أهلاً بك في بيتك يا صقر ..... عودة ميمونة يا أخر العنقود
أهلاً بك في بيتك يا صقر ..... عودة ميمونة يا أخر العنقود - أهلاً بك في بيتك يا صقر ..... عودة ميمونة يا أخر العنقود - أهلاً بك في بيتك يا صقر ..... عودة ميمونة يا أخر العنقود - أهلاً بك في بيتك يا صقر ..... عودة ميمونة يا أخر العنقود - أهلاً بك في بيتك يا صقر ..... عودة ميمونة يا أخر العنقود
الأن وبعد أن عاد الصقر محمود شلباية رسمياً الى بيته وبعد ان وقع من جديد على كشوفات الأخضر كانت هذه الكلمات التي يستحقها هداف التاريخ الوحداتي رقم (1)
لم أعرف قدر معزتك أيها الصقر الأخضر إلا عند غيابك ، فسبحان من أرسل حبك إلى قلبي فجعلني أحد عشاقك لقد عشنا معك أياما جميله ، وأمجادا عديده ، فكيف بنا لا نقف بجانبك عند الشدائد ، ونمسك بيدك في وقت المحن والمصاعب .. الملاعب تناديك يا محمود .. لتجذب عشاقك بفنك الآسر .. ونستمتع بفن وحداتي خالص في محفل جميل وساهر
أنت من سحر العقول ودك الحصون وباغت الخصوم بسهامه الجارحه وأهدافه الماكره ..
أنت الفاتن في جيل قل فيه الإبداع ، وأنت الأروع في سجل عشاق الفن والامتاع ..
سر رغبتنا بوجودك على أرض الميدان هو أنك أنت من يضمن لنا بعد مشيئة الله - الانتصار ونحس معه بالثقة والأمان ،
فثق يا محمود ان اسمك سيبقى في ذاكرة كل محب لهذا الأخضر الكيان .. باختصار (أنت صعب النسيان )
يجب أن تعرف أنك أنت المتربع على عرش قلوبنا وأنت المهيمن على لب عقولنا ، فهنيئا لنا بك وهنيئا لك بعشاقك
مع اختلاف الآراء والميول الجميع اتفق على فنك ولعبك الذي أصابهم بحالة من الذهول .. دائما ما تصيب دفاعاتهم أيها الصقر بالهلاك .. حينما ترمي سهامك لتصيب بها تلك الشباك .. دكيت حصونهم وخلخلت دفاعاتهم ، حطمت غرورهم وخيبت ظنونهم ، فرفقا بهم أيها القناص الماهر والمهاجم الكاسر .. التعابير والكلام والحروف تتوقف عند وصف الصقر فهو أكبر منها بكثير