هل هي لعنة الدقائق الأخيرة .. أم قلة الخبرة ؟؟!!! - هل هي لعنة الدقائق الأخيرة .. أم قلة الخبرة ؟؟!!! - هل هي لعنة الدقائق الأخيرة .. أم قلة الخبرة ؟؟!!! - هل هي لعنة الدقائق الأخيرة .. أم قلة الخبرة ؟؟!!! - هل هي لعنة الدقائق الأخيرة .. أم قلة الخبرة ؟؟!!!
هل هي لعنة الدقائق الأخيرة .. أم قلة الخبرة ؟؟!!!
تابعنا قبل قليل مباراة منتخبنا الوطني مع المنتخب الياباني في إطار مباريات الدور الأول من بطولة الأمم الأسيوية المقامة في قطر .
وفيها فرط نجوم منتخبنا الوطني بثلاثة نقاط غالية ومهمة في مشوارهم نحو الدور الثاني من هذه البطولة وفي تحقيق انتصاراً تاريخياً على الساموراي الياباني.
وبالعودة إلى أحداث اللقاء نجدها متوقعة بهجوم ياباني قابله دفاع وتهدئة للعب من فريقنا الوطني معتمدا على طريقة دفاعية زادها صلابة تألق مميز كالعادة للعملاق ونجم المباراة بلا منازع عامر شفيع .
فقد أنهى منتخبا الوطني الشوط الأول متقدما بهدف مع نهاية الشوط الأول بقدم الشاطر حسن الذي استمرت به المباراة حتى الدقائق الأخيرة لتعود – حليمة إلى عادتها القديمة – حيث أحرز المنتخب الياباني هدف التعادل في الدقيقة 93 ؟؟؟؟!!!!.
البعض يقول أنها نقطة من فم الأسد . لكن من الأجدر القول أننا ضيعنا فوزا تاريخيا كان في متناول اليد .
مما دفعني للتساؤلات التالية :
- لماذا لم يقم عدنان حمد بإجراء التبديل الأخير لإضاعة الوقت ؟؟!!
- لماذا لم يقم العندليب بإضاعة الوقت بالكرة التي حصل عليها في الوقت بدل الضائع ؟؟!!
- لماذا في أغلب مباريات الفرق الأردنية في جميع الرياضات نخسر في الدقائق الأخيرة ؟؟!!
- هل هي لعنة الدقائق الأخيرة أم أنها قلة الخبرة أم هي مهارة الفريق المنافس؟؟
- هل استعجلنا الانتصار وإعلان الفرحة ؟؟!!
الشواهد لهذه الحالات كثيرة من واقعنا الرياضي سواء في كرة القدم أم في كرة السلة ..ومنها :
- مباراة الوحدات مع الاتحاد القطري ( الغرافة حالياً ) والتعادل في آخر هجمة ؟؟
- مباراة الوحدات وطلائع الجيش والخسارة في آخر هجمة أيضاً ؟؟
- مباراة منتخبنا الوطني مع قطر عام 1998 !!
- مباريات منتخبنا الوطني لكرة السلة مع لبنان كالعادة نخسر آخر دقيقتين !!
- مباريات الفرق الأردنية في كرة السلة مع الفرق اللبنانية في كرة السلة أيضاً نخسر في الربع الأخير !!
والعديد من الشواهد التي لا استحضرها في هذه اللحظة ربما تذكرونها أنتم ..
نتمنى دراسة هذه الظاهرة التي أصبحت تؤرقنا في الدقائق الأخيرة في جميع المباريات وتجعلنا نضع أيدينا على قلوبنا ..
همسة : قبل أن يأتي الهدف أخبرت أخي – إذا رفعها جوووووووووووول –
نحن نفقد التركيز في اللحظات الأخيرة لأن عقلية اللاعبين مازالت لم تصل الاحتراف وهو اللعب بتركيز حتى صافرة الحكم ...
لاعبينا أو طبيعة العرب والشرق أوسطيين أننا نفكر بكيف نفرح وكيف نرقص ...
أنس ما زلت أتذكر مبارتنا مع الفيصلي ..وكيف المحارمة جاب هدف في الدقيقة تسعين ...
مازلت أتذكر كيف لاعبينا فرحوا بلقب الدوري قبل أن ينتهي الدوري ...لا أدري ثقافة هذه أم ماذا !!
نحن نفقد التركيز في اللحظات الأخيرة لأن عقلية اللاعبين مازالت لم تصل الاحتراف وهو اللعب بتركيز حتى صافرة الحكم ...
لاعبينا أو طبيعة العرب والشرق أوسطيين أننا نفكر بكيف نفرح وكيف نرقص ...
أنس ما زلت أتذكر مبارتنا مع الفيصلي ..وكيف المحارمة جاب هدف في الدقيقة تسعين ...
مازلت أتذكر كيف لاعبينا فرحوا بلقب الدوري قبل أن ينتهي الدوري ...لا أدري ثقافة هذه أم ماذا !!
كلام في منه ..
يحتاج لاعبونا إلى دروس في ثقافة الفوز والاستمرار بالتركيز حتى صافرة النهاية والابتعاد عن فرحة الفوز المبكرة لأن الهدف يأتي في لحظة ..
قالها الكابتن شفيع قدر الله وما شاء فعل - اللعب كان جول انجليزي- حظ اليابانين كان سيئ كم فرصة كم تألق لشفيع كم ارهق الدفاع لو فريق ضعيف او مستواه مقارب لمستوانا كان قلنا لعنة الدقائق الاخيرة في هذه المبارة لا يوجد لعنة دقائق اخيرة