رئيس المجلس الاعلى للشباب يرد على اتهامات الصحفي امجد المجالي بموضوع الملاعب ..!!!
رئيس المجلس الاعلى للشباب يرد على اتهامات الصحفي امجد المجالي بموضوع الملاعب ..!!! - رئيس المجلس الاعلى للشباب يرد على اتهامات الصحفي امجد المجالي بموضوع الملاعب ..!!! - رئيس المجلس الاعلى للشباب يرد على اتهامات الصحفي امجد المجالي بموضوع الملاعب ..!!! - رئيس المجلس الاعلى للشباب يرد على اتهامات الصحفي امجد المجالي بموضوع الملاعب ..!!! - رئيس المجلس الاعلى للشباب يرد على اتهامات الصحفي امجد المجالي بموضوع الملاعب ..!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الرد نشر في جريدة الراي وفيه رد من رئيس المجلس الاعلى للشباب على الصحفي امجد المجالي بموضوع الملاعب ..يذكر بان الصحفي امجد المجالي طالب بفتح تحقيق بموضوع ستاد عمان وانتقد بشدة حالة الملاعب بالاردن !! اليكم رد رئيس المجلس الاعلى والذي جاء فيه ما جاء واستغربت رده حقيقة بموضوع ستاد الامير هاشم بالرمثا .....!! اليكم الرد كما نشر حرفيا :
****
<H1 style="TEXT-ALIGN: center; MARGIN: 12pt 0cm 3pt; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center>سعادة رئيس تحرير صحيفة الرأي الغراء المحترم
تحية طيبة وبعد،،،
اسمحوا لي أن أتقدم منكم بجزيل الشكر وعظيم الامتنان، على التغطية المتميزة لصحيفتكم الغراء، لبرامج وأنشطة المجلس الأعلى للشباب، والتي تؤكد شراكتكم للمؤسسات الفاعلة على الساحة الوطنية، داعيا المولى عز وجل أن يوفقكم لما فيه خير وطننا الغالي.
أرجو التكرم بنشر الرد التالي على مقالة الأستاذ أمجد المجالي الموقر المنشورة في زاوية «في الصميم» بعنوان «غير مقنعة» وعلى الصفحة «47» من عدد يوم الأربعاء الموافق 20/10/2010.
إن الكتابة بأسلوب افتراضي لا يمكن أن تخدم المصلحة العامة، وعليه..كنت أتمنى على الأخ أمجد المجالي الموقر أن يسألني قبل أن يدلي بافتراضاته حول التحقيق في موضوع عدم جاهزية ستاد عمان الدولي، ولا أود أن أضيف أكثر من التمني عليه أن يسأل الأخ الصحفي عبد الحافظ الهروط الموقر، حول ما دار بيني وبينه عن موضوع التحقيق في قضية ستاد عمان الدولي، ولكي لا يظن أحد أنني أخفي شيئا، فالأخ الصحفي عبد الحافظ الهروط زارنا الأسبوع الماضي في الثالث عشر من الشهر الحالي، وقلت له أن التحقيق حول الاستاد انتهى والتقرير موجود عندي، ولكن أرجو التريث قبل إعلانه للإعلام، لأن هناك إجراءات حول نتائجه علينا اتخاذها كي لا يتم التدخل للتأثير على مجريات الموضوع برمته، وبعدها سأبين ما تم في التحقيق والإجراءات المتخذة، وأنا هنا أسجل عتبي على الأخ أمجد المجالي الذي نعرفه صحفيا موضوعيا يعمل للمصلحة العامة، بكتابته بأسلوب افتراضي عندما قال «وبأن المجلس سيرد أيضا بأن التحقيق في موضوع ستاد عمان لا يزال متواصلا» وهذا ينافي الواقع كما أشرت سابقا، وهو يعرف أننا قادرون على قول الحقيقة حتى لو كانت على أنفسنا.
أما بخصوص ما أشار له من ردود لمدراء المدن الرياضية ومسؤولي الملاعب التابعة للمجلس الأعلى للشباب والتي تضمنها تقرير الأستاذ الصحفي عبد الحافظ الهروط في عدد جريدة الرأي ليوم الثلاثاء الماضي، فأنا شخصيا لم أجد أي منها لا يقنع القارئ أو المتابع لقضية الملاعب، فجميعهم تحدثوا – كما المهندس ناصر البطاينة الموقر مدير مدينة الملك عبدالله الثاني- بكل صراحة ورحابة صدر، ولم يخفوا أي شيء عن الرأي العام، فمدير مدينة الأمير محمد أكد أن الملعب جاهز وأرضيته ممتازة، ولم يشكوا من ضغط المباريات أو زيادتها عن المعدل، علما بأن الملعب أثناء بطولة غرب آسيا كان يستقبل تدريبين يوميا للفرق المشاركة طيلة فترة إقامة البطولة، بالإضافة إلى بعض المباريات الدولية الاستعدادية مثل مباراة منتخبنا مع المنتخب البحريني، إضافة إلى تدريبات المنتخب الوطني والمنتخبات في الفئات العمرية الأخرى. كذلك بين مدير مدينة الحسن أن موضوع استاد الحسن ما زال بصدد استكمال الإجراءات مع اتحاد كرة القدم فيما يتعلق بنوعية العشب الصناعي الذي ستتم زراعته للأرضية المنتهية صلاحيتها، وأنا أقول هنا أن العملية لا بد أن تأخذ وقتها من الدراسة والتمحيص لأن القرار سينتج عنه طرح عطاء بمبالغ مالية كبيرة، لا نريد لها أن تضيع هباء في حال أن القرار لم يكن صائبا، وكذلك كان رد المسؤول عن ملعب الأمير هاشم بما يتعلق بالاستخدام المكثف وتأثير درجات الحرارة على الأرضية التي اعتبرها أنها ليست بالسوء الذي يتحدث عنه البعض، ودليل ذلك تحديد إقامة مباريات جديدة على الملعب من قبل الاتحاد، فيما فضل مدير عام مدينة الحسين للشباب عدم الحديث عن ستاد عمان كون هناك تقرير بنتائج التحقيق وإجراءاته لم تستكمل بعد كما أشرنا في بداية الرد، وهنا أود أن أسأل: ما هي الإجابة المقنعة التي يريدها الكاتب الموقر بعد هذه الإجابات؟
أرجو أن أوضح أننا لم نتهرب من مسؤولياتنا ولن نتهرب، ونعمل بكل شفافية ووضوح، وسبق لنا وأصدرنا بيانا حول ستاد الحسن أوضحنا خلاله كل التفاصيل، وتحدثنا كثيرا عن ستاد عمان ومسألة التحقيق، كما نعيد التأكيد أن ملاعبنا المنجّلة لا تستقبل فقط مباريات دوري المحترفين، بل تستقبل معظم مباريات الدرجة الأولى وبطولات الفئات العمرية وتدريبات الأندية والمنتخبات الوطنية، وهي حقيقة لا تحتمل المواربة، ولا يمكن أن تعيبنا، ويمكن التأكد منها من سجلات حجز الملاعب التي تبين أن نصيب بعضها من الاستخدام تجاوز المعدل المعروف عالميا يزيد عن 6 ساعات أسبوعيا، فمثلا تجاوز استخدام ستاد الحسن 11 ساعة في بعض أوقات الذروة ومثله ستاد الأمير محمد الذي تجاوز معدل الاستخدام 10 ساعات، وملعب الأمير هاشم الذي وصل إلى 9 ساعات أسبوعيا، علما أن البطولات تقام خلال فترة زمنية محدودة ولا توزع على أشهر السنة مما يزيد الضغط على الملاعب، ونؤكد هنا أننا نستضيف كل هذه المباريات والتدريبات انطلاقا من الواجب الوطني الملقى على عاتقنا، في حين أنه إذا أغلقت جميع ملاعبنا أمام التدريبات والاكتفاء بمباراتين أسبوعيا فقط من دوري المحترفين، عندها ستكون هذه الملاعب بأفضل حالة ممكنة، كما هو الحال في غيرها، ولكن ستكون الأندية والمنتخبات الوطنية هي الخاسر الأكبر، وبالتالي الرياضة التنافسية الأردنية التي نريد لها أن تكون دائما في أحسن الأحوال . آملا أن أبين أن المقارنة التي تمت كانت غير عادلة على الإطلاق لأن المدخلات كانت غير متساوية وغلب عليها الكتابة بأسلوب افتراضي.
نؤكد في الختام أننا مع النقد البناء الذي يفيدنا في تحسين مستوى العمل، وتوجيهنا إلى مكامن الخلل لكن ليس الأسلوب الافتراضي الذي رأيناه، مع كل الاحترام للأخ الكاتب، وندعو الله تعالى أن يعيننا على أداء واجبنا تجاه وطننا الغالي في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين أعز الله ملكه.
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام
رئيس المجلس الأعلى للشباب
أحمد عيد المصاروة
أرضية ستاد الأمير هاشم ليست بالسوء الذي يتحدث عنه البعض
والله العظيم لما كنا هناك مع مباراتنا مع كفرسوم عند الدرجة الثانية وعند خط التماس قريب من منتصف الملعب كان فيه عشبة شوكية على الارض وربنا شاهد وبعده في جمهور من اللي كان مع الترا شاف هذا الشي وما اظن انه حكم الراية ما شافها كمان !!
وبتقول ليست بهذا السوء
لا حول ولا قوة الا بالله
انتبه منيح لما قال المجالي..قال لما تسألهم بيقولوا التحقيق ما زال مستمرا..المصاروة بينفي هذه النقطة في بداية المقال وبيقول ان المجالي يفترض و كان الهروط صار وصي على الرياضة والصحافة..بعدها بيرجع لمصاروة بيقول "، فيما فضل مدير عام مدينة الحسين للشباب عدم الحديث عن ستاد عمان كون هناك تقرير بنتائج التحقيق وإجراءاته لم تستكمل " يعني بعبارة اخرى التحقيق ما زال مستمرا..