مستقبل الفريق في مهب الريح ،،، - مستقبل الفريق في مهب الريح ،،، - مستقبل الفريق في مهب الريح ،،، - مستقبل الفريق في مهب الريح ،،، - مستقبل الفريق في مهب الريح ،،،
رغم تسيد الوحدات للبطولات المحلية في المواسم الأخيرة إلا أن أداء الفريق في تراجع مستمر وهذه حقيقة لا بد وأن نعترف بها جميعا . وإن لم تسارع إدارة النادي إلى اتخاذ خطوات واقعية وجريئة لتصويب الأمر فإن المستقبل القريب حتما سيخبئ لنا مواسم عصيبة . فلم يعد لفريقنا تلك الهيبة من الناحية الفنية وباتت مقارعته أمرا عاديا من قبل الأندية المنافسة و الأندية المرشحة للهبوط على حد سواء ، ولو أن بعض هذه الأندية تمتلك ثقافة الفوز عند اللعب مع الوحدات لتمكنت من هزيمتنا أكثر من مرة في الفترة الأخيرة .
فالوحدات الذي كان يعتبر ماكينة لتفريخ اللاعبين الموهوبين بات يستقطب كل ما هب ودب من اللاعبين المحليين والمحترفين ، والوحدات الذي لطالما كان أبرز لاعبيه من عنصر الشباب بات يلعب بفريق يفوق متوسط أعمار لاعبيه أل 28 عاما ، لا بل إن أهم لاعبي الفريق تعدت أعمارهم الثلاثين عاما . وبعدما كان الوحدات في تسعينيات القرن الماضي يضم ثمانية لاعبين مميزين في خط الوسط بات الآن عاجزا عن إيجاد أربعة لاعبين يشغلون هذا الخط بكفاءة عالية مما جعل الفريق يتخلى طواعية عن السيطرة على دائرة المنتصف لمصلحة منافسيه في أغلب مبارياته . والوحدات الذي كان يضم لاعبين أو أكثر في كل مركز بات مدربوه الآن يفضلون تغيير مراكز اللاعبين لتواضع دكة بدلاء الفريق . والوحدات الذي كان يهاجم خصومه من كافة المحاور ويصل مرمى منافسيه بطريقة منظمة أكثر من عشرين مرة في المباراة الواحدة بات ينتظر تسديدة من ركلة حرة أو هجمة عنترية أو حتى ركلة جزاء لكي يتفوق على خصومه من الأندية المنافسة والمرشحة للهبوط على حد سواء . والوحدات الذي كان لطالما صاحب أقوى خط هجوم وبمعدل تسجيل مرتفع بات الآن غير قادر على الوصول إلى معدل هدفين في المباراة الواحدة . وبرغم كل ذلك فلم تستشعر إدارة النادي الخطر الذي يهدد مستقبل الفريق الأول لأنها تبحث عن إنجازات تسجل لها . وإن كان الوحدات على وشك تحقيق رباعية جديدة في هذا الموسم فإنه قد ينافس في الموسم القادم على لقب محلي أو اثنين فقط ولكن من المؤكد أنه سيبتعد عن منصات التتويج في المواسم اللاحقة بعد أن يتخلى عن الفريق أهم عناصر تفوقه في العقد الأخير . أليست هذه بداية النهاية لجيل لعب وأمتع وأنجز واقترب موعد رحيل أبرز عناصره ؟؟؟
نعم حقق الفريق عددا من البطولات المحلية في المواسم الأخيرة تحت إدارة أطقم فنية مختلفة ولكن أعاود التأكيد على ما ذكرته منذ سنوات بأن غالبية ، إن لم يكن جميع ، من أشرفوا على تدريب الوحدات في السنوات الأخيرة استفادوا كثيرا من تواجد لاعبين متناغمين لديهم من المهارة والخبرة ما جعلهم قادرين على خلخلة أي خط دفاع مهما بلغت قوته وهو الأمر الذي ساعد كثيرا في تحقيق الفريق للبطولات وتقديمه للعروض الأخاذة في حين فشل هؤلاء المدربين في ترك بصمات واضحة على الأداء الدفاعي للفريق بل كانوا دوما يراهنون على قوة الفريق الهجومية للتغلب على المشاكل الدفاعية وربما يستثنى من هذه النقطة الكابتن ثائر جسام في موسمه الأول معنا لكونه كان يميل أكثر للطرق الدفاعية فنجح مع الفريق في إحراز لقب الدوري ولكن بعد مباريات عصيبة جدا في حين تخلى الفريق عن اللقب تحت قيادة جسام في موسمه الثاني معنا إثر مباراة الوحدات وشباب الأردن الشهيرة التي خسرناها واللقب بفعل أخطاء تكتيكية بحتة ارتكبها جسام في حين خيل لإدارتنا انذاك أن عقلية دراغان هي من وقفت حائلا أمام إحرازنا اللقب ليجد الأخير نفسه مديرا فنيا للوحدات في هذا الموسم ،،، وفي المحصلة فإن هؤلاء المدربين بحثوا عن الانجاز وفق ما أتيح لديهم من أوراق وركزوا على ذات الأسماء الكبيرة دون المغامرة بالأسماء الشابة فحقق الفريق بطولة الدوري عدة مرات دون أن نستطيع الحكم على قدرات المدربين الفنية بشكل جيد ،،، ولكن لحظة أن تابعنا أداءهم مع الأندية الأخرى تيقنا بأنهم ليسو بذلك التميز الخارق وأن قدرات لاعبينا الهجومية هي من لعبت الدور الأكبر في انجازاتهم مع الفريق ،،، فأن يحقق الوحدات بطولة الدوري عدة مرات متتالية رغم تغيير مديره الفني مع بداية كل موسم أمر يدفعنا للتساؤل فيما إذا كان لكل من هؤلاء المدربين طريقته التي جلبت لنا بطولة الدوري أم أن لدينا من اللاعبين من هم قادرون على الفوز بأية بطولة محلية شريطة توفر مدير فني صاحب شخصية قوية ويتمتع بدعم حقيقي من مجلس إدارة النادي ؟؟؟ وفي حال ظل الفريق بذات الاسماء الحالية فكل الظن أن مدربين بحجم مورينيو أو فيرجسون لن يكونا قادرين على الانجاز مع الوحدات بعد غياب اثنين من عناصر الفريق الهجومية وبخاصة في ظل القدرات الفنية المحدودة لعدد من لاعبي الفريق وتواضع دكة البدلاء الخاصة به ،،،
وبالطبع لا أقصد الدفاع عن المدير الفني الحالي دراغان تالايتش والذي لم يقدم الفريق تحت قيادته أداء جماعيا مقنعا منذ بداية الموسم وبوجود عامر وحسن وبالطبع سيكون الوضع أكثر سوداوية في ظل غيابهما ،،، فالفريق وإن اقترب من تحقيق رباعية جديدة إلا أن ذلك لم يكن نتاج أداء تكتيكي لافت أظهر قدرة الفريق على التحكم بمجريات اللعب بل جاء نتيجة لعدة أسباب أهمها تراجع أداء منافسينا على الألقاب و انعدام ثقافة الفوز لدى غالبية الأندية الأخرى وكذلك لعبت بسالة حراسنا و أخشاب المرمى دورا كبيرا في مساعدة الفريق في هذا الموسم ،،، مثلما لعبت تسديدات أحمد عبد الحليم والقدرات الخاصة لرأفت وعامر وحسن دورا كبيرا في تسجيل الأهداف ،،، وإن كان يسجل لتالايتش أنه زرع في لاعبينا ضرورة ان تبدأ عملية الدفاع من حيث يفقد الفريق الكرة إلا أن اللعب بتشكيلة غير ثابتة و التغيير المستمر وغير الموفق في مراكز اللاعبين واللجوء لأكثر من طريقة لعب تسبب بفقدان ميزتي التجانس بين اللاعبين والثبات في الأداء فغابت الجماعية والهجمات المنظمة و لجأ اللاعبون للاجتهادات الفردية مثلما لعبت المجاملة والمراهنة على الحلول الفردية دورا كبيرا في هذا التخبط حيث أن الكابتن تالايتش يحتفظ ببعض اللاعبين في أرض الملعب طوال التسعين دقيقة حتى وإن كان هؤلاء اللاعبين في أسوأ حالاتهم ،،، فلا يعقل أن يتم إنفاق مئات الآلاف من الدنانير ما بين عقود ورواتب مدربين ولاعبين ومكافآت ومعسكرات لكي يقدم لنا الفريق في نهاية الأمر مباريات متواضعة تخلوا من كرة القدم الجميلة التي عودنا عليها نادي الوحدات في العقدين الأخيرين بل بعض ما قدمه الفريق في هذا الموسم يخلوا من أبسط أبجديات كرة القدم ،،، وفي ظل ما نراه فإننا نستطيع التأكيد بأن تحقيق لقب البطولة الآسيوية بات أمرا بعيد المنال وإن كنا نمني النفس في ذلك ،،،
وفي المقابل من غير المعقول أن يستمر تهميش عنصر الشباب والفئات العمرية في النادي لحساب شراء لاعبين محترفين لا يشكلون إضافة كبيرة للفريق ،،، فإن كنا حتى وقت قريب نبحث عن لاعبين يكملون ما لدينا من مواهب فإننا الآن بحاجة إلى عناصر رئيسية تحمل الفريق وبخاصة مع تقدم غالبية عناصر الفريق المؤثرة في العمر ،،، وطالما أن المدرسة الكروية والفئات العمرية تكلف النادي مبالغ كبيرة في سبيل تفريخ مواهب رائعة فإن مصلحة النادي تفرض علينا الاستفادة من هذه المواهب والتي اختفت في المواسم الأخيرة لكون الأجهزة الفنية لا تبحث عن مستقبل الفريق بقدر رغبتها بتحقيق الانجاز قبل نهاية العقد والذي اعتدنا على أن تكون مدته موسما واحدا غير قابل للتجديد ،،، وهنا تبرز علامات استفهام كبيرة على قدرة إدارة النادي على اختيار الأجهزة الفنية للفريق الأول وللفئات العمرية على حد سواء ،،، فاللاعب صاحب الموهبة المميزة يعود على النادي بالخير الوفير في حال تم صقل موهبته بشكل جيد ،،، وإن لم نستفد منه في احراز البطولات فإنه يرفد خزينة النادي بمئات الآلاف من الدنانير عند حصوله على عقد احتراف ،،، ولكن مثل هذا اللاعب يفترض أن يلعب أساسيا في سن مبكرة بحيث يستفيد من خبرة نجوم الفريق قبل أن يعوض اعتزال أي منهم ،،، وقد ذكرنا مرارا أن أبرز نجوم الوحدات منذ تأسيسه كانوا قد لعبوا أساسيين في سن مبكرة ولنا في يوسف العموري وهشام عبد المنعم وسفيان عبد الله وأبو زمع وفيصل وشلباية وحسن عبد الفتاح وغيرهم الكثير وغالبية هؤلاء حجزوا مراكزهم في النادي والمنتخب قبل أن يكملوا سن العشرين ،،، فماذا نستفيد الان من لاعبين يجلسون على دكة البدلاء رغم أنهم تجاوزوا سن العشرين بسنوات ولم يفرضوا أنفسهم على الفريق الأول بل أن الجهاز الفني الحالي يلجأ إلى تغيير مراكز لاعبين في حال اضطر لتعويض لاعب غائب ولا يثق بقدرات أي من هؤلاء اللاعبين . ومن المؤسف القول بأنهم سيبقون على هذه الشاكلة لسنوات عدة ومن ثم سيتم الاستغناء عنهم بعد أن يكبدوا خزينة النادي عشرات الآلاف وهذا ما تحدثنا به منذ سنوات دون أن نرى أية ردة فعل مقنعة ،،،، فهل هنالك من يشك بأنه يستحيل على اللاعب الذي لا يلعب أساسيا في نادي الوحدات قبل بلوغه سن العشرين أن يثبت نفسه ويتفوق في وقت لاحق ؟؟؟ وحتى لو حدث هذا مع لاعب أو اثنين فمن الخطأ أن نهدر عشرات الالاف من الدنانير من أجل الرهان على مثل هذا الاستثناء ،،،
ما المطلوب فعله على المدى البعيد ؟؟؟؟
بالطبع في نادي مثل الوحدات يسهل بناء الفريق لكثرة المواهب الشابة التي تعج بها فئاته العمرية ولكن يفترض في إدارة النادي أن تولي أهمية كبرى لهذا القطاع بحيث يتم التعاقد مع جهاز فني مختص في إعداد صغار اللاعبين وصقل مواهبهم وهو الأمر الذي سيوفر على النادي كثيرا من الأموال التي تنفق على شراء اللاعبين من الأندية الأخرى وكذلك فإن احتراف هذه المواهب سيساعد في تسيير أمور النادي المالية ،،، ومثل هذا التوجه يفترض أن يشكل إستراتيجية تعمل بها إدارات النادي المتعاقبة وبخاصة أن نادي الوحدات تؤمه عشرات المواهب الراغبة في تمثيل القلعة الخضراء فمن المعيب في حق القلعة الخضراء أن تعجز منذ سنوات عن تعويض غياب العموري وابو زمع وفيصل وذات الأمر سنعاني منه عندما يغادر الفريق رأفت علي وشلباية وعامر وحسن عبد الفتاح ،،،
ما المطلوب فعله مع نهاية هذا الموسم ؟؟؟
فيما يتعلق بالفريق الأول أرى أنه من الضروري أن تعلن إدارة النادي القادمة منذ اليوم الأول لتسلمها مهامها أن بناء الفريق للمرحلة القادمة هو العنوان الأبرز في خطة عملها ،،، بحيث يجب الاستغناء عن كافة المحترفين ، الذين نكن لهم كل الاحترام ، وكذلك يفترض غربلة الأسماء الموجودة بحيث يتم الاحتفاظ باللاعبين البارزين والقادرين على حمل الفريق ومساعدة اللاعبين الشباب في مرحلة البناء القادمة ،،، وفي ذات الوقت على إدارة النادي أن تستعين بأكبر عدد ممكن من لاعبي تحت سن 17 والذين يشكلون الغالبية العظمى من تشكيلة منتخبنا الوطني لهذه الفئة والتي تضم العديد من المواهب الشابة والذين يلعبون مع بعضهم البعض ويبدعون منذ ثلاث سنوات أي منذ كانوا في فئة ال 14 ،،، ويمكن لهؤلاء اللاعبين أن يشكلوا مستقبل الفريق لسنوات طويلة قادمة في حال تم الاستعانة بهم والزج بهم كأساسيين في وقت مبكر وبخاصة في حال لعبوا جنبا إلى جنب مع لاعبي الخبرة الموهوبين أمثال عامر ذيب وحسن عبد الفتاح وحتى رأفت علي ومحمود شلباية ،،، فعندئذ يمكن لهؤلاء الفتية أن يبدعوا في وقت مبكر وسنجد الفريق وقد أصبح لديه تشكيلة أساسية قوية من الناحيتين البدنية والفنية فضلا عن وجود دكة بدلاء مميزة ،،، وقد نتخلى عن الفوز بالألقاب لموسم أو موسمين ولكننا سنكسب فريقا ربما يكون له شأن أكبر من سابقيه ،،، وحتى إن وجد الفريق أن هنالك حاجة سريعة للاعب " ثقيل " في مركز هام فالأصل أن يتم البحث عن لاعبين شباب ليشغلوا ذات المركز ،،، فعلى سبيل المثال بدا واضحا أن الفريق في هذا الموسم بحاجة إلى تعزيز في مركز لاعب الارتكاز فتم تجاهل موهبتي الرائعين سعيد مرجان وعلاء الشقران ليتم التعاقد مع لاعبي أطراف تجاوزت أعمارهم أل 28 عاما ،،،
آخر الكلام ،،،
في المرحلة القادمة نحتاج جهازا فنيا من أبناء النادي لديه من الرغبة والشجاعة ما يمكنه من غربلة الفريق ودعمه باللاعبين الشباب وكل الظن أننا بحاجة إلى أن يخلع الكابتن عزت حمزة الثوب الإداري ليرتدي بدلة التدريب من أجل بناء فريق المستقبل في نادي الوحدات وهي مهمة قد لا يقدر عليها سواه لكونه صاحب أياد بيضاء في مهمة بناء الأجيال في نادي الوحدات ، فقد سبق له أن دفع بلاعبين عدة في التشكيلة الأساسية للفريق رغم أنهم لم يكملوا عامهم السادس عشر ليصبحوا لاحقا من أعمدة الفريق ويخدمون النادي لفترة طويلة حفلت بإنجازات عدة ، ومن هؤلاء اللاعبين على سبيل المثال لا الحصر يوسف العموري ومحمود شلباية وعبد الله أبو زمع وسفيان عبد الله وأشرف شتات وحسن عبد الفتاح ،،، ومن هنا فمثل هذه المرحلة بحاجة إلى أبناء النادي لكي يدفعوا باللاعبين الشباب ويزرعون بهم الثقة في تمثيل القلعة الخضراء ، فهل نرى الكابتن عزت ومعه الكابتن جمال محمود وقد نالا ثقة إدارة النادي في الموسم القادم من أجل بناء فريق المستقبل ؟؟؟ فحتى إن كان لدى البعض ونحن منهم تحفظات على الدور الإداري للكابتن عزت حمزة إلا أن دوره الفني في بناء الأجيال المتلاحقة من اللاعبين لا ينكره عاقل ،،،
همسة ،،،
إن اضطررنا إلى البحث عن مدرب من خارج النادي لتولي مسؤولية الفريق في الموسم القادم تحديدا فإننا نتمنى أن يتم ذلك بعد دراسة متأنية وبحيث يؤخذ بعين الاعتبار أن يكون لهذا المدرب تجربة في بناء فريق بعينه لا أن نعتمد على دوره في مباراة أو اثنتين كما حدث مع دراغان تالايتش ،،، وأظن أن السوري محمد قويض هو أبرز من أنجز في هذا المجال ، ولذلك حبذا لو تم مفاتحته وبخاصة أن علاقته بنادي الكرامة السوري انتهت قبل يومين ،،،
نتمنى من الاداره اذا لم تقرأهذا الموضوع ان تكون على الاقل واعيه لما فيه من نقاط كثيره مهمه يجب الوقوف عندها.
المشكله ان التناغم والروح القتاليه وروح الفوز اللتي كانت عند اللاعبين واللتي كما ذكر الاخ الكريم كانت تجلب لنا الفوز على اي فريق بغض النظر عن المدرب اشعر وكأنها تلاشت في اايام دراغان !!!
عنا للاعبين شباب صنع فى الوحدات
محمود وشاح
مهند العزه
احمد الشعلان
ابونبهان
ابو كشك
البشتاوى
الطريفى
بس وين الفرصه
المدرب اتفق معك محمد قويض مدرب محنك او يحى علوان ومشكور ابو اليزيد على موضوع الرائع
عنا للاعبين شباب صنع فى الوحدات
محمود وشاح
مهند العزه
احمد الشعلان
ابونبهان
ابو كشك
البشتاوى
الطريفى
بس وين الفرصه
المدرب اتفق معك محمد قويض مدرب محنك او يحى علوان ومشكور ابو اليزيد على موضوع الرائع
كما قال اخي انس مدرب الموسم الواحد يحاول الانجاز باقصر الطرق
وبالتالي لا يوجد متسع لتجربة اللاعبين المذكورين
يا صديقي العيب ليس بالمدرب وانما بالادارة التي تختار المدة للمدرب
لانه ومن البديهي ان يبحث مدرب الموسم الواحد عن الجاهز من اللاعبين والانجاز بالحصول على لقب يسجل في ملف خدمته
أي مدرب لا يعطي الوقت الكامل في البناء لن يبني وهنا تكمن المشكله
اتمنى من ادارة النادي التي تبحث عن التشبث بالكرسي ان يقرأو هذا المقال بعنايه
همسة ،،،
إن اضطررنا إلى البحث عن مدرب من خارج النادي لتولي مسؤولية الفريق في الموسم القادم تحديدا فإننا نتمنى أن يتم ذلك بعد دراسة متأنية وبحيث يؤخذ بعين الاعتبار أن يكون لهذا المدرب تجربة في بناء فريق بعينه لا أن نعتمد على دوره في مباراة أو اثنتين كما حدث مع دراغان تالايتش ،،، وأظن أن السوري محمد قويض هو أبرز من أنجز في هذا المجال ، ولذلك حبذا لو تم مفاتحته وبخاصة أن علاقته بنادي الكرامة السوري انتهت قبل يومين ،،،
الله يعطيك الف عافيه يا كبير
ضيف عليهم كاظم خلف الي بنا جيل التسعينيات كامل والي نحن في نهاية ايامه