الرجال مواقف - أردوغان - الرجال مواقف - أردوغان - الرجال مواقف - أردوغان - الرجال مواقف - أردوغان - الرجال مواقف - أردوغان
رئيس الوزراء التركي أردوغان: مستعدون لعلاج كافة الجرحى الفلسطينيين سواء علاج نفسي أو جراحي ونحن قادرون على استيعابهم، فالأعداد لا تهمنا.هذا موقف من عشرات المواقف المشرفه التي وقفها أردوغان مع اهل غزه ومع القضيه الفلسطينيه الف تحيه لهذا الزعيم الحر وسيكتب التاريخ بأحرف من ذهب عن هذه المواقف الحره
وبعكس مواقف الزعماء العرب المتصهينين امثال الخسيس السيسي فسوف يكتب التاريخ ايضاً بأحرف من زبل هذه المواقف المخزيه
الدكتور احمد نوفل
كلمة في فوز أردوغان
هذا يوم أغرُّ مجيد، فرحتنا فيه بلا حدود..
ومثل هذا اليوم محروم منه العالم العربي، فالحكام إما معينون من أمريكا والصهاينة، وإما منتخبون بالتزوير، بنسب لا يحلم بها الفاروق العظيم، وهم مدمّرون لأوطانهم وشعوبهم، مبدّدون لثروات الأمة..
ولذلك فبقدر فرحنا لتركيا المسلمة وشعبها، بقدر ألمنا وحزننا لحرماننا من مثل هذه الفرصة وهذه المناسبة، فكم نحتاج من الجهد والسنين حتى نبلغ هذه النتيجة، ونصل هذا الهدف.
أردوغان رجل دولة من طراز فريد، بكاريزما هائلة، وتأثير كبير وشعبية طاغية، وموهبة قيادية عظيمة فائقة..
وقد توّج كل ذلك بإنجاز وأيّ إنجاز! فلا يكفي أن تكون ذا كاريزما وقد كان بعض زعمائنا كاريزميين، ولا أريد أن أقول ناصر حتى لا أُغضب الناصريين، ولكن بلا إنجاز. أما هذا القائد فقد نقل بلده واقتصاد بلده إلى المراتب الأولى في العالم، وزاد دخل المواطن التركي ثلاثة أضعاف، وزاد رصيد تركيا إلى عشرات البلايين من فائض الإنتاج.
لقد غدت تركيا بقيادته وزعامته ذات حضور وذات وزن، وإثنتان وعشرون دولة عربية بلا وزن..
فيا لفرحتنا له، ويا لحزننا على واقعنا.
أما موقفه من قضايانا، فكم تمنينا أن أحداً من الزعماء العرب وقف مواقفه، فموقفه من مهجري سوريا، وموقفه من غزة وحصارها، والآن تكفله بعلاج كل جرحى غزة.. يجعله محط أنظار الشعب العربي..
هذا يومٌ أغرُّ، وأعدُّه فيما أرى يوم نصر للإسلام والمسلمين، ولكنه على المجرمين كأمريكا وإسرائيل والعملاء الذين يحذّروننا من عودة العثمانيين، يومٌ أسود مدهامّ بهيم.
ونقول لهم: أعودة أمثال أردوغان، أم الخضوع لنتنياهو الشيطان، طالما أنه ليس بالإمكان إنجاز للعربان وقائد يملأ الفراغ والمكان، وينقلنا من دوائر النسيان..
وختاماً، مبارك أيها الزعيم العظيم، مبارك لكم يا شعب تركيا هذا الفوز المبين.. مبارك لكم يا أهل غزة هذا النصير والمؤازر الكبير.. مبارك لكم يا أهل فلسطين ويا شعب العرب ويا كل المسلمين.
والسلام عليكم ورحمة الله
الدكتور طارق السويدان
تهنئة من القلب لتركيا والأمة بالانتخابات النزيهة التي فاز بها أردوغان بأغلبية بسيطة ( وليس 98٪)!!
ولا عزاء للحكومات العربية التي دعمت خصومه