ما الذي سيفعله الآن إعلام "صهاينة العرب" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة!
ما الذي سيفعله الآن إعلام "صهاينة العرب" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة! - ما الذي سيفعله الآن إعلام "صهاينة العرب" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة! - ما الذي سيفعله الآن إعلام "صهاينة العرب" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة! - ما الذي سيفعله الآن إعلام "صهاينة العرب" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة! - ما الذي سيفعله الآن إعلام "صهاينة العرب" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة!
بداية أود أن أشير أن تقزيم انجازات المقاومة هي لعبة يلعبها "صهاينة العرب" منذ زمن بعيد وليست جديدة عليهم لأنهم يريدون للعرب والمسلمين أن يبقوا "رهينة نفسية المهزوم وعقدته" لأنهم ببساطة خونة ولأن هذا ما تطلبه منهم سيدتهم وربيبتهم ومعلمتهم وحليفتهم اسرائيل فعله بإي انجاز أو انتصار عربي عليها، أما لمن يتباكى على الخسائر البشرية والخسائر المادية أقول له لا تقاس الخسارة في الحروب بالخسائر البشرية والمادية بقدر ما تقاس بالخسائر النفسية للمهزوم وانعكاسها على منهجية تفكيره ومعنوياته وسلوكه لاحقا, هذا بالنسبة للحروب بين الدول المتنازعة على حدود أو قضايا أخرى .. أما قضية النضال من اجل تحرير الوطن فهي أكبر من ذلك .. فلا تقبل القياس بمعيار الربح والخسارة.. ولا ننسى أن أسرائيل هي التي شنت الحرب على المقاومة وليس العكس اذن النصر يطالب به المهاجم والمعتدي وليس المدافع الذي بصموده المذهل -برغم محدودية الامكانات والفارق الفلكي في الميزانيات- أمام هذه القوة العسكرية الكبيرة بات هو المنتصر .. جملة واحدة مليون ونصف شهيد لتحرير الجزائر ملايين الفيتناميين لطرد المحتل الأمريكي!
غزة انتصرت بفضل الله وقدرته.
الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته،
والحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته،
والحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه،
والحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته...
ما الذي سيقوله الآن "الإعلام المتصهين" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة!
ما الذي سيقوله الآن "الإعلام المتصهين" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة! - ما الذي سيقوله الآن "الإعلام المتصهين" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة! - ما الذي سيقوله الآن "الإعلام المتصهين" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة! - ما الذي سيقوله الآن "الإعلام المتصهين" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة! - ما الذي سيقوله الآن "الإعلام المتصهين" بعد انتصار المقاومة الفلسطينية في غزة!
قمت بتعديل تعليقي هذا لأنه تكرار لما كتبته بالاعلى ونشر هنا خطأ مع الشكر لكل المشرفين على منتدى الوحدات نت ولجهودهم طوال العدوان على أهلنا في غزة
نعم غزه انتصرت ومرغت انف الصهاينه في التراب وهربوا من غزه كالجردان وبعد الذي حدث في الحرب البريه لن يتجرئوا على محاولة دخول غزه مره اخرى بعد القتل والتنكيل الذي حدث بهم . الان وبعد هذه المعركه نستطيع القول ان جزء من فلسطين قد تحرر وهي غزه .
ما توقعته في الموضوع صحيح، كتبت موضوعي هذا قبل أن يضيف الصهيوني التافه والمعوق والخبيث أفيخاي أدرعي البوست التالي:
إلى الخنزير الجبان الرعديد أفيخاي أدرعي ورئيس وزراء كيانه النتن ياهووو
* الانتصار في نظرك أيها الغبي أفيخاي أدرعي قتل آلاف الأطفال والنساء والشيوخ الأبرياء من المدنيين
* الانتصار في نظرك أيها الرعديد تدمير الحجر وقطع الشجر
* الانتصار في نظرك أيها الجبان تدمير دور العبادة والمستشفيات والمدارس
- عن أي انتصار تتحدث أيها الأبله وأنت تعلم أن ما سقط من جنودكم الصهاينة يتجاوز الألف في المواجهات المباشرة مع جحافل المقاومين
- عن أي انتصار تتحدث أيها التافه وأنت ترى جنودكم الجبناء وهم يفرون كالفئران والجرذان خشية مواجهة المقاومين البواسل
- عن أي انتصار تتحدث أيها الدعي وأنت ترى شعبك برمته وهو يقضي حياته في الملاجئ ويعيش حالة من الرعب والهلع
- عن أي انتصار تتحدث أيها المغفل وأنت ترى ما يقارب مليون صهيوني وهم يهجرون البلدات والمغتصبات التي يقطنونها هربًا من قصف المقاومة
وفي النهاية أبشرك أيها السخيف أن وعد الله نافذ فيكم.. فالله لا يُخلف الميعاد
***
أرجو من الأخوة ممن لديهم حسابات في الفيس بوك أو التويتر نقل رسالتي أعلاه إلى صفحة الفويسقة أفيخاي أدرعي
عن أي إعلام تتحدث أخي فارس
إعلام السلطة التي تقمع المحتفلين بالنصر وهي أصلًا لا تعتبره نصرًا؟
أم إعلام الإنقلابيين حلفاء الصهاينة؟
أم إعلام المرجفين أذناب الصهاية كفضائية "العربية" العبرية؟
أم شواذ البشر الذين ينشرون تغريداتهم المسمومة كـ"خلفان" الخرفان وأمثاله من حثالة البشر؟
عن أي إعلام تتحدث أخي فارس
إعلام السلطة التي تقمع المحتفلين بالنصر وهي أصلًا لا تعتبره نصرًا؟
أم إعلام الإنقلابيين حلفاء الصهاينة؟
أم إعلام المرجفين أذناب الصهاية كفضائية "العربية" العبرية؟
أم شواذ البشر الذين ينشرون تغريداتهم المسمومة كـ"خلفان" الخرفان وأمثاله من حثالة البشر؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس همام
بداية أود أن أشير أن تقزيم انجازات المقاومة هي لعبة يلعبها "صهاينة العرب" منذ زمن بعيد وليست جديدة عليهم لأنهم يريدون للعرب والمسلمين أن يبقوا "رهينة نفسية المهزوم وعقدته" لأنهم ببساطة خونة ولأن هذا ما تطلبه منهم سيدتهم وربيبتهم ومعلمتهم وحليفتهم اسرائيل فعله بإي انجاز أو انتصار عربي عليها، أما لمن يتباكى على الخسائر البشرية والخسائر المادية أقول له لا تقاس الخسارة في الحروب بالخسائر البشرية والمادية بقدر ما تقاس بالخسائر النفسية للمهزوم وانعكاسها على منهجية تفكيره ومعنوياته وسلوكه لاحقا, هذا بالنسبة للحروب بين الدول المتنازعة على حدود أو قضايا أخرى .. أما قضية النضال من اجل تحرير الوطن فهي أكبر من ذلك .. فلا تقبل القياس بمعيار الربح والخسارة.. ولا ننسى أن أسرائيل هي التي شنت الحرب على المقاومة وليس العكس اذن النصر يطالب به المهاجم والمعتدي وليس المدافع الذي بصموده المذهل -برغم محدودية الامكانات والفارق الفلكي في الميزانيات- أمام هذه القوة العسكرية الكبيرة بات هو المنتصر .. جملة واحدة مليون ونصف شهيد لتحرير الجزائر ملايين الفيتناميين لطرد المحتل الأمريكي!
غزة انتصرت بفضل الله وقدرته.
الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته،
والحمد لله الذي ذل كل شيء لعزته،
والحمد لله الذي خضع كل شيء لملكه،
والحمد لله الذي استسلم كل شيء لقدرته...
غزة بعيون الصحافة الأردنية.. انتصار وخسارة وسخرية - غزة بعيون الصحافة الأردنية.. انتصار وخسارة وسخرية - غزة بعيون الصحافة الأردنية.. انتصار وخسارة وسخرية - غزة بعيون الصحافة الأردنية.. انتصار وخسارة وسخرية - غزة بعيون الصحافة الأردنية.. انتصار وخسارة وسخرية
غزة بعيون الصحافة الأردنية.. انتصار وخسارة وسخرية
التاريخ:28/8/2014 - الوقت: 12:57م
البوصلة - ليث النمرات
ما إن خرج الناطق الإعلامي باسم كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة
الإسلامية "حماس" أبو عبيدة لإعلان الانتصار بمعركة العصف المأكول، حتى علت
الرايات الخضراء في سماء غزة والضفة الغربية، لا بل وطالت مخيمات اللجوء، لا سيما
في الأردن، الحاضنة الشعبية الأكبر للاجئين الفلسطينيين.
لعل "أبو عبيدة" يعلم يقينا أن الخلافات السياسية بين أبناء الشعب والقضية الواحدة
لا بد له أن يتوحد حول البندقية التي فرضت شروطها رغم جبروت وتعنت الاحتلال، في
الوطن ودول اللجوء، فكان ذلك تماما ما حدث.
وعبرت عن ذلك الحدث معظم "الأقلام" التي احتفلت بالانتصار وبانجاز المقاومة في قطاع
غزة، في حين أبى جزء قليل ممن يكتب بتلك الأقلام توجيهها كما تريد هي أن تكتب، إذ
كتبت خلافا للقضية وخلافا للعقل وفق ما وصف مراقبون.
وحاولت "البوصلة" رصد جانب مما كتبته الأقلام في الصحافة الأردنية عشية اعلان
الانتصار، حيث ظهرت تباينات وانقسامات بشأن انتصار المقاومة الذي اعترف به العدو
أصلا.
الأمين العام السابق لحزب جبهة العمل الإسلامي حمزة منصور قال إن "الجهاد المبرور
الذي خاضه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة على مدى اثنين وخمسين يوما شكل معجزة القرن،
ولاسيما أنه جاء في مرحلة الهوان العربي، واغتيال الربيع، والردة عن الديمقراطية".
وأشار منصور الى أن "المقاومة الباسلة قدمت ألوانا من الإبداعات في معركة العصف
المأكول: إبداع في التصنيع الحربي لتصل صواريخها إلى جميع أرجاء فلسطين، وتحلق
طائرات من صنع القساميين في سماء تل أبيب، وتقنص بندقية غول جنود العدو من مسافة 2
كيلو متر".
أما الكاتب محمد أبو رمان بين أن ثمّة اتجاه نخبوي أردني وعربي يقلّل من شأن ما حدث
فيما يتعلق بالعدوان الإسرائيلي على غزة، ويرفض توصيف ما انتهى إليه على أنّه
انتصار أو إنجاز عسكري للمقاومة؛ وذلك بالاستناد إلى النتائج وحجم الخسائر الكبير،
والبنود الأساسية للاتفاق الموقع.
وأردف أبو رمان "لكن هذا الاتجاه لا ينكر أنّ هناك حالة صمود وتضحية وفدائية عالية
لدى الشعب الفلسطيني، وميزان القوى لا يسمح بأكثر من ذلك".
ولفت أبو رمان الى "أنّه مهما كان الاختلاف بين النخب السياسية، فإنّ هناك توافقاً
عاماً بينها على أنّ إسرائيل لم تحقق أهدافها السياسية والعسكرية المعلنة، بالرغم
من حجم الكارثة الإنسانية في غزة، وأنّ الفلسطينيين انتصروا رمزياً ومعنوياً، وهو
جانب مهم وأساس في المعارك اليوم.
وتابع "لا أظن أنّ الإسرائيليين يستطيعون إنكار هذه النتيجة التي تفضحها أجواء
الشعور بالخيبة والهزيمة في الإعلام الإسرائيلي والأوساط الإسرائيلية، بينما كان
الفلسطينيون والعرب يحتفلون بالانتصار".
من جهته اعتبر الكاتب في يومية "الغد" أن غزة انتصرت بكل المقاييس، مؤكدا أنه
انتصار للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، تحقق بعد الصمود الأسطوري في قطاع غزة
على مدى خمسين يوما من العدوان الإسرائيلي، بأبشع الأسلحة وأكثرها فتكا ودمارا.
وقال توبة "نعم إن الشعب الفلسطيني دفع في قطاع غزة ثمنا غاليا، من دماء أبنائه
وشهدائه، وخلف العدوان وراءه دمارا شاملا في المساكن والمصانع والبنى التحتية،
ومشردا عشرات الآلاف من بيوتهم، لكن الحرب والعدوان لم يخترهما الشعب الفلسطيني،
ولا مقاومته البطلة".
الكاتب كامل نصيرات حاول ساخرا التعليق على الحرب بالقول "نعم خذلتنا ..فنحن لم
نعتد على الانتصار ..فلماذا انتصرت ..؟ يا خسارة ..كنا نتوق لهزيمة جديدة ..جسمنا
يحكنا ..ولا نستطيع العيش دون هزائم ..وأتت هذه المقاومة و انتصرت ..ليش ..؟ حرام
عليكم".
وتابع ساخرا "كيف سنمارس الحياة الآن ..؟ رأسنا تعوّد على النظر للأرض ورقبتنا
تعوّدت على «المطاطاة» و تجيء المقاومة و تجعل رأسنا يرتفع «غصب» عنه ..و تجعل
رقبتنا كالزرافة".
الآن الى المتوقع من لغة "صهاينة العرب":
على النقيض تماما علق الكاتب موفق المحادين بالقول إن ما نشر من بنود لاتفاق وقف
اطلاق النار لم يحمل لاحد بما في ذلك ابناء غزة ما يسر البال ويليق بالدماء
والتضحيات التي بذلوها واذلوا فيه العدو على مدار ايام طويلة، صعبة وساخنة ومريرة".
وأضاف "من المؤكد ان ما لم ينشر من الاتفاق اخطر كثيرا من المنشور، ويؤكد عقلية
السمسرة والمتاجرة بالبطولات والدماء، في سبيل اجندة لم تقترب يوما من مشروع حقيقي
للتحرير، وكانت متشابكة دائما مع اجندة وحسابات اقليمية ودولية مشبوهة تدرك جيدا
معنى واهمية الغطاء الفلسطيني لاي حضور وتجاذبات واستقطابات اقليمية في صراع
المحاور المعروفة".
ولعل الكاتب فهد الفانك كان قريبا من موقف محادين، إذ اعتبر أن ما جرى هو تدمير
لقطاع غزة وأن ذلك يؤخذ على حماس، حيث أنها أقحمت نفسها وأخذت موقفاً تجاه النظام
المصري الجديد باعتبار أنها جزء لا يتجزأ من تنظيم الإخوان المسلمين ، خاصة وأن مصر
تتهم حماس بمساعدة الإرهاب في شمال سيناء.
وأضاف يؤخذ على حماس أيضاً أنها ربطت نفسها اكثر مما يجب بكل من قطر وتركيا، وهما
في حالة عدائية مع معظم الدول العربية بسبب دعم الإرهاب في سوريا والعراق وليبيا ،
والاستعداد لدعمه في أي مكان.
وقال "كما أن قناة الجزيرة كأداة تحريض لم تترك لقطر صديقاً".
(البوصلة)