هل يأتي المنتخب التونسي إلى عمان بـ «الرديف»؟ - هل يأتي المنتخب التونسي إلى عمان بـ «الرديف»؟ - هل يأتي المنتخب التونسي إلى عمان بـ «الرديف»؟ - هل يأتي المنتخب التونسي إلى عمان بـ «الرديف»؟ - هل يأتي المنتخب التونسي إلى عمان بـ «الرديف»؟
هل يأتي المنتخب التونسي إلى عمان بـ «الرديف»؟
بعد غياب المحترفين .. الترجي والافريقي يتمسكان بـ (الدوليين)
عمان - محمد العياصرة- بات المنتخب الوطني لكرة القدم على موعد مع مواجهة «دون المتوقع» تجمعه ورديف المنتخب التونسي في (22) الجاري على ستاد عمان الدولي في اطار تحضيرات النشامى للدور الثالث من التصفيات الاسيوية المؤهلة الى مونديال البرازيل (2014).
وبعد ان كانت الاخبار المتطايرة من المعسكر التونسي تشير الى صعوبة وصول الضيوف الى العاصمة عمان بالتشكيلة الاساسية والاستعانة بـ «المحليين» في ظل غياب (8) لاعبين محترفين في الدوريات الاوروبية ترفض انديتهم التخلي عنهم بداعي ان المواجهة الودية المنتظرة لا تندرج ضمن الايام المحددة من الاتحاد الدولي «فيفا»، فان ذات السبب قد يحرم (8) لاعبين ايضاً من اندية الترجي والافريقي من مرافقة «نسور قرطاج» خلال رحلة الاردن المنتظرة.
وفي التفاصيل، يعود المنتخب التونسي للتجمع مجدداً مساء اليوم بعد فترة راحة منحها المدير الفني سامي الطرابلسي للاعبيه عقب المواجهة الودية التي جمعت نسور قرطاج مع منتخب مالي الاسبوع الماضي، لكن الطرابلسي وبحسب وسائل الاعلام التونسية كان يتوقع تغيب اللاعبين المحترفين خارج تونس، لكنه امام موقف معقد للغاية حالياً خاصة وان الاندية التونسية ترفض الاستغناء عن لاعبيها مستندة الى انظمة وقوانين الاتحاد الدولي والتونسي في نفس الوقت طالما ان المعكسر التدريبي الذي يبدأ اليوم وما يتضمنه من مواجهة ودية امام المنتخب الوطني لا يندرج في «روزنامة فيفا»، ما يعني ان الجهاز الفني للمنتخب التونسي قد يلجأ الى استقدام لاعبين غير موجودين في قائمة المنتخب بهدف انجاز «ودية» 22 الجاري.
ورشحت وسائل الاعلام التونسية ان يستعين الطرابلسي ببعض المحترفين في الخارج امثال وسام بن يحيى المتواجد في تركيا والذي ينطلق الدوري هناك بعد نحو شهر تقريباً، وينسحب الامر على حسين الراقد، ويضاف للقائمة عمار الجمل الذي لم يغادر تونس حتى الان لخلاف مع ناديه، فيما لم اي نادي محلي رفضه لتسريح اي لاعب دولي باستثناء الافريقي المرتبط بدورة ودية في الامارات بالتزامن مع موعد المباراة تقريباً، وينسحب الامر على الترجي الذي يشارك في دوري ابطال افريقيا وينتظر مواجهة مصيرية في 28 الجاري ورافضاً فكرة الاستغناء عن اي لاعب حالياً ياستثناء مجدي تراوي الموقوف عن المشاركة في اللقاء القادم، في حين اكدت بعض الصحف التونسية ان المسؤولين في الاتحاد التونسي يحاولون بكل الطرق الممكنة مع ادارتي ومدربي للترجي والافريقي سعياً لضمان اكبر عدد ممكن من اللاعبين الدوليين في الفريقين .. وبانتظار القائمة النهائية التي تضح غداً.
وبحسب المعطيات السابقة، فان المنتخب الوطني الذي يستعد لافتتاح مشوار التصفيات في 2 من الشهر المقبل بمواجهة العراق في مدينة اربيل لن يحقق الفائدة التي كان ينتظرها من مواجهة المنتخب التونسي والذي كانت التوقعات تشير الى دخول المواجهة بمنتخب المحليين على اقل تقدير، لكن اذا عجز الاتحاد التونسي عن حل مشكلة منتخبه خلال اليومين القادمين وجاء الى عمان بفريق رديف يفتقد للنجومية والتجانس، فان الجهاز الفني للمنتخب الوطني بقيادة حمد سيعول كثيراً على «ودية» 27 الجاري امام اندونسيا، في حين سيكون اتحاد كرة القدم اكبر الخاسرين بتحمل كافة النفقات المترتبة على زيارة المنتخب التونسي والذي يضم (35) شخص دون ان يحقق المنتخب الضيف الفائدة المرجوة والاحتكاك المطلوب للنشامى. المنتخب العراقي في قطر
.. ويوقع مع زيكو
في ذات الاتجاه، يصل اليوم الى قطر وفد المنتخب العراقي الذي يستعد لمواجهة اصحاب الارض في مباراة ودية تقام الجمعة المقبل في العاصمة الدوحة.
وتأتي المباراة في اطار تحضيرات المنتخب العراقي لمواجة النشامى في اربيل مطلع الشهر المقبل ضمن المجموعة الاولى من التصفيات والتي تضم ايضاً الصين وسنغافورة.
ويرأس الوفد العراقي رئيس الاتحاد ناجح حمود الذي يستعد بدوره للقاء المدرب البرازيلي زيكو مساء غداً تأهباً لتوقيع عقد تولي نجم منتخب السامبا الاسبق الادارة الفنية للمنتخب العراقي قبل اسبوعين فقط من مواجهة المنتخب الوطني، حيث اتفق الطرفان في وقت سابق على كافة التفاصيل المالية والادارية المتعلقة بتوقيع العقد وبانتظار اتمام بعض النقاط الثانوية العالقة -بحسب مصادر عراقية-.
ويضم الكادر التدريبي المشرف على المنتخب العراقي المدرب كاظم الربيعي، وعبد الكريم ناعم مدرب لحراس المرمى، وسردار محمد مدربا لللياقة البدنية، في حين شملت قائمة اللاعبين والمنتظر تثبيتها حتى مواجهة المنتخب الوطني كل من محمد كاصد وجلال حسن ومهند قاسم وباسم عباس وحسام كاظم وعلي رحيمة وسلام شاكر وفريد مجيد وسعد عطية و سامال سعيد واسامة جبار ومهدي كريم وعلاء عبد الزهرة وامير صباح و سامر سعيد وسعد عبد الامير وقصي منير ومثنى خالد وهوار ملا محمد واحمد اياد و يونس محمود وامجد راضي و كرار جاسم و حيدر رعد. المدرب الاسباني
كاماتشو واثق بـ»الصين» وعلى الطرف الاخر، اكد المدرب الاسباني خوسيه أنطونيو كاماتشو المدير الفني الجديد للمنتخب الصيني ثقته بالوصول برفقة «التنين» الى نهائيات كأس العالم.
وكان الاتحاد الصيني قدم المدرب الاسباني رسمياً الى وسائل الاعلام امس الاول لتولي مسؤولية تدريب المنتخب لمدة ثلاث سنوات، حيث ستكون المهمة الاولى لكاماتشو مواجهة سنغافورة قبل السفر الى العاصمة عمان لمواجهة النشامى في 6 المقبل.
وبحسب وكالة أنباء الصين (شينخوا)، اكد المدرب الاسباني سعادته بالمهمة الجديدة التي شكلت له تحدياً وضغطاً في الوقت نفسه، مشيراً الى ان الهدف الحالي هو الوصول الى مونديال البرازيل الى جانب المضي قدماً بخطة طويلة المدى.
يذكر ان كاماتشو كان لاعب مميزاً في ريال مدريد الأسباني قبل سنوات طويلة، ثم اتجه الى عالم التدريب والذي اصوله لقيادة المنتخب الاسباني منذ 1998 وحتى 2002، في حين كانت اخر تجربة للمدرب الاسباني برفقة نادي اوساسونا في «الليجا» والتي انتهت بالاقالة في شباط الماضي.
ومنح يو هونجتشين نائب رئيس الاتحاد الصيني مزيدا من الثقة إلى كاماتشو بتأكيده أن المدرب الأسباني سيستمر في منصبه حتى لو لم يتأهل للمونديال.
تشكيلة تونس تخلو من لاعبين أساسيين قبل مباراة ودية ضد الأردن
تشكيلة تونس تخلو من لاعبين أساسيين قبل مباراة ودية ضد الأردن - تشكيلة تونس تخلو من لاعبين أساسيين قبل مباراة ودية ضد الأردن - تشكيلة تونس تخلو من لاعبين أساسيين قبل مباراة ودية ضد الأردن - تشكيلة تونس تخلو من لاعبين أساسيين قبل مباراة ودية ضد الأردن - تشكيلة تونس تخلو من لاعبين أساسيين قبل مباراة ودية ضد الأردن
نعم اخي العزيز وهذا نص اخر للخبر:
وجه سامي الطرابلسي مدرب منتخب تونس لكرة القدم الدعوة إلى 17 لاعبا معظمهم ينتمون الى أندية محلية للمشاركة في معسكر إعداد قبل مواجهة الأردن في مباراة ودية يوم 22 أغسطس آب الجاري في عمان.
وتأتي المباراة في إطار استعدادات تونس قبل اللعب في ضيافة مالاوي في مباراة حاسمة بالتصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم إفريقيا عام 2012.
وشهدت التشكيلة التي نشرها الاتحاد التونسي لكرة القدم بموقعه على الانترنت اليوم الاثنين غياب أبرز نجوم الترجي ولاعبي الافريقي لانشغالهم بالمشاركة في دوري أبطال افريقيا وكأس الاتحاد الافريقي على الترتيب ومعظم اللاعبين في اندية اوروبية.
وتستعد تونس لخوض مباراة مصيرية ضد مالاوي على بطاقة التأهل الثانية عن المجموعة الحادية عشرة في أوائل شهر سبتمبر أيلول المقبل.
ويتقاسم الفريقان المركز الثاني في المجموعة بعشر نقاط لكل منهما وراء بوتسوانا التي ضمنت الصعود للنهائيات التي ستقام في الجابون وغينيا الاستوائية.