،،،، لي عديل محكوم بالسجن أربع مؤبدات مضافا اليها ثمانية عشر عاما،،، أمضى منها ما يزيد عن الأربعة عشر عاما،،،يعني هانت،،،
الذي فاجأني وجعلني اصاب بالدهشة أنه يشجع ابنه على التسجيل في نادي الوحدات هذا العام بعد الإنتهاء من امتحانات الثانوية العامة،،،
لله درك يا وحدات حتى الأسرى في محنتهم التي يواجهونها في سجون الإحتلال يتابعون أخبارك ويحبونك،،،
الله يفك اسره واسر كل مسلم وعن قريب
والله انه لشيء مؤسف ان تكون الاحكام بهذه المدد الطويله فلا يوجد قوانين كهذه الا عند الصهاينه
قبل فتره في بلدنا افرجوا عن جثة احد المناضلين الذين استشهدوا بالمعتقل حيث احضروا الجنازه للبلد ولم يتعرف عليه احد وذلك لانهم حتى بعد وفاته لم يفرجوا عنه الا عند انتهاء المده !!!! طبعا كي لايجد من يتعرف عليه وكي لايصبح بطلا بانظار الناس ولايتذكروا مواقفه البطوليه - طبعا اهل البلد ماقصروا ودفنوه ولكن هل لو افرج عنه لحظة استشهاده سوف تكون جنازته مشيعه بهذا الشكل ودون ان يتواجد حتى من يتعرف عليه ؟