اذا اراد المسؤولين انهاء العداء "الرياضي" فالحل كما تفعل الدول الاخرى
اذا اراد المسؤولين انهاء العداء "الرياضي" فالحل كما تفعل الدول الاخرى - اذا اراد المسؤولين انهاء العداء "الرياضي" فالحل كما تفعل الدول الاخرى - اذا اراد المسؤولين انهاء العداء "الرياضي" فالحل كما تفعل الدول الاخرى - اذا اراد المسؤولين انهاء العداء "الرياضي" فالحل كما تفعل الدول الاخرى - اذا اراد المسؤولين انهاء العداء "الرياضي" فالحل كما تفعل الدول الاخرى
نشر خبر صحفي في جريدة الخليج الاماراتية عن سجن متورطين من مشجعي ناديين اماراتيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي وهي حازمة قي عدم نشر عدوى العداء والعنصرية ىالخروج عن الروح الرياضية في الملاعب يا ترى لو تم مثل هذا الاجراء في ملاعبنا هل سنصل الى ما وصلنا له الان باعتقادي ان الامر يمكن السيطرة عليه ولكن هناك مستفيدين من هذه الحالة ، اليكم الخبر
النيابة العامة في أبوظبي تبدأ التحقيق في واقعة تبادل ألفاظ
مخالفة للقانون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين مشجعي ناديين رياضيين
تاريخ النشر: 26/02/2018
أبوظبي - الخليج:
بدأت النيابة العامة بأبوظبي التحقيق في واقعة تبادل عبارات وألفاظ مخالفة للقانون بين جمهور مشجعي ناديين من أندية المقدمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أمرت النيابة العامة باستدعاء اثنين من مسؤولي الناديين للتحقيق حول ما نشر من قبلهما عبر مواقع التواصل الاجتماعي وأدى إلى انجرار مشجعي الناديين إلى تبادل التراشق اللفظي، كما أمرت بتوقيف الأشخاص الذين قاموا باستخدام عبارات وألفاظ مخالفة للقانون في التعبير عن أرائهم خلال الواقعة.
و أكدت النيابة العامة في أبوظبي أنها ستتصدى بحزم لكافة الممارسات التي تمثل فعلاً مخلاً بالنظام والآداب العامة واساءة استخدم التقنيات الحديثة وخاصة مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك في إطار تحقيق دورها في بسط الحماية القانونية على القيم الاجتماعية والأخلاقية والدينية للمجتمع.
موضحة أن الرياضة نشاط جماهيري يتمتع بدعم حكومي ومجتمعي لما يمثله من قيم أخلاقية راقية، كما أن ممارسة الألعاب الرياضية أو تشجيعها في بيئة آمنة هو حق يكفله القانون لكافة فئات المجتمع بما فيها المؤسسات والكيانات الرياضية، ويجرم أي سلوك يمثل اعتداء على هذا الحق سواء كان في الأقوال أو الأفعال أو بالنشر، وهو ما لا يتعارض مع حرية الرأي والحق في الانتقاد الموضوعي الذي يشترط فيه التزام الأداب العامة ومبدأ احترام الآخر.
ومن جهة أخرى طالبت النيابة العامة بضرورة عدم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في نشر ما من شانه الإضرار بالمجتمع والانتباه والحذر عند اعداد أو انتاج أو استخدام أو نشر
أو ارسال أي ألفاظ أو عبارات أو اشارات أو رموز أو رسوم أو تصوير أو تسجيل أو كتابات سواء كانت مرئية أو مسموعة أو مقروءة بما يمس أو يسيء للمجتمع أو للنظام العام، مؤكدة أنها تقوم دائماً باتخاذ الاجراءات اللازمة في حق كل من يخالف القانون.
ويذكر أن النيابة العامة كانت قد قامت بعدة مبادرات وفعاليات للتوعية ضد التعصب والتطرف في التعبير عن الانتماء والتشجيع الرياضي، وذلك لتوعية جماهير الرياضة بالابتعاد عن السلوكيات المخالفة للقانون، أو الإساءة للآخرين سواء كانوا أشخاص طبيعيين أو معنويين.
الحل بسيط جدا
العدل ثم العدل ثم العدل وتفعيل قوانين وعقوبات العنصرية والتعصب
ولكن عدم تفعيل ذلك يدل على الرغبة في استمرار حالة العداء والعنصرية لاسباب ومصالح
المستثمر خط احمر في البلد
وطلع واحد بليط امعربد على المستثمرين وبيشلح فيهم
ملايين الدولارات .. فلولا جهات معينه تدعم هذا البليط
لتخريب سمعة البلد ودب الفوضى فيها لما استطاع هذا
البليط واللي كان سائق سيارة ان يقوم بهذه الاعمال
ونفس الاشخاص اللي بيدعموا البليط من مصلحتهم
وجود العنصريه في الرياضه
واللذي يساند البليط يساند الفيصلي وطز بالمستثمر الذي
ينعش الاقتصاد بالملايين وطز بالوحدات الذي ينعش صناديق
الانديه بالاموال واللاعبين