من هنا وهناك ، وتشكيلة للمنتخب الوطني كادت أن "تُقصي" المدرب ، وماأحْلى الرجوع إليه " رأفت علي " ، وحوار مع ناصر حسان ،،
من هنا وهناك ، وتشكيلة للمنتخب الوطني كادت أن "تُقصي" المدرب ، وماأحْلى الرجوع إليه " رأفت علي " ، وحوار مع ناصر حسان ،، - من هنا وهناك ، وتشكيلة للمنتخب الوطني كادت أن "تُقصي" المدرب ، وماأحْلى الرجوع إليه " رأفت علي " ، وحوار مع ناصر حسان ،، - من هنا وهناك ، وتشكيلة للمنتخب الوطني كادت أن "تُقصي" المدرب ، وماأحْلى الرجوع إليه " رأفت علي " ، وحوار مع ناصر حسان ،، - من هنا وهناك ، وتشكيلة للمنتخب الوطني كادت أن "تُقصي" المدرب ، وماأحْلى الرجوع إليه " رأفت علي " ، وحوار مع ناصر حسان ،، - من هنا وهناك ، وتشكيلة للمنتخب الوطني كادت أن "تُقصي" المدرب ، وماأحْلى الرجوع إليه " رأفت علي " ، وحوار مع ناصر حسان ،،
من هنا وهناك ، وتشكيلة للمنتخب الوطني كادت أن "تُقصي" المدرب ، وماأحْلى الرجوع إليه " رأفت علي " ، وحوار مع ناصر حسان ،،
مَاأحْـــلى الرُجوع إليه " رأفت علي " !!
من خلال مُتابعة بعض لاعبينا الشُبان ولمسة الأنانية التي إرتْبطت مُؤخراً بأداء البعض منهم وأصْبحت مُلازمة للبعض منهم بشكل مُنفر ومُسْتفز لجماهير الوحدات ، حتى بات وصف اللاعب "الأناني " مُلازماً لبعض لاعبينا الشُبان
، فبتنا نتمنى أن يُمرر اللاعب إلى زميله داخل خط ال 18 وأصْبح الموضوع بحاجة إلى مُعجزة كروية ، سابقاً كان رأفت علي ملك التمريرالبيني المتقن الذي يَجْعل المُهاجم على فوهة المرمى ، وملك الأسْيست الناجح ، بل أنه في لقاء خاص قال لي أنه يَعْشق صناعة الأهداف أكثر من تسْجيلها ومهتمه في بعض الأحْيان التمرير للاعب العائد من إصْابة أو اللاعب البعيد عن مُسْتواه وذلك لأجل رفع معنويات هذا اللاعب بمساهمته بصناعة هدفاً له يُعيد له ثقته بنفسه وثقة الجماهير به ، وحتى داخل خط ال 6 كان بإمكان المايسترو التسجيل في بعض الأحيان إلا أنه كان يُفضل التمرير، مُعظم لاعبينا الحاليين في الخط الأمامي المُتْهمين بالأنانية " زامل " الأسُطورة في الملعب وخُصوصا ًاللاعب منذر أبو عمارة وبهاء فيصل إلا أنهم وبكل صراحة للأن لم يَتْعلموا فن التمرير منه ، وأن كرة القدم لُعبة جماعية وكون رأفت من اللاعبين الذين إتْهموا بالأنانية في بداية مشواره ، مما جعله يُصَرح في إحدى الصحف " إرحموني أنا لست أنانياً ! وأحْياناً تهتف الجماهير لصانع الهدف أكثر من مُسجله ، إخْترت العنوان لهذه الفقرة من كوبلية لأُغنية صُنفت من أروع الأغاني العربية، غَنتها نجاة الصغيرة في العام 1960 وتحمل أسم " أيْظن" ، لا أدري لماذا ربطت الفن الذي كان يُقدمه" رأفت علي " وقصته مع المُستديرة ، بفن راقي لازال يُتداول حتى أيامنا هذه رُغما مرور نصف قرن من الزمن على هذه الأغنية ، فالكلمات للشاعر" نزار قباني " والألحان لموسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب ، قُدّمت الأغنية كهدية على شكل رسالة وصلت لنجاة بظرف بالبريد من الشاعر نزار قباني وعرضتها نجاة بوقتها على أكْثر من مُلحن ومنهم الموسيقار كمال الطويل ومحمد الموجي
وكونها بالفُصحى فلم يجرؤ أحْد على تلحين هذه الأغنية ، فنشرتها نجاة كتكريم للشاعر " الغير مشهور" وقتها بجريدة مصرية عندما عجزت أن تجد مُلحن ومايسترو يُحول هذه الكلمات إلى فنٍ جميل ، وكان نزار وقتها سفيراً ببكين للمملكة المتحدة ولم يكن بعد أن ذاع صيته كشاعراً ، ليقرأ الكلمات في اليوم التالي مُلحن ومايسترو أخر هو محمد عبدالوهاب ليُخبر نجاة أنه قام بتلحين الأغنية ، التي ظُلمت في بدايتها ورفضها البعض وهو ماكان في بداية مشوار رأفت علي مع الوحدات الذي كان على أبواب " التحرير " !
إلى أن جاء الفرج " بكاظم " خلف الذي إسْتطاع أن يُخْرج ما بجعبة رأفت علي من فنٍ راقٍ جميل ليْستمرعازفاً للفن الكروي في الملاعب لسن ال 39 عاماً ناثراً فنه وعبقريته بالتمرير والتسجيل ومايسترو لايقل دهاءً وعبقرية عن محمد عبدالوهاب ، وبالتأكيد سيعيش فنه وذكراه لقرن أخر من الزمن كما هو الفن الذي قدمته نجاة ، وفعلاً ماأحلى الرجوع إليه ،،
تكلمت مع رأفت بخصوص أنانية بعض نجومنا وقلت له ألم يأتي الموعد لواعد وحداتي يحمل الرقم 13 الذي لازال شاغراً ، فقال لي قريباً سيكون الرقم لأحد واعدي الوحدات ممن وقعوا عقوداً إحترافية مع النادي !
تشكيلة للمنتخب الوطني " كادت أن تُقصي " أبو العوض " !!
في مباراة ودية جَرت بالعام 2000 ، بين المنتخب الوطني بقيادة المرحوم أبو العوض ورد ستار اليُوغسلافي ، كادت هذه المباراة أن تعصف بمسيرة المنتخب الوطني وقتها وبكادره الفني " المُتحيز" ،، ففي فترة قيادة "أبو زمع " الأخْيرة كمديراً فنياً للمنتخب الوطني تعالت بعض الأصوات متهمةً أبو زمع بالنادوية ، ومطالبةً برحيل " البرنس " عن تدريب المنتخب ، ليكون الرد من خلال الإبحار في ذكريات هذه المباراه وما تلاها من تداعيات وتدخل سمو الأمير علي لرأب الصدع الذي سببته هذه المباراة التي أقيمت على ملعب القويسمة ضد فريق رد ستار اليوغسلافي وهي مباراة ودية إسْتعدادية لتصفيات أسيا وكأس العالم وقتها ، إنتهت نتيجة المباراة بالتعادل الإيجابي 1-1 ومن سجل هدف المنتخب الوطني وقتها اللاعب البديل علي جمعه ،
المشكلة بدأت بتشكيلة المباراة التي خلت من أي لاعب " وحداتي " وبدأت فصولها إنتقامية بابعاد رأفت علي وهيثم سمرين عن المنتخب ، طبعاً الكادر الفني للمنتخب وقتها لمن إتهم "أبو زمع " بالنادوية كان يتكون من المرحوم محمد ابو العوض ومساعده عدنان مسعود ومدرب الحُراس المُعْتزل حديثاً الخلوق أنيس شفيق ورئيس المنتخبات الوطنية وقتها مظهر السعيد ، وكان أن تم إختيار أبو عابد " المُعتزل حديثاً دولياً" كإداري للفريق ،، كادر كامل يُمثل فريق واحد وكأن المنظومة الكروية وقتها لايوجد بها إلا نادي واحد والأنكى من ذلك محاولة تجهيز لاعبي الفيصلي للبطولات المحلية والعربية من خلال المنتخب ،، نعود إلى تشكيلة المنتخب الوطني في تلك المباراة " مهند محادين ،جريس تادرس ،عدنان عوض ، حسونه الشيخ ،حاتم عقل ، الشبول ، أسامه طلال ، غانم حمارشة ، عيسى عزايزه ، خالد نمر ، ابو ناصوح " ، الخط الخلفي بالأكْمل مثله نادي واحد ، ناهيك عن إبتعاد جريس للإصابة وقتها وعدم جاهزيته وإسْتبعاد بسام الخطيب هدّاف الدوري في ذاك الموسم وكذلك أميز لاعبي الدوري وقتها رأفت علي ، والإعتماد على غانم حمارشة وتفضيله على شلبايه !
كانت قوة الوحدات وقتها بإدارته التي رفضت هذا الظُلم والتحيز ضد لاعبي الوحدات معلنةً الإعتراض على " تهميش " لاعبي الوحدات بالمنتخب الوطني وإبعاد لاعبيه بطريقة إنتقامية ،، فكانت هذه الشرارة لإبعاد هذا الكادر المحلي وذلك بعد الخسارة " المدويّة " بقطر ضمن تصفيات أسيا بعد اخراج سفيان عبدالله الشهير ،، بعدما كان المنتخب الوطني متقدماً بالنتيجة .
قوة نادي الوحدات وقتها وتميز لاعبيه جعلت سمو الامير علي بن الحسين رئيس الإتحاد يتدخل لإنهاء المشكلة ،، والإعتماد لاحقاً على المدرب الأجنبي من خلال كروجاتي وبرانكو .
دردشة مع " ناصر حسان " ،،، على هامش توقيع اللاعبين الشباب العشرة !
مدربنا المبدع ناصر حسان " مكتشف النجوم " المتواجد حاليا بقطر للعمل في اكاديمية اسباير ، حاولنا السؤال عن لاعبينا الشبان الذين تم التوقيع معهم مؤخرا ومدى احقية هؤلاء اللاعبين باللعب للوحدات ، ومقارنة هذا الجيل بجيل خريجي المدرسة الكروية الاول ومن مثل منتخبنا الوطني في كأس العالم بكندا ،
قلت للكابتن ناصر حسان ان هذا الجيل يعتبر من افضل اللاعبين الذين تخرجوا من نادي الوحدات ودليل ذلك ، تواجد معظهم للان في الملاعب فعبدالله ذيب صاحب الهدف التاريخي بكندا والدميري حاليا يمثلان الوحدات ، والسلو لاعب مميز يعد من اسرع اللاعبين في الممكلة في ذاك الوقت وهو يمثل الاهلي حاليا ، والديسي تم اختياره للعب بالمنتخب الوطني الاول مع الجوهري وكان ان زامل ابو زمع بالمنتخب الوطني الاول ، وحماد الاسمر " الحارس المونديالي " يمثل حاليا الحسين اربد ، ويتواجد كذلك بالتشكيلة احمد عبدالحليم الذي للان يطربنا باداء وتسديدات قوية بنادي سحاب ، ومالك اليسيري لاعب نادي الحسين اربد ، وعيسى السباح الذي يحترف بالسعودية ،، الكابتن ناصر حسان قال ان الجيل الوحداتي الشاب الذي تم التوقيع معه لايقل شأناً عن هذا الجيل بتواجد مواهب أمثال ابو الريش الذي يتوقع له الكابتن التفوق محلياً وعربياً كمدافع قوي ، وأيضا يزن الغرابله كظهير أيمن ، حربي احمد ، خضر الحاج وهو موهبة كبيرة ، بالإضافة الى انس العوضات احد المواهب التي يُتوقع أن تمثل الفريق الأول وبقوة بالموسم القادم ، احمد ثائر ،، يقول الكابتن ناصر عن هذا الجيل انه من أفضل الاجيال التي مرت على نادي الوحدات ، وعن هذا الجيل يضيف الكابتن ناصر حسان انه في العام 2012 تحصل معهم على بطولة الدوري وقد سجل اللاعبين 75 هدفاً دون ولوج أي هدف بالمرمى الوحداتي ،
في فقرة من هو ؟؟؟؟
الصورة الأولى : أشْول من الزرقاء ،،،
كثير من اللاعبين " خسرهم " نادي الوحدات ممن يلعبون بالقدم اليُسرى ، فالأشْول كروياً الأخْطر وهو عُملة نادرة ، كانت بالبداية بلاعب مُلتزم دينياً وخلوق قادم من الزرقاء ، يحمل قدم يُسْرى جميلة وأنيقة جاءت إمتداداً لموهبة هشام عبدالمنعم وقتها ، إلا أن المُتنفذين بكرة الوحدات وقتها " حكموا " عليه بالجلوس على البنش والمدرجات ، غادر الوحدات متوجهاً للنادي القوقازي وقد سجل هدفا ًجميلا ًبنادي الوحدات مما جعل خبراء الكرة بالوحدات يتحسرون على ضياع هذه الموهبة فمن هو ؟؟؟
الصورة الثانية :
أيضاً للاعب " شلفاوي " تتدرج بجميع الفئات العمرية للوحدات ومثّل الفريق الأول لعدة مواسم ، وكان بالموسم الحالي قاب قوسين أو أدنى من العودة للوحدات ، سجل العديد من الاهداف التاريخية والجميلة فمن هو ؟؟؟؟
وأيضاً مادام الحديث "ينصب " على اللاعب الأيْسر وبكل حياد الوحدات خسر موهبة اللاعب" محمد طنوس " لاعب الجزيرة الحالي وأحد نجوم الموسم الحالي ، وبكل حياد يستحق هذا اللاعب تمثيل المنتخب الوطني ، وجاء أسْتبعاده مُسْتغربا ً، كان بالموسم الحالي على أبواب العودة للوحدات بعد إنتهاء عقده بالجزيرة إلا أن خُبراء اللعبة أفشلوا الصفقة ،، لمحمد شقيق أخر لايقل موهبة عنه هو لاعب الوحدات الحالي أحمد طنوس وهويلعب بالقدم اليُمنى وكابتن الفريق الوحداتي الشاب ، وممن يُتوقع لهم مُسْتقبلاً باهراً بكرة القدم المحلية ، فهل يتحقق الحلم ويَجْتمع الشقيقان بالوحدات بالموسم القادم ؟ !
صورة وتعليق
كلاهما من لعب للوحدات للفئات ، الأول يحمل الرقم " 13 " محاولاً أن يكون بديلاً للأسطورة ، وهو اللاعب وليد علي شقيق النجم رأفت علي ، الذي أبتعد عن كرة القدم وكان مستواه للأمانة بعيداً عن شقيقه ، وهذا مثال حي على أن الموهبة ليست بالضرورة أن تُورث، على النقيض تماماً كان صاحب الرقم " 8 " بالفئات عبدالله ذيب نجماً فوق العادة وأحد اللاعبين المشاركين بكأس العالم للشباب وقد تفوق بمستواه على والده الذي سبق له وأن مثّل الوحدات وأعتزل بسن مبكر وهو المعروف " بالمنحوس " ! ،،
كرة القدم " أصبحت " صناعة ولا مكان للواسطة والمحسوبية والقرابة ، صلة بها فمن يُثبت نفسه وموهبته والحكم والفيصل هو الملعب ، والجماهير بالوحدات لاترحم حتى شقيق رأفت علي !
على السريع كرويا ً ،،،،
على هامش إختيار المسفر لتشكيلة المنتخب الوطني ، وإستبعاد اللاعب بهاء فيصل والإبْقاء على اللاعب حمزه الدردور المبتعد عن التسجيل منذ فترة طويلة ،، بهاء لاعب شاب ومستقبل هجوم الأردن ، مع قلة ونُدرة المهاجمين ، فإسْتبعاده بهذه الطريقة يؤثر على نفسية اللاعب وعلى أدائه ، على الرغم من مسحة الأنانية والإبتعاد عن التسجيل التي رافقت اللاعب بالفترة الأخيرة وعودته لصفوف الأولمبي ، وهي رسالة قوية للاعب بضرورة اللعب الجماعي والتركيز ، وأيضا ًابعاد يزن ثلجي ، ومحمد طنوس الغير مبرر وبصراحة مستوى خليل بني عطية والبخيت ليس بأفضل منهما ،،
على هامش " الريمونتادا" لاعب من المريخ "يُصرح "
لإحدى الصحف
السودانية أنه كلما تذكر مباراة الوحدات والمريخ التي أقيمت بعمان " يشعر بالبرد " !
وأخيراً سلامات للكابتن مظهر السعيد "
قامة كروية محلية " كبيرة عانى مؤخراً من وعكة صحية ، نتمنى موفور الصحة والعافية للكابتن " ابو باسل " .
الله يعطيك الف عافيه مجهوود وافر
قبل فتره سألت الكابتن ناصر حسان عن لاعبين 16 و 18 و 20 واستغرب وقتها معرفتي بهم واشاد بالجيل القادم وان الكابتن رأفت علي على درايه بقدراتهم وانهم سيكونوا خير الاجيال التي ستمثل الوحدات قريبا
محمد طنوس مفتاح الفوز للجزيره حتى الان وقد اشرنا لذلك عدة مرات
اتمنى ان يلعب بجانب اخيه في صفوف النادي الام
بصراحه بهاء فيصل ينهي مسيرته الكرويه بيده فللاعب الذي لا يمثل مدربه في الملعب وغير ملتزم واناني غير مرغوب فيه
بل أنه في لقاء خاص قال لي أنه يَعْشق صناعة الأهداف أكثر من تسْجيلها ومهتمه في بعض الأحْيان التمرير للاعب العائد من إصْابة أو اللاعب البعيد عن مُسْتواه وذلك لأجل رفع معنويات هذا اللاعب بمساهمته بصناعة هدفاً له يُعيد له ثقته بنفسه وثقة الجماهير به ، وحتى داخل خط ال 6 كان بإمكان المايسترو التسجيل في بعض الأحيان إلا أنه كان يُفضل التمرير،
برضه مش فراس على ما أعتقد ،، فراس لعب معنا فترة طويلة وعمره ما كان مميز مع احترامي لشخصه بل ان الكثير من الجماهير كانت تعتقد بان سبب وجوده في الوحدات علاقة قرابته بأحد نجوم الوحدات السابقين ..