للتاريخ فقط عبدالهادي المجالي انتقد وضع الكميرات لانه يعشق الشتم
للتاريخ فقط عبدالهادي المجالي انتقد وضع الكميرات لانه يعشق الشتم - للتاريخ فقط عبدالهادي المجالي انتقد وضع الكميرات لانه يعشق الشتم - للتاريخ فقط عبدالهادي المجالي انتقد وضع الكميرات لانه يعشق الشتم - للتاريخ فقط عبدالهادي المجالي انتقد وضع الكميرات لانه يعشق الشتم - للتاريخ فقط عبدالهادي المجالي انتقد وضع الكميرات لانه يعشق الشتم
عندما صدر القرار بوضع كميرات لمراقبة جماهير النشاز التي شتمت المقدسات والاعراض
اعترض هذا " الصحفجي " في مقال نشر له بجريدة الرأى وضع الكميرات لانه تعود على حضور المباريات والشتم واخراج كل ماهو سئ بداخله من احقاد دفينه وهذه الكميرات تتعارض مع ميوله بالسب والشتم
نتمنى من يجد هذا المقال ان يوضع هنا لنعرف جيدا من هو هذا الصحفجي وكم حجم الاخلاق التي يتمتع بها
واهلا صحفجي !
هذا هو المقال " حسبي الله ونعم الوكيل "
رقابة
انا لن ادخل ستاد عمان الدولي مرة اخرى لقد زرعوا هناك (10) كاميرات لمراقبة الجماهير.. لدي في هذا السياق سؤال لهم، حين اذهب لمشاهدة مباريات النادي الفيصلي هل مطلوب مني ان اكون مثل الذي يذهب لمشاهدة حلقة فقهية حول الصوم في رمضان؟.
طبعاً لا.. فالتشجيع له مذاق خاص انا اريد ان اصرخ (واتشعبط) على الاسلاك الشائكة، واريد احيانا ان اداعب الحكم بعبارات غاية في التهذيب، واريد ايضا ان اصفق وان ''اتنطط'' مثل الطفل حين يحرز حسونة الشيخ هدفاً.. في النهاية لا اريد رقيبا عليّ يرصد تحركاتي ثم يصدر قرارا.. بمنع عبدالهادي راجي مثلاً من دخول الملاعب على خلفية انفعاله لأن احد لاعبيه اضاع فرصة محققة.
هل مطلوب منا ان نذهب الى المباريات ونحن ''ملثمون'' بشماغ حتى لا تراقبنا الكاميرات..؟.
انفعالاتنا هي داخل الملعب فقط، وحين نخرج تغيب هذه الانفعالات تماماً.. كان الاصل في مباريات حساسة ان تكون الرقابة على الحكام والاجهزة الفنية .. لان غلطة حكم غير مقصودة مثلا قد تكلف ناديا الدوري.. وحين نتحدث عن الدوري فنحن نتحدث عن الألوف من الدنانير التي انفقت على التدريب وعن ألوف أيضاً تكلفة البث التلفزيوني.. وعن ألوف أخرى انفقت على الجهاز التدريبي وملابس اللاعبين والادوية ناهيك عن الكلفة العالية للاعب الواحد من حيث الاجور والتدريب.. والسؤال الذي اود طرحه: لماذا يتم تركيز الرقابة على الجمهور، بالمقابل ننسى الرقابة على الحكام والاجهزة المساندة في ادارة المباراة.
اظن لو ان النقود التي انفقت على كاميرات المراقبة تم صرفها على الحكام في دورات خارجية من اجل تعزيز الاداء.. لما حصلنا على شعور بالظلم من بعض النوادي ولما وصلنا الى حالات احتقان او حتى مظهر بسيط من مظاهر الشغب..
لست صحفيا رياضيا، ولكني امس قطعت (350) كيلومترا، وجئت من العقبة لمتابعة مباراة كرة قدم، وفوجئت بحدوث اخطاء تحكيمية اعترف بها حتى اعضاء الاتحاد والحكام، وفي النهاية وقع اللوم على الجمهور لانه غاضب ومهتاج، دون ان نسمع كلمة واحدة تحمل الحكم او الجهاز الفني الذي ادار المباراة أي مسؤولية.
انا مع أي ناد كان حين يصر على الفوز ويستحقه ولكني في النهاية من حقي ان اطالب بالانصاف للجميع لجماهير الكرة الاردنية قبل أي كان.
من حقنا ان نجرد حساباتنا، وان نجلس كي نحدد مواقع الخطأ، فالكاميرات لا تحل خلافا، ولا تمنع شغبا، الذي يحل كل الخلافات هو انصاف الجميع فقط.
عبدالهادي راجي المجالي
على الهامش :
هذا الدنجوان اعترف يوما بمقالاته انه يغازل طفلة تحاول ان تشتري بطاقة اتصال وغيرها من المقالات التي تظهر هذا الدنجوان "كزير نساء "
واكثر شئ مخزي بالموضوع وهو يصور نفسه كانسان "وذف " استغلالي يذهب لكي يدرس عند صديقه لكي يتناول ذان الشايب ومعروف من يطبخ ذان الشايب يا متطفل
من يقرأ كتابات هذا الصحفي يعرف جيدا الاخلاق الرفيعه التي يتمتع بها واستغرب فعلا كيف يسمح له بالكتابة بجريده رسمية
هناك اشياء مبهمة في حياتي، أتمنى لو أنني استطيع فك لغزها.. اولها انني حين اتصل باحدهم يخرج لي صوت يقول: «رقم الهاتف المطلوب مغلق يرجى اعادة محاولة الاتصال مرة اخرى».. اريد ان اعرف شكل هذه الفتاة التي سجلت تلك الجملة وسمعها (ملايين) الناس.. يا ترى هل هي جميلة مثل صوتها... لا أعرف؟.. احيانا اتخيل انها ستقول لي مباشرة ودون تسجيل: «حبيبي عبود «الرأم» مغلق.. احكي مرة تانية». ذلك الشيء يؤرقني واريد معرفة شكل تلك الفتاة.
قبل نشرة الاخبار، تشاهد المذيع والمذيعة يتحدثان.. وفجأة حين تنتهي موسيقى الشارة يبدأ البث ويبدأ المذيع بقراءة الاخبار... سؤالي هل كانا يتحدثان حقا ام انها مجرد حركة استعراضية يتم فيها تحريك الشفاه فقط!
لا اعرف ولكني اتمنى ان اعرف عن ماذا كانا يتحدثان؟
زمان حين كان (وليد توفيق) يغني على التلفاز كانت تصاحبه فرقة استعراضية يقودها رجل يرتدي ملابس فاقعة ومزركشة واحيانا (كشكش) وكان يرقص (وينطط) على نغمات اغنية وليد.... يا ترى ما هو شعور الوالدة وهي تشاهد ابنها... اتمنى ان اعرف شعورها؟
اشياء كثيرة مبهمة تتمنى ان تعرفها ولا تحصل على اجابات وأكثر الاشياء المبهمة في العمر هي قلبي... لم أعد افهمه.
انسان متلون يرقص على الف حبل في نفس الوقت قبل اسبوع كان الوضع النفسي للمجالي يتطلب كتابة مقالة عن حماس في غزة فكتب انه مشتاق لاسماعيل هنية وللصلاة جماعة معه ولاكل الدقة الغزاوية وبالامس اعترض على ترديد الجماهير لبعض رموز المقاومة . عبدالهادي المجالي امتن علينا بالامس بأن هناك مئات الشهداء الذين قضو على ارض فلسطين من عائلته ونسي او تناسى وحدة الدم والارض والماء والهواء وحتى اللهجة بين أبناء الخليل والكرك .
عبدالهادي المجالي : يمتهن الصحافة بارادة الحقد والاعتراض وامتهان الضد حتى يظهر على الساحة كأعلامي عروبي قومي همه الوطن ولكن هو همه الوحيد الشهرة .....
من منا قرأ المقالة التي نشرت بعد أحداث القويسمة بيومين على صفحات الرأي الاولى ودونت بقلم _محرر الشؤون المحلية_ وشاهد المجالي بالامس كان ليدرك ان الأجندة واحدة والحقد الأعمى واحد والكاتب ذاته وستكشف لنا الايام بأن المجالي تردد كثيرا قبل أن يذهب للجزيرة لاجراء المقابلة لان ذلك عراه وأسقط قناعه وسيجرده لاحقا من أهم قرائه ومتابعيه وانا لا اقصد متابعيه من الوحداتيين او الغرب أردنيين بالعكس هو يلاقي الان انتقاد من كافة اطياف المجتمع الاردني
يا اخوان مش بالجريدة الواحد لما يكتب لازم يكون منصف ومحايد
على ما اعتقد....
اما هذا الصحفي الذي لا استطيع وصفه فهو يعلن ميوله للفيصلي وهذا خطأ كبير والجريدة التي تنشر المقال يجب عليها ان تكون محايدة
وهو يعترف ان جمهوره يسب ويخرب بمقولة (انو بدو يطلع عالشيك)
اين مدير التحرير منه