هل كان بالإمكان أفضل مما كان ؟؟؟ - هل كان بالإمكان أفضل مما كان ؟؟؟ - هل كان بالإمكان أفضل مما كان ؟؟؟ - هل كان بالإمكان أفضل مما كان ؟؟؟ - هل كان بالإمكان أفضل مما كان ؟؟؟
خرج المارد الأخضر من بطولة الكأس ولكن بطريقة مشرفة بعد أن غيب اتحاد الكرة مبدأ العدالة في التنافس من خلال القرارات المجحفة لبعض لجانه بحيث خاض الأخضر مبارتين اقصائيتين في أرض منافسه وسط أجواء مشحونة تسببت بها الهتافات العنصرية والشتائم البذيئة التي صدرت لفترات طويلة من مدرجات الفيصلي في ظل عجز الأجهزة الأمنية والحكام والمراقبين عن ردع تلك الفئات المارقة ،،، وبرغم أن نجوم الأخضر تجاوزوا تلك الظروف الصعبة وتفوقوا على أنفسهم في مباراة الاياب وكانوا الأقرب لنيل بطاقة التأهل إلا أن طاقم تحكيم مباراة الاياب بقيادة سليمان دلقم أبى إلا أن يكون له دوره في مسلسل الظلم الفاضح بحيث أهدى الفيصلي ركلة جزاء " مسخرة " بكل ما تحمل الكلمة من معنى فكان أن انتهى مشوار الوحدات على يد سليمان دلقم ومساعده محمد البكار لا سامحهما الله إن كانا قد تصرفا بوحي من ميولهما النادوية أو بسبب الضغوطات الخارجية وكذلك إن كانا قد غلبا الشك على اليقين لأن ذلك يعتبر ظلما في عرف كرة القدم وبخاصة فيما يتعلق بركلات الجزاء ،،،
قدم الأخضر نصف ساعة أولى غاية في الروعة من حيث التنظيم و الروح العالية وحسن التصرف والفدائية في استخلاص الكرات من الخصم وهنا يسجل للجهاز الفني استفادته من بعض اخطاء المباراة الماضية وكذلك لتبنيه لعنصر المفاجأة في طريقة اللعب وفي التشكيلة بحيث بدأ المباراة باللاعبين الأكثر جهوزية وفاجىء خصمه بابقاء أحمد عبد الحليم على مقاعد البدلاء وكذلك من خلال استغنائه عن لاعب ارتكاز في سبيل الدفع بمهاجم ثاني وفق طريقة لعب 4-4-1-1 أو 4-4-2 ،،، وهنا بدا واضحا أن وسط الوحدات بات أكثر استحواذا على الكرة من خلال تقارب المسافات بين جمال ورأفت والسباح وعبد الله ذيب وكذلك محمود شلباية في حين أجاد الحويطي بتثبيت قلبي دفاع الفيصلي من خلال حركاته المزعجة وإن كان يعاب عليه ضعف اللياقة البدنية والتركيز في أكثر من مشهد خطر ،،،
لحظة أن دفع الكابتن هشام بأربعة مدافعين ومن أمامهم لاعب ارتكاز واحد توقعنا أن يواجه الأخضر مشاكل عدة في منطقة العمق الدفاعي وبخاصة أن خط ظهر الفريق في الأصل يواجه مشاكل كبيرة لحظة أن يلعب باثنين من لاعبي الارتكاز وخلفهم أربعة مدافعين ولكن جاء الواقع مغايرا للتوقعات بحيث تسيد الأخضر الملعب ولم يكن هنالك أية خطورة تذكر للفيصلي وذلك بفضل فدائية الدميري وأحمد الياس ويقظة باسم وبشار في الارتقاء للكرات العالية والروح العالية لمحمد جمال وبقية لاعبي الوسط والهجوم واللذين تميزوا بدورهم من خلال الضغط على لاعبي الفيصلي في ملعبهم ،،، وحده الحويطي من لم يؤد ما هو مرسوم له " بشكل كامل " رغم مشاغلته الناجحة لقلبي الدفاع ،،، فقد كنا نتوقع منه أن يسجل أو أن يصنع هدفا في اكثر من مشهد ولكن ضعف لياقته البدنية تسببت بنقص التركيز فلم يحسن التعامل مع أكثر من كرة على أطراف منطقة الجزاء رغم أنه كان حتى وقت قريب أفضل من يتوغل ويسجل من تلك الكرات ،،،
طوال النصف ساعة الأولى من عمر المباراة والوحدات يتسيد الأحداث ولكن " مصيية " التسلسل التي انتهجها الأخضر في المبارتين الأخيريتين هي من تسببت بشكل رئيسي في تراجع مستوى الفريق مثلما تسببت بنشل الفيصلي من حالة التوهان التي كان يعيشها لاعبوه وجهازه الفني ،،، وهنا لا ندري إن كان الكابتن هشام هو من أعطى الاشارة باعتماد مصيدة التسلل أم ان اللاعبين وتحديدا باسم فتحي هو من اتخذ القرار من تلقاء نفسه ؟؟؟ ففي مباراة الأمس تم نصب مصيدة التسلل ثلاث أو أربع مرات فقط ومع ذلك فالأولى والتي جاءت في الدقيقة 30 تقريبا كادت أن تتسبب بهدف لولا فدائية أحمد الياس الذي أخرج الكرة من على خط المرمى بعد أن غادره شفيع بهدف وقف النواطير الذي كسر مصيدة التسلل الهشة التي نصبها باسم ورفاقه ،،، والثانية تسببت بركلة الجزاء الأولى والتي جاء منها الهدف الأول للفيصلي ،،، فلماذا لم نتعلم الدرس من المباراة الماضية أو حتى من الحالة الأولى التي أبعد خطورتها الياس ،،، فقد سبق وأشرت وبعض الأخوة بعد المباراة الماضية إلى خطورة الاعتماد على التسلل لأن الوحدات ومنتخبنا الوطني كذلك لا يعتمدا هذا النهج وبالتالي من المؤكد ألا يتقن شفيع وبشار وباسم والدميري نصبها وهم يلعبون للوحدات ومنتخبنا الوطني على حد سواء ،،، فكيف يغامر الوحدات بعدئذ باعتمادها في هاتين المبارتين ؟؟؟ ونعلم جيدا أن خط الدفاع المكون من أربعة لاعبين ولاعب ارتكاز واحد يواجه مشاكل جمة في حال كان مهاجمو الخصم على درجة عالية من السرعة المهارة ولكن في مباراة الأمس لم يكن أمام هايل والنواطير تلك المساحات التي يركضون بها وكان لاعبو الأخضر يضغطون بشكل رائع ومميز فلماذا اللجوء إلى التسلل ؟؟؟
بعدما ما شاهدناه من تفوق في بداية المباراة توقعنا أن تسير الأمور كما نريد بل النتيجة والظروف الفنية التي يعيشها المنافس وكذلك الحالة البدنية لبعض نجومنا كان توحي بأنه ثمة تغييرات يفترض بجهازنا الفني أن يجريها في الشوط الثاني ،،، فقد كنا ننتظر أن يكمل الفريق الشوط الأول ونصف الشوط الثاني على ذات النهج الرائع لحين تراجع المردود البدني لرأفت ومحمد جمال وعيسى السباح وهو أمر متوقع وعندها يمكن اجراء التبديلات التي تخدم الفريق بحيث يتم الزج ب" ابو حلاوة " كمدافع خامس أو كلاعب ارتكاز ثاني وسيبقى الفريق محافظا على قوته الدفاعية وعلى النتيجة الرائعة كذلك في ظل سلبية الفيصلي والذي كان من الصعب عليه ان يسجل بسبب الحالة المزرية التي ظهر عليها لاعبوه لولا الفشل في نصب مصيدة التسلل وما تسببت به من أخطاء فادحة للمدافعين مثلما كان لتأخر جهازنا الفني في اجراء التبديلات وسوء التحكيم الذي منح الفيصلي ركلتي جزاء الدور الأكبر في تجيير ورقة التأهل لمصلحة الأخير ،،،
من تابع أداء احمد عبد الحليم وعلي صلاح يعتقد أن الأخير هو من تعافى من إصابة خطيرة وليس أحمد ،،، ولا ادري حقيقة ما الذي دفع الكابتن هشام للزج بعلي صلاح من جديد بعدما شاهدناه جميعا في المباراة الماضية بحاجة إلى فترة أطول لاستعادة لياقته البدنية وقوة عضلاته ،،، وهل قدم في التدريبات التي أجريت في أجواء ماطرة ما يوحي بأنه استعادة لياقته ؟؟؟ ولا أظن أن الكابتن هشام يجهل بأن اللاعب المميز بضربات الرأس يحتاج إلى اللياقة البدنية العالية من أجل الارتقاء والتسديد بشكل سليم ،،، فما نشاهده من علي صلاح لا يتجاوز 10 % من مستواه الذي لمسناه منه منذ سنوات وكان من الأفضل الزج بأي لاعب اخر على أن نزج بلاعب غير جاهز اطلاقا ،،، ولنا في دخول اللاعب الشاب الردايدة عبرة بحيث أنه قدم مستوى أفضل مما توقعناه لغيابه عن التشكيلة الأساسية لفترة طويلة ولكن الجاهزية هي الأساس وهو ما تمنيناه على الكابتن هشام أخذه بعين الاعتبار منذ شاهدنا المباراة الأولى ،،،
كالعادة في المواقف الصعبة أكثر ما نفتقده هو القدرة على امتصاص حماس المنافس حتى أننا شعرنا لبعض الوقت بتوهان الفريق وانتظاره خصمه لتسجيل المزيد من الأهداف ،،، وهنا بالطبع اللوم يقع على لاعبي الخبرة بالفريق اللذين كانوا مطالبين بتهدئة اللعب إلى أكبر حد ممكن بهدف امتصاص فورة الفيصلي وحماسة مشجعيه ولكن شيئا من هذا القبيل لم يحدث قبل أن يستعيد الوحدات زخمه الهجومي بفعل اقتراب المباراة من نهايتها وخوف ثائر جسام الذي اعتاد التراجع للخلف في ظل هكذا ظروف ،،،
شكل الدفع بأحمد الياس في مركز الظهير الأيمن مفاجأة سارة في مباراة القمة ،،، فاللاعب وإن كان أعسرا إلا أن فدائيته وروحه العالية في مركز الظهير الأيمن كانت طاغية على متطلبات المركز الذي لعب به ،،، وأظن أن هذا اللاعب يظلم في حال تم الدفع به كلاعب ارتكاز ثاني إلى جانب محمد جمال لأن كلا اللاعبين ليس لديهما القدرة على صناعة اللعب والتحكم بالكرة وتدويرها بشكل مميز والمشكلة أن الدفع بلاعبي ارتكاز يتطلب من أحدهما أن يقوم بهذا الدور وإلا فإن الفريق يفقد السيطرة على الدائرة بكل سهولة ،،،
كانت مغامرة كبيرة من الكابتن هشام أن يدفع بخط دفاع " أعسر " بالكامل ولكن ماذا عساه أن يفعل في ظل محدودية دكة بدلاء الفريق وهنا لا ندري إن كان عباقرة لجنة الاحتراف يتنبهون إلى مثل هذه الأمور لحظة التعاقد مع المحترفين أم لا ؟؟؟ وننتظر من الكابتن ناصر حسان التعاون مع الكابتن هشام بهدف إعادة التوزان إلى الفريق في هذا الجانب ،،،
التصرف المميز لعامر شفيع في الخروج الأول لحظة أن ضيق الزاوية على النواطير هو ما كنا نحتاجه في حالتي ركلتي الجزاء ،،، فكلا الحالتين كان من الممكن تفاديهما لكون اللاعبين في وضعية غير مناسبة للتسجيل ،،، ففي الركلة الأولى ابتعد هايل بالكرة وعاد باسم وبشار للتغطية وفي الثانية أصلا الزواهرة يتجه بالكرة بعيدا عن المرمى ،،، وحارس بقيمة عامر شفيع يفترض ألا يرتكب مثل هذه الهفوات وبخاصة أن حكامنا ما شاء الله " واقفين على نقرة " ،،،
أكثر ما أسعدني في هذا اللقاء بكل أمانة أداء اللاعب محمود شلباية وذلك ليس انتصارا له على حساب بقية زملائه ولكن نظير ما واجهه من حملات قاسية تنتقص من قدراته بل هنالك من تطاول عليه بالشتائم ،،، وليتذكر الجميع أن شلباية ومنذ أشهر لم يتحصل على فرص خالصة للتسجيل لأن الفريق ككل لم يكن يقدم كرة قدم تقترب مما كان يقدمه الوحدات في السنوات الأخيرة ،،، وكالعادة ظهرت بصمات شلباية في المباريات الهامة من خلال تسجيله لهدفين في مرمى العمايرة واخر من ضربة مقصية رائعة في مرمى معتز ياسين وكلاهما من حراس منتخبنا الوطني ،،، وهنا أظن أنه بات الهداف الأكبر في تاريخ لقاءات القطبين إلا في حال أضاف عباقرة التوثيق في اتحاد الكرة ووسائل الاعلام أهدافا جديدة للاعبين اعتزلوا اللعب منذ سنوات عدة لكي تبقى الأفضلية بعيدة عن الوحدات حتى في مثل هذه الاحصائيات ،،،
قمة الوقاحة والسذاجة أن يتلاعب بعض الكتاب بالكلمات بهدف الترويج بأن ملعب الزرقاء هو ملعب الفيصلي وأن ستاد عمان يعتبر محايدا ،،، فكيف لعاقل أن يدعي ذلك في الوقت الذي لا يبتعد فيه مقر الفيصلي عن ستاد عمان بأكثر من 100 مترا ؟؟؟؟
على الهامش ،،،
الكابتن ثائر جسام نحبك ونحترمك نظير مشوارك مع الأخضر ولكن أن تصرح بأنك توقعت أن ينهي لاعبو الفيصلي مباراة الذهاب برباعية أو خماسية فهذا ما لم ننتظره منك بكل أمانة احتراما لمشاعر جماهير الوحدات التي لطالما هتفت باسمك من ناحية وكذلك فإن الأجهزة الفنية للقطبين دائما ما تتجنب الدخول في تصريحات مستفزة لأن ظروف لقاءات القمة لا ينقصها الشحن الزائد ،،، وقد سبق لك أن دربت الأخضر في مواجهة الفيصلي ولم نسمع منك مثل هذه التصريحات المستفزة ،،، ومن ثم ها نحن ننتظر تصريحاتك حول مجريات الأحداث في لقاء الإياب ؟؟؟
همسة ،،،
نستطيع الجزم بأن الموسم انتهى فعليا على المستوى المحلي ومخطىء من يعتقد غير ذلك ،،، لأن التجاوزات كانت كبيرة في مباراة القطبين والتي تبث على الهواء مباشرة وتستحوذ على اهتمام مئات الالاف من الجماهير ،،، فهل تنتظرون تعثر الفيصلي في مرحلة الاياب أمام بقية الفرق ؟؟ من هنا نتمنى على إدارة النادي والجهاز الفني العمل على تصويب أوضاع الفريق ورفده بأكثر من لاعب شاب في بعض المراكز وبالنسبة للاعبين المحترفين فالعوض بوجه الكريم وليت أننا لا نعطيهما الفرص على حساب لاعبينا الشباب الذين ينتظرون الفرصة وكم نحن بحاجة لهم وأظن ان نظرة بسيطة على فدائية الدميري وأحمد الياس في أرض الملعب كافية للحكم على دور روح الشباب في الفريق ،،،
اعتقد ان الفرصة مواتية في هذه الشهور المتبقية لنهاية الموسم ان نعطي الشباب فرصة الاحتكاك والبقاء منافسين في نفس الوقت على اللقب الصعب
ان لم نوفق في اللقب سنكون جهزنا فريق رائع للموسم المقبل وهذا اصبح ضروري بدل المحترفين الفاشلين مسبقآ
مشكور اخي ابو يزيد لجهدك في التحليل دائمآ
انتهى الدوري وخلص ....وطارت الطيور بأرزاقها فنتمنى ان تعطى الفرصة للشباب للظهور .... ارجو ان يعي اي مدير فني أن الإحلال هو خير وسيلة لتصويب الأوضاع في الفريق
ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لاتشتهي السفن
كتبت فاجازت و وفيت و كفيت
ولكن اعتقد اننا ما زلنا نعاني من مشكلة ازلية هي ان الوحدات لا يفوز في الوقت الذي من المفروض ان يفوز او يحافظ على الفوز
مباراة الاياب حملة في طياتها الكثير فالفريق لعب بشكل متوازن و لكن هل كان هناك طريقة اخرى نلعب بها اقل ما فيها ان يكون الوحدات المبادر للهجوم و طريقة 4 4 2 هي المثلى لعدم و جود خيار اخر في جميع الخطوط و هذا ليس اجتهادا من هشام انما لان هذا هو المفروض
و الشوط الثاني اخفق هشام بتبديلاته و كان هناك الف طريقة يتم التعامل بها و لكن دليل قلة خبرة هشام و عدم انتباهه لموضوع مصيدة التسلسل الذي واضح انها كانت من فكر باسم دليل على ضعف هشام وقلة خبرته في ادارة المباراة بالشوط الثاني وليس هذا فحسب
بل ان لاعيبي الخبرة بالفريق كان الاجدى بهم ان يتعاملوا مع مجريات الشوط الثاني بطريقة محتلفة تماما عما شاهدناه
عودة شلباية و الياس و الدميري و الردايدة هم ما اثلجوا صدورنا و كنت اكيد ساخالفك الراي بموضوع انتهاء الموسم لو الوحدات تاهل لدور الاربعة من بطولة الكاس و من فوقها الدوري كمان
بس الموضوع انتهى و اعتقد يجب الاستغناء عن جميع المحترفين و الزج بالشباب و التمهيد للاستغناء عن اللاعبين الكبار بالسن
بس الاهم هو ان نخلص من عناصر خراب البيوت في ادارة الوحدات فهم اكبر المشاكل لانه اللي جاب علي صلاح هو من يستحق انه يروح مش علي صلاح لحاله
كالعاده موضوع فوق المذهل من شخص "فاهم" شو بيكتب...واتفق معاك بكل ما كتبت، مع امنياتنا بالتوفيق للوحداتي في قادم المواعيد ولشباب الوحدات في اثبات وجودهم واتمنى من الله العلي القدير ان ينصر الوحدات بالدوري ...بعد ظلم الحكام بكاس الاردن..
نستطيع الجزم بأن الموسم انتهى فعليا على المستوى المحلي ومخطىء من يعتقد غير ذلك ،،، لأن التجاوزات كانت كبيرة في مباراة القطبين والتي تبث على الهواء مباشرة وتستحوذ على اهتمام مئات الالاف من الجماهير ،،، فهل تنتظرون تعثر الفيصلي في مرحلة الاياب أمام بقية الفرق ؟؟ من هنا نتمنى على إدارة النادي والجهاز الفني العمل على تصويب أوضاع الفريق ورفده بأكثر من لاعب شاب في بعض المراكز وبالنسبة للاعبين المحترفين فالعوض بوجه الكريم وليت أننا لا نعطيهما الفرص على حساب لاعبينا الشباب الذين ينتظرون الفرصة وكم نحن بحاجة لهم وأظن ان نظرة بسيطة على فدائية الدميري وأحمد الياس في أرض الملعب كافية للحكم على دور روح الشباب في الفريق ،،،
كلام سليم 100% , الجميع كان ينتظر ظهور منذر رجا و سمير رجا و ليث بشتاوي و غيرهم من الشباب الصغار لكن كما اسلفنا المشكله الكبرى في الوحدات هي الادارة