تصريح لهشام عبد المنعم - تصريح لهشام عبد المنعم - تصريح لهشام عبد المنعم - تصريح لهشام عبد المنعم - تصريح لهشام عبد المنعم
الميدان - محلي
أكد هشام عبد المنعم المدير الفني لفريق الوحدات لكرة القدم بأن بطاقة التأهل لدور الأربعة لبطولة كأس الأردن لا تزال في الملعب وذلك عقب خسارة فريقه أمام الفيصلي مساء اليوم الثلاثاء (1-2).
وقال عبد المنعم بأن الوحدات كان قريبا من تعديل النتيجة حيث سنحت له عديد الفرص للتعديل لكن سوء الطالع حال دون الوصول لغاية التسجيل وخاصة تسديدة شلباية في الدقائق الأخيرة والتي أخرجها العمايرة بصعوبة.
وأعترف عبد المنعم بأنه فوجئ بتوقيت الهدف الأول الذي سجله الفيصلي في الدقيقة العاشرة عبر أحمد هايل ، مضيفا: قمت بدراسة نقاط القوة والضعف لدى الفيصلي ونبهت لاعبي الوحدات بأن الفيصلي يعتمد بعكس الكرات على القائم القريب، وهي الطريقة التي أحرز فيها الفيصلي هدفه الأول.. والجميع يتحمل مسؤولية الهدف.
وأوضح عبد المنعم بأنه راض عن أداء فريق الوحدات بصورة عامة حيث نفذ اللاعبون المطلوب منهم على أكمل وجه وأثبتوا قدرة فريق الوحدات على استعادة مستواه الطبيعي سريعا.
وبين عبد المنعم أن هذه المباراة تقام وفق شوطين ، خسرنا الشوط الأول (1-2) ونجحنا في تسجيل هدف بأرض الخصم وهي نقطة ايجابية ، ولا يزال أمامنا شوطا آخر قادرين فيه على انجاز المطلوب حيث نحتاج للفوز بهدف وحيد للتأهل وأعتقد بأن الفرصة سانحة بقوة.
وكشف عبد المنعم بأن الوحدات كان قريبا جدا في أكثر من مشهد لتسجيل هدف التعادل ،حيث دانت الأفضلية في الشوط الثاني للوحدات متحفظا بالوقت ذاته على بعض القرارات التحكيمية في بعض المواقف .
وعن سحبه لرأفت علي وأحمد عبد الحليم في الشوط الثاني رغم خبرتهما، قال عبد المنعم اللاعبين قدما ما عليهما ونبحث عن الإستفادة من خدماتهما بصورة أكبر في لقاء الرد المقرر يوم السبت القادم.
الاداء كان سيئاً جداً واذا كان الهدف الأول خطأ فما هي قصة الهدف الثاني
لأول مرة أرى الوحدات يلعب على مصيدة التسلل التي اخترقها لاعبي الفيصلي بالهدف الثاني
بصراحة ولا جملة تكتيكيه ولا هجمة منظمه فريقنا كان يلعب كل واحد على راسو وبمجهود فردي
شلبايه لوحده في الأمام ضايع بين مدافعينهم كان الأجدر بان يقوم هشام عبد المنعم بتقديم لاعبي الوسط البعيدين عن الرقابه الدفاعيه وهي الطريقة التي كثيراً ما نحرز فيها اهداف
انا برأيي ان الهدف الأول يسأل عنه شفيع وبشار ولا زالت أخطائهم تقتلنا وتذكرون خسارتنا الأخيرة في كأس الشاي من هؤلاء الاثنين تحديداً لعدم تفاهمهم ومزاجية شفيع بالخروج للكرات
برأيي المتواضع ان على هشام في حال رغبته بالعوده في مباراة الرد ان يعالج الفريق نفسياً لإخراجهم من الروح الإنهزامية وعدم الاكثرات للجماهير التي ألمت بهم في الفترةالأخيره
خصوصاً اقناع كابتن الفريق بالابتعاد عن العصبيه الزائده في المباريات الكبيره
وعليه تغيير خطة اللعب التي اصبحت مكشوفه للجميع