آهٍ ما أقساك ! ما أقواك ! ما أعندك ! ...
رَغم كل ما قدمناه لك , لا زلت تتنكر لنا ...
لا زلت تتهرب منا بأغرب الـســبــل ... !
ألم تقدر مشاعرنا تجاهك .... ؟
أما زلت تجهلُ أنكـ غـآلٍ علينا .... ؟
في كل مرة نتوصل فيها إلى اتفاق معك تغدرنا ....!
في كل مرة نقول بأنه قد تاب , لكنك وبلحظة تتركنا .....!
تذهب لنادٍ آخر , مع أننا أهلك والأحق بك , رغم ذلك تهجرنا .....!
لآ أدري هل أغروك بالأموال ؟ أم خطفوك لأنك فاتن الجمال ....!
كل الأندية تتهافت عليك ... الكل يريدك ... آهٍ كم يقتلني غرورك ....!
أهٍ كم تقهرني وقفتك البراقة .... وحب الجميع لك ...
مع أنك لا تتجاوز الـ ( خمسة ) دنانير .....!
عطفاً علينا ... فنحن نحبك ... نريدك ... أنت مرادنا ...
أرجوك لا تتركنا ... أرجوك ... فكر مَلِيَّاً بملايين العاشقين ...
فكر بملايين المنتظرين والمتأملين ... تحَلَّ ولو لمرة بالحنان ...!
فقد طال شوقنا إليك ... طال شوقنا إلى التباهي بكـ ....
وإلى فخرنا بأنكـ وحـدآتي ...!
أكتب إليك كلماتي ... وأنثر بين يديك آهاتي .. وأحلامي وأمنياتي ..
بأن أراك في ربوعنا ... أراك أمام عيوننا ... أراك تجول في كل أرجاء المخيم ...
فوالله إن كان أحدٌ يستحقك فهو الوحدات ... وإن كنت تريد المجد عليك بالوحدات ...
سيزيدك بهجة وجمالا وروعة ... ستابهي المجد مجداً ... فقط لأنك وحداتي ...
سيحبك الآلاف والملايين ... ستصبح نجماً موضعك محل الشمس والعيون ...
هلم إلي لأعانقك ... وأعانقك ذكرياتنا الرائعة ... التي قضيناها معك سبع سنين ...
رأينا فيها الحلو والمر ... رأينا فيها كل شيء ... تذوقنا فيها نكهة الفوز معك ..
والخسارة ... لكن عنادك أنسانا كل شيء ... فلم نذق إلى الآن ...
روعة العيش معك ...
أكتب إليك كلماتي ... وأنثر بين يديك آهاتي .. وأحلامي وأمنياتي ..
بأن أراك في ربوعنا ... أراك أمام عيوننا ... أراك تجول في كل أرجاء المخيم ...
فوالله إن كان أحدٌ يستحقك فهو الوحدات ... وإن كنت تريد المجد عليك بالوحدات ...
سيزيدك بهجة وجمالا وروعة ... ستابهي المجد مجداً ... فقط لأنك وحداتي ...
سيحبك الآلاف والملايين ... ستصبح نجماً موضعك محل الشمس والعيون ...
هلم إلي لأعانقك ... وأعانقك ذكرياتنا الرائعة ... التي قضيناها معك سبع سنين ...
رأينا فيها الحلو والمر ... رأينا فيها كل شيء ... تذوقنا فيها نكهة الفوز معك ..
والخسارة ... لكن عنادك أنسانا كل شيء ... فلم نذق إلى الآن ...
روعة العيش معك ..
أكتب إليك كلماتي ... وأنثر بين يديك آهاتي .. وأحلامي وأمنياتي ..
بأن أراك في ربوعنا ... أراك أمام عيوننا ... أراك تجول في كل أرجاء المخيم ...
فوالله إن كان أحدٌ يستحقك فهو الوحدات ... وإن كنت تريد المجد عليك بالوحدات ...
سيزيدك بهجة وجمالا وروعة ... ستابهي المجد مجداً ... فقط لأنك وحداتي ...
سيحبك الآلاف والملايين ... ستصبح نجماً موضعك محل الشمس والعيون ...
هلم إلي لأعانقك ... وأعانقك ذكرياتنا الرائعة ... التي قضيناها معك سبع سنين ...
رأينا فيها الحلو والمر ... رأينا فيها كل شيء ... تذوقنا فيها نكهة الفوز معك ..
والخسارة ... لكن عنادك أنسانا كل شيء ... فلم نذق إلى الآن ...
روعة العيش معك ..
روعة يا عمر
بس أكيد مش أروع منك يا كبير ..
شكرا للمرور الطيب ...
اللي بيهمني إنك عرفت مين بقصد ...
كل الحب والاحترام