المسابقة الأدبية ...(3) - المسابقة الأدبية ...(3) - المسابقة الأدبية ...(3) - المسابقة الأدبية ...(3) - المسابقة الأدبية ...(3)
بسم الله الرحمن الرحيم
خاص نت- المسابقة الأدبية ...(3)
على بركة الله نكمل المشوار الذي بدأناهُ معاً ..وها هي المسابقة الأدبية تعود لكم من جديد ، مسابقة تميزت بأهدافها المنبثقة من البحث عن الابداع والتشجيع على الكتابة و اثبات القدرات ..مسابقة بدأت بسيطة وكما يقال إن مشوار الميل يبدأ بخطوة فإن مشوار الابداع يبدأ بالمحاولة ..
من هذا المنطلق ومن باب تشجيع الأخوة وابراز مواهبهم ..فإننا نستقبل أي كتابة نثرية أو شعرية أو خاطرة بالاضافة إلى من يملك القدرة على كتابة الشعر الحر والموزون والخواطر الأدبية ...والحمد لله فإن المسابقات الماضية سجلت ابداعات ربما فاقت تصورنا ..وهناك اصرار من الأخوة على المشاركة رافعين راية التنافس الأخوي الشريف ...
المسابقة ستحافظ على نفس الالية في التصويت مع احترامنا لكل الاقتراحات والتي تم دراستها بعناية..ولكن وفقاً لطبيعة المنتديات وخاصة منتدانا وما يحمله من علاقات تعارف بين الأعضاء ولأن امكانية التصويت هي عبارة عن استطلاع لعشر أشخاص وأن عملية اخفاء الاسم ربما ستفتح أبواباً أخرى لتشكك في نزاهة المسابقة ..لكن وهذه هي النقطة المهمة إنني أعتمد على الأخوة في أن ثقافة التصويت في المسابقة الأدبية تتنزَّه عن المجاملات والصداقة والعلاقات الخاصة ...
ومن هنا سنستقبل في هذا العدد المسابقات العشر الأوائل لتتنافس في التصويت وذلك بعد التأكد من ملكية كاتبها والاستفسار...أما المشاركات التي تأتي بعد المشاركة رقم "10" فسوف يكون لها الأولوية في المشاركة في العدد رقم (4)...
متمنياً للجميع بالتوفيق ...وان شاء الله تأتي هذه المسابقة بثمارها ..والله من وراء القصد ..
على بركة الله واشارك بقصيدة (أنا والمتنبي)
أنا الذي
فاخرتُ بأبي الطيبِ الدنيا
وكان في الورى
على الدوامِ سر الهامي
أيها الشيخُ....كم أرى
بشعرك اليومَ حجم مصيبتي
وقدر انهزامي
غدت كلماتك لعنةٌ اليومِ تطاردني
وكابوس الكرى
إن زار أحلامي
فما عادت الخيلُ
بحومِ الوغى تعرفني
وأنا الذي اتخذتُ الخنوعَ سرجي
وبين العالمين طواعيةً
زوايا النسيان مقامي
والليل يخيفني
أنكمشُ به حَذَرّ أشباحٍ
بروحي الخانعة تعيشُ وأوهامي
والبيداءُ ترعبني
أرتعدُ بشجيراتٍ
أخالها إن اقتحمتُ ذئاباً
ستمزقُ لحمي
وتستبيحُ عظامي
صدأّ بغمده سيفي
وما عدتُ أستلُّ
سوى لرقصةِ خزيٍ ولا خجلُ
أطارد بها طيف رجولةٍ
منذ أزمانٍ غادرتني
وبكل صفاقةٍ
حركات الفرسانِ أفتعلُ
وأنثني بالتزلف طرباً
وأتيهُ بما ليس بي وأعتدلُ
وما عدتُ أجرؤُ
أشهرُ بوجهِ أسيادٍ
حاقت منهم بنا منذ الزمانِ
أمراضُ الكونِ والعللُ
وانثنى بركنهِ رمحي
يتهاوى ملتوياً برجفةِ يدي
إن أطلقتُ وبين قدميَ
بطين الأرضِ بدل الدماءِ يكتحلُ
يا شيخنا.....يا شاغل الدنيا
ليتني لم أعرف من شعرك حرفاً
فكم أبدو به صغيراً
وأنا الذي
لا ينظرُ المبصرون اليوم إلى أدبي
بل أين ما أخطُ بهذه الدنيا
وأين أثري
وأين بالله هي كتبي
وما عاد يسمعُ كلماتي السامعون
وأنا الذي بُحَّ صوتي
فلم تجاوز حدود الأنف كلماتي
إن حاورتُ طغاة الأرض
لحقٍ أهدوهُ ظلماً لمغتصبي
وما تلك سوى
توسلاً أو تسولاً
لمن باذانهم صممُ
لكلامِ خانعٍ واهنٍ ومُستلبِ
وأنا الذي أرجو اللصوصَ
بعض فتات ما استلبوا
بلا عذرٍ لذاكَ ولا سببِ
وكم صاغراً
على صكوكِ الرقِّ والبيعِ
بسوقِ النخاسةِ
هويت مختالاً بأختامي
فهل أنا أبو الطيبِ
كما أنت باللهِ عربي
سجينةٌ انا ... ابتكر قضباناً لأحبط بها نفسي....واقيد مشاعري بحبال السراب فتضحك الشياطين من أعماق سعيرها على غبائي ...وعلى قيود الانسانيه التي افرضها على كياني وتهزأ من عبوديتي ومن مواعظي التي اسيج بها ضميري ...
لكني أصم أذني واحاول إكتشاف مافي داخلي من مزايا قد أكون أغفلتها لعلها تمنحني شعوراً جديداً ولعلها تمنحني القدره على كتابة افكار تختمرُ في ذهني وتتدفق في روحي وتهزني وتتلذذ بتعذيبي دون ان تسمح ليدي بخطها فوق الورق فأشعر أني في سجن ضيق يكبس على انفاسي ويعيق تنفسي فأهّبُ من رقدتي على قدميّ بعصبيةٍ تثير حفيظة حزني فيسمعني مقطوعاته المأساويه التي تناجيني وتهمس في اذني بأنغامها الشقيه لكنها تحرر أصابعي ليسرع الى القلم....
هذا الاختراع العبقري .....هذا الفقيه البليغ الحجه ...والملطف للأسى والمساعد في الازمات ...والحكيم الشديد الحكمه والمترجم للأحاسيس التي إذا كتمت قَتلت.....فرأس القلم كحد السيف يقطع الاكاذيب ويفضحها ....ولكي تنبه الكون الى وجودها وتهتف به : أنا أكتب إذن انا موجوده، ولن تستطيع الغائي ،فكينونتي هي الأهم ..هي المحور ...
فأنا قبل كل شئ وليكن بعدي ما يكون...فلن أرحل الى ابديتي دون ان اترك ورائي آثاراً تدل على مروري في الحياه ..لن أرحل دون ان ارسم على لوحة الحياه ذكرياتي وامنياتي التي تحققت والتي لم أتمكن من تحقيقها ...لن ارحل دون ان يكون في وداعي جيشٌ من الكتابات التي تصف تاريخي بكل مراحله الحلوه والشقيه ودون أن ادون ملاحظه لمن يبقى بعدي أرجوهم فيها أن ينشروا ما خطيت لأنه سيكون الشمس التي ستنير مرقدي الأخير ...وشعاع العمر الذي سيبتسم لروحي في السماء
سأنثر بعضا من كلماتي .. في سماء ليلي الكاحل .. أنا على يقين من أن نسمات الليل الصيفية .. أو عواصف ريح الشتوية ستحملها لمعشوقة قلبي الأبدية ..
عاهدت الوقت .. بأن لا أنزف الساعات في سلواها .. فطيب المسك انحنى لطيب ذكراها .. فيا حسن اللقا من بعد الجفا والكرى .. ويا ألم القلب على ذكر أبدا ما انطوى ..
لتلك العينين أزف روحا في جوى .. أرهقها الانتظار وأتعبتها المسافات .. تحدق في عينين تتكلم بكل اللهجات .. تعبر في ميناء القلب وترسوا في جفون الويل ..
سأبدا من اللابداية .. وأنتهي في المالانهاية .. وأعاهد خط العمر في أن أبقى في الجهة الموجبة وأن لا أجذر أبدا أي رقم صعب في حسابات قلبي كي لا تتكرر تلك الحالة المأساوية ..
ما عدت اطيق الصبر على تعذيب الذات .. ولا عدت أطيق الاستمتاع بأشجان الآهات .. راهنت على قدري بالذات لكنه حطم وأصم الاذن وأنكر تلك الأصوات سأتجاهل قدري يوما ما .. وأتحدى قلمي بالكلمات .. سأعشق ذاتي وأترفها وأمتع قلبي بالنبضات ..
لن أوقف ذاك النهر عن الجريان .. فلن أمنع إدمان عشقك في شرياني من السريان
للوهلة الأولى ظننت نفسي قيس ليلى .. وتغنيت بأشعار عنترة .. لم أعرف يوما أن الحب بعيد كل البعد عن الأشخاص .. يربط نفسه بالأنفاس .. يغرس جذره .. ينمو و يكبر بين الناس .. حتى جن جنوني بذاك الإحساس .. ما عدت ألومك مجنون ليلى .. فمحبوبتي سمت فوق كل الناس ..
لن تجدي نفعا تلك الأشعار .. سطر هنا وسطر هناك .. تناثرت الأوراق .. إنه هنا .. بين أعين الحروف المكابرة ... لا ليس هنا .. لربما بين أسطر السنين العابرة ؟؟!! لا لا ليس هنا .. في سلة أوراق ساخرة ؟؟!!! ياااااه أين أنت أيها السطر المفقود ... هل أقسمت علي أن لا أجدك بمحاولاتي العاثرة ؟؟!!
سنين العمر أنثرها فدا عينيك ... ساعات الدهر أرهنها بين ذراعيك ... قولي بربك أين أنت ؟؟!! إني أكتب للمجهول ... إني أبحث عن مأمول .. أنت القاتل .. إني مقتول ... أحيي قلبي .. جن جنوني .. يئس اليأس .. وصبر الصبر .. قولي بربك أين أنت ..؟؟!!
أيها السطر المفقود .. ما عدت أرتجي عودتك .. لكن أرجوك اذهب وأخبر محبوبتي أن تنظر لتلك السماء .. فهناك موعد قريب كما وعدتني روحها ليلة أمس غدا اللقاء .. أخبرها أني أغار عليها منك .. أني أخاف عليها منك ,, أخبرها أني مرهق .. لا لا تخبرها .. اكتم أنفاسك .. وبتعبي لا تشعرها .. أخبرها فقط أني مشتاق .. !!
يا مبرق الرسالة - يا مبرق الرسالة - يا مبرق الرسالة - يا مبرق الرسالة - يا مبرق الرسالة
"هذه القصيدة تعليقاً على صورة للساحر رأفت علي يظهر فيها يطالع هاتفه الجوّال مبتسماً"
يا مبرق الرسالة على جوّال رأفتنا
أظحكت سنّه الله يجازي بلاويك
ترى تسعد البسمات وتجرح الونّة
عسى الفرح يا زين ما يخجل يخاويك
ياما هديت الكاس وما تتبعه بمنّة
يهتفلك الجمهور وينتشي بطاريك
صيتك يا زين الناس مثل التمرحنّة
بين العرب مقياس وما ظن حدا يدانيك
"الجول" لو ينطق يرجاك تفل عنّه
يا صاحب الاحساس والذوق والتكتيك
أبليت خيطانه والحارس تظنّه
واقف صنم كنّه أو قطعة"بلاستيك"
الوحدات من غيرك يشكي ويتعنّه
يا محلّي أيامه وبإسمه هو محلّيك
الدوري ما يكمل لين يبهر بفنّه
القاصي والداني والبايع وشاريك
والعادي لو ينفث بنار القهر سمّه
ما يطول من صيتك وربك ال يحميك
يوم يقبل الفنان القلوب تتهنّا
واذا تمنع ظروفه الملعب يناديك
يا باعث المرسال بالرقم علّمنا
أرسلّه اشعاري ...وحروفها تنبيك
إظحك يا رأفت وزيد الظحك رنّه
إنت الذهب والماس وغيرك "الأنتيك"
موسم تساقط الأوثان - موسم تساقط الأوثان - موسم تساقط الأوثان - موسم تساقط الأوثان - موسم تساقط الأوثان
موسم تساقط الأوثان
آلهة صاروا... بنوا معابدهم على أجساد الأحرار و نادوا لصلاة العهر... و رفعوا من جماجم الثوار سلالم و صعدوا ليدقوا أجراس العبودية الواهية... نبتت أنياب الرب الزائف و الناس نياما... و أخذوا يقتاتوا على دم الفقراء و الأرامل... حتى سباع الأرض صارت ضحايا في معبد مصاصي الدماء... حرقوا الأرض و سرقوا الفجر و انتهكوا العِرض و تكدست في أروقة معابدهم دِماء الأتباع المقهورين و المُتّبعين عنوة تلمود الذل المنحرف... و صاروا عُبَّاداً.... لكنهم ليسوا عبيد.
بالقهر و الخوف و الاستبداد نشروا دعوتهم.... و صفّوا أصناماً في مضمار القهر... و الغارقون التائهون التابعون المُكرهون طافوا بِقِبلتهم الصماء... لا ليدخلوا جنانهم القاحلة بل ليأمنوا شرَّ مكائدهم.... و القابعون الساجدون على قواعد الأصنام المنثورة على أسوار مكة العتيقة... يلهون و يطربون و يحتسون الخمر في كنف ابو جهل و يسطون على أجساد الحرائر المنهكة.... و تتكدس خزائنهم بما يفوق قوافل ابن عفان من الدراهم و الدولارات.
طواغيت هم و ليسوا أربابا...هم أصناماً تنتظر محمد ليدك أُسسها المهترئة... و ينظف مدائن أمتنا من أوثان العصر البائد... أتباع التلمود الزائف رقصوا وتغنوا و تمادوا.. جددوا بيعتهم.. فعطايا الرب الزائف تُغدِقَهم رغم حقارتها... و أتباع الدين الثوري السري حاروا بين فتات الخبز و بين سياط السجانين...
ثوار الخبز اجتمعوا في غار الحرية اتفقوا... على تجديد البيعة للدين الثوري... و مِن غار النور انطلقوا للجهر بحقوق المظلومين المنكوبين رغم طول سنين الاستغفال... و في ساحات الأرض احتشدوا و طووا عهد الغار السري... و صرخوا بلسان الحرية يا أصنام العهر انتكسي... و تهادت تحت نعال المجتمعين عجيناً رغم قساوة صخرتها.... و داسوا رأس مسيلمة الكذاب... و رفعوا الصخرة عن صدر بلال فانطلق يؤذن لصلاة الرب الواحد الجبار.. و كنسوا كل شوارعنا من صوت العملاء الأنجاس و تهاوت لاتهم و العُزى و مناة الثلاثة الأُخرى...
و انطلقت جحافل رسالتنا... تنشر نور النصر الصارخ.... و هتفنا للجيل القادم للحرية و الأحلام.. و مسحنا من كل دفاترنا عناوين الظلمة و الأحزان... و سحقنا بقبضة وحدتنا عملاء الأمس و السجّان... و قطعنا رِقاب الذل و شنقنا الرب الدجال... و مضينا نوحد رباً عَدْلاً يهدينا للخير دوماً... أبدياً نعبُدهُ في كل زمان و مكان.
عشنا الأحداث المؤسفة التي ألمت بجماهير الوحدات في القويسمة ،، أحداث آلمتنا حد الأنين ،،، فكانت هذه الكلمات في ذاك الحين بمثابة صرخة صمت،،، إهداء لـ علاء ،،، وهي المرة الأولى التي انشر فيها هذه الكلمات على صفحات منتدانا العزيز ،،،
لمن آثر الصمت،،، وآخر كتب فاغتالت كلماته الحقيقة،،، رسالة وأسئلة برسم الإجابة لرجالات الاعلام!!؟،،،
ظلمة القلم اثر من آثار ظلمة العقل،، إعلام كالنعام،،،
ما قيمتك إن لم تكن صادق؟؟!،،
إن كان قلمك عبداً لنفوذ مارق؟؟!!،، تُملى عليك الكلمات والعبارات والحقائق؟؟؟!!،،،
ما قيمتك إن اغتلت المبادئ والقيم في دقائق؟؟،، لتتملق وتنافق!!،،،
ما قيمتك إن غضضت الطرف عن المأساة الحقيقية؟؟،،، وساويت الجلاد بالضحية!!!،،،
ثم عبثاً تغنيت بالوحدة الوطنية!!!،،، عبثاً تجمل ذاتك بصورة وهمية،،،
ما قيمة القلم الخانع لظلم بائد؟؟؟!!،،،
ما قيمة القلم إن غاب وقت الشدائد؟؟!!،،، وطل وقت الموائد؟؟؟!!!!،،،
ما قيمته يعيث فساداً بين سطور الجرائد،، يَحيك ويكيد المكائد،،،
وما قيمتك إن لم تكن شاهد؟؟،،، وللمظلومين ساعد؟؟،،
وللحق سند ومساند؟؟،، وللأحرار رائد وقائد؟؟،،،
ما قيمتك إن لم تكن هُمام مقدام،، تخط الكلمة لا تخشى سطوةً أو ملام،،،
تسمو بالذات.. بالقلم.. بـ حُر الكلام،،،
وما قيمة الأقلام؟؟؟،،، إن لم يكن وقعها كالحسام؟؟؟،،،
إن لم تكن منارةً تلعن تبدد الظلام؟؟!،،،
تحترق لأجل الأنام في أحلك الأيام؟؟،،، تدفع عنهم.. عن "علاء" الحزن والآلام؟؟!!،،،
يا سادة يا كرام في منابر الإعلام،، كنتم قبل وبعد "القويسمة" كالنعام،،،
علاء يهديكم السلام،،،
تئن ألماً ضلوعه والعظام،، ويئن فؤاده لانحداركم في هاوية الاستسلام،،،
فآثر أن يرسل لكم أبلغ كلام::: أن الأمر سواء وسيان،، ولا فرق بين تلك الهراوات وهذه الأقلام،،،
تلك تنهش جلدي،، وهذه حبرها من دمي،،، تلك وهذه سواء لدي وعندي،،،
علاء المعطاء يشكركم بشموخ واستعلاء،،، فلا المأساة أرهبته ولا الإعياء،،،
من وميض عينيه والضياء،، لمحوا الكبرياء،،،
علاء من سرير الشفاء،،، باحت شفتيه الزرقاء:: سنعود لـ "القويسمة" ولنا العلياء،،، وليشهد رب السماء،،، لن تثنينا الهراوات والأقلام العمياء،،،
فلكم في علاء.. عبرة رغم ألمه والعناء،،،
انهضوا،، انفضوا اخلعوا عنكم التبعية العمياء،،، ولا عزاء
فـ ظلمة القلم من ظلمة العقل يا....... عقلاء،،،
مبروك للأخوة:
أنس فواز فوزه بالمركز الاول ...حيث حصل على 72 صوت
حنان عبد الرحمن عز ..حيث حصلت على 55 صوت
مبارك لكما ...وابداعاتكم تستحق ...
متمنين لكم .. أن تستمرو بهذه الابداعات ...