::: لا تترك النواسة مظوية ::: - ::: لا تترك النواسة مظوية ::: - ::: لا تترك النواسة مظوية ::: - ::: لا تترك النواسة مظوية ::: - ::: لا تترك النواسة مظوية :::
(0)
بعيدا عن حقيقة وجود الجزيرة "الثقيل" الذي يتأخر بثلاث نقاط ، والرومثا "المتصدر بنظر الجامهور الاي طا لي " المزاحم للاخضر بذات الرصيد (مع استبعاد حصوله على اكثر من مركز رابع ، مما يعزز نظرية "ابيش لحم إجمال").
(1)
رغم فارق النقاط الخمس التي يتقدم بها الخظر على منافسهم المباشر ايابا "الهذولاك" قبل انطلاق اياب دوري 2018، الا ان ترتيب توقيت مباريات الاسبوع الاول ايابا قد تعيد الامور الى المربع الاول ، ففوز الوصيفلي على اليرموك يوم الاربعاء وتعثر الاخضر بالتعادل او بالخسارة في الكرك يوم السبت الذي يليه سيجعل كل شيء ممكنا ايابا، خصوصا ان الويحدات على موعد مع مباراة ثأرية مع فريق غوار الطوشة الذي اخرج الاخضر من الكأس بطريقة مذلة على ارضه ثم مع وصيفلي نيبوشا في القويسمة في الجولة الثالثة!
(2)
حتى الان، لم ينجح الفريق المتخم بالاسماء بقيادة "ابي البهاء" في فك شيفرة الصغار ، فسقط امام الظباع واليرموك وذات راس في الدوري ، وخرج مجددا امام الظباع في الكاس ، في وقت نجح بتكتيف لافت للجزراوية والهذولاك بثنائية نظيفة!
(3)
من المعيب ان يخرج الاخضر من الموسم الحالي خالي الوفاض ( بطولة الدرع مجرد خشبة تنشيطية) ، في وقت ظفر الاخضر باللقب (3 مرات في السنوات الاربعة الاخيرة ) بقيادة اشباه ممرنين "الكوافير" مرتين و "البنشرجي" مرة ، وخسر اللقب الرابع بوجود الاسطورة"ابو مروة"
فهذا هو موسم التعاقدات بالكريك ذهابا وعلى ما يبدو ايابا (ثلجي + 3 صفقات اخرى ع النار) ، يضاف له الخلاص من اغلبية "صاحب النادي ابو فيراص" وانتهاء حقبة الشبيح وخسارة خليفته النخبوي ، اخشى ان نتمنى عودة اي منهما مع انتصاف مرحلة الاياب بعد تبخر الحلم باسترداد اللقب في وقت تبدو فيه الادارة ممثلة برئيسها "المشغول" قد سلمت القيادة لمجموعه من المراهقين تقوده الى غياهب المجهول!
عداك عن ان وضع "السير" يبدو اوهن من بيت عنكبوت ، فالاستقالة كانت حاضرة لمجرد خسارة في بطولة الكأس!
وحال "السير" هو امتداد لواقع الادارة التي تهزها اقل الاحداث، وتقلب الحق باطلا - والعكس- مع سهولة انتشار المعلومة مع وسائل التواصل ، ولعل اخرها ما حدث في قضية "جيفوفا" التي حولت او تكاد بعض "ملائكة" المدرج الوحداتي الى شياطين بمجرد "لايف" !
(4)
التجارب المريرة التي عايشها الاخضر في الكرك حتى بوجود المعلم "ابو علي" ، تجعلنا "كلكانين" من مباراة السبت ، خصوصا اذا "كملت" بتأهل الوصيفلي الى دوري ابطال اسيا في حال تجاوزه المتوقع لناساف الذي اقصى الاخضر من احدى بطولات كاس الشاي السيلاني سابقا !