كفانا اضاعة للوقت (موضوع قديم للاخ يزيد) - كفانا اضاعة للوقت (موضوع قديم للاخ يزيد) - كفانا اضاعة للوقت (موضوع قديم للاخ يزيد) - كفانا اضاعة للوقت (موضوع قديم للاخ يزيد) - كفانا اضاعة للوقت (موضوع قديم للاخ يزيد)
منذ ثلاث سنوات على أقل تقدير ونحن نحذر من أن مستقبل الفريق في خطر ولكن لا حياة لمن تنادي ،،، فقد أعمت بصيرتنا البطولات التي كان يحققها الفريق على المستوى المحلي رغم أن الفريق كان دائما ما يراهن على العناصر الهجومية ولم نكن نهتم بالجانب الدفاعي أو في تنظيم اللعب في دائرة المنتصف ،،، ومن الطبيعي أن تراجع مردود حراب الفريق الهجومية شيئا فشيئا تعني أن الفريق سيسقط لا محالة وهو ما حدث في هذا الموسم ومن المؤكد أن القادم أسوأ ،،، ومن هنا فإن ما يتم تداوله عن تجدد امال الفريق في هذا الموسم مع كل خسارة يتلقاها الفيصلي هو حديث يفتقد إلى التفكير المنطقي لأننا لا نراهن على قدرات فريقنا أصلا ،،،
ولن أناقش مستوى الفريق في المباراة الأخيرة لكوني لن ات بجديد ،،، فقد سبق لي أن أوضحت بالتفصيل الممل الحال التي بات عليها الفريق في الفترة الأخيرة ،،، وسأكتفي بتسليط الضوء على أهم ما أثرته حول المستوى الفني للفريق في الأربع سنوات الأخيرة وذلك من خلال سلسلة طويلة من المواضيع التي أحتفظ بنسخة منها في حين لم أجد في أرشيف الموقع سوى المواضيع التي طرحت منذ شهر 9 عام 2009 حتى الان ،،،
30-1-2008 " معوقات فنية وحلول "
خلاصته أن طريقة لعب 4-4-2 لم تعد تناسب الوحدات ومنذ ذلك الوقت سقط الفريق في غالبية المناسبات التي لجأ خلالها لطريقة اللعب هذه ،،،
15-2-2009 " خط الدفاع أوله ابداع واخره ضياع "
وعنوان الموضوع أظنه يلخص ما جاء فيه ،،،
22-5-2009 " من هنا وهناك "
وأهم ما جاء فيه :
في ظل التوليفة الحالية من اللاعبين لا يمكن لأي من المدربين مهما علا شأنه أن يجعل من نادي الوحدات بطلا في الساحتين العربية والاسيوية ،،، بل ربما من المنطقي أن يواجه الوحدات صعوبة كبيرة في المحافظة على ألقابه على المستوى المحلي ،،، فالفريق يعاني من غياب اللاعب المميز في أكثر من مركز مثلما يعاني من الفارق الفني بين التشكيلة الأساسية ودكة البدلاء ،،،
شئنا أم أبينا ، الوحدات مقبل على عملية احلال وتبديل واسعة النطاق ولا بد لنا من تقبل الأمر بكل هدوء حتى لو كلفنا ذلك الابتعاد عن منصات التتويج في بعض البطولات ،، فعملية الترقيع إن نفعتنا في هذا الموسم فإنها لن تنفعنا في المواسم المقبلة بكل تأكيد ،،، فمن الموتقع أن يبادر كل من فيصل ابراهيم ورأفت علي ومحمد جمال إلى انهاء مشوارهم مع الكرة في الموسم المقبل ،،، بل يفترض ان يفعلوا ذلك حتى لو لم يكن لديهم الرغبة في الاعتزال ،،، وفي المواسم القليلة القادمة سيلحق بهم اكثر من لاعب ،،، وكل الظن ان الحل الوحيد يكمن في ترفيع لاعبين شباب والتعاقد مع محترفين لهم وزنهم في أرض الملعب ،،،
29-10-2009 " كلام لا بد منه "
وأهم ما جاء فيه :
حقيقة أشعر بالمرارة وأن أرى الوحدات يتهاوى بين يوم واخر ونحن لا زلنا نفكر في بطولة الدوري وعدم اعطاء المنافسين الفرصة للفوز بها ،،، فالمشكلة ليست في النتائج الأخيرة ولكن في عروض الفريق ومستقبله في الأعوام القليلة القادمة ،،، فحتى فوزنا ببطولة الدوري بما لدينا من لاعبين وبذات المستوى الذي نشاهد حاليا ليس مطعما لنا لأن الفريق يحتاج إلى الكثير الكثير وبغض النظر عن مقارنته بمستويات الفرق الأردنية الأخرى والتي وإن اجتهد بعضها إلا أن مستوى الوحدات في تراجع كبير ،،،
وفي ذات الوقت هل نحن كجماهير قادرين على تقبل حاجة الفريق إلى عملية احلال وبتديل واسعة تشمل أكثر من 80 % من عناصر الفريق وربما أكثر قليلا ؟؟؟ فقد بتنا نشعر بأن البعض ليس لديه القدرة على تحمل غياب الوحدات عن منصة التتويج المحلي ولو لموسم واحد ،،، فمن المتضرر من أنانية الجماهير ورغبتها في تحقيق الانجازات المحلية ؟؟؟ ألسنا نظلم الوحدات وتاريخه من خلال هذا الاصرار على المجازفة بما تبق في الفريق من روح من اجل البطولات المحلية ،،، أليس من حق الوحدات علينا جميعا أن نفكر في مستقبله و نبحث عما يجعله في طليعة الأندية العربية والاسيوية ؟؟؟ فهل بات أقسى أمانينا الفوز ببطولة الدوري المحلي في حين يترنح الفريق كلما لعب خارج الديار وبعيدا عن الجماهير ؟؟؟
من هنا وهناك 21-4-2010 http://www.alweehdat.net/vb/showthread.php?t=6253 وأهم ما جاء فيه أن :
طريقة لعب 4-4-2 لا تتناسب وإمكانات لاعبينا لأن السيطرة على منطقة الدائرة غالبا ما تؤول للخصوم ،،، فالدفع بمهاجمين أو أكثر يكون في الغالب على حساب منطقة الوسط وعلى حساب ثبات مراكز اللاعبين .
( مستقبل الفريق في مهب الريح 8-3-2011) http://www.alweehdat.net/vb/showthread.php?t=17026 .
رغم تسيد الوحدات للبطولات المحلية في المواسم الأخيرة إلا أن أداء الفريق في تراجع مستمر وهذه حقيقة لا بد وأن نعترف بها جميعا . وإن لم تسارع إدارة النادي إلى اتخاذ خطوات واقعية وجريئة لتصويب الأمر فإن المستقبل القريب حتما سيخبئ لنا مواسم عصيبة . فلم يعد لفريقنا تلك الهيبة من الناحية الفنية وباتت مقارعته أمرا عاديا من قبل الأندية المنافسة و الأندية المرشحة للهبوط على حد سواء ، ولو أن بعض هذه الأندية تمتلك ثقافة الفوز عند اللعب مع الوحدات لتمكنت من هزيمتنا أكثر من مرة في الفترة الأخيرة . وفي حال ظل الفريق بذات الاسماء الحالية فكل الظن أن مدربين بحجم مورينيو أو فيرجسون لن يكونا قادرين على الانجاز مع الوحدات بعد غياب اثنين من عناصر الفريق الهجومية وبخاصة في ظل القدرات الفنية المحدودة لعدد من لاعبي الفريق وتواضع دكة البدلاء الخاصة به ،،،
من غير المنطقي التعاقد مع عدد من اللاعبين ليفاجئ الجهاز الفني الجديد بأن لديه عدد كبير من اللاعبين في مركز بعينه في حين لا يجد من يشغل دائرة المنتصف بكفاءة عالية . فكل من لديه أدنى درجة من الوعي الفني يدرك بأن الوحدات يعاني من ضعف في عدة مراكز لعل أهمها عمق الوسط في حين نجد الأخوة في إدارة النادي يعقدون الصفقة تلو الأخرى مع لاعبين يشغلون أطراف الملعب أو خلف رأس الحربة رغم أن الأخضر يعج بهذه النوعية من اللاعبين . فهل رأيتم الوحدات في مباراته أمام شورتان ، وحتى أمام المنشية ، يستحوذ على الكرة في منتصف الملعب ولو لعدة ثواني ؟؟؟ وهل رأيتم في المباراة الأخيرة ولو هجمة واحدة تبنى من الخلف للأمام بطريقة صحيحة ،،، أليس العيب هنا في لاعب الدائرة ولاعب الارتكاز الذي أرهقه المدافعون بكراتهم العشوائية ليشاركهم هو الاخر اللعب وفق طريقة " طاخ طيخ " والتي سنشاهدها كثيرا طالما أن مدافعينا يعانون كثيرا في تسلم وتسليم الكرة تحت الضغط وهو ذات الأمر الذي يعاني منه لاعب الارتكاز ،،، ف" إن كان ولا بد " من التعاقد مع لاعبين قبل التعاقد مع المدير الفني فليتم التعاقد مع لاعبين يقللون من مأساوية هذا المشهد بحيث نرى الكرة تتناقل بسلاسة في المناطق الخلفية ليتم بناء الهجمة بشكل منظم كما هو عهدنا بالمارد الأخضر في العقدين الأخيرين ،،، وفي مثل هذه الظروف نحن أحوج ما نكون إلى لاعب دائرة مثل سعيد مرجان الذي يتميز بطول فارع وتحكم مميز بالكرة ومهارات عالية وقدرة جيدة على التوغل الهجومي والتسديد وكذلك المساندة الدفاعية والأهم من ذلك أنه صغير السن وقد لا يكلفنا كثيرا لا من حيث الشراء ولا من حيث قيمة العقد ،،،
وكذلك من الملاحظ أن التعاقدات التي تعمل لجنة الاحتراف على إتمامها لا تشمل مركزي لاعب الارتكاز ولاعب الدائرة " صانع الألعاب " ،،، ومع اشتداد المنافسة على المستويين المحلي والآسيوي فإن هذه المراكز قد تصيب الفريق بمقتل وبخاصة في حال كان المنافس قادرا على ترجمة التفوق في الاستحواذ إلى أهداف ،،،
من هنا وهناك 21-7-2011 http://www.alweehdat.net/vb/showthread.php?t=32475
ربما لم تشهد الفئات العمرية مجموعة متناغمة كالفريق الذي كان يضم في صفوفه ليث بشتاوي وسمير رجا وسريوة وغيرهم من اللاعبين المميزين الذين فازوا قبل سنوات ببطولة تحت سن 14 بعد تسجيلهم لعدد هائل من الأهداف في مرمى منافسيهم والذين كانوا بدورهم يستسلمون أمام هؤلاء الفتية بشكل فاضح في أغلب الأحيان ،،، ومن المؤكد أن هؤلاء الشباب ، وهم الان في سن السابعة عشرة ، سيكونوا من أفضل لاعبي المملكة بعد موسم أو موسمين من منحهم فرصة اللعب في الفريق الأول ،،، والإدارة التي تريد أن تسجل بصمة مؤثرة في تاريخ النادي ليست تلك التي تكبد صندوق النادي " ديونا " طائلة وتعرض مستقبله للخطر في سبيل شراء لاعبين محليين وأجانب بحثا عن لقب أسيوي قد لا نفوز به بل الإدارة الناجحة هي تلك التي تفكر في بناء فريق المستقبل بحيث تحث الجهاز الفني على الدفع بأكبر عدد ممكن من اللاعبين الشباب مما يسهل من فرصة كبار اللاعبين في الاحتراف والاعارة بما يعود على النادي بالدخل الوفير مقابل نفقات أقل يحتاجها اللاعبون الشباب ،،، فالفريق سيبقى بحاجة إلى تعزيز في منطقة العمق الدفاعي والظهير الأيمن وفي منطقة الارتكاز وفي حال لم يتم الزج باللاعبين الشباب فإن عقد الصفقات الاحترافية لسد النقص في هذه المراكز سيبقى هو الحل الأسهل لأي جهاز فني يطلب منه تحقيق الانجازات ،،،
التغييرات التي يحدثها الكابتن محمد قويض في مراكز بعض اللاعبين تؤكد بأنه غير مقتنع بقدرات العديد من اللاعبين الموجودين خارج الكشف أو حتى الجالسين على دكة البدلاء وعليه لا ندري متى ستقوم إدارة النادي بإبعاد من يشكلون حمولة زائدة وجلب لاعبين شباب يمكن لقويض أن يصنع منهم نجوما يعالج من خلالهم الضعف الموجود في بعض المراكز وهي معروفة للجميع ،،، وفي ذات الوقت طالبنا منذ سنوات بالتعاقد مع لاعب دائرة شاب ومميز كلاعب العربي سعيد مرجان ولكن إدارتنا دائما ما تبادر إلى التعاقد مع لاعبين في طرف الوسط قبل ان تستمع لرأي المدير الفني والنتيجة ان الأخير لحظة أن يفكر في تبديل لاعب الارتكاز أو لاعب الدائرة فأنه لا يجد البديل المناسب مما يضطره بالدفع بلاعب في غير مركزه ،،،
الحديث عن القدرات الهجومية للظهيرين أمر مللناه ،،، فمن المعيب على ناد بحجم نادي الوحدات أن يفتقر ظهيراه طوال المواسم الثلاث الأخيرة إلى القدرة على التوغل وعكس الكرات " النموذجية " لزملائهم ،،، فتحقيق النصر عادة ما يكون من خلال الدخول من العمق أو من الأطراف أو من خلال التسديد أي أن دور الظهيرين الهجومي ضرورة لا يمكن تجاوزها ،،، ولكن وبكل اسف نشعر بأن قدرات ظهيرينا الهجومية محدودة جدا وبخاصة أن كراتهما تتسم بالعشوائية ولا دقة فيها مثلما يندر أن يحدث أي منهما خطورة من خلال توغله داخل منطقة جزاء الخصم ،،،
اللعب بمهاجمين اثنين وفق طريقة 4-4-2 ليست ملائمة لقدرات لاعبي الأخضر رغم ان الفريق بحاجة إلى زخم هجومي في المباراة القادمة ( الاياب مع ناساف ) ومثل هذه السلبية ليست عيبا في المهاجمين بقدر ما هو افتقار الفريق للاعب الدائرة القادر على السيطرة على منطقة الدائرة و ربط الخطوط وبناء الهجمات بشكل مثالي وكذلك افتقار الفريق إلى ظهيرين قادرين على أداء الدورين الدفاعي والهجومي بتميز وهو الأمر الذي يضعف من عملية البناء الهجومي للوحدات وفقدانه السيطرة على منطقة الدائرة مما يقلل من الفرص المتاحة أمام المهاجمين وقد حدث ذلك مرارا مع الوحدات في المواسم الأخيرة
انتقدنا الكابتن قويض كثيرا ولكن هذا لا يمنعنا من التأكيد على أن الوحدات بلاعبيه الحاليين ليس بذلك الفريق المثالي لكونه يعاني من الضعف في أكثر من مركز ،،، فالفريق الذي يفتقد إلى لاعب دائرة يضبط ايقاعه أويفتقد إلى ظهيرين مميزين أو انه يفتقد إلى أصحاب الحلول الفردية من الصعب عليه أن يتوج بالألقاب الهامة فما بالنا في الوحدات الذي يفتقد إلى كافة هذه العناصر ،،،
ففي الفترة ما بين 1994- 2004 تميز الوحدات بتنفيذ الهجوم من مختلف المحاور مثلما كان هنالك أكثر من لاعب قادر على ضبط ايقاع الفريق ولا ننسى قدرة غالبية لاعبيه على المراوغة والتمرير الدقيق والتسديد القوي بكلتا القدمين ولولا الأخطاء القاتلة التي كان يرتكبها حراس المرمى ولاعبو الخط الخلفي لكان الوحدات أكثر قوة في مختلف المسابقات وعلى النقيض من ذلك فقد أصبحنا الان ننتظر أن يسدد لاعبونا الكرة باتجاه المرمى وليس داخل الهدف مثلما بتنا ننتظر ولو كرة عرضية واحدة تصل رأس المهاجم والأنكى من ذلك أن تجد غالبية نجومنا يلعبون بقدم واحدة ،،، حقيقة الوحدات يشهد تراجعا فنيا كبيرا منذ تلك الفترة وإن كان يحسب لبعض اللاعبين تطور الشكل الهجومي والتهديفي للفريق مع القوة في حراسة المرمى وهو ما مكن الفريق من حصد البطولات المحلية تباعا في حين يسقط الفريق في المناسبات الهامة التي تحتاج إلى تكامل في الخطوط وتميز في تنفيذ الواجبات
اخر الكلام ،،،
نتمنى أن نضع العلاقات الشخصية جانبا يوم أن نتحدث عن تقييم اللاعبين والجهاز الفني والإداريين ،،، فلا لتصفية لحسابات مثلما لا للدفاع العاطفي عن المقصرين ،،، فمصلحة الوحدات هي المعيار الذي يفترض أن نحكتم إليه دوما ،،،
"لم تنجح إدارة النادي باستقطاب لاعبين يمكنهم معالجة العطب الموجود في منطقة دائرة المنتصف وفي منطقة الظهير الأيمن " ،،، فجاءت غالبية صفقاتهم في الجانب الدفاعي وبكل أسف فإنها جعلت من دفاعاتنا اكثر خطوط الفريق هشاشة ،،،
ولعله من الظلم تحميل المدير الفني مسؤولية ضعف الأداء لوحده لأنه حتى مورينيو لن يكون قادرا على معالجة أوضاع الفريق بمرور الأيام وبخاصة أن أوراق الفريق المؤثرة تتساقط واحدة تلو الأخرى ولا تنتظروا من كافة اللاعبين أن يستمروا في الملاعب لسن السابعة والثلاثين كحال رأفت علي لأن غالبية لاعبينا غير محترفين في حياتهم اليومية وهو الأمر الذي سيعجل في اعتزال العديد منهم خلال فترة قصيرة قادمة تماما مثلما حصل مع العديد من النجوم الذين اعتزلوا الكرة في سن مبكرة بسبب نزواتهم الشخصية ،،، فمنذ اعتزل يوسف العموري والفريق يعاني من غياب اللاعب القشاش ولم نستطع تعويضه حتى اليوم ،،، ومنذ اعتزل عبد الله ابو زمع وسفيان عبد الله لم نستطع تعويضهما وها نحن حتى اللحظة بحاجة للاعب دائرة قادر على ضبط ايقاع الفريق وتشكيل قوة هجومية اضافية من العمق ،،، ومنذ اعتزل فيصل ها نحن نعاني من عدم وجود البديل في مركز الظهير الأيمن ،،، وفي حال ظلت سياسة التعويض على النحو الفاشل الذي نعايشه في الوقت الحالي فإننا سنعاني أكثر وأكثر لحظة أن يعتزل شلباية وعامر ذيب وحسن عبد الفتاح اللعب ،،، وإذا ما أخذنا بعين الاعتبار افتقار غالبية لاعبي الخط الخلفي وبخاصة الظهيرين ولاعب الارتكاز إلى مهارة المرواغة و ايصال الكرات العرضية والطولية الدقيقة لزملائهم فإنه من الطبيعي أن تفشل كافة طرق اللعب التي يلجأ إليها المدير الفني
اخر الكلام ،،،
مخطىء من يعتقد بأن تغيير الجهاز الفني سيحل المشكلة حتى وإن كان يتحمل بعضا من المسوؤلية في تراجع المستوى ،،، فالعطب موجود في مراكز عدة في الفريق ومن الطبيعي كلما افتقد الفريق للاعب مؤثر أن تتراجع قوته ،،، والوحدات طالما ظل بهذا الضعف في منطقة الدائرة وفي مركز الظهير الأيمن فمن المستحيل أن يستعيد عافيته الهجومية كما كان في سنوات الألق الأخيرة يوم أن كان يحاصر الأخضر خصمه في ملعبه وتتوالى فرص التهديف تباعا ومن مختلف الأماكن ،،، ولو كان الفريق حاليا بعيش مثل تلك الحالة الفنية المميزة ولم ينجح مهاجمونا في التسجيل فعندها يمكن لنا الادعاء بأن مشكلتنا في اللاعب المهاجم فقط ،،،
لا أفهم سر اندفاع الجهازين الفني والإداري لنادي الوحدات نحو التعاقد مع المزيد من المحترفين في فترة التسجيل ما بين مرحلتي الذهاب والإياب ،،، فالبطولة الأسيوية خسرناها ومن الصعب المراهنة على الفوز ببطولة الدوري ،،، فهل من المنطق بشيء أن نرهق صندوق النادي بمزيد من الديون من أجل الفوز ببطولة كأس الأردن ولعبور التصفيات التمهيدية لكأس الاتحاد الاسيوي ؟؟؟ و من المؤسف القول أن الصفقات المنوي عقدها لا تهدف إلى مصلحة الوحدات حاليا بقدر رغبة الجهازين الفني والإداري في انقاذ موسمهما من الفشل متناسين أن نجاحهما كان مرهونا بالبطولة الأسيوية أكثر مما هو مرتبط بتجاوز الفيصلي والذي يعاني من سطوة الوحدات عليه في المواسم الأخيرة رغم تعدد الأجهزة الفنية والإدارية التي أشرفت على الوحدات في مواسم السطوة ،،، حقيقة مللنا من البحث عن الصفقات وبخاصة أننا غير قادرين على دفع ما يمكننا من جلب لاعبين على سوية عالية ،،، وما نريده أن نخرج من هذا الموسم بلاعبين أو ثلاثة يقدمون للفريق إضافة هامة تساعده في السنوات العشرة القادمة وليس في مرحلة الاياب من اجل الصراع على لقب شبه ضائع واخر ليس بذات الأهمية،،،
اخر الكلام ،،،
كافة أندية العالم معرضة لهبوط في مستوى الأداء والابتعاد عن منصات التتويج لأسباب عدة والأخضر قياسا بغيره من الأندية حقق بطولات عدة في المواسم الأخيرة ولا بأس من التضحية بموسم أو اثنين في سبيل بناء فريق جديد بدلا من المراهنة على واقع المحترفين وكبار اللاعبين الذين قدموا كل ما لديهم واقتربوا من نهاية المشوار ،،، فقد سبق وأن ذكرت قبل موسمين بأن الوحدات مقبل على فترة عصيبة إن لم يتم ضخ دماء جديدة في الفريق وقد أكدت حينها بأن الفريق إن فاز في هذا الموسم ببطولة أو اثنتين فإنه لن يفوز بأية بطولة في الموسم الذي يليه وهو ما يحدث الان وسيحدث مستقبلا بكل أسف وهنا لست عرافا ولا أكثر دراية من خبراء التدريب ولكن هذا ما عايشناه في نادي الوحدات منذ ثلاثة عقود فما بين عقد واخر فإن الفريق بحاجة إلى ضخ مجموعة متناغمة من اللاعبين تقود الفريق للمزيد من البطولات ولعل طموحات الأخضر لم تعد مقتصرة على المستوى المحلي بل نحلم بتحقيق بطولات عربية واسيوية وبهذه المجموعة من اللاعبين لا أظن أننا قادرون على تحقيق أكثر مما وصلنا إليه ،،، لذلك نتمنى ألا تضع الجماهير امالا كبيرة على الفريق في هذا الموسم لأن الظروف الحالية ليست كتلك التي كانت عليها في الموسم الماضي وإن لم يكن الاختلاف بسبب تغيير المدير الفني أكثر من مرة فإنه بسبب تراجع دافعية تحقيق الانجازات على المستوى المحلي فضلا عن تراجع مستوى بعض اللاعبين بسبب تقدمهم في السن أو غيرها من الأسباب ،،، والأفضل أن نوحد مطالبنا بضرورة تجديد دماء الفريق من خلال الزج ببشتاوي ورفاقه دفعة واحدة ولنصبر عليهم موسما أو اثنين وبعدها سنجني ثمار ذلك أكثر مما جنيناه على يد رأفت ورفاقه بإذن الله ،،،
نستلخص من تقييمك الرائع والشامل دوما اخي ابو اليزيد والذي اوردته في اكثر من مناسبة وفي اكثر من وقت ان الخلل الكامن هو خلل تخطيطي بالدرجة الاولى فالقائمين على النادي والمخططين لمستقبله لا يصلحون لهذه المهمة اصلا ولا يمتلكون اصلا مقوماتها فكيف ننجح ؟؟ صدقا ابو اليزيد نحتاج الى اعادة ضبط المصنع من جديد ونبدأ من جديد على اسس جديدة واضحة ولن يتحقق ذلك الا اذا ملكنا اناس وقادة همهم الاول الوحدات محليا واسيويا
شاهدت المباراة من الملعب ، الاجواء كانت رائعة ومثالية لتقديم مباراة العمر ورغم خوف الجميع الا ان بصيص الامل كان موجود ودافعه الجمهور العظيم ، ولكن مع انطلاق المباراة بدات تتوضح الصورة ، فريق وحداتي من ثلاث فئات (الفئة الاول ختيارية الملاعب ،الفئة الثانية المحترفين ونخجل من ان نطلق عليهم هكذا لقب والفئة الثالثة من اللاعبين الكومبارس الذين لا دور لهم سوى الركض في الملعب وهذه التوليفة كانت مقابل فريق مطعم بثلاثي محترف بكل ما في للكلمة من معنى وهذا الثلاثي حمل المباراة على كتفه الى بر الامان.
نحن بكل بساطة بحاجة لفريق ولكن من اين سياتي الفريق وقادة النادي العظام لا يعلمون ان كان احد اللاعبين موقوف ام لا !!!!!!!!!!!!!!!!
الى متى ستبقى هذه الاداره تتجاهل بعض القرارات التي ستحدث تغيير جذري لهذا الوضع السيئ
الى متى ستبقى هذه الاداره تتجاهل بعض القرارات التي ستحدث تغيير جذري لهذا الوضع السيئ - الى متى ستبقى هذه الاداره تتجاهل بعض القرارات التي ستحدث تغيير جذري لهذا الوضع السيئ - الى متى ستبقى هذه الاداره تتجاهل بعض القرارات التي ستحدث تغيير جذري لهذا الوضع السيئ - الى متى ستبقى هذه الاداره تتجاهل بعض القرارات التي ستحدث تغيير جذري لهذا الوضع السيئ - الى متى ستبقى هذه الاداره تتجاهل بعض القرارات التي ستحدث تغيير جذري لهذا الوضع السيئ
يا اخواني الكرام الفريق يريد ضخ لاعبين جدد من الشباب بدلا من الاعبين الذين بدا يظهر عليهم كبر العمر ولا يوجد عطاء منهم بلفريق معظم لاعبين الوحدات الان لا يقدمون المطلوب منهم لكبر سنهم وبدا يظهر عليهم هذا من خلال المباريات
انا باقول للاخوه الاعبين الكبار يعطيكم الف عافيه والله انكم قدمتم الكثير لنادي الوحدات من انجازات رائعه ومميزه بمسيرتكم الكرويه لاكن انتم الان لاتقدمون شيئا فلذالك افسحوا المجال لغيركم ...............
وبخصوص عنواني .
يا اخواني الكرام قبل تقريبا اكثر من 8 اشهر قال الكابتن ناصر حسان بان الفريق الرديف جاهزا بديلا للفريق الاول لماذا قال الكابتن ناصر هذا الكلام قاله من نظرته للفريق الاول وكبر اعمار الاعبين وعدم قدرتهم على تقديم شيئ بلملاعب وهذا ما نراه اليوم بلفريق للاسف الشديد
وطلب الكابتن ناصر من الاداره بان الفريق الشباب جاهز ان يكون بديلا للفريق الاول ولعب مباراه وديه بفريق الشباب مع الفريق الاول وفاز فريق الشباب على الاول 2 - 1 ليسبت بانهم الافضل لاكن لللاسف لن يسمع له من قبل الاداره والان نعاني من هذا الاهمال هذا الكلام قبل 8 اشهر يعني لو عملو بكلامه منذ 8 اشهر لاكان عندنا الان اكثر من7 لاعبين جاهزون بكل ثقه الان بان يكونو بديلا للاعبين الذين قد عفا عنهم الزمن / يكفيا تقاعسا يكفي يا ادارتنا اهمالا يجب ان تعملوا لمصلحة ناديكم الفريق الاول الان في مرحله سيئه بسبب عدم التغيير الصحيح ويجب الان قبل الغد الطلب من الكابتن ناصر حسان بان يذج لاعبين جدد من الشباب لخبرته الكافيه بهم للفريق الاول بقيادة المدرب محمد عمر لتعود الانتصارات والبطولات
يجب ان نعمل جميعا من اجل نادينا الوحدات ويجب ان يقف الجميع في وجه كل من يعمل ضد مصلحة الوحدات نادي الوحدات الان يحتاج لكم جميعا صغارنا قبل كبارنا ويجب علينا ان نلبي لهذا النادي الذي عشقنا منذ ولادتنا
وسيبقى الوحدات نادي كبير بلمخلصين والشرفاء ويجب ان يرحل المتقاعسون والسماسره عن النادي فورا
وستبقى يا وحدات المارد الاخضر وزعيم الكره الاردنيه