كنت هنا ...وها انا هنا ...وسأعود لاحقا - كنت هنا ...وها انا هنا ...وسأعود لاحقا - كنت هنا ...وها انا هنا ...وسأعود لاحقا - كنت هنا ...وها انا هنا ...وسأعود لاحقا - كنت هنا ...وها انا هنا ...وسأعود لاحقا
في الصباح وفي الظهيرة وعند الغروب كنت هنا
وها انا هنا وسأعود الى هنا لاحقا
لا لشيء ولكن لأن الوحدات يجبرك ان تكتب عنه دائما يجبرك ان تحترمه حاضرا ولن اقول غائبا
لأن الوحدات كالشمس لا يغيب ..فاذا غاب فوداعا للعشق والانتماء
منصات التتويج هي طريقنا
عندما يسلك الاخضر هذا الطريق فهو يسلكها ليس لأنه متلهف او متعطش لها ليروي ظمأ السنين
بل لأن المنصات لا تقبل الا به وهي اختصاص مفصل عل مقاسه والاعوام التي مضت هي خير شاهد على سيدها
طيور حرة هذه الطيور لاتعرف الهجرة كأي نوع من الطيور فبيئتها الانتماء رغم الظروف والاحوال لانها أبت أن تغرد على شجرة الفصول الاربعة.
حكمة
_ لاتطارد الغث من الكلام...لا تلتفت وانت صاعدا للقمة الى الوراء...التزم الصمت عند الثرثرة.
عودة الى الطيور الحرة
هذه الطيور الحرة بصوتها المغرد استطاعت خلق الاحداث واثبتت ذاتها