قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. شخصية البطل؟ - قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. شخصية البطل؟ - قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. شخصية البطل؟ - قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. شخصية البطل؟ - قراءة تكتيكية في موقعة الحسين إربد.. شخصية البطل؟
* مشاكل دفاعية عميقة عانى من الوحدات في مباراة اليوم.. وهناك أسباب لهذه المشاكل الدفاعية..
* دخل الوحدات بتشكيلة قوامها 4-2-3-1 بالرباعي إحسان خطاب باسم الياس.. خلف الثنائي رجائي عايد والشاب خضر الحاج.. خلف الثلاثي يزن عبدالله ذيب وفهد يوسف خلف فهد الدردرور، بانضمام عبدالله إلى ثنائي الوسط لدعمهما، تشكيلة كفلت استحواذاً جماعياً للوحدات، ولكنها شهدت مشاكل دفاعية عديدة..
* أولاً.. بغياب ظهير أيسر بديل حتى هذه اللحظة للدميري، لعب الياس كظهير أيسر كما يطالب العديد من الجماهير، نتيجة لذلك خسرنا الياس في منطقة خط الوسط، هذا لا ينتقص من الشاب خضر الحاج، ولكن خضر ليس لاعب دفاعي، وبالتالي هو ورجائي لا يكملان بعضهما البعض بقدر ما يلعبان بنفس الطريقة، وإن امتد خضر فهو يترك مهمة الدفاع لرجائي وحيداً في نفس الآفة التي عانينا منها مطولاً وقلنا ان رجائي يحتاج إلى جواره لاعب قوي دفاعياً، ناهيك أيضاً عن كون خضر يلعب مباراته الرسمية الأولى كأساسي فيعاني من الرهبة بكل تأكيد..
* كذلك عانت منطقة العمق الدفاعية بشدة وكان هناك مساحات كبيرة جداً لمرتدات الحسين إربد.. وهنا تساؤل مشروع في ظل غياب باسم لفترات طويلة، ما سبب غياب الباشا؟
* مع بداية الشوط الثاني تحسنت ألعاب الوحدات كثيراً.. فازداد التركيز الدفاعي وتحسن الانسجام وبدأ الفريق يستحوذ جماعيا ويمتد باتجاه مرمى الحسين وسيطر على الملعب.. ولكن دون فاعلية تهديفية.. ليقوم جمال محمود بسحب الشاب خضر الحاج.. والزج بعمر قنديل.. ليتحول إحسان حداد ليصبح لاعب وسط.. لتزداد سيطرة الوحدات كلياً على الملعب ويسيطر عليه طولاً وعرضاً ويضيع عدة فرص محققة بتألق من حمزة الحفناوي.. حاول جمال محمود تعزيز الهجوم فقام بسحب الدردور للزج بزعترة.. تبديل لاعب بلاعب..
* حين تضيع مثل هذه الفرص فأنت ستدفع الثمن.. وبالفعل مع قرب نهاية المباراة بدأ الحسين بالامتداد ووضعنا أيدينا على قلوبنا، حاول جمال محمود تعزيز حيوية الفريق وزج بحسن عبد الفتاح بديلاً لعبدالله ذيب، ولكن هجمات الحسين بقيت تفوح برائحة الخطورة وكادت تجعلنا نندم على الفرص التي أضاعها لاعبونا ببعض نفحات من الفردية..
* عبر اللاعب يزن ثلجي اليوم عن شخصية البطل، فبعد الضغط النفسي الكبير الذي تلى إضاعة ضربة جزاء كانت ستقدم الفوز أمام الفيصلي، عاد واستطاع تسجيل هدف ملعوب وهدد مرمى الحسين بأكثر من كرة، وإن كانت مسحة من الفردية طغت على أدائه في محاولة إثبات شيء ما..
* لا زال جمال محمود يعاني في إيجاد التوليفة المناسبة في وسط الملعب.. اليوم مثلا حدث السيناريو الأسوأ بغياب مرجان والدميري معاً.. وبعدم وجود بديل للدميري فقدنا لاعب وسط آخر هو الياس لأنه اضطر ليشركه كظهير أيسر وبالتالي صار لزاما ان يلعب في الوسط برجائي وخضر.. وكنت ارى ان يلعب برجائي ومصطفى ويمنح رجائي حرية تحرك اكبر في وسط الملعب.. او ربما بمصطفى وخضر ولكن ليس برجائي وخضر معاً.. كما أن الحل الذي ظهر في الشوط الثاني بلعب احسان ورجائي فيما عمر ظهير كان يمكن ان يظهر منذ الشوط الأول..
* لا زال قلبا دفاع الوحدات يعانيان من أي سباقات سرعة تلعب في المساحات خلفهما.. خصوصاً حين يلعب باسم في سنه الحالي.. وكان على جمال محمود التنبه لذلك وعدم تقديم الدفاع بشكل كبير إلا في حال القدرة على نصب مصيدة التسلل بشكل جيد..
* مباراة ممتازة قدمها عامر شفيع خصوصاً في الشوط الأول رغم هفوة صعبة..
* حين تسجل هدفاً عليك أن تسجل الثاني خصوصاً وأن وقتاً لا بأس به من زمن المباراة كان بين لاعبي الوحدات وحارس الحسين إربد حمزة حفناوي.. فهدف التعادل يمكن أن يأتي في لحظة..
* 3 نقاط مهمة في وقت حرج بعد مباراة الفيصل وقبل مباراة الرمثا وأمام فريق حسين متجدد يلعب كرة جيدة..
فريق سيء وخصوصا شوط اول لا أدري جمال محمود شو بدربهم
عبد الله ذيب ليش بلعب اسوء لاعب
المباراة القادمة مع الرمثا بدها تحضير نفسي كبير وخصوصا الفوز يعني خطوة ممتازة
لاستعادة اللقب
أشكرك جدا لتحليلك لكن أريد أن أتحدث عن دقائق المباراة الأخيرة وكيف يجهل لاعبونا قتل هذه الدقائق ويقوموا بمجاراة الفريق الخصم وفتح الملعب وتنهال الفرص هنا وهناك , هذه الدقائق هي أصعب فترات المباراة عندما تكون متقدما بفارق هدف لذلك عليك قتل الوقت بالأستحواذ على الكرة وتركها في نصف ملعب الخصم وايضا بمحاولة اضاعة الوقت بنفس الطريقة التي يعاملنا بها خصومنا عند تقدمهم علينا واقصد ادعاء الأصابة والسقوط بأرض الملعب ... لما لا مش عيب , نعم نحن الوحدات ولكن هذه كرة قدم والمفاجآت واردة , أتمنى الأفضل بقادم الأيام والحمدلله على الفوز والنقاط الثلاث .
* لا زال جمال محمود يعاني في إيجاد التوليفة المناسبة في وسط الملعب.. اليوم مثلا حدث السيناريو الأسوأ بغياب مرجان والدميري معاً.. وبعدم وجود بديل للدميري فقدنا لاعب وسط آخر هو الياس لأنه اضطر ليشركه كظهير أيسر وبالتالي صار لزاما ان يلعب في الوسط برجائي وخضر.. وكنت ارى ان يلعب برجائي ومصطفى ويمنح رجائي حرية تحرك اكبر في وسط الملعب.. او ربما بمصطفى وخضر ولكن ليس برجائي وخضر معاً.. كما أن الحل الذي ظهر في الشوط الثاني بلعب احسان ورجائي فيما عمر ظهير كان يمكن ان يظهر منذ الشوط الأول..
مرة بتحكولنا رجائي لاعب دفاعي بده لاعب جنبه يصنع لعب
ومرة بتحكولنا رجائي لازم يكون بجانبه لاعب دفاعي وهو يصنع لعب
الطريقة التي يلعب بها الوحدات رمانة الميزان وحجر الرحى اللاعب الذي يلعب خلف المهاجم وهو عبد الله ذيب
بصراحة الاداء اليوم افضل من اول وكان هناك صناعة فرص كثيرة وتحرك الفريق ككل وعبد الله ذيب بدأ يستعيد ذاكرته فهو لاعب من اصحاب الجودة العالية جدا والتي يقل وجودها بين لاعبي البلد ولكنه كسول قليلا وبدأ يستفزه جمال بالمركز الذي وضعه فيه وهو مركزه الاصلي
ثنائي الوسط الافضل الياس ورجائي معا او الياس واحسان
باقي اللاعبين وضعهم كان تمام اليوم ولو وفق المهاجمون بالتسجيل لكانت نتيجة للذكرى
المدافعون لا تقدر ان تلومهم فهم يفتقدوا للسرعة ولهذا كان الاجدى عدم اللعب بدفاع متقدم كثيرا لأن هذا النوع من الدفاع بحاجة الى مدافع سريع .
الفريق نحو الافضل ولكن التبديلات يجب ان تكون افضل من ذلك والاستفادة من التبديلات محدودة جدا
اخي السينمائي
كلام خطير وخطير جدا قاله الاستديو التحليلي
هناك ٣ الى ٤ لاعبين في الوحدات يلعبو مجامله. ولايستحقو ان يلعبو مع الوحدات وهناك لاعبين أفضل منهم بمراحل على دكة الاحتياط
ها هذا الكلام صحيح
وإذا صحيح فنحن بمشكلة عويصة
وإذا خطاء يجب ان يحاسب الاستوديو التحليلي لانه كذلك يدمر ترابط لاعبي الوحدات ويؤثر على التركيز قبل مباراة ٦ نقاط