الى امرأة استثنائية - الى امرأة استثنائية - الى امرأة استثنائية - الى امرأة استثنائية - الى امرأة استثنائية
رسائلي اليك هي أول شهودي على محبتي .......هي عناويني الجريحة وهمساتي المكلومة وأهاتي المسفوحة على مذبح الفراق .......
********* **********
الماضي أنت .......والحاضر لك ...فهلمي الي ليكون المستقبل أكثر نضارة .......
******** ***********
أخشى على ذاكرتي منك .....ألغيت كل النساء ....حاصرت الأزمنة ....احتللت كل الأماكن ........هجم طيفك على كل تفاصيلي فأحالني الى عاشق أتنفس عبق قسوتك ...أحبو وراء المواعيد وتجثو كلماتي على ركبتيها لتقرأها سيدة الكون ...........رفقا بذاكرتي ......IT;S OVER LOAD .........
******** ***********
عندما أعود الى أوراقي العتيقة وأراك تتربعين ربوعها وتختالين بين الأسطر أتشبث بك وأزيد اصرارا على أن أكتب ولا أملّ ...لأنك - ببساطة شديدة - الملهمة الوحيدة والحافز الأول لكلماتي .........لأنها باختصار تعشق كل ثانية معك وتحترق اشتياقا لتزورك وتنام بين أحضانك ......
********** *********
هل تعلمين لماذا لا زلت أكتب ؟؟؟؟؟لأنني على يقين أنك يوما ستربتين على قلبي وتصطحبينه الى حيث قلبك الدافئ !!!!!!!! حلم مستحيل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
********* *********
غرورك هو أكبر الداعمين لي في استعادة قلبك .....سأكسره بكلماتي ......سأبيده بعواطفي الجياشة .....سأجعله طوع يدي بعشقي الذي لا ينتهي ..........
*********** ***********
حتى لو أفنيت العمر أكتب ...سأكتب الى أن تملني السطور ....الى أن تقنط مني القوافي ..حتى يلفظ القلم أنفاسه ...ستظلين ملهمتي وسيدة أيامي وحارسة أحلامي وفارسة القوافي وأول دروب النشوة والابداع ..........
********** ***********
أستميحك عذرا سأتركك قليلا لأتنفسك !!!!!!!!!!!!!
********** *********
هل كل السنين التي انتظرتك فيها تحسب من عمري ؟؟؟؟؟هل راح العمر هباء ....وكلماتي...همساتي ....أنين أوراقي ......وجع القوافي .....والحسرات تؤرق الثواني لوعة وانتظارا لمن لا تأتي ....أتراك تخترقين جدار الأروقة وتتسللين الى الروح الكسيرة التي غزاها شيب مستديم ؟؟؟؟؟أتراك تأتين ؟؟؟؟؟لعلي أنشد عمرا آخر أفنيه بانتظارك يا قاسية .......
********** **********
جاءني طيفك ...أمسك بيدي ...قادني حيث شاء ......الى التيه ..لا أدري .....الى العتمة ربما .....الى خمرة العشق نعب ّ منها ما استطعنا .....كل ما أعرفه أنني أسلمتك قلبي غير آبه للعواقب ...............
************ ********
تراهم يعرفون ......يتسائلون ......يذوبون شوقا لكشف النقاب عن كاسرة فؤادي ومن لجمت برحيلها أشواقي .......فلتظلي رهينة الأسرار وحبيسة قلبي .......وحبيبة أوقاتي ....
************ ************
بعد عشرين خريفا من الغياب لا زلت أكتب لك وعنك .......ما أخباره قلبك ؟؟؟أم أنه مثلي هو للنسيان وأنا للانتظار .....ويقولون أن للرجال قلوب قاسية ...فما عساه قلب تلك المسافرة بين الأوردة يكون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*********** ***********
ستأتين في المساء لنحتفل سويا ..سأوقد نيران صبري واشعل شموع انتظاري ...لن أطفأ شيئا اليوم .......ليقيني أنك لن تأتي .....بل ستأتين ........كل ابريل وأنت وهمي الأثير .........
********* *********
سأكتب عنك حتى تغار نساء العالمين منك ........لن أحكي لهن عن هجرك ..كي لا يشمتن بنا .....سأقول أنك مؤنستي في وحشتي ..ملهمتي في خلوتي ..دعيني أكذب رحيلك وأصدق أوهامي .......سأنسى أن غدا هو أول ابريل أنيس الواهمين ورفيق المعذبين .........
هذه بعض همسات قلبي لامرأة استثنائية موغلة في الغياب لكنها تغلغلت في الشرايين ........
الأخ العزيز دمي أخضر ، لست بحاجة لمن يشهد على قوة الكلمة والنص عندك ، فنصك هو الذي يفرض نفسه بكل ما احتواه وتضمنه من مفردة وقوة عبارة وبلاغة تصوير . وإذا أردت أن أقول أي شيء بحق هذا النص فسأعزف هذه المرة عن الموضوع الذي طرح فيه النص ، وأرتشف شيئا من عذوبة بلاغته ، فتشبيهك الرسائل ببشر شهود ، وآهاتك بأناس حكم عليهم بالإعدام وعلى مذبح الفراق ، والطيف بالعدو ، وغرورها بشيء يكسر ، وكلماتك بأداة تكسر ذلك الشيء ، وغيرها الكثير الكثير من الصور والتشبيهات التي اعتلت منصة عالية لا يطولها الإنسان العادي بقلمه وحبره ، كلها كانت مصدر استفزاز وإعجاب لي في ذات الوقت.
رسائلي اليك هي أول شهودي على محبتي .......هي عناويني الجريحة وهمساتي المكلومة وأهاتي المسفوحة على مذبح الفراق .......
********* **********
الماضي أنت .......والحاضر لك ...فهلمي الي ليكون المستقبل أكثر نضارة .......
******** ***********
أخشى على ذاكرتي منك .....ألغيت كل النساء ....حاصرت الأزمنة ....احتللت كل الأماكن ........هجم طيفك على كل تفاصيلي فأحالني الى عاشق أتنفس عبق قسوتك ...أحبو وراء المواعيد وتجثو كلماتي على ركبتيها لتقرأها سيدة الكون ...........رفقا بذاكرتي ......IT;S OVER LOAD .........
******** ***********
عندما أعود الى أوراقي العتيقة وأراك تتربعين ربوعها وتختالين بين الأسطر أتشبث بك وأزيد اصرارا على أن أكتب ولا أملّ ...لأنك - ببساطة شديدة - الملهمة الوحيدة والحافز الأول لكلماتي .........لأنها باختصار تعشق كل ثانية معك وتحترق اشتياقا لتزورك وتنام بين أحضانك ......
********** *********
جاءني طيفك ...أمسك بيدي ...قادني حيث شاء ......الى التيه ..لا أدري .....الى العتمة ربما .....الى خمرة العشق نعب ّ منها ما استطعنا .....كل ما أعرفه أنني أسلمتك قلبي غير آبه للعواقب ...............
************ ******** ************
سأكتب عنك حتى تغار نساء العالمين منك ........لن أحكي لهن عن هجرك ..كي لا يشمتن بنا .....سأقول أنك مؤنستي في وحشتي ..ملهمتي في خلوتي ..دعيني أكذب رحيلك وأصدق أوهامي .......سأنسى أن غدا هو أول ابريل أنيس الواهمين ورفيق المعذبين .........
هذه بعض همسات قلبي لامرأة استثنائية موغلة في الغياب لكنها تغلغلت في الشرايين ........
لا أعلم بأي الكلمات أرد عليك يا صاحب الدم الأخضر...
أخبروني بأني أجيد التعبير عما بداخلي...لكني لا أعلم ما أفعل مع هذا...
كلمات تعصف بنا عصفاً ..ومفردات كالقنابل...فأين انا مع كل هذا؟؟..
أبدعت ..بل بالغت في ذلك