صحافه الاحد 28\5\2017 الوحدات ينطلق بتدريباته بحثا عن طريق العودة وذيب الفقر أرهق طفولتي ومصطلح الابن الضال أزعجني
صحافه الاحد 28\5\2017 الوحدات ينطلق بتدريباته بحثا عن طريق العودة وذيب الفقر أرهق طفولتي ومصطلح الابن الضال أزعجني - صحافه الاحد 28\5\2017 الوحدات ينطلق بتدريباته بحثا عن طريق العودة وذيب الفقر أرهق طفولتي ومصطلح الابن الضال أزعجني - صحافه الاحد 28\5\2017 الوحدات ينطلق بتدريباته بحثا عن طريق العودة وذيب الفقر أرهق طفولتي ومصطلح الابن الضال أزعجني - صحافه الاحد 28\5\2017 الوحدات ينطلق بتدريباته بحثا عن طريق العودة وذيب الفقر أرهق طفولتي ومصطلح الابن الضال أزعجني - صحافه الاحد 28\5\2017 الوحدات ينطلق بتدريباته بحثا عن طريق العودة وذيب الفقر أرهق طفولتي ومصطلح الابن الضال أزعجني
صحافه الاحد 28\5\2017 الوحدات ينطلق بتدريباته بحثا عن طريق العودة وذيب الفقر أرهق طفولتي ومصطلح الابن الضال أزعجني
الوحدات ينطلق بتدريباته بحثا عن طريق العودة بالكأس الآسيوية
انطلق فريق الوحدات بتدريباته الاستعدادية لمواجهته المرتقبة أمام الوحدة السوري، وذلك بحثا عن طريق العودة بالكأس الآسيوية من خلال مباراة إياب دور الاربعة من مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والتي تجري عند الساعة الحادية عشرة من مساء يوم بعد غد الثلاثاء على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة، لحساب اياب دور الاربعة من المسابقة القارية لبطولة غرب آسيا، بعد ان كان الوحدات خسر ذهابا في بيروت بنتيجة 4-1، حيث خاض فريق الوحدات وإلى تدريباته الاستعدادية مساء أمس على ملعب النادي بمنطقة غمدان.
محمود: نجتهد والجماهير خلفنا
وأكد المدير الفني لفريق الوحدات جمال محمود، أن الجهاز الفني يجتهد لتجهيز الفريق بالشكل الذي يتناسب والحدث، مدركا صعوبة المهمة في مباراة يحتاج فيها الفريق للتعويض بنتيجة كبيرة قياسا بخسارة الذهاب، إلا أن العمل بروح الفريق واستعادة الفريق جزءا من عافيته، والرغبة لديهم على المصالحة الجماهيرية تجعل الجاهزية النفسية فضلا عن الحافز النفسي إلى جانب التركيز الذهني والتنفيذ التكتيكي المتقن لأفكار الجهاز الفني تسهل المهمة نحو تحقيق الهدف وتجاوز وعورة الطريق على حد تعبيره.
وعند سؤاله انك كنت احد اعضاء الجهاز الفني للفريق برفقة العراقي اكرم سلمان موسم 2008، حين استطاع الفريق ان يحقق المعجزة أمام المريخ السوداني والفوز والتأهل إلى دور الثمانية من دوري أبطال العرب وقتها رغم خسارة الخرطوم 1-3، وامكانية تكرار الموقف أمام الوحدة، رد محمود بالقول:" الجماهير حافزنا، وانا اطالب الجماهير بالحضور بأعداد غفيرة إلى ملعب المباراة، والوقف خلف الفريق بأمس الحاجة اليهم، ومنها سيرى الفريق بصيص النور رغم ضبابية الطريق نحو الهدف، في الوقت الذي نبدي احترامنا للفريق المنافس، والذي يملك عناصر مميزة وخبيرة اعطته التفوق ذهابا، إلا أن الوحدات سيقاتل بروح الفريق وتصميم لاعبين ولدينا الثقة فيهم جميعا في اسعاد جماهيرهم وتجاوز صعوبات المهمة المركبة".
وتدرب فريق الوحدات بمعنويات عالية على ملعب النادي بمنطقة غمدان أمس، والذي شارك فيه جميع اللاعبين، في الوقت الذي أكد فيه معالج الفريق جبرين مناصرة عن جاهزية اللاعبين بدنيا صحيا، وعند سؤاله عن إصابة مدافع الفريق طارق خطاب، قال:" اجريت للمدافع طارق خطاب الفحوصات اللازمة، وتم تشخيص اصابته بتمزق خفيف، وتجري له العلاجات اللازمة وتجهيزه للوقوف الى جانب رفاقه في المهمة القارية أمام الوحدة".
الفريق يصل ويتدرب
إلى ذلك يصل وفد فريق الوحدة السوري إلى عمان عند الساعة السادسة من مساء يوم غد الاحد، قادما من بيروت إلى مطار الملكة عليا الدولي، حيث سيصار إلى تأمين الوفد في مقر اقامته بفندق الريجنسي، وترتيب أولى تدريباته المتوقع ان تجري مساء على ملعب البتراء أو كلية الترتبية الرياضية، والذي يقصد منه المدير الفني للفريق السوري حسام السيد، اراحة لاعبيه منة مظاهر التعب والإرهاق، ترتيب اوراقه للمهمة التي تعتبر سهلا نظريا تبعا للنتيجة الكبيرة التي حققها الفريق السوري في بيروت.
وفي ذات السياق، يصل في ذات اليوم ايضا طاقم حكام المباراة الاوزبكي كل من عزيز قاسيموف حكما للساحة، ويساعده اليشير أوسمانوف، وتيمور جاينولين، وشيرزود قاسيموف حكما رابعا، الى جانب مراقب المباراة التايواني تشين تشانج، ومقيم الحكام الهندي إدوارد بيريرا والتر.
على صعيد متصل، يعقد المؤتمر الصحفي الذي يتحدث فيه مدربي الفريقين عن حظوظهما بالمباراة، عند الساعة الثانية عشرة من ظهر اليوم في فندق الريجنسي، ويعقبه عند الساعة الواحدة ظهرا، الاجتماع الفني الخاص بالمباراة في ذات المكان، والذي يتم فيه التأكد من أهلية اللاعبين، وتوضيح تعليمات الاتحاد الآسيوي لهذا الدور، وتثبيت الزي الرسمي للفريقين.
اتحاد الكرة يحتاج إلى تقييم بطولاته وتخفيض عدد المحترفين الأجانب
بعد أن اسدلت الستارة عن احداث بطولات الموسم الكروي 2016-2017، ولملمت هذه البطولات أوراقها ورحلت وسط عواصف واحداث كثيرة، يحتاج هذا الموسم من اتحاد اللعبة إلى الوقوف عندها مطولا في مراجعة مع الذات، لا سيما وان البعض من هذه المشاهد أو غالبيتها كانت مؤذية للكرة الأردنية، سواء في التنظيم او الشغب اللفظي الذي كان حاضرا بقوة وتفوق على الشغب الحقيقي الذي انحصرت مشاهده في جزيئات صغيرة مقارنة مع الشغب الدموي.
وربما الجانب الأخر انحصر في نزع المقاعد وقذفها باتجاه الملعب، ولعل ما حدث في أحدى المباريات الأخيرة في استاد الحسن خير دليل، حيث أكد أحد المطلعين أن الجمهور نزع 160 مقعدا انتقاما للخسارة العادلة التي تعرض لها فريقها، هذا من غير المقاعد الأخرى التي نزعت في نفس الملعب أو في ستاد عمان، والتي جميعها من مكتسبات استضافة كأس العالم للسيدات، إضافة إلى ما حدث عقب نهائي الكأس، عند قيام فئة قليلة باقتحام مقر نادي الجزيرة وتحطيم منشآته، وهذا الجانب الذي يعتبر غريبا وغير متوقع يحتاج أيضا إلى التنسيق بين الاتحاد والجهات الأمنية في المرات القادمة.
وفي الشق الأخر من الموضوع ما يتعلق بضرورة تعديل اتحاد كرة القدم لتعليماته من حيث عدد اللاعبين المشاركين في بطولاته من المحترفين الاجانب.
تقييم الموسم ضرورة ملحة
ربما ما حدث في هذا الموسم من سلبيات وثغرات متعددة تحتاج إلى دراسة شافية ووافية من المعنيين في الاتحاد، لأن الابقاء عليها دون مناقشتها في محاولة لتلافي السلبيات، سيزيد الأمر تعقيدا بالرغم من أن رسالة الأمين العام سيزار صوبر لحظة حضوره الأول للاتحاد انصبت على الارتقاء بمنظومة العمل من كافة الجوانب، فالتحكيم كان الظاهرة الأبرز في كثرة الاخطاء (المؤثرة) وخاصة من حكام يتمتعون بخبرات متراكمة، وربما هذه الاخطاء غير مقصودة، لكن ما حدث من هفوات اطاحت بطموح بعض الفرق، ولعل من ابرز الاخطاء على سبيل المثال تلك التي حدثت خلال مباراة الجزيرة وسحاب، ثم اختتمت بحالة طرد غريبة في نهائي كأس الأردن باستبعاد هداف الدوري والجزيرة مارديك مارديكيان بقرار من الحكم الرابع، والغريب في الأمر أن حكم الساحة مراد الزواهرة الذي يعتبر من أبرز الحكام وأكثرهم نزاهة، لم يكن ببعيد عن المشهد أكثر من مترين وهو الاقرب لتقدير مثل هذه المشاهد، والحديث عن التحكيم قد يطول لكن الإصلاح ليس بمستحيل لا سيما وأن مدير الدائرة سالم محمود يملك القدرة والكفاءة على القيادة ووضع "نقاط الاصلاح على حروف الخلل".
ايضا يحتاج الاتحاد إلى جلسة خاصة لدراسة افضل السبل للعمل على وأد الالفاظ البذيئة المسيئة للمجتمع الأردني والتي تطلقها حفنة من "المتفرجين المسيئين"، وبات الاتحاد مطالبا بتثبيت مواعيد وأماكن المباريات ضرورة ملحة، فلا يعقل أن يتم نقل المباراة الأخيرة في الدوري بين الجزيرة والأهلي من ستاد عمان إلى ملعب الأمير محمد، أي من "العشب الطبيعي" إلى الصناعي "الترتان" والجزيرة ينافس على اللقب، وليس مباراته عبارة عن تحصيل حاصل، ايضا مواعيد المباريات المتأخرة في مرحلة الذهاب لا يتناسب وفصل الشتاء.
ولنعرج على مراسم التتويج التي كانت الاسوأ، حيث في المناسبتين وعمت الفوضى في الميدان واختلط الحابل بالنابل، بعد أن هبط إلى الموقع العديد من الاشخاص الذين لا علاقة لهم، وربما شاهد الجميع احدى السيدات وهي تحتفل مع اللاعبين ولعل هذا يدل على ضعف الترتيبات بما في ذلك الاذاعة الداخلية في الاستاد وعدم توزيع الأدوار بين المعنيين وانتقاء اصحاب الخبرات لادارة المراسم بتميز.
وربما هذا غيض من فيض من السلبيات التي حدثت خلال الموسم وبالاخص ما يتعلق ببطولات المحترفين، وهناك الكثير من النقاط التي يجب التوقف عندها في حال اراد اصحاب العلاقة والقرار في الاتحاد اخراج البطولات بصورة زاهية تتناغم وقيمة الاحتراف، بالرغم من أن الحضور الجماهيري الكبير في الموسم المنصرم للتو كان السمة الأبرز الذي اضاف نكهة خاصة غطت على العديد من السلبيات.
المحترفون يستأثرون بحصة المحليين
لأن الكرة الأردنية بصورة عامة يغيب عنها التخطيط ويطغى عليها الارتجالية، فإن التراجع المذهل في الكثير من الجوانب سيعيدنا سنوات للوراء، فالتخطيط لا يعني فقط جدولة البطولات وتحديد المواعيد والاماكن، ولعل من شارك الراحل محمود الجوهري في العمل، يدرك أن هذا الخبير لم يقتصر دوره على المنتخبات، بل كان عاملا مهما في المسابقات والمنتخبات والتحكيم وصياغة التعليمات حتى في شؤون الموظفين وترتيب أوراق الاتحاد.
ولعل ما يقودنا إلى هذا الموضوع الشكاوى الكثيرة من مدربي المنتخبات والأندية فيما يتعلق بعدد اللاعبين المحترفين ورفع العدد إلى ثلاثة بدلا من أثنين، وما الحقت هذه الزيادة الضرر، حيث وجود ثلاثة من المحترفين مع الفريق في الملعب، قلص من فرصة المحليين والفئات العمرية بالمشاركة، لا سيما وأن الغالبية من المحترفين الاجانب يلعبون في الخط الأمامي والاعتماد عليهم يتم بصورة رئيسية والدليل أن الهدافين في الموسم الحالي والماضي من الاجانب، ولهذا المنتخبات تعاني من وجود الهداف، ولذلك فالحل الاقل ضررا العودة للنظام الاسبق بألاعتماد على اثنين من المحترفين في والبطولات المحلية ويمكن الاستعانة بثلاثة لاعبين أجانب في البطولات الآسيوية والعربية، ولعل تجربة عدم الاستعانة بحراس المرمى من الاجانب جعل الملاعب تعج بالحراس المميزين، ومن يتابع المنتخبات الوطنية والأندية على اختلاف اشكالها يلاحظ تميز الحراس.
17 لاعبا يشاركون في تدريبات "النشامى" والتحاق الصيفي وراتب اليوم
استأنف المنتخب الوطني لكرة القدم تدريباته أمس على ملعب البتراء، ضمن الاستعدادات لخوض المواجهة الودية مع نظيره العراقي، المقررة عند الساعة 11 مساء يوم الخميس المقبل على ستاد جذع النخلة في مدينة البصرة.
وينتظر أن يكون خلال تدريب أمس الذي بدأ عند الساعة 11 مساء، قد اتيحت الفرصة امام وسائل الاعلام لمتابعة أول 30 دقيقة، رغم عدم اكتمال صفوف المنتخب، إلا أن تمرين اليوم سيشهد تواجد المحترفين كافة، مع تواصل غياب لاعبي الوحدات لارتباطهم بلقاء كأس الاتحاد الآسيوي مع الوحدة السوري الثلاثاء المقبل.
وحضر تدريب أمس 17 لاعبا، بانتظار التحاق عدي الصيفي وصالح راتب مساء اليوم بالتجمع.
وكان الجهاز الفني للمنتخب الوطني بقيادة د.عبدالله المسفر، أعلن قائمة ضمت 25 لاعبا، استعدادا لمواجهة العراق وديا ثم لقاء هونغ كونغ وديا يوم 7 حزيران (يونيو) المقبل، قبل لقاء فيتنام يوم 13 منه في سايغون ضمن الجولة الثانية من تصفيات كأس آسيا 2019.
وضمت القائمة: عامر شفيع، معتز ياسين، يزيد ابو ليلى، محمد الدميري، ابراهيم دلدوم، فراس شلباية، ياسر الرواشدة، ابراهيم الزواهرة، طارق خطاب، مهند خيرالله، زيد جابر، احسان حداد، بهاء عبد الرحمن، رجائي عايد، عبيدة السمرية، احمد سمير، محمود مرضي، صالح راتب، منذر ابو عمارة، عدي الصيفي، موسى التعمري، مصعب اللحام، ياسين البخيت، بهاء فيصل وحمزة الدردور.
الحصاد الرقمي للموسم الماضي يمنح الفيصلي أفضل نتيجة
حصد فريق الفيصلي نصف ألقاب الموسم الكروي الذي اختتم يوم الأربعاء الماضي، حين توج بلقب بطولة كأس الأردن على حساب الجزيرة، بعد أن كان توج في وقت سابق من الشهر الحالي بلقب دوري المناصير للمحترفين وحل الجزيرة وصيفا أيضا.
وكان فريق الأهلي استهل الموسم بالتتويج بلقب كأس الكؤوس على حساب الوحدات، بينما توج فريق شباب الأردن بلقب درع الاتحاد بعد فوزه على الفيصلي.
الحصاد الرقمي للموسم الماضي يمنح الفيصلي أفضل نتيجة، ذلك أنه توج بلقبين وحل وصيفا في بطولة ثالثة، ويعد أكثر الفرق انتصارا "22 فوزا في 37 مباراة" وأقلها خسارة "3 مرات" وأقواها دفاعا "19 هدفا في مرماه"، وأعلاها معدلا نقطيا "78 من أصل 111 نقطة بنسبة 70.27 %"، كما أنه أكثرها حصولا على الدخل "380000 دينار".
"الغد" تعيد قراءة الموسم الكروي بالأرقام، لتكشف جملة من الحقائق تؤكد أفضلية الفيصلي والجزيرة، وتراجع بعض الفرق مثل الوحدات. أرقام من البطولات
- بدأ الموسم يوم الجمعة 29-7-2016 بلقاء كأس الكؤوس على ستاد عمان؛ حيث فاز الأهلي على الوحدات 2-1 وتوج بلقب البطولة للمرة الأولى في تاريخه، وانتهى الموسم يوم الأربعاء 24-5-2016 بلقاء نهائي كأس الأردن- المناصير على ستاد عمان؛ حيث فاز الفيصلي على الجزيرة بفارق ركلات الترجيح 4-2 بعد التعادل 1-1.
- توج فريق شباب الأردن بلقب درع الاتحاد يوم الجمعة 16-9-2016 على ستاد الحسن، بعد فوزه على الفيصلي 5-1 في المباراة الختامية.
- توج الفيصلي بلقب دوري المناصير للمحترفين يوم السبت 6-5-2017، بعد فوزه على سحاب 4-0 في الجولة الأخيرة من البطولة.
- بلغت مدة منافسات البطولات الأربع للمحترفين 300 يوم؛ حيث بدأ الموسم يوم 29-7-2016 وانتهى يوم 24-5-2017.
- لاعب الأهلي محمود مرضي سجل أول أهداف الموسم بالدقيقة 13 في مرمى الوحدات بلقاء كأس الكؤوس، بينما سجل لاعب الفيصلي بهاء عبدالرحمن آخر أهداف الموسم بالدقيقة 80 في مرمى الجزيرة بنهائي الكأس.
- أقيمت 201 مباراة بين الفرق في البطولات الأربع، منها 132 مباراة بدوري المحترفين و35 مباراة بكأس الأردن و33 مباراة بدرع الاتحاد ومباراة بكأس الكؤوس.
- تم تسجيل 439 هدفا في 201 مباراة، منها 295 هدفا بالدوري و72 هدفا بالكأس و69 هدفا بالدرع و3 أهداف بكأس الكؤوس.. معدل تسجيل الأهداف في الموسم بلغ 2.18 هدفا في المباراة.
- تم تحقيق الفوز في 142 مباراة منها 91 بالدوري و28 بالكأس و22 بالدرع و1 بكأس الكؤوس، كما تم تحقيق التعادل في 59 مباراة، منها 32 تعادلا سلبيا و27 إيجابيا، وشهدت 41 مباراة حالة تعادل بالدوري منها 21 سلبية و20 إيجابيا و11 تعادلا بالدرع منها 8 سلبية و3 إيجابية و7 حالات تعادل بالكأس منها 3 سلبية و4 إيجابية.
- أكبر فوز تحقق خلال مجمل البطولات كان لفريق الوحدات على ذات راس 6-1 بالدور الأول لبطولة الدرع.
- أكثر مباراة شهدت أهدافا كانت بين الرمثا والصريح بدوري المحترفين؛ حيث تم تسجيل 8 أهداف بعد فوز الرمثا 5-3.
- أقوى الفرق هجوما كان الوحدات وسجل 54 هدفا في 36 مباراة، بمعدل 1.50 هدفا في المباراة.
- أقوى الفرق دفاعا كان الفيصلي؛ حيث دخل مرماه 19 هدفا في 37 مباراة بمعدل 0.51 هدفا في المباراة.
- أضعف الفرق هجوما كان ذات راس وسجل 19 هدفا في 32 مباراة بمعدل 0.59 هدفا في المباراة.
- أضعف الفرق دفاعا كان البقعة ودخل مرماه 53 هدفا في 32 مباراة بمعدل 1.65 هدفا في المباراة.
- أفضل فارق أهداف حققه فريق الفيصلي "+28" والأسوأ كان للبقعة "-28".
- 4 فرق فقط حققت علامة النجاح المئوية من حيث عدد النقاط "50 % فما فوق" وهي: الفيصلي والجزيرة والوحدات والرمثا، و8 فرق حققت "دون 50 %" وهي: شباب الأردن والمنشية والحسين إربد والأهلي وسحاب والبقعة وذات راس والصريح.
- الفيصلي أكثر الفرق خوضا لمباريات المنافسات المحلية؛ حيث لعب 37 مباراة منها 22 بالدوري و8 بكأس الأردن و7 بالدرع، فيما كانت أندية المنشية والحسين إربد والبقعة وذات راس والصريح الأقل لعبا وخاض كل منها 32 مباراة، منها 22 بالدوري و5 بالكأس و5 بالدرع.
- خلال الموسم خاض الوحدات 45 مباراة محلية وآسيوية، منها 36 محلية و9 آسيوية؛ حيث لعب 22 مباراة بالدوري و7 بالكأس و6 بالدرع وواحدة بكأس الكؤوس، ومباراتين بدوري أبطال آسيا و7 مباريات بكأس الاتحاد الآسيوي، فيما لعب الأهلي 39 مباراة محلية وآسيوية منها 33 محلية و6 آسيوية بكأس الاتحاد.. المباريات المحلية كانت 22 بالدوري و5 بالدرع و5 بالكأس وواحدة بكأس الكؤوس.
- مباراة وحيدة في الموسم انتهت بفارق ركلات الجزاء الترجيحية، وهي نهائي الكأس حيث فاز الفيصلي على الجزيرة 4-2 بعد التعادل 1-1.
- لاعب الجزيرة مارديك ماردكيان كان الأكثر تسجيلا "16 هدفا" منها 14 في الدوري توجته هدافا وهدفين بالكأس.
الجوائز المالية
تم توزيع مبلغ مليونين و719500 دينار على أندية المحترفين كدعم وجوائز للبطولات الأربع، منها مليونان و316000 دينار بمعدل 193000 لكل ناد كدعم عوائد حقوق البث التلفزيوني ورعاية بطولة الدوري، ومبلغ 403500 دينار كجوائز مالية.
- الجوائز المالية للبطولات توزعت على النحو الآتي: الفيصلي وحصل على الرقم الأعلى 380000 دينار، منها 193000 دينار حقوق الدوري و120000 دينار كبطل للدوري و57000 دينار كبطل للكأس و10000 دينار كوصيف لبطل الدرع، والجزيرة على 303000 دينار، منها 193000 دينار حقوق الدوري و80000 دينار جائزة المركز الثاني بالدوري و30000 دينار جائزة المركز الثاني بكأس الأردن، والوحدات على 235000 دينار منها 7000 دينار كدعم لمباراة كأس الكؤوس، و193000 دينار حقوق الدوري و35000 دينار جائزة المركز الثالث بالدوري، وحصل الأهلي على 215000 دينار، منها 7000 دينار كدعم لمباراة كأس الكؤوس، و15000 دينار جائزة بطل كأس الكؤوس، و193000 دينار حقوق الدوري، والمنشية على 208000 دينار، منها 15000 دينار جائزة المركز الرابع بدوري المحترفين، و193000 دينار حقوق الدوري، وشباب الأردن على 208000 دينار، منها 15000 دينار جائزة بطل الدرع، و193000 دينار حقوق الدوري، والرمثا على 200500 دينار، منها 7500 دينار جائزة المركز الخامس بالدوري، و193000 دينار حقوق الدوري، والحسين إربد على 198000 دينار، منها 5000 جائزة المركز السادس بالدوري و193000 دينار حقوق الدوري، وكل من البقعة وذات راس والصريح وسحاب على 193000 دينار حقوق الدوري.
- قيمة الدعم وجوائز الدوري بلغت مليونين و578500 دينار، منها مليونان و316000 دينار حقوق البث ورعاية الدوري و262500 دينار جوائز المراكز الستة الأولى، في حين بلغت جوائز كأس الأردن 87000 دينار منها 57000 دينار للبطل و30000 دينار للوصيف، و29000 دينار لكأس الكؤوس، منها 14000 دينار مناصفة بين الفريقين المتباريين و15000 دينار للبطل، و25000 دينار لبطولة الدرع منها 15000 دينار للبطل و10000 دينار للوصيف.
أبو طعيمة يدفع 800 دينار ويشتكي ناديي الحسين إربد وسحاب وتفاصيل من الاجتماع الأول للمسفر مع اللاعبين ولوكاس يستجم في دبي
لوكاس يستجم في دبي
غادر المحترف البولندي في صفوف فريق النادي الفيصلي لوكاس، عمان متوجها دبي بالامارات العربية المتحدة، في اجازة خاصة تمتد لايام قليلة.
وفضل لوكاس التوجه برفقة زوجته إلى دبي، لامضاء عدة ايام، للاستمتاع بمدينة دبي، بعد أن حصل على فكرة طيبة عن هذه المدينة من زملائه اللاعبين.
وينتظر أن يعود اللاعب إلى عمان قبل نهاية الأسبوع الحالي، للاتفاق على الترتيبات مع النادي الفيصلي، سواء بالاستمرار مع الفريق أو الرحيل في حال وافق الفيصلي.
تفاصيل من حديث المنتخب للاعبين في التجمع الأول
علمت "الغد"، أن الاجتماع الأول للجهازين الفني والإداري للمنتخب الوطني لكرة القدم مع اللاعبين الخميس الماضي، شهد مصارحة ونقاشا لبعض الاحداث التي جرت في المنافسات المحلية، لا سيما المباراة الأخيرة التي جمعت الفيصلي والجزيرة بنهائي الكأس.
وتشير المعلومات إلى أن اللاعبين الذين اخطأوا في تلك المباريات، كانوا مقرين بأخطائهم التي وصفت بانها لحظات انفعال ولا تمثل شخصياتهم.
ولجأ المدير الفني للمنتخب عبدالله المسفر، إلى شرح أهمية المرحلة المقبلة، وضرورة أن يكون المنتخب أسرة واحدة، لمواجهة التعب المقبل، لا سيما المباريات الخارجية التي سيخوضها المنتخب خلال شهر رمضان، ما يتسبب في مشقة وتعب للاعبين.
وتطرق المسفر إلى بعض التصرفات التي شهدتها المباراة، حيث تساءل المدرب عن السبب الذي دفع بهاء عبدالرحمن للتوجه إلى لاعبي الجزيرة اثناء تنفيذ ركلات الترجيح، ما ساهم في خلق حالة من التوتر في الملعب، ليأتي رد بهاء بأنه كان ينوي التوجه نحو فراس شلباية لتوجيه النصيحه له، ليأتي رد المنتخب بالتساؤل فيما اذا كان هذا الوقت المناسب لإسداء النصيحة.
لاعبو الفيصلي والجزيرة الذين التقوا في المنتخب وكأن شيئا لم يحصل في المباراة، لاقوا اشادة واطراء المنتخب الذي طالبهم بان يكونوا دائما يدا واحدة، بعيدا عن التعصب أو الانفعالات.
وأكد متحدثون في المنتخب أن حركة اللاعب فراس شلباية خلال المباراة كانت انفعالية ولا تمثل جوهر اللاعب المعروف بين اصدقائه واقرانه بدماثة الخلق والتواضع والروح الرياضية.
ووصف اللاعبون شلباية بانه أحد ابرز نجوم الموسم خاصة في الجهة اليمنى التي دائما ما تعاني منها المنتخبات والأندية، كما أنه يعتبر من اللاعبين الذين يتمتعون باخلاق عالية والذين تربطهم علاقة متميزة مع جميع لاعبي الأندية، ما يشكل حالة ايجابية في الكرة الأردنية.
وانتهى اجتماع المنتخب باللاعبين وسط اجواء ايجابية وأسرية مسحت أثار مباريات الموسم.
عبدالجليل يوزع الواجبات على المدربين ويغادر
وزع المحاضر الآسيوي بدر عبدالجليل، الواجبات على المدربين الـ25 المشاركين في دورة التدريب الدولية المتقدمة "بروفيشينال"، مع ختام فعاليات الجزء الأول من الدورة.
وطلب عبدالجليل من المدربين، تجهيز الواجبات في الجزء الثاني من الدورة الذي ينطلق مطلع آب (أغسطس) المقبل، حيث تشتمل الواجبات على تحليل العديد من المباريات، بحيث تم تخصيص نادي عالمي لكل مدرب، ليقوم بتحليل مبارياته.
وكشف مدربون مشاركون في الدورة، عن بالغ سعادتهم بتواجد المحاضر بدر عبدالجليل الذي كشف لهم عن موسوعة من المعلومات والخبرة خلال القاء المحاضرات، ما ساهم في اثراء فعاليات الدورة، واثراء معلوماتهم وفق ما تحدث به المدربون.
يشار إلى أن دورة "بروفيشينال"، التي تقام على مدار عام كامل، يشرف عليها عبدالجليل بمساعدة زياد عكوبة، فيما يشرف عليها اداريا المنسق والمدير الاداري لدائرة التدريب والتطوير علي شهاب.
ابو طعيمة يشتكي الحسين إربد وسحاب
قدم اللاعب اسامة ابو طعيمة، شكوى ضد ناديي الحسين اربد وسحاب لكرة القدم، للمطالبة بمستحقاته المالية التي لم يحصل عليها من الناديين وفق ما جاء في الشكوى.
ابو طعيمة الذي لعب في الموسم قبل الماضي مع فريق الحسين إربد، قدم شكوى منفصلة ضد النادي اشتملت على تفاصيل المبالغ المالية التي يسعى للحصول عليها، كما قدم شكوى أخرى ضد نادي سحاب، يطالب فيها بمستحقاته بعد أن لعب في صفوف الفريق خلال الموسم الكروي الماضي.
ابو طعيمة دفع 800 دينار لاتحاد كرة القدم، رسوم تقديم الشكويين ضد نادييه السابقين (400 دينار رسوم كل شكوى).
يشار إلى أن فريق نادي اليرموك لكرة القدم، يرغب في استقطاب أبو طعيمة، للعب في صفوف الفريق خلال منافسات الموسم الكروي المقبل.
الوحدات يتدرب بالقويسمة ويعسكر غدا
يجري فريق نادي الوحدات لكرة القدم، مساء يوم غد الاثنين، تدريبه الأخير على ستاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة، استعدادا للقاء فريق الوحدة السوري يوم بعد غد، في مباراة اياب نصف نهائي منطقة غرب آسيا بكأس الاتحاد الآسيوي.
ووفق الترتيبات، فإن الوحدات سيتدرب مساء على ملعب المباراة، قبل أن يتوجه مباشرة إلى الفندق، للدخول في معسكر مغلق، لحين موعد المباراة التي تشكل تحد للاعبي الوحدات بعد خسارة الفريق ذهابا بنتيجة 1-4.
ويتدرب الوحدات مساء اليوم على ملعبه، وسط معنويات عالية بحثا عن تحقيق المفاجأة.
مرشود يلتقي السقار وينتظر انضمامه للفريق
التقى رئيس نادي البقعة حسن مرشود، بحضور عدد من اداريي النادي، اللاعب ابراهيم السقار، لعرض انضمامه لصفوف الفريق خلال الموسم الكروي المقبل.
وشهد الاجتماع تناولا للتفاصيل المالية التي اتفق عليها الطرفان، إضافة إلى مناقشة بعض الأمور الأخرى.
وابلغ مرشود اللاعب بان الرغبة في ضمه تأتي بناء على تنسيب المدير الفني عماد خانكان. وانتهى الاجتماع الذي وصف بالايجابي، على عقد اجتماع هذا الاسبوع، لحسم الموضوع بشكل رسمي.
عنانزة يغادر بلعما ويطلب حقه من المنشية
غادر اللاعب مجد عنانزة فريق بلعما، بعد أن شارك في صفوف الفريق خلال منافسات دوري أندية الدرجة الأولى لكرة القدم.
عنانزة الذي سبق وأن لعب في صفوف منتخب الناشئين، قبل أن يتنقل بين عدة أندية محلية، اعلن انتهاء عقده مع بلعما في انتظار البحث عن فرصة لعب أخرى، علما أن أحد أندية المحترفين طلب منه الالتحاق بالتدريبات أملا في ضمه.
إلى ذلك كشف عنانزة عن تلقيه ردا سلبيا غير رسمي من اتحاد الكرة، بشأن الشكوى التي تقدم بها ضد ناديه السابق منشية بني حسن، للحصول على مستحقاته المالية.
عنانزة أكد أمتلاكه للوثائق التي تؤكد عدم حصوله على كامل مستحقاته من المنشية، على أمل انصافه من قبل الاتحاد.
كواليس النجوم
• إدارة ناد محترف، وجهت انتقادات عنيفة لاحد حراس المرمى، بسبب توصلها لاتفاق معه على جميع التفاصيل، للعب في الفريق في الموسم المقبل، قبل أن يرفض الحارس لاحقا الرد على هواتف الادارة...النادي أكد أن الاجتماع تناول ايضا التطرق إلى بعض الامور الخاصة المتعلقة بالحارس، اضافة إلى التفاصيل المالية التي تم الاتفاق عليها قبل أن يغيب الحارس ويختفي.
• نادي السالمية الكويتي، أعلن توصله لاتفاق مع اللاعب عدي الصيفي، لتجديد عقده لمدة موسمين قادمين...السالمية يرغب ايضا في مفاتحة نادي الوحدات، لتجديد عقد اللاعب صالح راتب، فيما اعلن السالمية أن اصابة اللاعب محمود زعترة، ستحول دون استمراره مع الفريق.
• مشاركة فريق الارثوذكسي بـ8 لاعبات فقط، في مباراته أول من أمس أمام فريق الحسين إربد، في المباراة التي اقيمت ضمن منافسات دوري السيدات لكرة القدم، دفع البعض للمناداة بضرورة عقد اجتماع تشارك به الاندية واتحاد كرة القدم، للوقوف على اسباب بروز مثل هذه الظواهر في الموسم الكروي، لوضع النقاط على الحروف، ومعالجة المسببات، لا سيما وأن أحد تلك المسببات هي لجوء أندية للمشاركة في الدوري النسوي للحصول على مبلغ 20 ألف دينار، لا تصرف على الفريق النسوي، اضافة إلى مسببات أخرى...المباراة انتهت بفوز الارثوذكسي رغم مشاركته بـ8 لاعبات فقط، احداهن حارسة مرمى شاركت كلاعبة وسط.
• لاعب فريق الوحدات لكرة القدم طارق خطاب، تعرض لشد في العضلة خلال التدريبات...اللاعب سيخضع لفحص طبي اليوم، لمعرفة امكانية مشاركته في مباراة الثلاثاء.
• عدد من محبي وجماهير نادي الرمثا، تمنوا أن تكون الخطوات المقبلة أكثر دقة، لبناء فريق قادر على المنافسة...المتحدثون يرفضون فكرة استثمار الموسم الكروي المقبل لبناء فريق للموسم الذي يليه، مؤكدين أن جماهير نادي الرمثا العريضة لن تقبل بأن يكون فريقها "كومبارس" في الدوري المقبل، بحجة اشراك اللاعبين الشباب، ومنحهم الخبرة للموسم التالي، متمين أن يظهر الفريق كمنافس في الموسم المقبل، من خلال استقطاب محترفين مؤثرين، ومن ثم احسان اختيار اللاعبين المحليين...المتحدثون اشادوا بدور الادارة في تلبية طلبات اللاعبين في الموسم الماضي
«عشت طفولتي فقيراً تحت الارهاق وكان راتب والدي لا يتجاوز 300 دينار هو مصدر رزق البيت وعلينا التزامات كثيرة آنذاك»، كلمات أختصرت اعترافات نجم خط الوسط لكرة القدم عبدالله ذيب يستذكرها في الأجواء الرمضانية.
يروي الذيب عبدالله القاطن الآن في منطقة مرج الحمام، جزئيات من حياته على طاولة «الرأي»، وقد ارتبط اسمه بعديد الأحداث خلال مسيرة كروية مميزة تنقل فيها مراراً وتكراراً بين الوحدات والرفاع البحريني وشباب الأردن وميشيلين البلجيكي والعروبة السعودي وسطع نجمه مع المنتخب الوطني، فكان بحق أحد الأسماء التي لمعت في بريق النجومية، وربما هو أحد المسببات التي عجلت في تطبيق الاحتراف بالكرة الأردنية، وتالياً اشارات من المشهد عرج بها ذيب خلال رده على الاستفسارات:-
- اصطحبني والدي وصاحب الفضل علي بعد الله عز وجل، خالد ذيب إلى الوحدات في بداية حياتي وكنت أعشق الدراسة حينها وبدأت نجوميتي في الفئات العمرية حتى ترفعت إلى صفوف الفريق الأول، واستفدت من تواجدي مع المنتخبات الوطنية ليكون ظهوري مع منتخب الشباب بكأس العالم في كندا 2017 بوابة العبور نحو الظهور المناسب.
- عدت بعد ذلك إلى الأردن وجرت اتصالات واستشارات أسفرت عن الحصول على تذكرة سفر للذهاب إلى البحرين بطريقة سرية، مع أن أحد الأشخاص أبلغني بأنه عرف بموضوع الحجز وقتها ولكنني نفيت ذلك لكي تبقى الأمور مغلقة، وفعلا غادرت ووقعت عقدي الاحترافي مع الرفاع وعمري 19 عاماً واستفدت 100 ألف دولار تقريباً هي افتتاحية حياتي وتغير المجريات إلى الأفضل رغم الضجة التي تبعت ذلك واتهامي بالهروب، وأذكر أنني سمعتهم يقولون عني «الابن الضال» لمغادرتي دون علم أحد وهذا المصطلح أزعجني، وهم لا يعرفون ظروفنا الصعبة والمعاناة التي مررت بها.
- عندما كنت أعود إلى البيت بعد الخسارة تكون المفاجأة أن أبي وأمي على الباب يعرفون حالتي النفسية والتفكير الزائد ليقومان برفع المعنويات والمطالبة بالتعويض في المباراة المقبلة وهكذا، والآن زوجتي تقوم بذلك الدور أيضاً، وأعيش سعادة كبيرة لأنني راض كل الرضا عن وضعي وما جنيته من كرة القدم، وكل الأشياء التي أخذتها في حياتي لم أتوقعها بل جاءت دون موعد.
- الغربة أكثر الأشياء التي أتعبتني بعد قضاء فترات طويلة خارج الوطن والحمد لله عز وجل حصلت على الكثير من الامتيازات وأهمها أرتديت قميص «النشامى» عشر سنوات وأتمنى أن أكون معهم في كأس آسيا بالامارات عام 2019 وبعدها سأعتزل دولياً ولن أبتعد عن المستديرة بل سأتجه للتدريب.
- وجهتي القادمة غير معروفة حتى الآن بانتظار وضوح الرؤية، ولو لم أكن لاعب كرة قدم، لخطر في بالي أن اصبح مذيع رياضي، ومغرم جداً بالنجم البرازيلي كاكا.
الوحدات يعاني من «الغيابات» قبل مواجهة الوحدة السوري
يعاني فريق الوحدات من غياب عدد كبير من لاعبيه، قبل مواجهة نظيره الوحدة السوري، في لقاء الاياب من نصف النهائي لمنطقة غرب آسيا لبطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والمقررة عند الساعة (11) من ليلة يوم الثلاثاء المقبل في ستاد الملك عبدالله الثاني بمنطقة القويسمة.
وتشير الاخبار الواردة من معاقل نادي الوحدات، الى غياب شبه مؤكد للثلاثي وحسن عبد الفتاح واحمد هشام عبد المنعم بالاضافة الى المحترف سبستيان بسبب الاصابة، وهو الامر الذي يضع المدير الفني للفريق جمال محمود في حيرة من امره، الذي سيبحث عن البدائل قبل موعد المباراة المصيرية والحاسمة لـ «الاخضر».
كما فوجيء الجهاز الفني للوحدات بغياب مدافعه محمد مصطفى الذي ما زال يعيش مرحلة الاستشفاء من الاصابة التي لحقت به قبل عدة اسابيع، وعدم اكتمال جهوزيته الفنية للمباراة، حيث لن يغامر جمال محمود بمشاركته لقاء مهم له حساباته الخاصة .
صعوبات كبيرة
ويبحث جمال محمود عن الخيارات الفنية لتعويض غياب هذا الرباعي، وذلك وسط اجواء (شائكة).. فالفريق يسعى الى تحقيق انجاز نوعي يعيد له حضوره، خصوصا وان صورته اهتزت بشكل كبير امام انصاره، بعد تعرضه هذا الموسم لاكثر من هزه عنيفه والتي تمثلت بفقدان لقب دوري المحترفين الممتاز وكذلك خروجه من بطولة كأس الاردن على يد منافسه التقليدي الفيصلي.
ورغم قصر الفترة الزمنية التي تسلم فيه جمال محمود زمام الامور خلفا للمدير الفني السابق العراقي عدنان حمد، فان (السير) وهو اللقب المحبب لانصار الوحدات لمدربهم الجديد، سيكون مطالبا باسعاد الجماهير وتحقيق (الاعجاز)، رغم صعوبة المهمة للوحدات الذي يتوجب عليه الفوز على الوحدة (3- صفر) والذي كان قد فاز على ممثل الكرة الاردنية (1-4) في لقاء الذهاب الذي جرى في ملعب المدينة الرياضية بالعاصمة اللبنانية بيروت .
مهمة ليست صعبة
واعتبرت اوساط الوحدات ان النتيجة القاسية التي تعرض لها الوحدات امام الوحدة ما هي الا كبوة جواد، وان الفريق قادر على تجاوزها وتحقيق ما هو مطلوب بقيادة المدير الفني الجديد جمال محمود الذي لا يملك عصا سحرية لصناعة معجزة كروية حقيقية والتي قد تكون صعبة لكنها ليست مستحيلة.
ويتسلح الوحدات بعامل الارض والجمهور الذي سيشكل له حافزا لتقديم عرض فني يليق له ، خصوصا وان ادارة النادي قد اختارت توقيتا مناسبا للمباراة بعد موافقة الإتحاد الآسيوي لكرة القدم على تعديل موعدها .
وجاء تعديل الموعد بسبب تزامن المباراة مع ايام شهر رمضان المبارك، وذلك لاتاحه المجال امام الجماهير لحضور اللقاء بكل اريحية، بحيث يكون توقيتها مناسبا لانصار الفريق القاطنين خارج العاصمة للحضور الى الملعب في وقت مبكر بعد تناول وجبة الافطار واداء صلاة التراويح .
كما يتوقع ان يسهم التعديل في حضور اكبر عدد من جماهير الفريق لمؤازرة (الاخضر) في هذه المهمة الصعبة التي قد تشكل بالنسبة له تحولا في مسيرته لهذا الموسم والذي خرج منه الوحدات خالي الوفاض.
ويواصل الوحدات تدريباته على ملعب النادي بمنطقة غمدان استعداداً للمباراة، وذلك وسط أجواء حماسية ورغبة جادة لتحقيق المطلوب من اللقاء المرتقب.
واشتمل التدريب على تمارين رفع اللياقة البدنية والإحماء والإطالة وحركات الكرة المتنوعة باشراف مدرب اللياقة قيس معمر، بالإضافة الى عدة أساليب فنية وتكتيكة بقيادة جمال محمود ومساعده عصام محمود تلخصت برفع معنويات اللاعبين على المستوى النفسي لتكون مساعدة للجوانب التكنيكية داخل أرضية الملعب وتطبيق الفكر الجديد المتبع من قبل الجهاز الفني الجديد.
وتولى عثمان برهومة مهمة تمرينات خاصة لحراس المرمى ودعمهم معنوياً وإستخدام الأساليب الحديثة في عالم حراسة المرمى لتوفير اعلى درجات الجهوزية التامة.
وقام جمال محمود على تقسيم اللاعبين إلى عدة مجموعات وإعطاء توجيهاته لتطبيق بعض الخطط الفنية والتكتيكية على أرض الملعب على مستوى الشقين الدفاعي والهجومي وعمل على إبراز بعض الجمل والتركيز على نقاط الضعف والقوة لدى الوحدة الدمشقي والتي من هدفها الخروج بنتيجة الفوز والتأهل لنهائي منطقة غرب آسيا.
الوحدة يصل عمان اليوم
الى ذلك يواصل الوحدة تدريباته اليومية، بقيادة مدربه حسام السيد، استعدادًا والتي اشتملت على كيفية تنفيذ الكرات الثابتة.
ويتوقع ان يصل الفريق السوري الى عمان قادما من العاصمة اللبنانية بيروت ، بـ (اوراق غامضة) حيث لم تعلن ادارة الوحدة عن اسماء (اللاعبين الـ 18 ) الذين سيتم اعتمادهم رسميا للمباراة حيث يتوقع ان يتم الكشف عن هويتهم مساء اليوم.
على صعيد متصل اكد طبيب نادي الوحدة أن إصابة المدافع عمرو الميداني في المواجهة التي جمعت فريقه أمام الوحدات في بيروت، في لقاء الذهاب لا تستدعي للقلق.
وقال طبيب الوحدة إن الميداني نقل لأحد مستشفيات بيروت لتلقي العلاج الفوري بعد الإصابة مباشرة حيث أصيب بجرح كبير فوق عينه، مشيرا إلى أنه يحتاج لأيام قليلة للعودة لتدريبات فريقه.
بدوره أكد حسام السيد مدرب الوحدة أن كرة القدم أنصفت فريقه الذي قدم ما هو مطلوب منه واستطاع أن يجمع ما بين النتيجة والأداء»، مؤكداً رضاه عما قدمه اللاعبون في المباراة.
ونوه السيد إلى أن الوحدة نجح في الفوز بالشوط الأول الذي أقيم ببيروت موضحا أن هناك حسابات خاصة للقاء الشوط الثاني بعمان على أرض الوحدات.
طاقم حكام اوزبكي يقود المباراة
على صعيد متصل قرر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تكليف طاقم حكام اوزبكي لقيادة المباراة مكون من عزيز قاسيموف حكماً للساحة، و اليشير اوسمانوف مساعد اول ، و تيمور جاينولين مساعد ثاني ، وشيرزود قاسيموف حكماً رابعاً، ويراقب اللقاء التايواني تشين تشانغ، ومقيم الحكام الهندي إدوارد بيريرا والتر.
وتم تحديد موعد الاجتماع الفني يوم بعد غد الاثنين عند الساعة الوحدة ظهراً فيما سيعقد المؤتمر الصحفي عند الساعة الثانية ظهرا في فندق الريجنسي.
- اصطحبني والدي وصاحب الفضل علي بعد الله عز وجل، خالد ذيب إلى الوحدات في بداية حياتي وكنت أعشق الدراسة حينها وبدأت نجوميتي في الفئات العمرية حتى ترفعت إلى صفوف الفريق الأول، واستفدت من تواجدي مع المنتخبات الوطنية ليكون ظهوري مع منتخب الشباب بكأس العالم في كندا 2017 بوابة العبور نحو الظهور المناسب.
«عشت طفولتي فقيراً تحت الارهاق وكان راتب والدي لا يتجاوز 300 دينار هو مصدر رزق البيت وعلينا التزامات كثيرة آنذاك»، كلمات أختصرت اعترافات نجم خط الوسط لكرة القدم عبدالله ذيب يستذكرها في الأجواء الرمضانية.
يروي الذيب عبدالله القاطن الآن في منطقة مرج الحمام، جزئيات من حياته على طاولة «الرأي»، وقد ارتبط اسمه بعديد الأحداث خلال مسيرة كروية مميزة تنقل فيها مراراً وتكراراً بين الوحدات والرفاع البحريني وشباب الأردن وميشيلين البلجيكي والعروبة السعودي وسطع نجمه مع المنتخب الوطني، فكان بحق أحد الأسماء التي لمعت في بريق النجومية، وربما هو أحد المسببات التي عجلت في تطبيق الاحتراف بالكرة الأردنية، وتالياً اشارات من المشهد عرج بها ذيب خلال رده على الاستفسارات:-
- اصطحبني والدي وصاحب الفضل علي بعد الله عز وجل، خالد ذيب إلى الوحدات في بداية حياتي وكنت أعشق الدراسة حينها وبدأت نجوميتي في الفئات العمرية حتى ترفعت إلى صفوف الفريق الأول، واستفدت من تواجدي مع المنتخبات الوطنية ليكون ظهوري مع منتخب الشباب بكأس العالم في كندا 2017 بوابة العبور نحو الظهور المناسب.
- عدت بعد ذلك إلى الأردن وجرت اتصالات واستشارات أسفرت عن الحصول على تذكرة سفر للذهاب إلى البحرين بطريقة سرية، مع أن أحد الأشخاص أبلغني بأنه عرف بموضوع الحجز وقتها ولكنني نفيت ذلك لكي تبقى الأمور مغلقة، وفعلا غادرت ووقعت عقدي الاحترافي مع الرفاع وعمري 19 عاماً واستفدت 100 ألف دولار تقريباً هي افتتاحية حياتي وتغير المجريات إلى الأفضل رغم الضجة التي تبعت ذلك واتهامي بالهروب، وأذكر أنني سمعتهم يقولون عني «الابن الضال» لمغادرتي دون علم أحد وهذا المصطلح أزعجني، وهم لا يعرفون ظروفنا الصعبة والمعاناة التي مررت بها.
حقيقة كلنا نتكلم بالعاطفة
ولكن عند مواجهة واقع الحياة
الامور تختلف تماما
ف ما فعله عبد الله ذيب كان صائبا
ف ساعد والده الذي رباه
وبنى لنفسه حياة كريمة