:: ما تقلشِ كنّا وكان يا ريت دة كله ما كان :: - :: ما تقلشِ كنّا وكان يا ريت دة كله ما كان :: - :: ما تقلشِ كنّا وكان يا ريت دة كله ما كان :: - :: ما تقلشِ كنّا وكان يا ريت دة كله ما كان :: - :: ما تقلشِ كنّا وكان يا ريت دة كله ما كان ::
ما تْقُلشِ كنّا وكان ،، يا ريت دة كُلُّه ما كان ،، يا ريت ما شُفتَكْ ،، ولا عِرِفتَكْ ،، ولا كان جَمَعْنا مكان !!..
ذاكرة وسرعة حفظ أملكها ،، لا أدري إن كانت نقمة أو نعمة !. هي كلمات من إحدى الأغاني القديمة أحفظها بحكم هذه " النعمة النقمة " ،، وجدتُني أردّدها وأنا أناظر وأطالع كل ما قيل وطُرِح هنا من مواضيع بعد فجر يوم العيد الثامن الذي مرَّ على هذا المكان .
وحتى تلك المواضيع التي حملت في ثناياها دفء علاقة الماضي وحميمية التواصل وحنين الذكريات ورسائل التهنئة والالتقاء والعودة الحميدة بعد طول غياب واشتياق ، كنتُ أشعر في حروفها حرقة الشعور وألم الإحساس .. وأدعو وأتمنى ، بل وتوقعتُ أن يكون هذا العيد الثامن ناسخًا لكل ما كان ، وفاتحًا لأبواب خير أوسع وتواصل أكثر في عهد متجدد لا جديد ، لأن الخير فيكم يا روّادنا الأوائل بما جاد ، وعهدنا بكم الرجال الرجال وما حاد ،، وانتظرتُ أن يكون حُلْوُ اللقاء مُطفئًا لحرقة ذلك الشعور في الحروف ومُبرئًا لألم ذلك الإحساس في الكلمات ،، مُعيدًا أحلى الذكريات ومجدّدًا أجمل اللحظات ..
منحتُ نفسي حقّا في حديث القلب وأنا الجديد على المكان وعلى العيد ..
فيا الله ،، هل يحصل كل هذا في يوم العيد !.
وهل - ونحن في نشوة العودة - نجدُنا نعود إلى اللاعودة !!..
وهل نجدُنا نتمنى لو لم نكن رأيناكم ولا عرفناكم ولم يكن قد جَمَعَنا هذا المكان !!!...
حيالله ابو احمد .. وكل عام والجميع بخير بمناسبة الذكرى الثامنة للموقع
وان شاء الله يبقى الجميع على تواصل وتكون بداية سنة ثامنة مليئة بالمحبه والترابط بيننا جميعا على ان نرى كل الاخوة والاحبه هنا في بيتهم الوحدات نت
كلمات غلفها الدفء نابعة من قلب يصبو الى علاقة بيضاء لرواد هذه القلعة الخضراء ..الوحدات نت...
الوحدات نت الذي شكل على مر السنين ظاهرة صحية في تاريخ الوحدات لما دخله وارتاده عدد كبير من المخلصين لماردنا الوحداتي ...
ونرجو من العلي القدير ان تذوب الحواجز الجليدية التي تشكلت بين الاخوة في هذا الصرح وان يكون هذا العام عام انطلاقة للعمل الوحداتي الموحد المنصهر في بوتقة العشق الجنوني للمارد متعالين على مابدر من تشنجات واحتقانات بين اخوة اجتمعوا على رسالة الوحدات ...فالوحدات فوق الجميع
قلب كبياض الثلج وذاكرة كالألماس..ما شاء الله عنك أخي أبو أحمد. وبهذه المناسبة أحببت أن أنقل بعض أبيات قالها بدر شاكر السياب:
إذا متع النهار أوت إليه......... ظلال النخل ناعسة الجفون و يطرقه شعاع النجم و هنا...... و ضوء البدر حينا بعد حين طروق الذكريات فؤاد صب........ كثير الشجو منقطع الوتين تمر به النسائم هامسات.......... فتنشر فيه عطر الياسمين و توقظ في جوانبه الأغاني........ عذاب الجرس فاتنة الرنين
صديقي ابو أحمد ... ألمس الوجع بكلماتك وأشتم رائحة الألم وأسمع صوت جرحك النابض ... ومثلك أدمت القلب الخواتيم بعدما ظننا ان الفرج قريب.
أظن ان أهم ما ينقصنا (بالمجمل) هو سعة الصدر وتوفر النية الحسنة .... فلا يُعقل ان يُفسر اي قول او فعل على نحو (أبصر شو قصده!!!!) .... لا يُعقل ان يكون فعل الخير دائماً مسبب ... اه لو يعلمون كم هو الجرح غائر .... الطبيعة البشرية تجعل الأنسان أكثر قربا للسيطرة وحب التملك ... هذا التملك يجب الا يكون للأنسان او فكره.
نحتاج الى توفر النية الحسنة والسير للأمام دون النظر للخلف حتى لا نسقط أرضاً.
هو مافي القلوب المحبه لبعضها لا يمثله ما نطقت به السان وانما هو عتاب المحب الى الحبيبي وانشاء الله بخبرة الاوائل واجتهاد الشباب في المنتدى نرتقى بالمنتدى الى اعلى درجات