قصة قصيره ! أرجوا قرائتها - قصة قصيره ! أرجوا قرائتها - قصة قصيره ! أرجوا قرائتها - قصة قصيره ! أرجوا قرائتها - قصة قصيره ! أرجوا قرائتها
يحكى أن ماردا عاش في زمن من الأزمان ... جاب الليالي ... صنع الأفراح ...طرز التاريخ بالذهب ..وجمل الأيام بالانجازات ... ماذا حدث ؟ وقع المارد واعتزل .. وفي أشد الحاجة للأمل ... ذهب الجميع وكل واحد منهم ارتجل ... حزن المارد وضاق به الأمل ... ولكن ! جاء اليوم الذي انتظره المارد ومعه بقي من انتظر .. يوم السبت الذي سيكون فيه المارد انتفض .. وستكون الفرحة بالعمم ... يوم ستشد فيه الهمم ... وستنشد الطيور الخضراء قصائدها في العلن ..وسيصنع المارد عباءة مطرزة بالجواهر والذهب ... وسيكتب عليها أنني أنا فقط والله الواحد الأحد ... أنا المارد لاتذهبوا عني لأنني سأفرحكم دائما والى الأبد .. انتم جماهيري وأنا في حضرتكم الملك الأسد ... أرجوكم اعذرو ما فات مني .. ولكم أن أزيد لكم العدد والعدد .. ولكم مني الحب والمجد والتلد ... أنا قادم يا جماهيري ..وفي السبت لكم عبرة من مارد من جديد قد ولد !
هذه قصة ماقبل السبت المنتظر ... أرجوكم رددوها واحفظوها وضعوا عنكم اليأس وقلة الأمل ... فمنذ أن نشأت في كنف هذا المارد وأنا على يقين بأنه من رحم المعاناة يخرج من يمحوا المحن وينعش الأمل ...
تفائلوا يا جماهير هذا المارد ...فحسن وعام والذيب والشفيع كل منهم وغيرهم عائد !