الفريق الحالي - الفريق الحالي - الفريق الحالي - الفريق الحالي - الفريق الحالي
للامانه كنت اقول ان نداء ابو زمع بمسانده الجماهير لن تنفيد بل على عكس مع هذا الفريق منذ سنتين عند حضور الجماهير يخسر لان نوعيه لاعبين لا تستطيع تحمل الضغط سواء إعلامي او اداري او جماهيري لاعبين سريعي التوتر الفرق الجماهيري محتاج نوعيه لاعبين خاصه فكريا و مهاريا وايضا مزروع بداخلها طموح الزعامه والبطوله وايضا الكفاح لما بعد صافره الحكم وهذا غير متوفر إلى ب الهمامي ونوعا ما الدميري وطبعا حسن لكنه على الاحتياط الباقي حاضر غائب سهل تقبل الخساره حتى أثناء المباره نفسها عند تأخر النتيجه غير مزروع بداخلهم ان فريق كالوحدات ممكن ان يعود ومؤمن بحظوظه فعليك يا ابو زمع لا تنغش بمن معك
طيب الجماهير بتوتر الشباب الحلوين
وجماهير الخصم بتخوفهم
وبدون جماهير ما عندهم دافع
ننتحر مشان يرتاحوا الشباب ويعرفوا يغلبوا الصريح
لا بالعكس هناك لاعبين مزروع بداخلهم الفوز منذ الصغر واتذكر اني كنت بمنتخب المدرسه وكان معنا حسونه الشيخ وكان مع فريق شباب الحسين وانا اليرموك لكن حسونه لا يحب أن يخسر حتى بالتمرين والتقسيمه واظن ان رأفت علي كذلك فهناك لاعبين لهم شخصيه الفوز وعدم الياس واتذكر ب أحد المباريات وكان الفيصلي متقدم واحد صفر وقبل النهايه على جمعه عند خروجه قبل نهايه المباره بربع ساعه قال نبارك للفيصلي وهنا يدل انه في لاعبين مهزومين من الداخل وعدم الإيمان بالحظوظ ومعظم لاعبي الوحدات حاليا من هذا النوع هل الفوز على فريق مثل العهد إنجاز والفوز بالبنان بفرق هدف صعب هذا هراء الحقيقه المؤلمه انا هذا فريق غير قادر على الوقوف على قدميه وكل الفرق تلعب بنديه لانهم يشعرون انهم قادرون على فوز على وحدات وان الوحدات غير قادر على الرجوع بأي مباره مهما كبرت او صغرت ولا تحس ان هناك نوعيه لو لعبت فقط بالخبره تستطيع التمركز او عمل شيء يشفع لها ان تكون بزي الوحدات
صدقوني الحل الوحيد بعد مباراتنا مع العهد هو الاحلال والتبديل ولا نريد ان نبقى على نفس الاسماء واذا دخلنا بهم الدوري او اي بطوله اقرأ عليهم السلام ومن فشل الى فشل ويجب ان نرى لاعبين جدد ودماء جديده .