رديف الوحدات أكثر من حاجه ملحه اليوم - رديف الوحدات أكثر من حاجه ملحه اليوم - رديف الوحدات أكثر من حاجه ملحه اليوم - رديف الوحدات أكثر من حاجه ملحه اليوم - رديف الوحدات أكثر من حاجه ملحه اليوم
قام الاتحاد الاردني لكرة القدم بخطوات متسارعة لتقديم ملف الاحتراف للاتحاد الآسيوي لكرة القدم مما رتب أعباء إضافية على الأندية الأردنية ذات الامكانيات المحدودة من كافة النواحي . الادارية . المالية . الفنية . البشرية .
1= الادارية : من من الأندية الاردنية كافة لديها هيئة إدارية متخصصة تحمل شهادات في الادارة العامة من أي جامعه . أو على الأقل لديها مدير إداري متخصص بكرة القدم تخرج من كلية التربية الرياضية من أي جامعه .
2= المالية : معظم الأندية لديها مشاريع تجارية خاصة بها ولكن ليس بينها أي مشروع رياضي متخصص لتسويق شعار وألوان وملابس النادي . وهي في معظمها تعتمد على التبرعات في المناسبات فقط وترزح تحت مديونية هائلة تفوق قدراتها ومداخيلها المحدودة . ونستطيع تحت هذا البند أن نؤلف مجلدات عن العجز والعوز وحتى لا نقول الهدر . الهدر بمعنى التقصير في استثمار إسم النادي وليس ذلك الهدر الناتج عن السمسرات والصفقات والمشتريات .
3= الفنية : معظم الأندية لديها أجهزة فنية لمختلف الأعمار تبدا من تحت سن 14 حتى تحت سن عشرين أي أن المدرب المحلي يتعايش مع الفرق من البداية حتى يصل المؤهل منهم إلى مصاف الفريق الأول وهنا تأتي عقدة المدرب الأجنبي . من صنع موهبة اللاعب وعاش معه سنوات يوضع على الرف ليأتي المدرب الأجنبي ليحصد نتائج سنوات تعب المدرب المحلي لتبدأ مطالب المدرب الخواجا أو العربي من الأقطار المحيطة بنا تبدأ طلباته للبحث عن لاعبين جاهزين ليحققوا له الانتصارات . وهنا يأتي السؤال ما هي وظيفة المدرب إذا لم تكن تطوير قدرات وإثراء المعرفة التكتيكية للاعبين الموجودين ومن لم تكن لديه قدرات التطور والاستيعاب للفكر التكتيكي السليم فليرحل بعد أن يأخذ فرصته كاملة . وهنا أود الحديث عن قدرات مدربي ناديا فقط ممن أخذ فرصته الكاملة وحقق إنجازات في عالم التدريب الرياضي . جمال محمود غني عن التعريف وكذلك هشام عبد المنعم ورائد عساف مع حفظ الألقاب طبعا . ومن لم تسعفه قدراته ليطور نفسه ( هذا ليس للتقليل من قدراته الشخصية ) من عمالقة اللاعبين الذين ساهموا في المجد الوحداتي بانتظار دورات تدريبية عالية . وهنا نأتي إلى الرائع الخلوق الكابتن ناصر حسان . إنجازاته تتحدث عنه بداية من الفئات العمرية في الوحدات إلى الفئات العمرية في نادي الانصار اللبناني إلى عودته للفئات العمرية لنادي الوحدات .
4= البشرية : لا شك بأن جميع الأندية الأردنية تشترك فيما بينها بتوفر القاعدة البشرية بين الفئات العمرية حتى الفريق الأول وأيضا تشترك فيما بينها بالمعاناة ذاتها من عدم القدرة على تشكيل توليفة متجانسة لنواة الفريق الأول فتبدأ بالبحث عمن يسد الثغرات في صفوفها والسؤال هنا ماذا كانت تفعل طيلة السنوات الماضية مع فرق الفئات العمرية ؟ قد يقول قائل بأن معظم الأندية العالمية تعزز فرقها بالبارزين من مختلف الأندية . الجواب هنا بأنهم جميعا أندية محترفة تجارية وأسهمها معروضة في البورصات العالمية . وأيضا رد بسيط على السؤال هل سمعتم بأندية برازيلية أو أمريكية جنوبية تشتري لاعبين أوروبيين ؟
5= خلاصة الموضوع .
اعتبارا من الثلاثاء القادم سيخوض الوحدات عشرة مباريات رسمية قبل دخوله في معمعة الكأس الآسيوي حلم جماهير الوحدات العظيم . وحتى لا نقع في المحظور الأزلي الذي يعاني منه الوحدات مع لجنة المسابقات في الاتحاد الاردني لكرة القدم تبرز الحاجة الماسة لتحضير فريق رديف للوحدات لزجه في معمعة مباريات كأس الأردن الخمسة الأولى بعد مباراتنا مع الفيصلي مباشرة ولتحقيق هذه النتيجة يجب علينا دمج من تبقى من شباب سن 18 مع شباب سن 20 في فريق كامل ليكون رديفا للفريق الأول إذا كنا فعلا نريد تجديد دماء الفريق الأول للسنوات القادمة ولا أعتقد بأن الكابتن ناصر حسان سيبخل بنقطة عرق لتحضير لاعبين بمستوى الفريق الأول .
والله من وراء القصد رمضان كريم
اخ حسن الاحتراف شر ولا بد منه واذا اردنا النجوميه فيجب دخول عالم الاحتراف
أخي أبو الوليد أنا لست ضد الاحتراف أبدا أنا مع تطوير نادينا باتجاه الاحتراف الكلي إداريا وماليا وفنيا وبشريا
فليس من المعقول أن تعيش الادارة مفهوم الهواية في عالم الاحتراف
نحن بحاجة ألى محترفين في كل شئ ابتداء من إدارة الفرق الكروية
قام الاتحاد الاردني لكرة القدم بخطوات متسارعة لتقديم ملف الاحتراف للاتحاد الآسيوي لكرة القدم مما رتب أعباء إضافية على الأندية الأردنية ذات الامكانيات المحدودة من كافة النواحي . الادارية . المالية . الفنية . البشرية .
1= الادارية : من من الأندية الاردنية كافة لديها هيئة إدارية متخصصة تحمل شهادات في الادارة العامة من أي جامعه . أو على الأقل لديها مدير إداري متخصص بكرة القدم تخرج من كلية التربية الرياضية من أي جامعه .
2= المالية : معظم الأندية لديها مشاريع تجارية خاصة بها ولكن ليس بينها أي مشروع رياضي متخصص لتسويق شعار وألوان وملابس النادي . وهي في معظمها تعتمد على التبرعات في المناسبات فقط وترزح تحت مديونية هائلة تفوق قدراتها ومداخيلها المحدودة . ونستطيع تحت هذا البند أن نؤلف مجلدات عن العجز والعوز وحتى لا نقول الهدر . الهدر بمعنى التقصير في استثمار إسم النادي وليس ذلك الهدر الناتج عن السمسرات والصفقات والمشتريات .
3= الفنية : معظم الأندية لديها أجهزة فنية لمختلف الأعمار تبدا من تحت سن 14 حتى تحت سن عشرين أي أن المدرب المحلي يتعايش مع الفرق من البداية حتى يصل المؤهل منهم إلى مصاف الفريق الأول وهنا تأتي عقدة المدرب الأجنبي . من صنع موهبة اللاعب وعاش معه سنوات يوضع على الرف ليأتي المدرب الأجنبي ليحصد نتائج سنوات تعب المدرب المحلي لتبدأ مطالب المدرب الخواجا أو العربي من الأقطار المحيطة بنا تبدأ طلباته للبحث عن لاعبين جاهزين ليحققوا له الانتصارات . وهنا يأتي السؤال ما هي وظيفة المدرب إذا لم تكن تطوير قدرات وإثراء المعرفة التكتيكية للاعبين الموجودين ومن لم تكن لديه قدرات التطور والاستيعاب للفكر التكتيكي السليم فليرحل بعد أن يأخذ فرصته كاملة . وهنا أود الحديث عن قدرات مدربي ناديا فقط ممن أخذ فرصته الكاملة وحقق إنجازات في عالم التدريب الرياضي . جمال محمود غني عن التعريف وكذلك هشام عبد المنعم ورائد عساف مع حفظ الألقاب طبعا . ومن لم تسعفه قدراته ليطور نفسه ( هذا ليس للتقليل من قدراته الشخصية ) من عمالقة اللاعبين الذين ساهموا في المجد الوحداتي بانتظار دورات تدريبية عالية . وهنا نأتي إلى الرائع الخلوق الكابتن ناصر حسان . إنجازاته تتحدث عنه بداية من الفئات العمرية في الوحدات إلى الفئات العمرية في نادي الانصار اللبناني إلى عودته للفئات العمرية لنادي الوحدات .
4= البشرية : لا شك بأن جميع الأندية الأردنية تشترك فيما بينها بتوفر القاعدة البشرية بين الفئات العمرية حتى الفريق الأول وأيضا تشترك فيما بينها بالمعاناة ذاتها من عدم القدرة على تشكيل توليفة متجانسة لنواة الفريق الأول فتبدأ بالبحث عمن يسد الثغرات في صفوفها والسؤال هنا ماذا كانت تفعل طيلة السنوات الماضية مع فرق الفئات العمرية ؟ قد يقول قائل بأن معظم الأندية العالمية تعزز فرقها بالبارزين من مختلف الأندية . الجواب هنا بأنهم جميعا أندية محترفة تجارية وأسهمها معروضة في البورصات العالمية . وأيضا رد بسيط على السؤال هل سمعتم بأندية برازيلية أو أمريكية جنوبية تشتري لاعبين أوروبيين ؟
5= خلاصة الموضوع .
اعتبارا من الثلاثاء القادم سيخوض الوحدات عشرة مباريات رسمية قبل دخوله في معمعة الكأس الآسيوي حلم جماهير الوحدات العظيم . وحتى لا نقع في المحظور الأزلي الذي يعاني منه الوحدات مع لجنة المسابقات في الاتحاد الاردني لكرة القدم تبرز الحاجة الماسة لتحضير فريق رديف للوحدات لزجه في معمعة مباريات كأس الأردن الخمسة الأولى بعد مباراتنا مع الفيصلي مباشرة ولتحقيق هذه النتيجة يجب علينا دمج من تبقى من شباب سن 18 مع شباب سن 20 في فريق كامل ليكون رديفا للفريق الأول إذا كنا فعلا نريد تجديد دماء الفريق الأول للسنوات القادمة ولا أعتقد بأن الكابتن ناصر حسان سيبخل بنقطة عرق لتحضير لاعبين بمستوى الفريق الأول .
والله من وراء القصد رمضان كريم
وانا اراهن ان الفريق الرديف الذي ذكرت (لو قُِّر له ان يكون) سوف يصل باذن الله للدور الثاني من البطولة ...
المشكلة التي تواجههنا هب أن لاعبي فريق ال18 لن يلتحقوا بالفريق قبل شهر 11 مما يعني حرمان الوحدات من جهودهم و من تشكيل فربق رديف يكون خير سند للفريق الاول و لا سيما مع تعنت الاتحاد الواضح بعدم تأجيل مباريات الوحدات.
دعوه جميله لبناء فريق رديف بس العتب علي ادارة النادي اذا بتفهم بشؤون نادي كره القدم .
غير فزعات وعزايم وشرب فنجاين القهوه لا يفقهوا شي كلهم الاحد عشر لا استثني منهم احدا