فأجبت (هو الله الذى لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم .
هو الله الذى لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يُشركون . هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يُسبح له ما فى السموات والأرض وهو العزيز الحكيم )
سُئلت .. من الام..؟!!
فاجبت ..
هي ذلك النور الذي يضيء ظلام حياااتي برضاها.
وتلك الغيمة التي تمطر على ارض عمري المتصحرة بالدعاااء فتخضر بالتوفيق ....
سُئلت ..ما الحب ..؟!!
فأجبت ..
هو تلك الشمس الحارقة التي تشرق في كل ثواني بقاائي بصحبة الحبيب ولااخشى الحريق ...
سُئلت ... ما الحياة ..؟
فأجبت
هي محطة أو بالأصح استراحة بسيطة يمر فيها الأنسان .... ملييييئة بالعثرات ولكن ...لا أسميها عثرات بل .... دروس ..... يتعلم الأنسان من عثراته ويتحاشاها ليكمل استراحته على الوجه الصحيح
وتقول المقولة الدارجة (( من بحث عن صديق بلا عيب .... عاش حياته بلا صديق ))
ومنهم من يقضيها في طاعة الله وهو السعيد ومنهم من يقضيها في غير طاعة الله وهو الشقي
ثم بعد ذلك ينتقل لمحطه أخرى ( الله أعلم ماذا تكون .؟
سُئلت ..من هو الكريم ..؟!!
فأجبت .. ..
هو ذلك الذي لايفرق في العطاااء بين العدووو والصديق ...
سُئلت .... ما الأمل ...؟!فأجبت ...
هو نور يمتد الى نهاية امر ما .... قد لا تراه بعينك لكن.... تثابر وتتقدم وتقاوم لتعرف النهاية
وأيضا هو حبل .. كلما شدّيته نحوك اقتربت النهاية وزاد وضوح هدفك أكثر فأكثر
وإن الإنسان بدون امل ... كالوردة بدون ماء ... فبدونه قد تموت ..قبل أن تجد من ينقذه ...
سُئلت ..عن التقوى ..؟!!
فأجبت .. ..
يـــكفي في ذلــكـــــــ قول علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
هـــــــــــــــــي
الخـــــــوف من الجليل ــــ والعــــمــــل بالتنزيل
والرضاء بالقليل ــــ والإستعداد ليوم الرحيل ...
سئلت ماهي السعادة !!!!؟فا اجبت
السعادة هي الرضى بما انت فيه ...
سُئلتُ : مَاهو الغدر ..!!!فأجبتُ :
أن تأتيك الطعنة من الظهر ...
سئلت ما التضحية ؟؟فأجبتُ
أن أنسى نفسي في قمة احتياج نفسي لي ...
هو الله الذى لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم .
هو الله الذى لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يُشركون . هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يُسبح له ما فى السموات والأرض وهو العزيز الحكيم
سُئلت .... ما الأمل ...؟!فأجبت ...
هو نور يمتد الى نهاية امر ما .... قد لا تراه بعينك لكن.... تثابر وتتقدم وتقاوم لتعرف النهاية
وأيضا هو حبل .. كلما شدّيته نحوك اقتربت النهاية وزاد وضوح هدفك أكثر فأكثر
وإن الإنسان بدون امل ... كالوردة بدون ماء ... فبدونه قد تموت ..قبل أن تجد من ينقذه ...