاداري أثناء المباريات، وتنطلق تعليقاتها واقتراحاتها واحيانا توجهاتها للنيل من كرسي التدريب واقالة من فيه، جراء تعادل أو خسارة أو عرض لم يرتق للطموح، ووللجماهيرالحق في ابداء رأيها ولكن سيبقى من المعقول جدا التصرف وفقا لمقتضيات اللعبة فالمحليون من المدربين متشابهون جدا وحتى القادمين من الخارج نجدهم بعد فترة وجيزة يتأثرون بالجو العام ولا يطلقون العنان لقدراتهم في اعداد فرقهم فتنهار نتائجهم أو تسوء على أقل تقدير.
لو كان التطور بكرة القدم او بالرياضه يقاس بالتطور العلمي لوجدنا اليابان والصين وتركيا والمانيا يتصدرون المشهد
السؤال لماذا تطورت الرياضه بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص في افريقيا رغم شح الاماكانات ولم تتطور عند العرب وبالذات بالخليج رغم الامكانات الهائله ماديا وفنيا
اعتقد ان التطور الاداري هو الحل اكثر من التطور الفني فكما تفضلت المدربين المحليين كلهم نفس المستوى تقريبا وحتى اللاعبين تتقارب مستوياتهم اما الاداريين فهناك اختلاف بالفكر الاداري
نقطه اعتقد ان الاحتراف بالدول العربيه اتى بنتائج عكسيه ليس للتطوير ولكن من اجل الفلوس
ثم الواسطه عنا هي من تجعل الرياضه بشكل عام تتراجع
لو كان التطور بكرة القدم او بالرياضه يقاس بالتطور العلمي لوجدنا اليابان والصين وتركيا والمانيا يتصدرون المشهد
السؤال لماذا تطورت الرياضه بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص في افريقيا رغم شح الاماكانات ولم تتطور عند العرب وبالذات بالخليج رغم الامكانات الهائله ماديا وفنيا
اعتقد ان التطور الاداري هو الحل اكثر من التطور الفني فكما تفضلت المدربين المحليين كلهم نفس المستوى تقريبا وحتى اللاعبين تتقارب مستوياتهم اما الاداريين فهناك اختلاف بالفكر الاداري
نقطه اعتقد ان الاحتراف بالدول العربيه اتى بنتائج عكسيه ليس للتطوير ولكن من اجل الفلوس
ثم الواسطه عنا هي من تجعل الرياضه بشكل عام تتراجع
تحية لك أخي ابا عمار فقد لامست الحقيقة من كافة جوانبها
مضى حين طويل من الدهر وكرتنا المحلية والعربية تراوح مكانها بل تتأخر اكثر من أن تتقدم ولا بد أن هناك فرق في الفكر الإداري والتنظيمي الذي يدير شؤون القدم بيننا وبين العالم المتحضر فكريا واداريا العالم الحر في اتخاذ قراراته بعيد عن العبودية والانقياد للواسطة والمحسوبية حتى في بناء الفرق الرياضية.. وبالنسبة للاحتراف فلا أرى أن البيئة العربية وان تفاوتت قد نجحت في تطبيقه بأبعاده الفنية والادارية .
اعطني شخصية و فكر و تصميم مدرب ............ اعطيك فريق ناجح و لو باقل الامكانيات ، و على سبيل المثل تجربة عماد خانكان وذات راس الذي جعل من فريق كان لا يذكر فريق مهاب و اثره مازال حتى اليوم ، اكرم سلمان و البقعة المتهالك ذهابا و المتالق ايابا ، عربيا وفاق صطيف و مدربه ، و عالميا اتاتيكو مدريد و مدربه .
نعم الادارة اساس و الموهبة اساس و لكن قائد هذا الفريق هو الاهم ...............
نعم وانا معاكم بان الاداره الناجحة هي الاساس في كل شيء
وبعدها يأتي المدرب والمساعد واللاعبين
هناك حقيقه وليس خيال بان اللاعب الاردني اصبح يحب الماده اكثر من حبه للنادي
في زمن الاحتراف ضاع الامل في اكثر اللاعبين للاسف
لو ان اللاعبين عندهم عطاء وحب للنادي مثل رأفت على لكان عندنا فريق لا يشق له غبار
يجب ان يتم تثقيف اللاعبين وان يعرفوا ما هو الاحتراف