::_::_::_::_::. ألوان من الأغنية الشعبية الفلسطينية .::_::_::_::_::
::_::_::_::_::. ألوان من الأغنية الشعبية الفلسطينية .::_::_::_::_:: - ::_::_::_::_::. ألوان من الأغنية الشعبية الفلسطينية .::_::_::_::_:: - ::_::_::_::_::. ألوان من الأغنية الشعبية الفلسطينية .::_::_::_::_:: - ::_::_::_::_::. ألوان من الأغنية الشعبية الفلسطينية .::_::_::_::_:: - ::_::_::_::_::. ألوان من الأغنية الشعبية الفلسطينية .::_::_::_::_::
ألوان من الأغنية الشعبية الفلسطينية ...
إذا كان التراث هو سجل حضارة الأمة و مبعث أمجادها فإن الفلكلور الفلسطيني هو بمثابة الهوية الإنسانية لشعبنا الفلسطيني المعبرة عن حضارتنا والدالة عليها ...
والأغنية الشعبية الفلسطينية واكبت شعبنا الفلسطيني على أرضه و رافقت تطوره .. وكانت خير معبر عن ارتباطه بأرضه .. و ما بين الغناء الشعبي والحياة .. كما بين الأرض والماء .. فالأغنية هي إرث شعبي .. و نظم كلماتها و صقلها و صياغتها و غناؤها ملحنة هو مزيج شرائح اجتماعية متعاقبة ...
____________________
تعتبر الأغنية الشعبية الفلسطينية من أبرز ألوان التراث الشعبي الفلسطيني التي أولاها الدارسون اهتماماً خاصَّا .. حيث تشترك الأجيال في إبداع كلمات هذه الأغنية .. و صياغة إيقاعها .. و تعكس الأغنية الشعبية الفلسطينية صورة حية دقيقة لأشكال الحياة و همومها .. و تعبر عن مدى امتزاج الوجدان الجماعي .. و أحلام الناس برائحة الأرض .. و عبق التراب المضمخ بالعرق و الدم .. حيث تظهر قوة اعتزاز الشعب الفلسطيني بقيمه و تقاليده و تضحياته و تصور أمانيه و تطلعاته إلى العيش بحرية و كرامة و عزة ...
و تشير الباحثة "رنا درويش" إلى أن الأغنية الشعبية تستمد لونها من طبيعة المنطقة التي تظهر فيها .. فلكلٍّ من الجبل و السهل .. و السفح و الساحل .. و الوادي و البوادي أغانيه و أهازيجه ومواويله .. ففي المراعي الجبلية و البوادي شاع الحُداء الشفاف الذي نقل معاناة الشباب .. و صوّر عشقهم .. و أحلامهم بفتيات الحيّ .. و راعيات قطعان الماعز و الضأن .. و أما المصدر الثاني فكان الموسم الذي تصوره .. فلكل موسم أغانيه و أهازيجه الخاصة .. فأهازيج موسم القطاف تختلف عن الحرث و البذر و الحصاد .. و المصدر الثالث هو المناسبة التي ترتبط بها .. حيث برزت الأغنية الفلسطينية في مناسبات الأفراح من خطبة .. و زواج .. و شهدت ليالي السمر و الأعراس رقصات الشباب .. و دبكاتهم و هم يغنون على أنغام الآلات الشعبية " كاليرغول والشبابة " ...
لذلك فالأغنية الشعبية هي حصيلة المعارف التي تتناقل عبر الأجيال من جيل إلى جيل .. و بذلك ساعدت على وصل الماضي بالحاضر .. تمهيداً لبناء المستقبل ...
و يعتقد الكثيرون أن الأغنية الشعبية مجرد رقصات لفرق الفنون الشعبية .. ناسين أنها مأثورات شعبية .. و أن مؤلف النص الشعبي من الممكن أن يكون أميًّا .. و من الممكن أن يكون متعلماً للقراءة و الكتابة .. أو من المثقفين .. و على أية حال يمكن أن تكون النصوص مرتجلة أو معدة على الورق ...
و توحي بعض الأغاني الشعبية بوضوح .. بالفترة الزمنية .. فهذا بيت الدلعونا الذي يتحدث عن جنازة محمد جمجوم .. و فؤاد حجازي أبطال الانتفاضة الفلسطينية عام 1929م .. و الذين أعدموا على أيدي الإنجليز بسبب مقاومتهم لليهود و الانتداب البريطاني .. حيث يقول الشاعر :
من سجن عكَّا طلعت جنازة .. محمد جمجوم و فؤاد حجازي جازي عليهم يا رب جازي .. المندوب السامي و ربعه عموما
و أخذت اللغة العامية تتسرب إلى هذه الأغاني الشعبية حتى سيطرت عليها .. حتى ولع بها المغني بالمحسنات اللفظية .. و ظل الجمهور يقدّر قيمة الأغاني بمقدار إغراقها بالمحسنات .. و قد كانت هذه اللغة العامية أداة لها .. و ذلك لأن اللغة الفصحى كانت تستعمل في وقت سابق ثم انحرفت عنها إلى لهجة تقرب من الفصحى و هي " العامية " ...
و ظلت الأغنية الشعبية ذات المضمون الوطني تصور الإنسان الفلسطيني .. داعية لمواصلة القتال .. على اعتبار أنه واقع تحت تأثير قضية ظلم اجتماعي و سياسي ...
و هذه القضية قضية مصير شعب بأكمله في أن يكون أو لا يكون .. و هي قضية استعباد الأمة العربية كلها .. و إخضاع ثرواتها لنهب الاستعمار .. و قضية وجود إسرائيل كجسم غريب على الأرض العربية .. لذلك أحس الوجدان الشعبي الفلسطيني بأنه لا أمل هناك بالتفاهم مع إسرائيل .. و أن مواصلة القتال هو الحل الأمثل .. مهما كانت النتائج .. و توحي كلمات الأهازيج بأن مواصلة القتال مكلفة .. لكنها خط مبدئي لا رجعة فيه .. من أجل الشهداء الذين رحلوا .. و من أجل القادة الذين ظلوا يحملون الراية .. و هكذا تقول مقاطع أخرى من أهازيج التظاهر نفسها :
يـــــــا أبو علي .... لعيونك و العكـــازة ما راح نـــوقف .... لو في كل يوم جنازة يـــــا أبو عمار .... لعيونك و الكوفيـــة مــــا راح نوقف .... كلنا فدائيــــــة
و حتى الشهيد الذي يسقط على الثرى الفلسطينية أو ساحة النضال الفلسطيني في أي مكان من العالم .. نسمع صوته مجلجلاً ينادي بالاستمرار في القتال .. من أجل أن يرى لحظة الانتصار بعيني رفيقه :
استمـــــــروا يا رفــــــاقي استمـــــــروا و أضيئوا من دمائي شموع النهار و استمــــــروا لا يهم المقاتل حين يضــحي أن يرى لحظة الانتصار سأرى لحظـــة الانتصار سأراهـــــا بعينيّ رفيقي و استمــــــروا
أغاني الأطفال :
من هذه الأغاني ما هو من صنع الأطفال أنفسهم .. و يشهد بذلك بساطة المواضيع .. و تناولها اهتمامات الأطفال مثل : الغناء للعصافير .. و إظهار الفرحة بشروق الشمس و نزول المطر .. و لا بد أن أجزاء من أغاني الأطفال قد أوحى بها الكبار أو صنعوا أجزاء منها ...
و من أغاني الأطفال التي يحبونها :
يا شمس اطلــــــــعي لي تني أنشـــــــر غسيــــلي غسيلي في العمـــــــــارة نطت عليــــــه الفـــــارة و الفــــــارة هندي هنــدي و الليلة نامــت عنـــــــدي سرقــــت لي صينيـــــــة حمرا و بيضــــــــة مجلية
الختان ( الطهور ) :
كان ( الخَتّان ) و هو الرجل الذي يقوم بختن الأطفال ممن يمارسون في العادة قص الشعر - الحلاقة - كمهنة أصلية .. و يمارس الختَّان عملاً إضافيًّا .. و كان يرافق الطهور مظاهر احتفالية و أغانٍ شعبية محفوظة في الذاكرة منها :
طهروا يا شلبي و ناولو لامـــو يا دموعو الغالي بللت كمّـــــــه طهروا يا شلبي و ناولو لسيــده يا دموعو الغالي بللت راســـــه و طهروا يا شلبي بالموس الرفيع حمد بعدو زغير خلّي للربيـــــع
عند نوم الأطفال :
و تعبر الأم عن حنانها نحو طفلها أو طفلتها .. فهي تغني عندما تحتضن الطفل لترضعه من ثديها .. و هي تغني عندما تغيّر له ملابسه .. و عندما تلاعبه .. و عندما تغسله .. و عندما تهلل له لينام .. و تفعل مثل ذلك للطفلة .. بل و تزيد عليه لأنها تغني لها عندما تسرح لها شعرها .. و أشهر نوع من أغاني هذه المناسبات هو التهاليل .. و نسمع الأم تهلل لطفلها فتقول مثلاً :
نم يا حبيبي نام تذبح لك طير الحمام طير الحمام لا تخاف سامي مخبا باللحاف
السكن ( الدار ) :
للبيت أهمية في الوجدان الشعبي الفلسطيني .. فهو يرمز للسعادة العائلية و وحدة الأسرة و الستر .. و هو مصدر فخر و تباه .. و هذا التفاخر ينساب في الأغاني النسوية الشعبية .. فهي تحقق مصدراً للسكن .. فضلاً عن مكانها المرموق عند منتصف الطريق الذي يقصدها الضيف و العطشان :
لمين هــالدار الكبيرة هلّلي ع جال الطريق هذي إلك يـــابو فلان و العطشان يبل الريق
الزواج :
تمر عملية الزواج بعدة مراحل تبدأ بزيارة الأم و بعض النسوة لمنزل العروس لرؤيتها .. و معرفة مواصفاتها .. و من ثَم يحملون ذلك للعريس فإذا نالت الإعجاب تذهب النسوة مرة أخرى لطلب يد العروس .. و يُطلب منهن أن يَعُدن بعد أيام قليلة لمعرفة موقفهم من العريس المتقدم إليهم .. فإذا تم الاتفاق و كان هناك رضا و قبول .. يتم الاتفاق على موعد يرى فيه العريس عروسه .. فإذا تمت الموافقة من الطرفين تنطلق الجاهة من عائلة العريس إلى بيت العروس .. و تقرأ الفاتحة .. و بعدها تعلن الزغاريد .. و تصاحبها هذه الأهازيج من النسوة :
الحمــد للـه صبّر قلبي و لا قصّر و انحل حبل الجفا بعد ما تعسّر و حياة مــــن لا نجوم الليل تتفسر إلى زمان عاهذا اليوم يتحسّــر و احنا ذبحنـا على الطريق ذبيحة لمّا وصلنا دار أبوك يا مليحـة و احنا ذبحنا على الطريق كبشين لمّا وصلنا حين إيدك شـاريني
و تذهب العروس مع والدة العريس و والدتها و أختها .. لشراء كسوة العروس .. و ذلك من سوق المدينة أو من القرية نفسها .. ثم يقوم أهل العروس بذبح الذبائح .. و منذ لحظة وضع والد العروسين يديهما معًا تقول النسوة :
ريتها مبروكة سبع بركات كما بارك محمد على جبل عرفات يا ابـــــــو فلان يا نسيبنا و النســــــــــــب ما هو عيـــــــــب و النســـــــــب زي الذهــب ينحط جــــــــــــوّا الجيـــــــــــــب
و كانت معظم مواعيد الأفراح في الريف الفلسطيني يتم في يوليو و أغسطس حسب البيئة الجغرافية الطبيعية من ممارسة الفلاحة و غيرها .. و يأتي يوم الحنة و الذي يسبق ليلة الزفاف بيوم واحد .. و تُحنّى العروس قبل ليلة الزفاف بيوم واحد .. حيث تقول النساء في ليلة الحناء :
يا حبيبي يمشي مع القافلة جيعان جـوعك يا حبيبي ولا جوع أهلي يا حبيبي يمشي مع القافلة حـــافي حفيك يا حبيبي ولا صرامي أهلي ويش هالغزال فوق السطوح يفوح خصره رقيق ونغماته ترد الرّوح
و يوم الزفاف تجتمع الصواحب و الصديقات .. ليودعن العروس .. و معهن نسوة و بنات الحارة .. و يرددن :
لا ترحلي يا توحشينا يا رفيقتنا و انت سبب عشقنا و أوّل محبتنا
ثم يحجز الأهل حمّام البلد للعريس و تقام الزّفة بعدها ...
الزفّة الفلسطينية :
لقد كانت الزفة الفلسطينية من أجمل الاحتفالات الفلسطينية .. حيث يركب العريس على الحصان .. و يسير مكان الزّفّة .. و من حوله الصبايا و الشبّان يرقصون .. و يزغردون و يغنون .. و من هذه الأغاني :
طلع الزين من الحمام الله و اسم الله عليه محمد زين و ذكره زين محمد يا كحيل العين مـحمد خاطبـه ربه جمعة و ليلة الاثنين
و يقف الرجال قليلاً و هم يرددون :
هانا و اربط باب الدار تا تطلع بنت المختار تلولحي يـــــا داليـــة يا ام غصون العالية تلولحي عرضين و طول تلولحي لأقدر أطول دير الميّة عالصفصـــاف و احنا بنذبح ما بنخاف
و هم يطلقون الرصاص و يسيرون مرددين :
درّج يا غـــــــزالي مــــال الناس و مــــــالي دير الميّ عالعريس و اتهني يــــا ام العريس عريسنا زين الشباب و زين الشباب عريسنا
و يستمرون هكذا سائرين إلى مكان الزّفة .. و هم يغنون .. و بعد أمتار قليلة يقفون وقتاً قصيراً و هكذا .. و من أمثلة الأغاني :
يا عمر يا بو العقال من وين صايدها لغزال
يا عمر يا بو حطة من وين جايب هالبطة
و تستمر الأغاني و المسيرة إلى مكان الزّفة الرئيسي .. و هناك تبدأ رقصات الدبكة فترة طويلة من الزمن على أنغام اليرغول و الشبابة .. و في هذه الأثناء يقف أهالي الحي أو المنطقة أو العشيرة .. ليوقفوا الزفة أمام منازلهم و تقدم المشروبات الخفيفة للعريس و من معه في الزفة .. و كان في الماضي يقدم مشروب السكر و الليمون ...
هذا بعض تراثنا الشعبي .. الذي فيه من الجمال و الحكمة .. و النبوغ .. و الأحاسيس .. ما يشدنا إليه ... قد صنعه أجدادنا و جداتنا .. جيلاً بعد جيل .. و تراثنا عريق أصيل و رائع جميل .. فكيف لا يصاغ بأسلوب يليق بأرضنا و وطننا و شهدائنا ...
إن التراث الشعبي الفلسطيني علامة بارزة تدل على هوية هذا الشعب العريق حيثما حل أفراده و أينما ارتحلوا و هو لا ينتمي إلى الماضي البعيد فحسب .. بل هو أيضاً ينتمي للماضي القريب .. المتصل بلحظة الحاضر .. التي تصل الماضي بالمستقبل .. و على هذا الأساس الانشغال بالتراث جزء من انشغال الإنسان بذاته ...
_______________________
الدبكات الفلسطينية :
و هذه الرقصة من ابرز رقصات الشعب الفلسطيني ترقصها كل الشرائح من المدينة إلى القرية إلى البادية .. و هي نوعان :
أ ) الطيارة : و تتميز بسرعة الحركة و الرشاقة مع دقة الأداء .. و تتكون من مجموعة من الأفراد - يكون تسعة أو سبعة في الغالب - و من الممكن أن يقوم بها اكثر من ذلك ... و من الضروري أن يكون راقص الدبكة من المحترفين أو من ذوي الرشاقة بسبب أهمية سرعة الحركة و ضرورتها خاصة الفجائية منها ... و للدبكة عزف خاص على الأرغول أو الشبابة يتمشى مع حركة الافراد المتماوجة بين السرعة و البطء .. و من الضروري أن يكون العازف على إلمام بالدبكة ليستطيع ربط عزفه بحركاتها المختلفة ...
و من الأغاني التي تعزف على لحن الطيارة :
الحوار بين فريق المدافعين عن السمراوات و البيضاوات .. فهناك من يدافع عن المرأة السمراء فيقول :
بتقول السمرا و إحنا العطـارا و إحنا القهوة بأيـد الأمـارة و أنت يا بيضة يا تراب الحارة كل ما نسم هـوا بتهفهفونـا
فيجيب آخر مدافع عن البيضاوات :
يا أبو الشبابة غير هلدقـة على الصواني يا قمح منقى و البنت البيضا شبِ تتنقى ام الخدود بالعطر مدهونـا
و هنا ترد فتاة سمراء بعنف قائلة :
بقولوا السمر .. إحنا ايش عملنايا لـوز مقشـر غالـي ثمنـا روحن يا بيض يا عقاب لبنّـا ذبان العـرب عليكـن هجومـا
و يستمر الرقص و الغناء على أنغام الدبكة و العتابا .. و كلما يصيب الإجهاد أحد الراقصين ينزل مكانه غيره .. ليستمر الرقص حتى فترة متأخرة من الليل ...
ب) رقصة الخيل و الجمال : تكون هذه الرقصات في المواسم حيث يأتي الأهالي و الزوار يركبون خيولهم و جمالهم و حميرهم و من لا يملك يسير على الإقدام ... و داخل الموسم تبدأ حلقات الدبكة .. و حلقات ترقيص الخيل و سباقاتها ... و رقصات الخيل من ابرز ما عند الفلسطيني من تراث .. اشتهر بها أهل جنوب فلسطين حيث تدرب الخيول و الجمال كما يريد أصحابها منذ الصغر لنداءاتهم و للرقص و أداء الحركة بجمالية و دقة ...
و كانت الأغاني تنطلق مع السباق لتأخذ معنى تحريضيا يرتبط بالحالة الوطنية في تلك الفترة ...
مثل :
خصمك يا عربي شاطرو بفن الليـل شاطـر عـم يجـد و يقامـر بـطـردك م العيـلـة إذا ما الجـو صفالـها لضحك عليك يحلالـه اصحى تغرك أحوالـهلو يدفع بالشبـر ميـه
ابو صلاح انشاء الله بس اروح على الاردن بدي اعزمك عندي
والله يا ابوصلاح عندي ستي اشطر وحده في بيت نوبا حافظه اشياء و امثال عمرك ما سمعتها
بس ايش نكشه راس من الاخر ههههههههه
وسعوا المرجة ترى المرجة لينا
وسعوا المرجة كثر الله خيرنا
وسعوا المرجة ترى المرجة لينا
وسعوا المرجة ترى المرجة لينا
وسعوا المرجة والمرجة وسيعة
ليلة الفرح شو حلوة وبديعة
وسعوا المرجة ترى المرجة لينا
وسعوا المرجة ترى المرجة لينا
****
وسعوا المرجة مزروعة بالنعنع
والتموا الاهل هالليلة بالاجماع
وسعوا المرجة ترى المرجة لينا
وسعوا المرجة ترى المرجة لينا
****
ع نبع المية لا تظلك كاعد ع نبع المية
العيشة ذلية من بعد غيابه العيشة ذلية
ع نبع المية لا تظلك كاعد ع نبع المية
العيشة ذلية من بعد غيابه العيشة ذلية
****
ع الحجر برة لا تظلك كاعد ع الحجر برة
والعيشة مرة من بعد غيابك والعيشة مرة
ع نبع المية لا تظلك كاعد ع نبع المية
العيشة ذلية من بعد غيابه العيشة ذلية
****
ع العود الايخظر لا تظلك كاعد ع العود الايخظر
وقليبي تمرمر من بعد غيابك وقليبي تمرمر
ع نبع المية لا تظلك كاعد ع نبع المية
العيشة ذلية من بعد غيابه العيشة ذلية
****
بيا ولا بيك بيا ولا بيك
ريت الوجع يا زين بيا ولا بيك
لأسهر واداويك .. أسهر واداويك
وأحلف ع نوم الليل وأسهر واداويك
بيا ولا بيك بيا ولا بيك
ريت الوجع يا زين بيا ولا بيك
****
تقبل مروري بإحدى الأهازيج خيو .. مشكوور على موضوعك الرائع