الأمور تزداد صعوبة وشباب الأردن يوسع الفارق , أرقام غير مسبوقة للأخضر , الفئات مصدر فرح وظفار يكشف وهن الكرة الأردنية
الأمور تزداد صعوبة وشباب الأردن يوسع الفارق , أرقام غير مسبوقة للأخضر , الفئات مصدر فرح وظفار يكشف وهن الكرة الأردنية - الأمور تزداد صعوبة وشباب الأردن يوسع الفارق , أرقام غير مسبوقة للأخضر , الفئات مصدر فرح وظفار يكشف وهن الكرة الأردنية - الأمور تزداد صعوبة وشباب الأردن يوسع الفارق , أرقام غير مسبوقة للأخضر , الفئات مصدر فرح وظفار يكشف وهن الكرة الأردنية - الأمور تزداد صعوبة وشباب الأردن يوسع الفارق , أرقام غير مسبوقة للأخضر , الفئات مصدر فرح وظفار يكشف وهن الكرة الأردنية - الأمور تزداد صعوبة وشباب الأردن يوسع الفارق , أرقام غير مسبوقة للأخضر , الفئات مصدر فرح وظفار يكشف وهن الكرة الأردنية
الأمور تزداد صعوبة وشباب الأردن يوسع الفارق
بعد فوزه اليوم على البقعة وبهدفين مقابل هدف فان الأمور تزداد صعوبة على الوحدات في سعيه لأنقاذ موسمه واستعادة لقب الدوري وذلك بعد ان وصل الفارق بين شباب الأردن والوحدات الى 4 نقاط وهذا يعني ان حظوظ الوحدات مرتبطة بتعثر شباب الأردن في مبارتين شريطة فوز الوحدات في جميع مبارياته ورغم الأقرار بصعوبة ذلك الا ان كرة القدم لا تعرف المستحيل ويبقى الأمل معلقاً حتى النهاية مع بقاء 5 مباريات لكل فريق حيث ان الأخضر سيضرب موعداً صعباً في الكرك يوم 15/3 لمواجهة حصان الدوري نادي ذات رأس على ملعبه هناك بينما سيلعب شباب الأردن قبلها بيوم مباراة ليست سهلة على أرض الزرقاء مع العنيد نادي المنشية وفي قراءة لباقي مباريات الفريقين ومع تقارب مستوى اندية الدوري فأن كل الأحتمالات واردة علماً ان المباريات المتبقية متوازنة للفريقين من حيث قوة المنافسين فالوحدات سيواجه بعد ذات راس منافسه التقليدي الفيصلي وبعدها سيتوجه للزرقاء لمقابلة المنشية يليها مباراة صعبة مع الجزيرة قبل أن يختتم المباريات في مواجهة مع شباب الحسين , وعلى الطرف الأخر فان شباب الأردن سيواجه المنشية , الجزيرة , شباب الحسين ويستضيف الرمثا في قمة حقيقية قبل ان يختتم مبارياته في مواجهة صعبة مع العربي وخارج ارضه
أرقام غير مسبوقة للأخضر
تبرهن الأرقام ان الوحدات يعيش في اسوأ مواسمه من حيث النتائج والمنافسة على الألقاب , حيث خسر الفريق فرصة المنافسة على لقب كأس الأردن , وهو الأن في موقف صعب في الدوري المحلي ومع نتائج الموسم السابق المخيبة فأنه لم يحصل على المركز الذي يؤهله للمشاركة الأسيوية وهذا يعني ان الفريق مرشح للخروج خال الوفاض هذا الموسم ما لم تحدث المفاجأة ويحقق الفريق الأنتصارات في باقي مبارياته ويتعثر منافسه شباب الأردن , وفي مراجعة لأرقام الفريق في دوري المحترفين فهو لأول مرة في المركز الرابع من حيث القوة الهجومية وفي المركز الرابع من حيث القوة الدفاعية ولعل المعدل التهديفي للوحدات في مسابقة الدوري (سجل 27 هدف في 17 مباراة وبمعدل هدف ونصف للمباراة ) يدلل على التراجع الكبير في القدرات الهجومية للأخضر وايضاً الفريق الذي تساوى مع الجزيرة ذهابا في القوة الدفاعية اصبح مرماه الأن مباحاً للمنافسين وتراجع للمركز الرابع حيث سُجل في مرمى الأخضر 17 هدف وبمعدل هدف في كل مباراة وكان الأنهيار الدفاعي واضحا في مباريات الأياب التي لعبها الفريق حيث ان الفريق طيلة مرحلة الذهاب تعرضت شباكه ل 6 أهداف وفي 6 مباريات في مرحلة الأياب تعرض مرمى الأخضر الى 11 هدف كان معظمها في الشوط الثاني وبسبب التراجع البدني الرهيب للاعبي الفريق , الوحدات هذا الموسم تعرض الى 3 خسائر و3 تعادلات وهو اعتاد ان ينهي مواسم دون اي خسارة ,, هذه الأرقام هي ناقوس خطر ان غياب التخطيط والرؤية المستقبلية ادت الى دمار لفريق بطل حقق الرباعيات وأرهب المنافسين ومن غير المقبول ابداً ان يتراجع الوحدات صاحب الأمكانيات مقارنه بمنافسيه الى هذا الحد وحالياً فأن الجهاز الفني الجديد بقيادة ابن النادي عبد الله ابو زمع غير مسؤول عن التخبط الذي وصل اليه الحال ولكن المطلوب الدعم المعنوي والجماهيري من أجل شرف المحاولة وأسنتهاض الهمم ومن بعدها فأن مجلس الأدارة القادم مهمته رسم سياسة وخطط واضحة لأعادة بناء فريق كرة القدم في الوحدات والذي يعتبر مصدر البسمة والسعادة للجماهير في الأردن وخارجه بعد المعاناة والألم الذي يعتصر القلوب بعد النتائج السلبية للفريق
الفئات مصدر فرح
مع التراجع الكبير في نتائج الفريق الأول كانت الأنظار تتجه لفرق الفئات والناشئين في النادي والتي تحقق افضل النتائج وتحرز البطولات , بعد كل خسارة للفريق الأول كان بعضاً من الفرح والمواساة تأتي من فريق سن 19 , فريق سن 17 , فريق سن 15 وحتى فريق سن 14 ويجمع كل المراقبين والمتابعين والنقاد ان الوحدات يملك ثروة في قطاع الشباب والناشئين وهذا لا شك نتيجة عمل وجهد وتخطيط والسؤال المهم لماذا ننجح مع الفئات ونفشل حالياً مع الفريق الأول ؟؟ وهل اضواء الفريق الأول تجعله عرضه للفشل حيث ان الكل يريد المشاركة وما حصل مع الفريق جاء على مبدأ كثرة الطباخين تحرق الطبخة !! المهم والخلاصة ان الوحدات بصغاره وشبابه كان مصدر الفرح الوحيد في موسمين من الجفاف والقحط
ظفار العُماني يكشف وهن الكرة الأردنية
كان فوز ظفار الُعماني قبل قليل على النادي الفيصلي في عمان وعلى أرضه وبين جماهيره كافياً ليبرهن ان الكرة الأردنية في تراجع مستمر , الأندية العُمانية اعتادت ان تكون جسر عبور للأندية الأردنية ذهابا واياباً وكانت الأردنية برديفها تحقق دائما الفوز على اندية سلطنة عُمان ولكن ان يتلقى الفيصلي في شوط المباراة الأول ثلاثة أهداف على ملعبه ليس له اي مبرر او تفسير بعيداً عن ربط ذلك في انحدار مستوى الكرة الأردنية ويكفي أن الأندية الكبيرة في الأردن تحقق انتصاراتها على اندية مؤخرة الترتيب بدعاء الوالدين واصبحت النتائج غير مضمونة لأي نادي وتقارب المستوى ليس دليل ارتفاع بقية الأندية بقدر دليل على تراجع جميع الأندية , وعلى أتحاد كرة القدم التحرك لأنقاذ كرته التي تتراجع مع سلبيات تطبيق الأحتراف لأندية ليس لها موارد كافية ولعل نتائج منتخبنا الوطني في تصفيات مجموعته يؤكد على هذا التراجع فهو الأن في المركز الأخير وتعرض لخسائر قاسية كان اصعبها السداسية امام اليابان هناك في طوكيو
واثق الخطوة يمشي ملكا" في هواك عشت صغري .. وصباي .. وسأظل حتى كبري .... الوحدات .. مارد في عصري .. وباقي مارد حتى بعد ان يمضي عمري اذا كان حب الوحدات جريمه فاليشهد لي التاريخ اني اجتزت في الاجرام هتلر
تحياتي أخ هيثم وشكرا لك لكتاباتك وتحليلاتك الرائعه دائماً ... بالنسبة لي شخصيا فوز أي فريق ببطولة الدوري هذا الموسم لا تعني شيئا خصوصا وكما ذكرت في ظل تراجع مستوى الفرق بشكل عام ... فبغض النظر من سيكون بطل الدوري فهو لن يكون قادر على تحقيق أية بطوله خارجية أو حتى الظهور بشكل مشرف في أي بطوله خارجية... ما يهمنا من فريق الوحدات هو الاستعداد والتحضير وبناء فريق شاب قادر على النهوض من جديد حتى لو تطلب الأمر موسم أو اثنين ... بنهاية الأمر هي مجرد أرقام وإحصائيات سوف تسجل وتنسى مع الأيام .... بالنسبة للفيصلي وتراجع الفرق الأردنية بشكل عام ... للأسف هذا حصاد إهمال الاتحاد الأردني واتباعه أساليب فرق تسد والواسطه والمحسوبية بشكل عام.... نتيجة كل هذا انعكست بشكل مباشر على المنتخب الوطني الذي تراجع مستواه كثيرا وفقد فرصة الظهور المشرف في نهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخه ... باعتقادي أن الكرة الأردنية بحاجة إلى ثلاث أو خمس سنوات للعودة لمستوى الفرق الآسيوية الجيدة.... مع تحياتي
يا صديقي يا أبو أحمد أنا بتفائل جدآ عندما أقرأ مواضيعك الجميلة حيث أنها تبعث ألأمل فينا لذلك لا تكون متشائمآ و على رأي الشوالي العبرة في الخواتيم.و لعيونك ألله وحدات القدس عربية.
يا صديقي يا أبو أحمد أنا بتفائل جدآ عندما أقرأ مواضيعك الجميلة حيث أنها تبعث ألأمل فينا لذلك لا تكون متشائمآ و على رأي الشوالي العبرة في الخواتيم.و لعيونك ألله وحدات القدس عربية.
انا دائما متفائل ولكن حتى لو فاز الوحدات في الدوري فالحقيقة راسخة ان الفريق في تراجع مذهل والعمل يجب ان يكون لبناء فريق يعيد الفرح للجماهير
للامانة البقعة كان افضل في مراحل مختلفة من المباراة واخرج الحظ لسانه للبقعة في الربع ساعة الاولى ولكن واضح جدا ان شباب الاردن اكثر استقرارا والتوفيق يلازمه حتى عندما لا يلعب
انا دائما متفائل ولكن حتى لو فاز الوحدات في الدوري فالحقيقة راسخة ان الفريق في تراجع مذهل والعمل يجب ان يكون لبناء فريق يعيد الفرح للجماهير
والله يا أبو أحمد بعرف هذه الحقيقة بس يا أبو هذا الوحدات اللي مش مخلينا نعرف طعم النوم خسران فائز متراجع سنضل نعشقه حتى الموت و أنت عارف العاطفة ذبحتنا .