على هامش فوز الوحدات على السلام زغرتا في بطولة كأس الأتحاد الأسيوي
على هامش فوز الوحدات على السلام زغرتا في بطولة كأس الأتحاد الأسيوي - على هامش فوز الوحدات على السلام زغرتا في بطولة كأس الأتحاد الأسيوي - على هامش فوز الوحدات على السلام زغرتا في بطولة كأس الأتحاد الأسيوي - على هامش فوز الوحدات على السلام زغرتا في بطولة كأس الأتحاد الأسيوي - على هامش فوز الوحدات على السلام زغرتا في بطولة كأس الأتحاد الأسيوي
- في البداية وقبل اي شيء اخر فأن الفوز والنقاط الكاملة في غاية الأهمية ولا بد من التذكير ان صدارة المجموعة هو المطلب الأول وذلك لأهمية ذلك في اللعب على الأرض في مباراة دور الستة عشر الاقصائي من البطولة وفي نفس الوقت فأن الفوز خاصة على الأرض مهم جداً في حسابات التأهل والاهم أن هذا الفوز جاء في توقيت مناسب بعد عثرات محلية وقبل مواجهة هامة جداً يوم السبت مع نادي الحسين ضمن منافسات الدوري ولذلك فأن الأثر المعنوي لهذا الفوز مهم جداً من أجل تعزيز ثقة الفريق بقدراته على تجاوز المرحلة الصعبة التي عانى منها الفريق في اخر مبارياته في الدوري المحلي
- لا يختلف اثنين ان الفوارق الفنية بين الوحدات ومنافسه تميل لصالح الوحدات وأن الوضع الطبيعي هو فوز الوحدات ولكن في نفس الوقت من المهم الأشارة ان الوحدات اليوم رغم التقلبات في الاداء والسيطرة على مجريات المباراة الا انه نجح في تحقيق فوز كبير من الناحية الرقمية ونجح في تسجيل خماسية من الأهداف وهذا مهم ايضاً للفريق الذي عانى في اخر مبارياته من الصيام عن هز الشباك وربما تكون هذه المباراة مع الغلة الوفيرة من الأهداف مفيدة في المرحلة الأهم والأكثر صعوبة في المباريات الحاسمة القادمة في المسابقات المحلية الأردنية
- الوحدات دخل مباراة اليوم بعد أن اجرى المدير الفني ابو زمع تعديلات في التشكيلة المعتادة وذلك من خلال الزج بالمهاجم محمود شلباية عوضاً عن محمود زعترة بالأضافة لمشاركة احمد ابو كبير من البداية ليشغل الجهة اليسرى قبل ان يتحول في الشوط الثاني للجهة اليمنى بعد ان تبادل المراكز مع منذر ابو عمارة بينما لعب الكابتن عامر ذيب في مركز الظهير الأيمن , ابو زمع اعتمد على طريقة 4-2-3-1 من خلال الزج بالثنائي رجائي عايد واحمد الياس في دائرة الملعب وامامهم لعب صالح راتب في دور صانع الألعاب بينما شغل الثنائي منذر وابو كبير طرفي الملعب وفي الأمام محمود شلباية في دور المهاجم الصريح وحقيقة كان الوحدات في الحالة الهجومية يقترب من 4-3-3 بانضمام منذر وابو كبير لمساندة شلباية , البداية كانت لصالح الوحدات في كل شيء وذلك بعد الهدف المبكر الذي سجله الهداف محمود شلباية بعد ان استلم تمريرة بينية توغل على اثرها وصلح الكرة وسدد صاروخية من خارج منطقة الجزاء في شباك الفريق الضيف الذي ظهر مرتبكاً بعد هذا الهدف وخاصة في خطه الخلفي مع الحركة الدؤوبة من ابو عمارة وابو كبير والاسناد المميز من صالح ومع السيناريو الذي شهد سيطرة وحداتية نجح صالح راتب بتسجيل الهدف الثاني بعد تبادل للكرة مع احمد ابو كبير قبل ان يسدد كرة ارتدت من العارضة للشباك
- بعد الهدف الثاني توقع الجميع ان المباراة في طريقها لأن تكون اكثر سهولة على الوحدات ولكن الذي حصل ان الفريق اللبناني عاد الى اجواء المباراة بفضل محترفه الداهية الارجنتيني لوكاس لاغان والذي استثمر عدم وجود التغطية الحقيقية ليعاقب دفاع الوحدات بهدف كان له تأثير السحر على الفريق اللبناني الذي استحوذ على منتصف الملعب بعد ارتداد لاعبي الوحدات للخلف ومع الضغط الكبير الذي مارسه اللاعب التشيلي بيتر تراب وعمر زين الدين والسوري طه ذياب في منتصف الملعب واستمر الارجنتيني بتحركاته الخطيرة وظهر عامر شفيع في اكثر من موقف ليساعد الوحدات على احتواء ردة فعل الفريق اللبناني
- الشوط الثاني عاد الوحدات ليسيطر على منتصف الملعب وتم التركيز على ميمنة الفريق اللبناني التي كانت الاقل دفاعياً وذلك من خلال تحول ابو عمارة للميسرة بينما التزم الثنائي الياس ورجائي في اداء الدور الانضباطي في منتصف الملعب مع مساندة عند فقدان الكرة من صالح راتب وانتبه دفاع الوحدات اكثر للارجنتيني لوغان وشاهدنا البهداري في اكثر من موقف يقطع عنه الماء والهواء , السيطرة الوحداتية غاب عنها الجدية في بعض المشاهد في انهاء الفرص والتحضير الزائد من اللاعبين امام المرمى ليمضي الوقت على وتيرة واحدة من سيطرة خضراء ومحاولات للفريق اللبناني بالقيام بالهجوم المعاكس
- الدقائق العشرة الاخيرة شهدت انقلاباً كبيراً في المباراة وذلك بعد ان سجل محمود شلباية الهدف الثالث بعد الكرة الخالصة التي وصلته من النجم منذر ابو عمارة وحقيقة الجوانب البدنية أظهرت التفوق الوحداتي وفي نفس الوقت فان الفريق اللبناني ربما هو مميز هجوميا لكنه متواضع دفاعياً وشاهدنا انفتاح الميمنة امام بهاء فيصل الذي حل عوضاً عن ابو كبير بينما استسلمت الميسرة في الدقائق الاخيرة لطلعات ابو عمارة والظهير المساند باسم فتحي لتشهد الدقائق الاخيرة هدفين للمهاجم محمود زعترة والذي شارك عوضاً عن محمود شلباية وسط فرحة عارمة منه شخصياً على عودته لممارسة هوايته في التسجيل
- الكابتن محمود شلباية بتسجيله هدفين اليوم رفع رصيده الى 34 هدفاً في تاريخ هذه البطولة ليواصل هيمنته على عرش الهدافين في جميع نسخ هذه البطولة عبر تاريخها , محمود شلباية في مباراة اليوم كان كلمة السر وأكد ان لديه الكثير ليقدمه للفريق وأنه الأضافة الحقيقية لخط هجوم الفريق
- كنت سعيداً بعودة الهداف محمود زعترة للتسجيل بعد فترة جفاء في اخر ثلاثة مباريات لعبها مع الفريق وعودة زعترة في هذا التوقيت مهم جداً خاصة قبل مباراتن السبت القادم مع الحسين وما اجمل ان يكون الثنائي شلباية زعترة جاهزين والشهية مفتوحة لتسجيل الاهداف
- رغم انه شارك لدقائق الا ان مباراة اليوم كانت اعلان العودة رسمياً للكابتن عدنان عدوس بعد الاصابة التي حرمته من مشاركة الفريق , عدوس ربما يحتاج اى حساسية المباريات ولكن لا شك انه لاعب مؤثر ولديه امكانيات يحتاجها الوحدات في المراحل القادمة وعودته في هذا التوقيت ربما سيكون حلاً هاماً للوحدات في قادم المباريات , عودة ميمونة للكابتن عدنان
- كعادته كان عامر شفيع من ابرز نجوم المباراة خاصة بالفترة التي حاول فيها الفريق اللبناني بالعودة للمباراة وشاهدنا شفيع ينقذ مرمامه من تسديدة قوية وشاهدناه حتى يتحول لقلب دفاع في احدى الكرات التي قطعها ببراعة برأسه وفي الشوط الثاني قدم البهداري دور كبير خاصة بالمواجهات الثنائية مع الارجنتيني لوكاس لوغان
- رجائي عايد قدم مباراة كبيرة في دائرة الملعب خاصة في الشوط الثاني ورغم ان قوة الفريق اللبناني في منتصف الملعب بتواجد التشيلي والسوري الا ان رجائي التزم بدوره الرقابي ونجح في مهمته وايضاً لا بد من الاشارة الى الاداء المساند من احمد الياس والذي قدم مباراة جيدة في منتصف الملعب بينما ظهر اليوم صالح راتب بصورة مغايرة عن المباريات الاخيرة واستعاد حضوره الفعال وكان مؤثرا , اما بالنسبة لمنذر ابو عمارة فهو لاعب الخطورة وتحركاته في الامام تصنع الفارق واليوم كانت تمريراته لمحمود شلباية من اسباب هذا الفوز الكبير , وحقيقة الدقائق التي لعبها بهاء فيصل كانت مهمة جدا حيث ساهم بشكل واضح على زيادة الضغط على اطراف الفريق اللبناني وقدم اداء جيد خاصة عن فقدان الفريق للكرة حيث كان يلعب بروح عالية وقتالية واضحة
- التفوق في الشوط الثاني والسيطرة على الملعب وتسجيل الاهداف لا شك انه ياتي من قراءة جيدة للمباراة من قبل المدير الفني ولذلك فأن ابو زمع نجح بشوط المدربين وحقق الفوز المطلوب
- نجم المباراة الأول هو جمهور الوحدات الذي ابدع وأمتع وشجع بحرارة ولم يتوقف عن الهتاف ودعم الفريق ونعم من يملك هذا الجمهور فهو دائماً البطل
- على الوحدات ان يطوي صفحة هذه المباراة مبكراً والتركيز على المباراة الهامة جداً يوم السبت القادم امام نادي الحسين خاصة ان المنافسة على الدوري ليست سهلة مع الرمثا وربما ايضاً الجزيرة
يعطيك العافيه ابو احمد
فعلا فوز جاء في وقته
هناك ملاحظات على اداء بعض اللاعبين ولكن الحمد لله على الفوز
مباراة الحسين مهمه جدا ونتمنى ان يلعب ابو زمع بنفس التشكيله التي بدأ بها اليوم
يعطيك العافيه ابو احمد
فعلا فوز جاء في وقته
هناك ملاحظات على اداء بعض اللاعبين ولكن الحمد لله على الفوز
مباراة الحسين مهمه جدا ونتمنى ان يلعب ابو زمع بنفس التشكيله التي بدأ بها اليوم
الله يعافيك يا ابو عمار
الفوز يجلب فوز ان شاء الله
مرحلة قادمة ليست سهلة وعودة عدوس اثلجت صدري
قرائه وتحليل رائع وواقعي جدا ابدعت اخي هيثم وسلم قلمك
الحمد لله الذي وفق الوحدات بالفوز الكبير وكما تفضلت النتيجه كانت مهمه جدا ليمضي الوحدات في البطوله بالشكل المطلوب ورأيت اليوم ترجمة فكر ابو زمع لقوله عن صدارة المجموعه للعب على ارضنا واهميتها مما ذكرني بقول درغان ذالك قبل لقاء اكاس الاتحاد الاسيوي وفاز الوحدات يومها بفارق من الاهداف لا اذكر مع من
تشكر اخي هيثم وبورك قلمك
اتمنى عودة الوحدات لما كان عليه بالسابق اشتقنا للاداء المقنع اللي بليق باسم الوحدات وجماهيره صحيح حققنا النقاط الثلاث بس كاداء في مليون علامة استفهام
هناك بوادر ايجابية اتوقع ان تساهم في تقديم المتعة والاداء معا وعودة عدوس ووجوده مع ابو عمارة خلف المهاجم سيجعل للفريق الشكل الذي تنتظره الجماهير ولكن يعتمد ذلك على ظهور عدوس بمستواه المعتاد
- في البداية وقبل اي شيء اخر فأن الفوز والنقاط الكاملة في غاية الأهمية ولا بد من التذكير ان صدارة المجموعة هو المطلب الأول وذلك لأهمية ذلك في اللعب على الأرض في مباراة دور الثمانية الاقصائي من البطولة وفي نفس الوقت فأن الفوز خاصة على الأرض مهم جداً في حسابات التأهل والاهم أن هذا الفوز جاء في توقيت مناسب بعد عثرات محلية وقبل مواجهة هامة جداً يوم السبت مع نادي الحسين ضمن منافسات الدوري ولذلك فأن الأثر المعنوي لهذا الفوز مهم جداً من أجل تعزيز ثقة الفريق بقدراته على تجاوز المرحلة الصعبة التي عانى منها الفريق في اخر مبارياته في الدوري المحلي
- لا يختلف اثنين ان الفوارق الفنية بين الوحدات ومنافسه تميل لصالح الوحدات وأن الوضع الطبيعي هو فوز الوحدات ولكن في نفس الوقت من المهم الأشارة ان الوحدات اليوم رغم التقلبات في الاداء والسيطرة على مجريات المباراة الا انه نجح في تحقيق فوز كبير من الناحية الرقمية ونجح في تسجيل خماسية من الأهداف وهذا مهم ايضاً للفريق الذي عانى في اخر مبارياته من الصيام عن هز الشباك وربما تكون هذه المباراة مع الغلة الوفيرة من الأهداف مفيدة في المرحلة الأهم والأكثر صعوبة في المباريات الحاسمة القادمة في المسابقات المحلية الأردنية
- الوحدات دخل مباراة اليوم بعد أن اجرى المدير الفني ابو زمع تعديلات في التشكيلة المعتادة وذلك من خلال الزج بالمهاجم محمود شلباية عوضاً عن محمود زعترة بالأضافة لمشاركة احمد ابو كبير من البداية ليشغل الجهة اليسرى قبل ان يتحول في الشوط الثاني للجهة اليمنى بعد ان تبادل المراكز مع منذر ابو عمارة بينما لعب الكابتن عامر ذيب في مركز الظهير الأيمن , ابو زمع اعتمد على طريقة 4-2-3-1 من خلال الزج بالثنائي رجائي عايد واحمد الياس في دائرة الملعب وامامهم لعب صالح راتب في دور صانع الألعاب بينما شغل الثنائي منذر وابو كبير طرفي الملعب وفي الأمام محمود شلباية في دور المهاجم الصريح وحقيقة كان الوحدات في الحالة الهجومية يقترب من 4-3-3 بانضمام منذر وابو كبير لمساندة شلباية , البداية كانت لصالح الوحدات في كل شيء وذلك بعد الهدف المبكر الذي سجله الهداف محمود شلباية بعد ان استلم تمريرة بينية توغل على اثرها وصلح الكرة وسدد صاروخية من خارج منطقة الجزاء في شباك الفريق الضيف الذي ظهر مرتبكاً بعد هذا الهدف وخاصة في خطه الخلفي مع الحركة الدؤوبة من ابو عمارة وابو كبير والاسناد المميز من صالح ومع السيناريو الذي شهد سيطرة وحداتية نجح صالح راتب بتسجيل الهدف الثاني بعد تبادل للكرة مع احمد ابو كبير قبل ان يسدد كرة ارتدت من العارضة للشباك
- بعد الهدف الثاني توقع الجميع ان المباراة في طريقها لأن تكون اكثر سهولة على الوحدات ولكن الذي حصل ان الفريق اللبناني عاد الى اجواء المباراة بفضل محترفه الداهية الارجنتيني لوكاس لاغان والذي استثمر عدم وجود التغطية الحقيقية ليعاقب دفاع الوحدات بهدف كان له تأثير السحر على الفريق اللبناني الذي استحوذ على منتصف الملعب بعد ارتداد لاعبي الوحدات للخلف ومع الضغط الكبير الذي مارسه اللاعب التشيلي بيتر تراب وعمر زين الدين والسوري طه ذياب في منتصف الملعب واستمر الارجنتيني بتحركاته الخطيرة وظهر عامر شفيع في اكثر من موقف ليساعد الوحدات على احتواء ردة فعل الفريق اللبناني
- الشوط الثاني عاد الوحدات ليسيطر على منتصف الملعب وتم التركيز على ميمنة الفريق اللبناني التي كانت الاقل دفاعياً وذلك من خلال تحول ابو عمارة للميسرة بينما التزم الثنائي الياس ورجائي في اداء الدور الانضباطي في منتصف الملعب مع مساندة عند فقدان الكرة من صالح راتب وانتبه دفاع الوحدات اكثر للارجنتيني لوغان وشاهدنا البهداري في اكثر من موقف يقطع عنه الماء والهواء , السيطرة الوحداتية غاب عنها الجدية في بعض المشاهد في انهاء الفرص والتحضير الزائد من اللاعبين امام المرمى ليمضي الوقت على وتيرة واحدة من سيطرة خضراء ومحاولات للفريق اللبناني بالقيام بالهجوم المعاكس
- الدقائق العشرة الاخيرة شهدت انقلاباً كبيراً في المباراة وذلك بعد ان سجل محمود شلباية الهدف الثالث بعد الكرة الخالصة التي وصلته من النجم منذر ابو عمارة وحقيقة الجوانب البدنية أظهرت التفوق الوحداتي وفي نفس الوقت فان الفريق اللبناني ربما هو مميز هجوميا لكنه متواضع دفاعياً وشاهدنا انفتاح الميمنة امام بهاء فيصل الذي حل عوضاً عن ابو كبير بينما استسلمت الميسرة في الدقائق الاخيرة لطلعات ابو عمارة والظهير المساند باسم فتحي لتشهد الدقائق الاخيرة هدفين للمهاجم محمود زعترة والذي شارك عوضاً عن محمود شلباية وسط فرحة عارمة منه شخصياً على عودته لممارسة هوايته في التسجيل
- الكابتن محمود شلباية بتسجيله هدفين اليوم رفع رصيده الى 34 هدفاً في تاريخ هذه البطولة ليواصل هيمنته على عرش الهدافين في جميع نسخ هذه البطولة عبر تاريخها , محمود شلباية في مباراة اليوم كانت كلمة السر وأكد ان لديه الكثير ليقدمه للفريق وأنه الأضافة الحقيقية لخط هجوم الفريق
- كنت سعيداً بعودة الهداف محمود زعترة للتسجيل بعد فترة جفاء في اخر ثلاثة مباريات لعبها مع الفريق وعودة زعترة في هذا التوقيت مهم جداً خاصة قبل مباراتن السبت القادم مع الحسين وما اجمل ان يكون الثنائي شلباية زعترة جاهزين والشهية مفتوحة لتسجيل الاهداف
- رغم انه شارك لدقائق الا ان مباراة اليوم كانت اعلان العودة رسمياً للكابتن عدنان عدوس بعد الاصابة التي حرمته من مشاركة الفريق , عدوس ربما يحتاج اى حساسية المباريات ولكن لا شك انه لاعب مؤثر ولديه امكانيات يحتاجها الوحدات في المراحل القادمة وعودته في هذا التوقيت ربما سيكون حلاً هاماً للوحدات في قادم المباريات , عودة ميمونة للكابتن عدنان
- كعادته كان عامر شفيع من ابرز نجوم المباراة خاصة بالفترة التي حاول فيها الفريق اللبناني بالعودة للمباراة وشاهدنا شفيع ينقذ مرمامه من تسديدة قوية وشاهدناه حتى يتحول لقلب دفاع في احدى الكرات التي قطعها ببراعة برأسه وفي الشوط الثاني قدم البهداري دور كبير خاصة بالمواجهات الثنائية مع الارجنتيني لوكاس لوغان
- رجائي عايد قدم مباراة كبيرة في دائرة الملعب خاصة في الشوط الثاني ورغم ان قوة الفريق اللبناني في منتصف الملعب بتواجد التشيلي والسوري الا ان رجائي التزم بدوره الرقابي ونجح في مهمته وايضاً لا بد من الاشارة الى الاداء المساند من احمد الياس والذي قدم مباراة جيدة في منتصف الملعب بينما ظهر اليوم صالح راتب بصورة مغايرة عن المباريات الاخيرة واستعاد حضوره الفعال وكان مؤثرا , اما بالنسبة لمنذر ابو عمارة فهو لاعب الخطورة وتحركاته في الامام تصنع الفارق واليوم كانت تمريراته لمحمود شلباية من اسباب هذا الفوز الكبير , وحقيقة الدقائق التي لعبها بهاء فيصل كانت مهمة جدا حيث ساهم بشكل واضح على زيادة الضغط على اطراف الفريق اللبناني وقدم اداء جيد خاصة عن فقدان الفريق للكرة حيث كان يلعب بروح عالية وقتالية واضحة
- التفوق في الشوط الثاني والسيطرة على الملعب وتسجيل الاهداف لا شك انه ياتي من قراءة جيدة للمباراة من قبل المدير الفني ولذلك فأن ابو زمع نجح بشوط المدربين وحقق الفوز المطلوب
- نجم المباراة الأول هو جمهور الوحدات الذي ابدع وأمتع وشجع بحرارة ولم يتوقف عن الهتاف ودعم الفريق ونعم من يملك هذا الجمهور فهو دائماً البطل
- على الوحدات ان يطوي صفحة هذه المباراة مبكراً والتركيز على المباراة الهامة جداً يوم السبت القادم امام نادي الحسين خاصة ان المنافسة على الدوري ليست سهلة مع الرمثا وربما ايضاً الجزيرة
الحمد لله لى الفوز ولكن علامة اسنفهام الا يوجد لدينا ظهير ايمن غير فراس شلبايه اين عمر قنديل اليس هو الظهير الايمن في حالة غياب شلبايه ام المركز فقط لشلبايه وممنوع التعدي عليه اليست هذه الفرصه لأشراك عمر واعطاءه الفرصه الكامله اسئله كثيره اتمنى ان تطرحها على ابو زمع