الرعب من نجاح المشروع الإسلامي - الرعب من نجاح المشروع الإسلامي - الرعب من نجاح المشروع الإسلامي - الرعب من نجاح المشروع الإسلامي - الرعب من نجاح المشروع الإسلامي
الرعب من نجاح المشروع الإسلامي
خالد مصطفى
قصة الاسلام
حالة من الرعب تسيطر على العديد من الأطراف الإقليمية والدولية والداخلية من نجاح المشروع الإسلامي الذي بدأ يتبلور في وصول الإسلاميين للحكم بعد فترة طويلة من الاضطهاد والإقصاء..
ما يؤكد المؤامرة أننا لم نر يوما حملة بهذا التنظيم على مشاريع أخرى وجدت طريقها إلى مقاعد السلطة مثل المشروع الليبرالي واليساري حتى لو تعارضت مصالح هذه الأطراف معه وهو ما يشير إلى أن القضية ليست مجرد تعارض مصالح بقدر ما هي صراع عقائدي وأيديولوجي في جانب كبير منه..
الأغرب أن هذه الأطراف تتشدق يوميًا بحرية الرأي وضرورة تداول السلطة وأهمية الانصياع للإرادة الشعبية ولكن الموقف يتغير تماما عنما يتعلق الأمر بالإسلام...لقد رأينا كيف أيدت القوى الغربية وبعض الدول في المنطقة وعدد من التيارات السياسية الانقلاب العسكري في الجزائر الذي تم ضد الإرادة الشعبية عندما اختارت جبهة الإنقاذ الإسلامية في الانتخابات البرلمانية وتحولت الجبهة من مجني عليه في لمح البصر إلى جاني وتم مطاردة عناصرها وقادتها حتى هذه اللحظة ولم يجرؤ كاتب من دعاة الحرية والليبرالية أن يدافع عنها وعن حقها في الحكم بل الأكثر من ذلك تم تحميلها مسؤولية أحداث العنف التي تلت الانقلاب العسكري والتي راح ضحيتها عشرات الآلاف ولم توجه تهمة واحدة للعسكر الذين أداروا الانقلاب ولم تطالب محكمة دولية بالقبض عليهم..
وكان من السهل على الجميع أن يدعوا الجبهة تحكم وتأخذ فرصتها بعد عشرات السنين من حكم التيارات السياسية المختلفة والتي أثبتت فشلها ولكن الرعب من نجاح الجبهة واستمرارها في الحكم وتشجيع غيرها من الجماعات الإسلامية في البلدان المجاورة في السير على هذا الدرب السلمي جعل الخيار العسكري هو الخيار الوحيد الذي يرضي أطراف المؤامرة..ما يحدث الآن في تونس ومصر هو شيء من هذا القبيل فهناك حملة تشويه منظمة يتم ضخ ملايين الدولارات فيها من أجل إفشال المشروع الإسلامي بأي وسيلة ويتحالف في ذلك الإعلام المستقل والفلول والعلمانيون ودول مجاورة ودول غربية ويوزعون الأدوار فيما بينهم بطريقة واضحة للعيان...
لا يمكن أن يستوعب أحد أبدا أن خلافًًا سياسيًا يتم فيه استخدام سلاح البلطجة والعنف والحرق في بلد خرجت لتوها من ثورة وتحتاج إلى استقرار وأمن لإعادة النمو الاقتصادي وتحقيق أهداف ثورتها والأغرب أن يحدث ذلك بعد أشهر قليلة من حكم يحتاج إلى سنوات مع تضافر الجهود حتى يظهر نجاحه من فشله...
لم نشاهد قط في البلاد المستقرة والمتقدمة حكومة يتم حسابها بعد أيام على فشل أنظمة مر عليها 30 عامًا أو 20 عامًا في الحكم وكلما وقع خطأ اقامت الدنيا ولم تقعدها..هناك في الأفق ملامح لإعادة التجربة الجزائرية من جديد رغم المأساة التي شاهدها الجميع ومع ذلك تصر النخبة العلمانية على تحريض الجيش على النزول وتغازله وتسعى لجمع التوقيعات له وتشعل الأوضاع الأمنية لإثبات فشل الحكم المدني الحالي وعندما تواجه بذلك وتتخذ ضدها الإجراءات القانونية تزعم براءتها وتتهم النظام بانتهاك حريتها السياسية فهل بعد ذلك من تدليس وخداع؟!
إنَّ ما يحدث الآن إن دل على شيء فإنما يدل على أن هذه النخبة لا يهمها مصلحة الوطن أو المواطنين وأن ضياع الدولة نفسها لا يفرق معها ما دامت ستصل إلى مبتغاها وهو القضاء على المشروع الإسلامي..القضية ليست جماعة الإخوان كما يدعي البعض ولكن القضية أعمق من ذلك بكثير...
أليست خيانة أن تتحالف النخبة العلمانية مع رجال نظام ثار عليه الشعب ؟!
أليست خيانة أن تدمر النخبة بلادها وتريق الدماء من أجل إفشال مشروع أراده الشعب ؟!
أليست خيانة أن تتهم النخبة الشعوب بالجهل لأنها لم تختارهم للقيادة ؟!
أليست خيانة أن تضع النخبة أيديها في أيدي دول كانت تتهمها حتى وقت قريب بالرجعية ؟!
أليست خيانة أن يهاجم التيار الإسلامي ليل نهار وتفبرك الاتهامات ضد أبنائه وتبرئة الفاسدين والخارجين عن القانون والبلطجية ؟!
أليست خيانة الدفاع عن الملحدين والشيوعيين والشواذ والتربص ومحاولة إقصاء التيار الإسلامي؟!
إنَّ ما يحدث الآن هو معركة للنيل من المشروع الإسلامي ككل في المنطقة وهي معركة حياة أو موت بالنسبة للعديد من أطراف المؤامرة.. ولا يتخيلن أحد أن حوارا سياسيا يمكن أن يحدث في ظل غياب الردع الأمني للخارجين عن القانون وإفشال مخططات تفجير الشارع.
بين الاعتزاز والاعتذار عن رئيسنا مرسي - بين الاعتزاز والاعتذار عن رئيسنا مرسي - بين الاعتزاز والاعتذار عن رئيسنا مرسي - بين الاعتزاز والاعتذار عن رئيسنا مرسي - بين الاعتزاز والاعتذار عن رئيسنا مرسي
بين الاعتزاز والاعتذار عن رئيسنا مرسي
.د. صلاح سلطان
الدكتور محمد مرسي رئيس جمهورية مصر العربيةلاشك أنَّ مَن يحظى بأقل درجات الإنصاف فإنه يجد نفسه يمتلئ بالاعتزاز بأن يكون رئيس مصر رجلاً في مكانة الدكتور محمد مرسي، ومن يفيض قلبه حبًا للدكتور مرسي يجد نفسه معتذرًا عن مواقف من الدكتور الرئيس، وهناك قسم ثالث وهم الذين حملوا راية الحقد الأسود أو الخوف الأعمى من الإسلاميين فراح يحمل الفضيحة لا النصيحة، والتجريح لا التصحيح، وصار منفلتًا من كل سياج أخلاقي، أو اعتبار وطني، فصرتَ لا تسمع منه إلا قذفًا، ولا ترى إلا قذىً، ولا ينطق إلا عن هوى، ولا يكتب إلا كذبًا، ولا يرمي إلا بهتانًا لدرجة أن لفَّق أحد أصحاب الشاشات قصة رخيصة أن مرسي منعدم الإنسانية؛ لأنه – كطبيب – رفض علاج طفل يحتضر على يدي أبيه المسكين؛ لأن الأب لم يدفع له 300 جنيه قبل الكشف الطبي، فمات الطفل بسبب قسوة الدكتور الطبيب مرسي على حد كذبه لأن د.مرسى لم يكن طبيبًا يومًا واحدًا!! بل هو الدكتور المهندس لا الطبيب.
ونحن هنا نعتز برئيسنا اعتزازنًا لكونه حافظًا للقرآن وقد قال الله تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء:82]، وحفظه للقرآن يحفظه من الخلل والمؤآمرات والكيد والمكر، لقوله تعالى: {وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآَنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا} [الإسراء:54]، وآية الكرسى وحدها من جوامع الحفظ الربانى لمن يحفظها ويرددها بقلبه وعقله ووجدانه، بل حفظ القرآن مصدر من أكبر مصادر الهدى والرشاد.
ونعتز برئيسنا د. محمد مرسى لأنه أستاذ جامعي من نوابغ مصر فى الهندسة، والله تعالى يقول: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة:11]، وقد أورد السيوطي بسند صحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم"، وأورد الماوردي الشافعي والفراء الحنبلي في الصفحة الأولى من كتابهما "الأحكام السلطانية فى الولايات الدينية" قول الشاعر:
لا يصلح الناس فوضى لا سِراة لهم ... ولا سِراة إذا جهالهم سادوا
وقد نُقل إلينا عن أحد مستشاري المخلوع حسني مبارك في جامعة القاهرة، فقال: عندما أضربنا عن العمل يومًا واحدًا احتجاجًا على اغتصاب وزير داخليته زكي بدر أرضنا بنادي هيئة التدريس، أرسل لنا مستشاره برسالة جاء فيها: "قول لأساتذة الجامعة دول، إذا كانوا عندهم دكتوراة في العلم، أنا عندي دكتوراة في العند!".
فالحمد لله تخلصت مصر من صاحب الدكتوراة في العند، وانتخبوا لأول مرة رئيسًا مدنيًا عنده دكتوراة في العلم من أعرق جامعات أمريكا، وقدم أبحاثًا عديدة في تطوير مركبة الفضاء في وكالة ناسا.
ونعتز برئيسنا الذي فاز بأفضل برلماني في العالم بالمعايير العالمية رغم كل الأذى والتضييق الذي كانت تعاني منه الكتلة البرلمانية الإسلامية، ونعتز به أن شكل مع إخوانه حزبًا قويًّا "الحرية والعدالة" في وقت قياسي، وفاز فى أجواء عصيبة بأغلبية نسبية في انتخابات البرلمان والشورى والنقابات، واستطاع أن يجمع الكثير من الشتات المصري في أكبر تكتل سياسي.
ونعتز به رئيسًا يرفع رأس مصر العروبة والإسلام سواء في أوروبا أو أمريكا أو الهند أو الصين أو باكستان أو دول الخليج أو جنوب أفريقيا أو السودان، ويعتز بمذهب أهل السنة والجماعة في إيران، ويترضى على أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وخاطب رؤساء 40 دولة لوقف العدوان على غزة حتى أوقف هذا الظلم على أهلنا في غزة بعد أن كان هذا الظلم من رجال أمن الدولة حيث كان الضرب والقتل والتعذيب يصدر في حق رجال المقاومة على يد النظام السابق، ومواقف أخرى لا ينكرها إلا جاحد ولا ينفيها إلا حاقد.
في الوقت نفسه صرنا نعتذر عن رئيسنا مرارًا ونتساءل مع أبناء شعبنا عن مواقف يحتاج أن يراجع نفسه فيها تكرارًا، لأنك منا ونحن منك، ومما نعتذر عنه البطء في اتخاذ القرارات في الأوقات المناسبة والتحرك في إصلاح مؤسسات الدولة بخطى وئيدة لا تتناسب مع كونك رئيسًا ثائرًا منتخبًا من الثوار.
نعتذر عنك فخامة الرئيس لأنك دخلت على مؤسسة الرئاسة وكانت تدير البلد بكل أنواع الظلم والقهر والفساد فأبقيت على 3000 في الرئاسة ودخلت بثلاثين من كرام أنصارك لا يكفون لإدارة محافظة من محافظات مصر الكبرى، وتحديات الثورة ومؤامرات الخارج وخيانة الداخل وصفاقة بعض أجهزة الإعلام وتعشش وتحكم الدولة العميقة، وأنصار المخلوع في مفاصل البلد، في الوقت الذي يدخل فيه الرئيس الأمريكي بـ6500 شخص يختارهم دون أن يراجعه الكونجرس أو تطارده وسائل الإعلام بالانحياز لحزبه وعشيرته.
نعتذر عن رئيسنا وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة والشرطة أنه لم يأتِ بفرقة من الصاعقة من جيشنا المصرى العظيم كى تحمى هيبة الدولة وقصر الرئاسة، ومرت 9 أشهر تتراجع فيها هيبة الدولة ويتساقط أمن المواطن، وتهدم المنشآت، وتعطَّل الطرقات، وينتشر في أرجاء مصر 300 ألف بلطجي منهم 93 ألف مسجل خطر ولا يزال رئيسنا متحرجًا مترددًا أن يدخل إلى جهاز الشرطة مغيرًا للخونة ومصلحًا للمرتعشين ومضيفًا لشرفاء الشرطة ما يكفي لتحقيق الأمن سواء بقرار رئاسي أو تشريع قانوني عن طريق مجلس الشورى يضمن أبجديات الأمن والأمان لمصر التي تحبها، وللمصريين الذين انتخبوك أو عارضوك.
نعتذر عن رئيسنا أنه ترك لبعض وكلاء النيابة العنان أن يفسدوا هيبة القضاء وأن ينحازوا إلى المجرمين فتضبط الشرطة البلطجي قاتلاً معه سلاحه مصوّرًا بكاميرات التليفزيون والتليفون واليوتيوب، ثم تفرج النيابة عنه ليخرج مفسدًا مهددًا قاتلاً في اليوم نفسه، فهل تجوز معاملة اللئام بما يعامل به الكرام؟!.
أوليس من واجبك وليس من حقك فقط أن تتدخل لوقف من يشوهون عدالة وطهارة رجال القضاء الشرفاء.
أوليس في إمكانك أن تدخل قانونًا عادلاً يجعل الإحالة للمعاش بين كل أبناء الوطن الواحد في سن واحد وهو الستون أو الخمسة والستون دون تفرقة بين أحد من أبناء شعبك إعمالاً لمواد الدستور في تحقيق العدالة والكرامة وحفظ الأمن بين أبناء مصر.
نعتذر فخامة الرئيس عن تأخر مشروع النهضة الذي وعدت به شعبك المصري العظيم الذي صار يحتاج قبل أي وقت مضى إلى الأفعال لا الأقوال، وإلى المشاريع لا الوعود، وإلى الأمن على نفسه وماله وأهله وحاضره ومستقبله قبل أي شيء.
فخامة الرئيس: لقد صرنا حيارى بين مشاعر متدفقة من الاعتزاز بك رئيسًا تستحق الحب والتقدير، والاعتذار عنك رئيسًا يحتاج إلى مزيد من التغيير والتأثير!.
وتذكر أن المريض الذي ينزف يجب إسعافه في الحال فإن وصل الطبيب متأخرًا فقد يموت أو يعيش معاقًا كلاَّ على مولاه.
نريدك كما عهدناك لا تؤخر الصلاة عن أول وقتها أن تتخذ القرارات في أول الأزمات، قالت العرب: "وفاز باللذة الجسور".
لو وجد هؤلاء العلمانييون من يصدهم من الشعب والجماهير لرأيناهم خانعين مذلولين
المشكلة تكمن بأن نسبة كبيرة من الشعب لا تريد حكما اسلاميا !!
وهمهم فقط الطبل والرقص والمجون والحياة السائبة ،، وهذا ما يؤكد أن الشعوب لا تزال
غير مهيأة للحكم الاسلامي وان مشروع اصلح نفسك أو ابدأ بنفسك قد عرفه الان من كانوا يظنون
ان الفساد ينتهي بانتهاء رأس الهرم !!
وحسبنا الله ونعم الوكيل على ما تصفون ...
بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالتاكيد
الكل الان يتحد ضد الاسلاميين
سواء كان في مصر او تونس
وما يؤخر انهاء الازمة السوريه هو
معرفه العرب قبل الغرب بان البديل
سيكون اسلامي
مع ذلك يجب علينا ان نعترف بان هناك
اخطأ يرتكبها الاسلاميون في السلطه
نتيجة ردة الفعل من تكالب الاخرين
اتمنى ان يتم معالجة الامور يمنتهى الحكمه
من قبل من وصل للسلطه
احسن الله اليكم
يا اخي الكريم
كفانا كوبي بيست ونقل ما يقوله الاخرون
اين المشروع الاسلامي ؟؟؟؟
هل الاخوان وغيرهم من الاحزاب هم مشروعا اسلاميا؟؟؟
تاريخ الاخوان وكل الحركات الاسلامية عليه مئة سؤال وسؤال
فدعونا نقول الواقع بشكل صريح :
ليس هناك مشروع اسلامي
ليس هناك سوى احزاب تتدعي الاسلام وتتخذه مظلة لحماية اهافها الشخصية ومصالحها
دعونا لا ننجر الى العابهم الدنيئة فها هي فلسطين محتلة ولم نشاهد اي فعل منهم ومما يسمى حركات اسلامية
يا اخي الكريم
كفانا كوبي بيست ونقل ما يقوله الاخرون
اين المشروع الاسلامي ؟؟؟؟
هل الاخوان وغيرهم من الاحزاب هم مشروعا اسلاميا؟؟؟
تاريخ الاخوان وكل الحركات الاسلامية عليه مئة سؤال وسؤال
فدعونا نقول الواقع بشكل صريح :
ليس هناك مشروع اسلامي
ليس هناك سوى احزاب تتدعي الاسلام وتتخذه مظلة لحماية اهافها الشخصية ومصالحها
دعونا لا ننجر الى العابهم الدنيئة فها هي فلسطين محتلة ولم نشاهد اي فعل منهم ومما يسمى حركات اسلامية
كانوا في سجون عبد الناصر
ان اردنا الحقيقة فالنقرأ مذكرات من كان في ذاك الحين
اقرأ ايام من حياتي وسترى جانبا واحدا من اين كانوا
شاهد يوسف ندا على اليوتيوب بحلقة بلا حدود 2012
كانوا في سجون عبد الناصر
ان اردنا الحقيقة فالنقرأ مذكرات من كان في ذاك الحين
اقرأ ايام من حياتي وسترى جانبا واحدا من اين كانوا
شاهد يوسف ندا على اليوتيوب بحلقة بلا حدود 2012
الاخوان هم من بدأ بذلك واعتدوا على الزعيم عبدالناصر وهذا مثبت تاريخيا اما ان تقولي لي شاهد فلان او علان فهذا بالنسبة لي ليس تاريخا بل اراء شخصية لهم
بعدين عبدالناصر اله ميت 43 سنة فشو دخله بقصصهم ولا كل ما دق الكوز بالجرة بتحكو عبدالناصر
الاخوان هم من بدأ بذلك واعتدوا على الزعيم عبدالناصر وهذا مثبت تاريخيا اما ان تقولي لي شاهد فلان او علان فهذا بالنسبة لي ليس تاريخا بل اراء شخصية لهم
بعدين عبدالناصر اله ميت 43 سنة فشو دخله بقصصهم ولا كل ما دق الكوز بالجرة بتحكو عبدالناصر
اقرا واحكم
يوسف ندا هو الممول الاول لجماعة الاخوان المسلمين
وهو مدير العلاقات الخارجية في الاخوان سابقا
اسمع واقرا شو رح تخسر
انا ما كنت اعرف عنهم اشي ولما مرة نفتح الموضوع وحكى ابو فارس
رحت ودورت واشتريت كتب وكلفني مبالغ مع اني طالبة
وبعدها حكمت اقرا يا عم علاء وانسى انك بتعرف عنهم اشي وبعدين احكم
اقرا واحكم
يوسف ندا هو الممول الاول لجماعة الاخوان المسلمين
وهو مدير العلاقات الخارجية في الاخوان سابقا
اسمع واقرا شو رح تخسر
انا ما كنت اعرف عنهم اشي ولما مرة نفتح الموضوع وحكى ابو فارس
رحت ودورت واشتريت كتب وكلفني مبالغ مع اني طالبة
وبعدها حكمت اقرا يا عم علاء وانسى انك بتعرف عنهم اشي وبعدين احكم
اختي ام يحيى
يمكن انا صرت سامع الف رواية وحديث لهم ولكنها تبقى اراء شخصية وليس تاريخا يكتب ويؤرخ
اختي ام يحيى
يمكن انا صرت سامع الف رواية وحديث لهم ولكنها تبقى اراء شخصية وليس تاريخا يكتب ويؤرخ
عمي علاء انت بمقام والدي وخبرتك في الحياة تعلمنا جميعا
ياما سمعنا من ناس وكلن يروي حسب اتجاهه وميوله
اترى ان سمعت انا من جهة وتركت الجهة الاخرى دون دفاع ساكون حاكم عدل ؟؟
اديننا امرنا بهذا ؟؟ كان رسولنا بهذا المنهج؟؟
لا اقول هذا دفاع عن الاخوان
فهم يخطئون كما تخطئ البشرية
لكن مجرد عدل وحق وانصاف
ان كانوا اخطئوا فلنعترف بخطئهم ولنحاسبهم عليه وان احسنوا فلنجزي الاحسان احسانا
يا اخي الكريم
كفانا كوبي بيست ونقل ما يقوله الاخرون
اين المشروع الاسلامي ؟؟؟؟
هل الاخوان وغيرهم من الاحزاب هم مشروعا اسلاميا؟؟؟
تاريخ الاخوان وكل الحركات الاسلامية عليه مئة سؤال وسؤال
فدعونا نقول الواقع بشكل صريح :
ليس هناك مشروع اسلامي
ليس هناك سوى احزاب تتدعي الاسلام وتتخذه مظلة لحماية اهافها الشخصية ومصالحها
دعونا لا ننجر الى العابهم الدنيئة فها هي فلسطين محتلة ولم نشاهد اي فعل منهم ومما يسمى حركات اسلامية
السلام عليكم
حياك الله اخي علاء
بالمناسبة ان كل الحركات الاسلامية عليه مئة سؤال وسؤال
شو رايك بحزب الله
اعطينا 10% من الاسئله
خلينا نتناقش فيها
اما المشروع الاسلامي والحركات الاسلاميه فهي التي
اذلت الروس في افعانستان ابان الاحتلال السوفياتي
وهي التي اذلت الامريكان في افغانستان ايضا
وفي العراق والصومال
وهي الان من عرى نظام الممانعة
اما فلسطين فما ضيعها الا الحركات القومية والثوريه
اخي الحبيب
اتفق معك بان هناك بعض الخلل في عمل بعض الحركات والتنظيمات
وان كان في العمر بقية سافتح موضوع على تاريخ الحركات الاسلامية المعاصرة
نتناول فيه الكثير من القضايا الجوهريه وراي تلك الحركات فيها
احسن الله اليك
دعونا لا ننجر الى العابهم الدنيئة فها هي فلسطين محتلة ولم نشاهد اي فعل منهم ومما يسمى حركات اسلامية
أستغرب جدا أن يصدر مثل هذا الكلام بعد كل الذي فعلته حماس في فلسطين !!!!!
بعد أن طوردت فتح في كل الدنيا وحوصرت وضربت وصفيت في بيروت وتونس لم يأتوا بها الى فلسطين الا لمحاربة حماس وتصفيتها " أي محاربة المشروع الاسلامي القادم بقوة " !!!!
اتفق معك بان هناك بعض الخلل في عمل بعض الحركات والتنظيمات
وان كان في العمر بقية سافتح موضوع على تاريخ الحركات الاسلامية المعاصرة
نتناول فيه الكثير من القضايا الجوهريه وراي تلك الحركات فيها
احسن الله اليك
نتمنى أن نرى ذلك قريبا مشرفنا العزيز بارك الله فيك وجزاك الله خيرا