قراءة تكتيكية متأخرة في موقعة الوحدات والحسين إربد.. فوز سهل
قراءة تكتيكية متأخرة في موقعة الوحدات والحسين إربد.. فوز سهل - قراءة تكتيكية متأخرة في موقعة الوحدات والحسين إربد.. فوز سهل - قراءة تكتيكية متأخرة في موقعة الوحدات والحسين إربد.. فوز سهل - قراءة تكتيكية متأخرة في موقعة الوحدات والحسين إربد.. فوز سهل - قراءة تكتيكية متأخرة في موقعة الوحدات والحسين إربد.. فوز سهل
* أن تشاهد مباراة للوحدات كأنها عبء أو واجب.. هو ما كنت لا أتمنى حدوثه في حياتي.. ولكن هذا ما كانت عليه مشاهدتي لمباراة الوحدات والحسين إربد.. فبحكم انتظار شريحة من جمهور الوحدات للقراءة التكتيكية.. كان لا بد من مشاهدة تسجيل المباراة.. وصياغة هذه القراءة..
* بدأ الوحدات المباراة بالخطة المعتادة مؤخراً.. والتي رفعت ضغطي شخصياً لغياب القدرة على تطبيقها وهي 4-2-3-1.. بالرباعي باسم الباشا البهداري وعامر ذيب.. خلف الثنائي المحير احمد الياس ورجائي عايد.. خلف الثلاثي الجيد لهذه الخطة... أبو كبير وشلباية وأبو عمارة.. خلف مهاجم وحيد زعترة.. وبرغم تحفظي على الخطة ذاتها.. ولكن بغياب صالح وعدم جاهزية عدوس فالتشكيلة هي المثلى لهذه الخطة..
* قدم الوحدات شوطاً أول لا بأس به أثمر عن تسجيل هدفين.. وبعد ذلك وكالعادة تراجع بشكل كبير جداً تاركاً طرفي الملعب (بالذات الأيسر) وهما مقتل أي فريق في هذه الخطة.. سداحاً مداحاً لهجمات الحسين.. الذي لم يوفق بالتسجيل.. ورغم بعض الاصلاح الطفيف في المنظومة الهجومية الذي سأشرحه تالياً والذي أثمر عن الهدفين.. فالمنظومة الدفاعية للفريق والانتشار وترابط الخطوط كان ضعيفاً للغاية.. وشكلت منطقة باسم فتحي اليسرى ومنطقة القلب الدفاعي.. خللاً كبيراً في الأداء..
* إن الصلاح الطفيف للمنظومة الهجومية له سر.. هذا السر هو محمود شلباية.. فشلباية الذي لعب في الثلاثي خلف المهاجم في هذه المباراة قدم أداء رائعاً في الشوط الأول وساهم في تسجيل الهدف الأول وفي صناعة الثاني بتحركاته الواعية وتمريراته الممتازة.. وأتمنى على الملتميديا جمع تحركات شلباية في أهداف الوحدات التي ساهم فيها في المباراتين الأخيرتين.. لنستطيع شرح الإبداع الذي يقوم به هذا اللاعب.. وسأكتفي هنا بشرح ما فعله شلباية في الهدف الأول.. حيث عاد إلى الوراء.. واستلم.. ومرر.. وحين شاهد الكرة تذهب للطرف الأيمن انطلق من الخلف للأمام بسرعة البرق غامزاً الكرة برأسه هدفاً لا يرد..
* هذا الصلاح لم يستمر بعد الهدف الثاني.. وتحولت المباراة إلى هجمات للحسين.. سرعان ما توقفت بتراجع الوحدات للدفاع.. مما قدم لنا بقية مباراة مملة وعقيمة وخالية من أي شيء يتعلق بالمتعة أو كرة القدم.. هذا ما رأيته بكل أسف..
* في الشوط الثاني انحصرت الألعاب في وسط الملعب.. ولم يكن هناك أي هجمات حقيقية.. ولا أداء.. قام أبو زمع في هذا الشوط بثلاثة تبديلات.. أولها نزول بهاء فيصل بديلا لأبو كبير في تبديل لم يضف كثيراً حتى الوقت بدل الضائع حين سجل بهاء هدفا بسبب انه لعب داخل الصندوق في منطقة يجيدها ولا يتم اشراكه فيها مطلقا.. والتبديل الثاني كان بنزول عدوس بديلا لزعترة.. وهو التبديل الوحيد الذي لمسنا أثره على أرض الملعب حيث تقدم شلباية للعب كمهاجم فيما أمسك عدوس بزمام الفريق في وسط الملعب وقدم أداء ممتازاً.. والتبديل الثالث كان التبديل العجائبي بنزول الحاج مالك بديلا لأبو عمارة ليلعب لا أدري أين مع بقاء شلباية في مركز قلب الهجوم.. مع انه كان يمكن اعادة شلباية للعب الى جوار عدوس بكل بساطة.. او الزج بلاعب آخر وليس مالك.. مثلا يعني..
* وجود شلباية تحديدا.. ومن ثم عدوس.. أعاد بعضا من هيبة الفريق وشكله على أرض الملعب..
* علامات استفهام على اداء باسم فتحي دفاعيا.. وتذبذب مستوى البهداري بين دقيقة وأخرى..
* بصراحة أنا غير قادر على الحكم على أداء رجائي والياس.. فلجهة قدراتهما الدفاعية معا فلا بأس بها.. ولكن قدرتهما على ربط خطوط الفريق في رأيي شبه معدومة.. هناك خلل واضح في ربط خطوط الوحدات ببعضها البعض.. وهي مشكلة تكتيكية أزلية مع أبو زمع.. تحس أن مجموعة تمريرات متتالية هي أمر استثنائي وليس حالة عامة لأداء الفريق.. ناهيك عن تساؤل مهم.. هل 4-2-3-1 تناسبنا كفريق بما نمتلكه حاليا من لاعبين؟ شخصيا لا أرى ذلك..
* أداء جيد يقدمه عامر ذيب في مركز الظهير الأيمن.. أقفل المنطقة حتى الآن بالضبة والمفتاح.. ويساهم هجوميا بشكل جيد..
* وحدات غير جيد بما يكفي.. غير ممتع بما يكفي.. ولكنه يفوز بالثلاثة.. وقبلها بالخمسة.. وكلمة السر في ذلك في رأيي المتواضع.. هي عودة محمود شلباية..
* تحسن في أداء أبو عمارة عن المباريات السابقة..
* ربما يكون الوحدات حقق المطلوب بأقل مجهود بعد تسجيله هدفين.. وعدم تحصل الحسين سوى على فرصتين تم اهدارهما برعونة شديدة.. ولكن الشكل العام للوحدات غير مطمئن ولا ممتع.. هذه هي الحقيقة...
يعطيك العافية اخ رفقي انتظرت تحليلك الرائع
الوحدات تقدم بهدفين ومع ذلك اعتقد كثير من المشجعين بقي خائفاً على نتيجة المباراة
بصراحة فوز خادع مثل مباراة القادسية صدقاً اداء الفريق لم يتحسن
نقطة اخرى لماذا لا يحاسب باسم فتحي على الأخطاء الساذجة التي يقوم بها والاستهتار الذي يقوم به في كثيير من المبارايات
اقتبس
هناك خلل واضح في ربط خطوط الوحدات ببعضها البعض.. وهي مشكلة تكتيكية أزلية مع أبو زمع.. تحس أن مجموعة تمريرات متتالية هي أمر استثنائي وليس حالة عامة لأداء الفريق.
يعني انا شفت الفريق بالتمريرات قبل هدف بهاء
يعني ليش ما بيكون اللعب هيك على طول براحة وبعيد عن التشنج والاستعجال والضغط انفسي
هناك بعض الاخطاء لاننكر لكن عندما تفوز على فريق بملعبه فهذه نتيجه طيبه بغض النظر هل كان الوحدات مقنع ام لا
والاهم ان نكون وحدنا بصداره
رجائي عايد من افضل لاعبينا بالوقت الحالي
عودة الصقر هي عودة الروح للوحدات ولاننسى دور الكبير الحوت عامر والدينمو الذيب عامر
لكل مدير فني رؤيته و اسلوبه الخاص وليس من الضروري ان يعجب الجميع
ابو زمع يحقق المطلوب منه بتصدر الدوري و مجموعته في كاس الاتحاد الاسيوي ويمضي قدما في الكاس المحلي
لايكمنك اعتبار كل ما يخالف وجهة نظرك خطأ وانت لا يكمنك حتى اثبات صحة وجهة نظرك
ان كنت لاتطيق متابعة مباريات الوحدات لانها تسبب لك ارتفاع الضغط او الجلطه لا قدر الله فحق نفسك عليك ان لا تتابعها
حمى الله الوحدات من العابثين
لكل مدير فني رؤيته و اسلوبه الخاص وليس من الضروري ان يعجب الجميع
ابو زمع يحقق المطلوب منه بتصدر الدوري و مجموعته في كاس الاتحاد الاسيوي ويمضي قدما في الكاس المحلي
لايكمنك اعتبار كل ما يخالف وجهة نظرك خطأ وانت لا يكمنك حتى اثبات صحة وجهة نظرك
ان كنت لاتطيق متابعة مباريات الوحدات لانها تسبب لك ارتفاع الضغط او الجلطه لا قدر الله فحق نفسك عليك ان لا تتابعها
حمى الله الوحدات من العابثين
وهل نحن من العابثين؟ أرجو توضيح كلامك.. لأنه سبق وقبلت اعتذارك قبل ذلك عن الإساءة ولا أظنني أقبله مرة أخرى..
وأنا سأظل أتابع مباريات الوحدات ما دام في القلب نبض.. إن كنتَ جمهور نتائج.. فنحن جمهور أداء.. وإن كنتَ راضيا عن هذا الأداء.. فالأفضل لك أن تغير اهتمامك إلى لعبة أخرى تجيد معرفة متى يكون الأداء فيها جيداً..
حسب وجهة نظرك ما هي افضل طريقة يلعب بها الفريق في ظل الأسماء الموجودة
شخصياً.. أرى منذ فترة وجوب العودة إلى 4-3-2-1.. وهو ما أثبتته جودة الأداء في مباراة القادسية..
الرباعي باسم فتحي الباشا عمرطه عامر ذيب (مؤقتاً كظهير)..
خلف الثلاثي الياس صالح رجائي (أو عدوس)..
خلف الثنائي.. عدوس أبو عمارة.. (أو شلباية وأبو عمارة)
وفي الأمام شلباية.. (أو زعترة)