ولادة من الخاصرة , معاناة قبل المباراة !! مدرب جريء وتذبذب في الأداء , عشرة على عشرة يا برهومة , وين الجماهير !!!
ولادة من الخاصرة , معاناة قبل المباراة !! مدرب جريء وتذبذب في الأداء , عشرة على عشرة يا برهومة , وين الجماهير !!! - ولادة من الخاصرة , معاناة قبل المباراة !! مدرب جريء وتذبذب في الأداء , عشرة على عشرة يا برهومة , وين الجماهير !!! - ولادة من الخاصرة , معاناة قبل المباراة !! مدرب جريء وتذبذب في الأداء , عشرة على عشرة يا برهومة , وين الجماهير !!! - ولادة من الخاصرة , معاناة قبل المباراة !! مدرب جريء وتذبذب في الأداء , عشرة على عشرة يا برهومة , وين الجماهير !!! - ولادة من الخاصرة , معاناة قبل المباراة !! مدرب جريء وتذبذب في الأداء , عشرة على عشرة يا برهومة , وين الجماهير !!!
ولادة من الخاصرة كان فوز الوحدات يوم أمس على نادي العربي أشبه بحالة الولدة من الخاصرة وذلك بعد المعاناة الكبيرة والظروف الصعبة التي عاشها الفريق قبل واثناء مجريات اللقاء , لكن اللعب حتى النهاية وعدم رمي المنديل برهنت أن أرادة وشخصية الفريق البطل هي من تنتصر في النهاية , الأخضر الذي كان بأمكانه ان ينهي المباراة مبكراً وفي الشوط الأول لو استثمر حالة المنافس بعد تسجيل الهدف الأول كاد ان يدفع ضريبة وفاتورة عدم جدية الأداء بعد ان تلقى مرماه هدفين في الشوط الثاني الا ان فورة هجومية متأخرة سمحت لكتيبة ابو زمع بالعودة من جديد وتسجيل انتصار بشق الأنفس وفي الزفير الأخير ليحصد الأخضر ثلاثة نقاط ويتوغل في الصدارة
معاناة قبل المباراة !! تفاجئ الجهاز الفني والطبي بعد عودة نجوم المنتخبات الوطنية بالأصابات العديدة في صفوف الفريق لتزداد الأمور صعوبة خاصة ان الجوكر أحمد الياس تأكد غيابه سابقاً ورغم كل المحاولات التي بذلت لتجهيز محمد الضميري الا أنه كان من الصعب أن يلعب والمغامرة به ليتأكد غيابه بالاضافة للكابتن عامر شفيع , وزادت الأمور صعوبة وتعقيداً بعد أصابة بلال قويدر ومعاناة منذر ابو عمارة وأصابة مفاجئة للكابتن عامر ذيب بالأضافة لعودة فراس شلباية مصاباً ايضاً من تجمع المنتخب الأولمبي وزاد الطين بلة الحادث الذي تعرض له الكابتن ليث البشتاوي قبل المباراة بيوم , هذه الظروف وهذه الصعوبات واجهت الفريق قبل المباراة فمع الغيابات العديدة بسبب الأصابات كانت مشاركة المايسترو عامر ذيب , المبدع منذر ابو عمار والمميز فراس شلباية بعد الحقن بأبرة لتخفيف الألام خاصة أن الأصابات خفيفة والمباراة مهمة وصعبة , معاناة الفريق أستمرت ايضاً خلال المباراة بعد أصابة الصقر محمود شلباية والتي أقلقت الجميع وحالة الشد العصبي التي تعرض لها الحارس محمود قنديل ولا شك ان مع هذه الظروف الصعبة والمعاناة كان للفوز طعماً ومذاقاً أخراً
مدرب جريء وتذبذب في الأداء عمد الكابتن عبد الله ابو زمع الى اللعب بطريقة مفضلة تخدم التوجهات الهجومية للوحدات الباحث عن الفوز والصدارة (4-4-2) وذلك من خلال الزج بثنائي الدائرة رجائي عايد بالأدوار الدفاعية وامامه عامر ذيب كصانع العاب وقائد اوكسترا بينما كانت شغل الساحر رافت الجهة اليسرى وأبدع ابو عمارة بالجهة اليمنى وأمام هذا الرباعي لعب محمود شلباية ومفاجأة ابو زمع الشاب الصاعد بهاء فيصل والذي ظهر بصورة طيبة خاصة في النصف ساعة الأولى والذي كان فيها الفريق مسيطراً على مجريات الأمور , وفي الخط الخلفي أشرك البرنس الثنائي طارق وموسى وبمهام التنظيف والرقابة بينما كانت مهمة الثنائي باسم وفراس مزدوجة بين الاسناد الدفاعي والهجومي وحقيقة تفوق الوحدات على منافسه فنياً وتكتيكياً وفرض سيطرته على الملعب وسنحت له الفرص تباعاً للحسم لكن اللمسة قبل ألأخيرة والتسرع امام المرمى كان من أهم العيوب التي وأجهت الوحدات ورغم أن الفريق سجل هدفاً ملعوباً ومن أجمل أهداف الفريق هذا الموسم وذلك بعد أن استلم الشاب بهاء الكرة وتخلص من المدافع ومرر بذكاء الى الميمنة مغيراً اتجاه اللعب نحو ابو عمارة الذي بدوره لعب عرضية ماكرة وجدت الصقر ينقض عليها ويدكها رأسية في الشباك ,الا أن الفريق والذي وجد الطريق أمامه سالكة تعالى على الكرة بعد الهدف ولعب بطريقة غابت عنها الجدية وتعامل مع المباراة وكـأنه حسمها , بينما وعلى الطرف الأخر كان كاظم خلف يرصد أخطاء الوحدات محضراً للمفأجاة والذي نجح فيها مع بداية الشوط الثاني مستثمراً فقدان الوحدات السيطرة على منطقة المناورة في حالة فقدان الكرة حيث أصبحت مرتدات العربي في غاية الخطورة وبدون مقدمات سجل الفريق التعادل مستغلاً خطأ دفاعي في التشتيت لتلعب الكرة امام خط الظهر المكشوف بسبب عدم وجود أسناد خط الوسط ليسددها لاعب العربي وبسهولة في الشباك , وقبل ان يستفيق الأخضر من الصدمة كات الظروف تزداد تعقيداً بخروج الهداف محمود شلباية والحارس محمود قنديل وليواصل الوحدات تخبطه مع عدم القدرة على السيطرة في منتصف الملعب وليواصل المحنك كاظم خلف أستثمار ظروف الوحدات ونقاط ضعفه لينجح بالمباغتة من جديد وبهدف زاد من توتر الوحدات وزاد من المخاوف على نقاط المباراة خاصة ان العربي كان في غاية الخطورة مع كل كرة مقطوع ومع كل هجمة مرتدة وحقيقة ان رجائي عايد لم يؤدي الأدوار الدفاعية المطلوبة قبل هدف العربي الثاني الا ان انقلاباً وصل الى 180 درجة في ادائه في الثلث الأخير من المباراة وتحمل اعباء كبيرة وذلك عندما قام بهذه الأدوار وباقتدار حيث قطع بحماس الشباب اربع كرات مرتدة والفريق في المناطق الأمامية يبحث عن تعديل النتيجة , ولأن الوحدات يملك شخصية الفريق البطل كان لا بد من ولادة الفوز من الخاصرة حيث أستنهض رأفت ورفاقه الهمم وشكلت المربعات ما بين رافت وعامر ومنذر وحسن الخطورة المطلوبة التي تعامل معها المنافس بالخشونة لينجح الوحدات بالأسثمار والتسجيل بأمكانيات وجه السعد ابو عمارة وبحماس المندفع موسى وترا قل النهاية لتعود الفرحة الى المدرجات بعد حالة انفلات أعصاب وتوتر وصلت حد الأختناق !!
وأخيراً هزمنا العربي شكلت مباراة العربي في الموسمين الأخيرين حالة خاصة وغير مسبوقة في ارشيف مباريات الفريقين فالوحدات لم ينجح بالفوز على العربي في أخر ثلاثة مباريات لعبها مع النادي الشمالي ووبطريقة غير مسبوقة خسر الوحدات مباراتين امام العربي وتعادل مرة واحدة وكانت هذه النتائج سبباً مباشراً لأحباط أمال الوحدات بالمنافسة على اللقب , مباراة الأمس شهدت عودة الوحدات الى سكة الأنتصارات وأنهاء حالة النتائج السلبية مع النادي العربي ورغم أن الفوز كان صعباً ومعقداً الا انه كان هاماً ومثيراً وفي الوقت المناسب
محمود شلباية يسجل الهدف الرابع واصل الهداف محمود شلباية هوايته في تسجيل الأهداف والتقدم على لائحة هدافي المسابقة وذلك عندما سجل يوم أمس هدفه الرابع ليتصدر هدافي المسابقة متساويا مع لاعب الحسين حمزة بدرانة والذي سيلعب اليوم مع فريقه مباراة هامة امام البقعة , بينما رفع منذر ابو عمارة رصيده الى هدفين ليتساوى مع الكابتن رأفت علي
عشرة على عشرة يا برهومة عندما يشارك الحارس البديل الثالث لأول مرة هذا الموسم وبصورة مفاجئة بعد اصابة الحارس وأضطراره للخروج وينجح في تقديم مباراة كبيرة ويتصدى لأكثر من كرة في غاية الخطورة فهذا يعني أن هناك عمل كبير يقوم به مدرب الحراس لأبقاء حراس الفريق في الجاهزية المطلوبة , ويوم أمس ظهر مالك شلبية بمستوى مميز رغم أنه لم يلعب من فترة طوبة وشارك بصورة مفاجئة وحقيقة ان هذا يعني ان حراس الوحدات بخير والفضل يجب ان ينسب لأصحابه .... شكراً عثمان برهومة
الوحدات تنتظره مباراة قمة ويحتاج الدعم هو رجاء ان يتم التركيز على دعم الفريق وأن تتعالى الأصوات لأجل ذلك فالأخضر سيواجه السبت مباراة في غاية الأهمية امام شباب الأردن والفوز فيها يعني الكثير , نعم هناك حالة عدم رضى على أداء الفريق يوم أمس ولكن هناك ظروف عديدة ومنها التوقف لفترات طويلة ومنها الأصابات ومنها عيوب لا يمكن أغفالها ولكن الأن الفريق يحتاج للدعم والمساندة والتشجيع ولا مجال الا لذلك , الوحدات الأن في الصدارة والبرنس يحقق الفوز مباراة تلو الأخرى وهذا هو الأهم مع أنني أدرك انه من المهم جداً أن يظهر الوحدات كما نشاء ونحب ولذلك أدعوكم للألتفاف حول الفريق ودعمه وتأجيل النقد والهجوم في هذا التوقيت الصعب
وين الجماهير هو سؤال يتردد دائماً والأجابة غير واضحة , يوم أمس الكابتن كاظم خلف وجه سؤالاً اين جماهير الوحدات وتذكر في حديثه معنا بعد المباراة الطوفان الجماهيري والداعم للفريق ابان تدريبه في التسعينيات ولذلك قال الوحدات كان افضل من الأن ؟ سؤال مهم يحتاج الى العمل لتحفيز جمهور الوحدات أن يعود الى الملاعب ومع ان جميع المبررات حول موعد المباراة وتوقيتها سبباً في الغياب الا انني واثقاً لو ان المباراة لعبت في الساعة السادسة مساءاً فان العدد لم يزيد اكثر من الف متفرج على العدد الذي تواجد !! هو نداء للجمهور من اجل العودة للملاعب وتشجيع المارد
بالتوفيق للوحدات و ارجو من اللاعبين استيعاب درس العربي لانه فعلا يجب الحفاظ و القتال من اجل كل نقطة للمحافظة على الصدارة و لتفادي عثرات المستقبل و تقلبات اللدوري و دسائس و مكر الاتحاد الازرق
كل مباراة يجب ان نعتبرها نهائي بحد ذاتها وممنوع التخاذل او التراخي
بركاتك يا اتحاد بركاتك يا منتخب
اخي ابو احمد ... مراد كان يتحضر للمشاركة هو وأحمد هشام ولكن أصابة القنديل وشلباية قلصت من خيارات ابو زمع ...
ياريت اخ ابو احمد بحكم وجودك مع الفريق التذكير بالانذارات و خاصة انا اشك انه باسم و مراد صار عندهم 7 انذارات الحين و ما في ايقافات ....ما بدنا نخسر 3 نقاط بسبب اداري
ياريت اخ ابو احمد بحكم وجودك مع الفريق التذكير بالانذارات و خاصة انا اشك انه باسم و مراد صار عندهم 7 انذارات الحين و ما في ايقافات ....ما بدنا نخسر 3 نقاط بسبب اداري
انذار الدوري مفصولة عن انذارات الكاس يا غالي وربنا يجيب الخير
بالأمس تركت المباراه والنتيجه تشير إلى تقدم العربي بهدفين لهدف وذهبت إلى المسجد لصلاة المغرب ورميت المباراه ونتيجتها خلف ظهري وعند عودتي للمحل كانت اللقطه على موسى وترا وهو يركض فرحآ بتسجيل الهدف فإقتربت من الشاشه لأرى النتيجه وساعتها إزداد يقيني وقناعتي بأن رجال الوحدات دائمآ على العهد
مبروك الفوز وسلامة قلبك يا ابو احمد ... لسا ياما تشوف