العمل الاداري الكروي ,,, ولماذا خسرنا بالاربعة ؟! - العمل الاداري الكروي ,,, ولماذا خسرنا بالاربعة ؟! - العمل الاداري الكروي ,,, ولماذا خسرنا بالاربعة ؟! - العمل الاداري الكروي ,,, ولماذا خسرنا بالاربعة ؟! - العمل الاداري الكروي ,,, ولماذا خسرنا بالاربعة ؟!
العمل الاداري الكروي ,,, ولماذا خسرنا بالاربعة ؟!
واقع مرير وخسارة مذله وهيبة فريق مفقودة ,, لعل تلك عنوانين من مئات العنوانين التي يمكن ان يتم انتقاؤها كي تكون مانشيت عريض لما بعد الخسارة المريرة امام الرمثا التي لم تكن بالحسبان رقما وكيفا في لقاء اغرورقت بعده اعين جماهير الاخضر التي ما لبثت تشاهد حزينة الوحدات يترنح ويفقد بوصلة البطولات بعد سيطرة على بطولات الكرة الاردنية خلال فترة زمنية امتدت لست سنوات متتالية. ما الذي حدث ولماذا وصل الوحدات للواقع المزري الذي يعايش . حقيقة بداية لا بد من الاشارة الى ان عملية الاحلال والتبديل لا تتاتى الا من خلال عملية ممنهجه ومدروسة مبنية على عدة عوامل وجب التوقف عندها وسنبرزها معا خلال هذا الموضوع التي سنناقش فيه جانبان الجانب الاول يختص بواقع الوحدات في الايام الراهنة اداريا ورياضيا والجانب الاخر ساتناول فيه بايجاز لقاء اليوم الذي تلقى خلاله الوحدات اثقل نتيجة خلال سنوات طويلة .
عمليا يشرف على الفرق الرياضية ما يسمى بالمدراء الرياضين وهو المسمى المتعارف والدارج في الاندية الاوربية الكبرى وما يعادله لدينا في واقعنا الوحداتي مسؤول نشاط كرة القدم الشخص المسؤول عن الفريق الاول , ولكن هناك فوارق جمة بين هذا وذاك وتتمحور حول الصلاحيات و هوية الاشخاص العاملين هنا وهناك فالمدير الرياضي بمفهومه المؤسسي والرياضي شخص يمتلك معرفة كروية منمقة وموسعة وصاحب فكر كروي يخوله من التعاطي مع دهاليز وخبايا كرة القدم بحيث يكون الشخص المسؤول عن الفريق الاول مطالب ببناء الفريق مستندا على صلاحيات مطلقة كاملة مع الاشارة الى مبدا المحاسبة باعتباره موظفا يتقاضى راتبا من النادي الذي يعمل له ... هنا فان عمل المدير الرياضي وباعتباره صاحب صلاحيات يكون وفق اسس واضحة المعالم بحيث يتم وضع خطط بعيدة المدى تتوافق مع امكانية النادي التقنية والمادية فالفرق الكبرى والتي تمتلك المال تعتمد بالدرجة الاولى على انتداب اللاعبين القادرين على اثراء الفريق دون الحاجة الى الاعتماد على الفئات العمرية في النادي وذلك ناجم عن السيولة المادية فيما تتوجه الفرق الرياضية الاقل شانا والتي لا تمتلك السيولة المادية مقارنة بالفرق الكبرى صوب الفئات السنية بحيث يكون هناك اهتمام في تخريج المواهب للفريق الاول دون اغفال توكيل ما يسمى بالكشافين الرياضين لانتداب المواهب التي تنتمي للاندية الاخرى الاقل شانا والتي تنتمي للدرجات الدنيا , الكشافين الرياضين يتم انتقائهم بعناية فائقة ولعلي اشير الى تميز اندية بورتو البرتغالي حاليا واياكس الهولندي وبوصفهم الاندية الانجح في انتداب المواهب الشابه نتيجة امتلاكهم كشافين من اصحاب الاختصاص , ما اشرت اليه فقط كبارقة سريعة وتمهيد لقول التالي بان واقع النادي وعراقته وامكانياته المادية وجماهريته مقارنة بالاندية الاخرى هي الفيصل هنا, لنقس الوضعية السابقة على نادي الوحدات والذي يعتبر من الاندية الكبيرة بحيث يسعى الوحدات دوما الى تحقيق الالقاب وهو المطلب الجماهيري الدائم بحيث ان المركز الثاني في نهاية الموسم يعد بمثابة الصدمة للجماهير الخضراء , اما ماديا فواقع الاخضر مزري للغاية وبالتالي نجد المعادلة تتشكل من طرفي النقيض وحداتيا فناد كبير يتمتع بشعبية جارفة ومطالب بتحقيق الانتصارات على الدوم وفي ذات الوقت لا يمتلك المال الكافي لانتداب اللاعبين فالمعادلة هنا بالتالي يجب ان تكون وسطية كنتيجة ومحصلة وعليه يتوجب على الوحدات ككيان اداري العمل على تخريج اللاعبين من الفئات السنية والعمل على تدعبم الفريق بالمواهب الاستثنائية من الاندية الاخرى وحقيقة نجد ان ما اسلف كواقع ممنهج نفتقده في الوحدات والاكثر غرابة عملية استقطاب اللاعبين المحليين والمحترفين التي تكون بطريقة عشوائية وغير مدروسة لعدم دراية المجلس للاسف بامكانيات اللاعبين الذين يتم التعاقد معهم والشواهد كثيرة من خلال تعاقدات لم تكن بالمستوى المامول وبالتالي اهدار المال في غير موضعه وعدم منح الفرصة للاعبين اصحاب المواهب الذين يتم تخريجهم من الفئات السنية .
كي الخص ما اود الاشارة اليه وفقا لما اسلفت فنادي الوحدات يحتاج الى ثورة كبيرة في المجلس الاداري من خلال ايعاز مسالة ومهمة الاشراف على الفريق الاول الى اصحاب الاختصاص والقادرين على بناء الفريق وفقا ما يقتضيه الواقع والحاجة , وهنا فان المعطيات وحداتيا تتطلب العمل فورا على تشكيل فريق يكون خليطا من اصحاب الخبرة القادرين على العطاء لسنوات عديدة والاعتماد على اللاعبين الشبان اصحاب الموهبة الفذه وهنا نعود الى مسالة دراية المدير الرياضي بعلم واصول اطلاق الاحكام على اللاعبين اصحاب الموهبة وهنا احبذ الاشارة الى اللاعبين الشبان التسع الذين ينتمون لمنتخب الشباب واريد التاكيد على ان المتابعة الحثيثة تؤكد بما لا يدع الشك ان اللاعبين الذين لم يتم منحهم الفرصة هم الاقدر على اثراء الفريق لسنوات عديدة قادمة وهم الاحق فعليا من منح الفرص من زملائهم الذي لم يثبتوا النجاعه المطلوبة باستثناء الشاب رجائي عايد . واقعيا فان لاعبين بقيمة احمد سريوة , صالح راتب , سمير رجا ومنذر رجا اضافة رجائي عايد يستحقون الفرصة وقادرين باذن الله من تشكيل الاضافة في حال منحوا الفرصة , وللاشارة الى مميزات وامكانيات اللاعبين الخمس السابقين نشير مثلا بان سريوة من القلائل الذي يؤدي فوق رقعة الملعب بشكل طولي اي نحو العمق واللاعب القادر على التمرير الطولي وبالعمق الاكثر تاثيرا وهو القادر دائما على احداث الفارق من خلال امداد زملائه بالكرات البنينة الخالصة والاخير اللاعب الاميز محليا في ايجاد الحلول ودقة التمرير . فيما يبرز سمير رجا بدوره القيادي في منتصف الملعب وقدرته على ضبط الايقاع والتحكم في رتم اللقاء . هي مجرد ابرازات لمزايا لاعبين لم يمنحوا الفرصة وللقول والتاكيد ان خبرة المجلس الاداري كرويا وتحديدا العاملين في النشاط وقدرتهم على انتقاء الافضل من المواهب وتخريجهم للفريق الاول الامر الفيصل هنا .
عودا على بدء ومناقشة ما حدث في لقاء الامس امام الرمثا وهنا حقيقة حدث من توجست منه مطولا من اثر غياب باسم فتحي اللاعب الاميز في صفوف الخط الخلفي والذي لا يمكن بحال من الاحوال تعويض غيابه لادواره المتعدده في البناء الهجومي والتمركز المثالي وتغطية اخطاء زملائه في الخط الخلفي وبالتالي حقيقة كان لغياب فتحي الاثر الاكثر مقارنة بباقي زملائه لغياب المعوض كما اسلفت . عموما التشكيلة التي اقحمها الكابتن عبد الله ابو زمع كانت مغامرة كبيرة ولم تكن بالحسبان حقيقة ولا اعتقد ان هناك من توقع ان يتم الزج بهذه الكوكبة من اللاعبين الشبان دفعة واحده دون الاستعانه ولو بعنصر او اثنين من اصحاب الخبرة من امثال البرغوثي والسباح بعيدا عن ارهاصات عدم الجاهزية البدنية وعدم التوفيق لكلاهما مؤخرا الا ان وجود اصحاب الخبرة في الخطوط الثلاث امر لا بد منه لتوفير الحلول وتخفيف لضغوط على اللاعبين اصحاب الخبرة المتواضعة . فالوحدات افتقد للاعبين اصحاب الخبره في خط المنتصف الامر الذي زاد من العبء على الواعد رجائي عايد الذي اختلطت عليه الادوار باختلاف تمركزه الذي تغير في اكثر من مشهد فتم تغيير مركزه في اكثر من فترة ومنية خلال اللقاء من لاعب ارتكاز صريح الى لاعب ارتكاز بواجبات هجومية على فترات متقطعة من زمن اللقاء الامر الذي زاد من الضغط الذهني على اللاعب الذي كان رغم ذلك الاميز مقارنة بزملائه الذين شاركوا ولم يقدموا المامول منهم وحقيقة لا اريد سن السكاكين ولكن اريد التاكيد على حالة التضخيم وللهالة الاعلامية المبالغة التي حظي به البعض من اللاعبين الشبان الامر الذي ساهم بمنح الفرص بشكل غير متكافىء وغير متساو بل تم اقصاء اللاعبين اصحاب الموهبة بحق كما اشرت سابقا . حقيقة ما فاجئني تواضع الامكانيات البدنية للاعبين الشبان والذين ورغم صغر سنهم الا انهم يفتقدون لبديهات كرة القدم من وجوب تادية الواجب الدفاعي من خلال الضغط المباشر على اللاعب المستحوذ على الكره والعودة للاسناد الدفاعي وهي الامور التي غيبت عن اداء اكثر من لاعب شاب .
حالة الوهن في الخط الخلفي كانت السبب الرئيس في ولوج جل اهداف الرمثا وتحديدا الاهداف التي جاءت في شوط اللقاء الاول في ظل سوء تمركز وحالة تخبط عابت اداء مدافعينا في حين كان للتغير التقني الذي اجراه الكابتن عبد الله ابو زمع في الشوط الثاني اثرا واضحا في تردي الوضعية الدفاعية للوحدات وذلك بسحب احمد ديب والزج بعبد الفتاح بحيث تمركز الياس كظهير ايسر فيما تم الاعتماد على رجائي كلاعب ارتكاز وحيد في خط المنتصف وحقيقة فان الاداء الهجومي للوحدات تحسن بدخول عبد الفتاح والذي برغم عدم الجاهزية الا انه قدم المطلوب وقدم الاضافة فيما كان الاعتماد على رجائي وحيدا في خط المنتصف وفي ظل عدم تادية لاعبين المنتصف الواجبات الدفاعية السبب في المساحات التي كانت متوفرة للاعبين الرمثا والذي فاقم من مصاعب الوحدات التخبط الدفاعي وبالتالي وجد لاعبوا الرمثا المنفذ نحو مرمى قنديل .
لن اسهب كثيرا في تحليل اللقاء لعدم رغبتي بتفصيل الاخطاء بالاشارة الى الاسماء لعدم الاسهام في التاثير سلبيا على معنويات اللاعبين وتحديدا الشبان ولرغبتي بان ياخذ الجانب الاداري الحيز الاكبر في النقاش لتاثيره المباشر في وضعية الوحدات المتردية بحق راجيا عدم الاساءة لاي كان .
اخي الكريم لؤي
الله يعطيك العافيه
اذا بتسمحلي أضيف يجب ان يكون المدير الإداري موظف براتب شهري ولا نريده متطوع وان يتم اختيار المدير الإداري للفريق من أصحاب لأخبره بالنادي ولدينا والحمد لله عشرات اللاعبين القدماء القادرين على شغل هذا المنصب وعندهم القدرة على النجاح بعون الله وهناك أسماء كثيره ما في داعي اذكرها هنا
أضف إلى ذلك لجنة احتراف بمعنى الكلمة من اجل التعامل مع اللاعبين الشباب باحترافية مطلقه
ثم طبيب نفسي وهذا ليس عيبا فكل الفرق الكبيره العربية والأجنبية لديها طبيب نفسي وهذا لا ينتقص من لاعبينا
واهم شئ العمل على توعية الهيبه العامه من اجل فرز أداره قويه قادره على الوصول بالوحدات إلى بر الأمان
شكرا لؤي
نسينا او تناسينا ان الدوري الاردني اصبح دوري محترفين وما اود ان اتطرق اليه هو العقد بين ادارة النادي واللاعب فقط .
كيف نطالب بفريق يخدمنا لعدة سنوات وهذا لا يمكن ان يتحقق سوى موسمين او ثلاثة كأقصى حد ومن ثم التجديد المتواصل طالما اننا نادي محترف .
عندما ينتهي عقد باسم بعد موسم ونصف وقويدر بعد موسم ونصف ورافت بعد نصف موسم وشلباية كذلك وبعض اللاعبين بعد ثلاثة مواسم وهكذا اذاً لنتفق ان السوق الرياضي يحتاج لتغييرات سنوية .
الوحدات لديه مجموعة شباب مميزين لكن هؤلاء لن يكونو الحل النهائي لانهم ليسو الوحيدين في الدوري الاردني وهناك اندية تمتلك لاعبين شباب ومميزين ووجب ان تكون العين عليهم وهل نحن افضل من ريال مدريد وبرشلونة ومانشستر وووو اوروبياً ولماذا هذه الاندية الاوروبية لا تعتمد على شبابها فقط ولا تجدها تبحث عن لاعب هنا او هناك يكون فعالاً للفريق وضربة الموسم .
في البداية اصدر نادي الوحدات قرار اطالبه التخلي عنه وهو اعلى صفقة ثلاثين الف على ما اعتقد وهو امر مرفوض نهائياً في السوق الرياضي المحلي على وجه الخصوص .
ثم انتقلنا بقرار اعلى قيمة عقد للاعب محترف اعتقد اربعين الف ويا ترى من هو ذلك المحترف الذي يقبل بهكذا مبلغ سوى انه مارر من جانب لاعب محترف .
ثم اصبحنا نصر على الدوام ان الشباب هم من سينقذون الوحدات وسينقلونه الى وضعية افضل وسيكون الرهان خاسراً عليهم بالتأكيد لسبب مهم ان هناك شباب في اندية اخرى مميزون ايضاً بل ومنهم من اثبت روعته لكن اين نحن من نجوم يغردون خارج السرب الوحداتي ولماذا اصبح اصطيادهم امر صعب للغاية .
ان اردنا ان نعود لمنصات التتويج يجب ان نضع مخطط حقيقي وليس كلام لا معنى له
الشباب هم نواة المستقبل نعم ولكن هناك من يستحق ان يتواجد معنا ويلبس الكلر الاخضر اذاً هل كبريائنا سيمنعنا من طلب التعاقد معه لثلاثة مواسم على اقل تقدير ام فقط سنقول لدينا شباب وسنكتفي بهذا .
حقيقة هناك لاعبين كبار جداً في الدوري الاردني مكانهم الوحدات حتى يكونو صفقات رائعة ومميزة جداً ويكون لشبابنا دوراً كبيراً دون ان نحملهم فوق طاقتهم ثم نتجاهل اننا في دوري المحترفين وليس دوري هواة .
الوحدات بحاجة لاعادة تقييم شاملة تبدء من حراسة المرمى وتنتهي في رأس الحربة .
الوحدات بحاجة للتخطيط السليم وليس اسلوب الفزعة .
لاعبين امثال بلال عبد الدايم واحمد ديب لا اعلم ما هي الاضافة التي شكلوها حتى يبقو مع الوحدات .
لاعب مثل محمود شلباية الغالبية يطالبون بوضعه على مقاعد البدلاء رغم انه لا بديل له حالياً سوى لاعبين شباب عاجزين عن البروز كما برز محمد مصطفى في الجزيرة ومصعب اللحام في الرمثا و احمد سمير في الجزيرة وهناك شباب في اندية اخرى استطاعو ان يثبتو انفسهم واقدامهم وقيادة انديتهم لنتائج مرضية .
فعلياً الدوري لم ينتهي ولكن منطقياً شباب الاردن يسير بخطى ثابتة نحو اللقب وعليه ماذا بوسعنا ان نفعل للموسم المقبل حتى نعود للفوز بالالقاب ونفرض هيمنتنا من جديد لثلاثة مواسم مقبلة على اقل تقدير ؟مع انتهاء الموسم الحالي ليكون هناك بعض الخطوات ان ارادو وحدات القاب وسيطرة !
1- عدم تجديد عقد بلال عبد الدايم .
2- عدم تجديد عقد احمد ديب .
3- عدم تجديد عقد محمود شلباية .
4- عدم تجديد عقد محمد جمال .
5- انهاء عقد عامر ابو حويطي .
6- لفت نظر للاعب محمد الدميري .
7- لفت نظر للاعب احمد الياس .
8- لفت نظر للاعب عامر شفيع .
9- تحويل اللاعب رافت علي ليكون مشرفاً في الفئات العمرية او مساعد مدرب للفريق الاول .
في المقابل لتكون لنا تطلعات ايجابية وبعيداً عن العاطفة التي لن تخدم الوحدات نهائياً .
1- التعاقد مع اللاعب عدنان عدوس لأربعة مواسم مقابل 100 الف دولار واعتقد ان المبلغ منطقي واللاعب سيرحب كونه اخر موسم له مع البقعة .
2- التعاقد مع لاعب ذات راس اتوقع اسمه ابو كبير لمدة اربعة مواسم بمبلغ 80 الف دولار وسيكون هذا اللاعب الافضل بين جميع لاعبين الاردن ولكم ان تتابعو مستواه المذهل ووجوده مع فريق ذات راس مع تقديرنا لهم لم يعرفه الكثير بسبب ذلك .
3- التعاقد مع اللاعب حازم جودت لاربعة مواسم وهو الان بين ايدينا مقابل 80 الف دولار واقناعه بذلك مع اعطائه الفرصة للاحتراف ان اتاه فرصة احتراف مناصفة الصفقة بين اللاعب والنادي .
4- فتح المفاوضات من جديد لمحاولة التعاقد مع اللاعب محمد مصطفى لاعب الجزيرة لاربعة مواسم مقابل 150 الف دولار للجزيرة و 80 الف دولار للاعب محمد مصطفى .
اعتقد مثل هذه الصفقات وعلى مدى اربعة اعوام لن تتجاوز النصف مليون دولار وقد نقوم بإعارة لاعب مثل حسن عبد الفتاح لموسم مع احد الاندية الخارجية ويعود علينا تكاليفهم الاربعة مواسم
نظرياً ماذا سيكون الوحدات بعد التعاقد مع عدنان عدوس افضل ظهير حالياً في المملكة و المدافع محمد مصطفى و لاعب الارتكاز حازم جودت ومعهم الحل الامثل للاعب هداف منتظر واقصد ابو كبير مضاف لهم بقية نجوم الفريق سيكون الواقع الوحداتي مغاير تماماً للواقع الحالي المأساوي .
في المجمل من يعتقد ان المتواجدين حالياً سيقدمون شيئاً فهم مخطئون ولن يتقدم الوحدات سوى بتدعيم صفوفه بلاعبين نعرف مستواهم وماذا ممكن ان يقدمو لنا افضل من لاعبين مسمى محترفين من دول شقيقة لن نأخذ منهم اي اضافة فنية للاسف .
الدوري الاردني حالياً زاخر بالمواهب والوحدات بحاجة لوقفة مع الذات وعدم المكابرة
بالفم المليااااااااااااان
نحن بحاجة لتجهيز شبابنا للموسم المقبل شريطة التعاقد مع ثلاثة او اربعة لاعبين من الاندية المحلية لتدعيم الفريق على ان لا يقل التعاقد مع اي لاعب من الاندية المحلية عن ثلاثة مواسم .
موضوع رائع ولكن مع ما تفرزه الانتخابات بنادي الوحدات غير قابل للتطبيق شبابنا بحاجه للخبره والذي لن يكتسبوها الا بلعب مباريات قويهكمباراه اليوم ولكن نقص اللياقه كان سبب الخساره وهذا لا يتحمله ابو زمع
وما دخل أبو زمع بلياقة اللاعبين ولم يكد بضع أيام على استلامه ؟!!
بوركت اح لؤي الحمود على الطرح وكل جمله قلتها كانت في مكانها الصحيح فمتا يكون لدينا اداري محترف ومنفتح وملم بكل كبيرة وصغيره بامور الكره والادارة نتمنا ان يكون القادم افضل للوحدات
صراحة أخي أن الأزمة في الواقع أزمة إدارية عميقة جدا ومتجذرة وتحتاج للعلاج "الكيميائي" .
وفريق كرة القدم ليس سوى واجهة لعمق الأزمة، التي وصلت إلى نخاع العظم، ومالم تتم المعالجة المنهجية التي قد تستدعي بتر بعض أطراف المريض على أمل شفاء باقي الجسم فإننا سنبقى نراوح مكاننا ...
سبق وأن ناديت لمؤتمر متخصص لدراسة وتشخيص المرض ووضع خطة العلاج التي قد تحتاج لبعض التضحيات، وقد تحتاج لزمن أطول من عمر هيئة إدارية واحدة، ومن هنا فالعلاج يجب أن يكون خطة استراتيجية منهجية تلزم الهيئات الادارية القادمة باتباعها دون تحريف... فهل ثمة عقلاء ومخلصين جاهزين لمثل هذه التضحية ......؟
أتفق مع معظم ما تفضلت به وما ذهب إليه الأخوة في ردودهم وأجد أن الأخ (قلب أخضر) قد تكلم بلساني بالنسبة لفريق كرة القدم، وأثني على كلامه...
عمليا يشرف على الفرق الرياضية ما يسمى بالمدراء الرياضين وهو المسمى المتعارف والدارج في الاندية الاوربية الكبرى وما يعادله لدينا في واقعنا الوحداتي مسؤول نشاط كرة القدم الشخص المسؤول عن الفريق الاول , ولكن هناك فوارق جمة بين هذا وذاك وتتمحور حول الصلاحيات و هوية الاشخاص العاملين هنا وهناك فالمدير الرياضي بمفهومه المؤسسي والرياضي شخص يمتلك معرفة كروية منمقة وموسعة وصاحب فكر كروي يخوله من التعاطي مع دهاليز وخبايا كرة القدم بحيث يكون الشخص المسؤول عن الفريق الاول مطالب ببناء الفريق مستندا على صلاحيات مطلقة كاملة مع الاشارة الى مبدا المحاسبة باعتباره موظفا يتقاضى راتبا من النادي الذي يعمل له ... هنا فان عمل المدير الرياضي وباعتباره صاحب صلاحيات يكون وفق اسس واضحة المعالم بحيث يتم وضع خطط بعيدة المدى تتوافق مع امكانية النادي التقنية والمادية فالفرق الكبرى والتي تمتلك المال تعتمد بالدرجة الاولى على انتداب اللاعبين القادرين على اثراء الفريق دون الحاجة الى الاعتماد على الفئات العمرية في النادي وذلك ناجم عن السيولة المادية فيما تتوجه الفرق الرياضية الاقل شانا والتي لا تمتلك السيولة المادية مقارنة بالفرق الكبرى صوب الفئات السنية بحيث يكون هناك اهتمام في تخريج المواهب للفريق الاول دون اغفال توكيل ما يسمى بالكشافين الرياضين لانتداب المواهب التي تنتمي للاندية الاخرى الاقل شانا والتي تنتمي للدرجات الدنيا , الكشافين الرياضين يتم انتقائهم بعناية فائقة ولعلي اشير الى تميز اندية بورتو البرتغالي حاليا واياكس الهولندي وبوصفهم الاندية الانجح في انتداب المواهب الشابه نتيجة امتلاكهم كشافين من اصحاب الاختصاص , ما اشرت اليه فقط كبارقة سريعة وتمهيد لقول التالي بان واقع النادي وعراقته وامكانياته المادية وجماهريته مقارنة بالاندية الاخرى هي الفيصل هنا, لنقس الوضعية السابقة على نادي الوحدات والذي يعتبر من الاندية الكبيرة بحيث يسعى الوحدات دوما الى تحقيق الالقاب وهو المطلب الجماهيري الدائم بحيث ان المركز الثاني في نهاية الموسم يعد بمثابة الصدمة للجماهير الخضراء , اما ماديا فواقع الاخضر مزري للغاية وبالتالي نجد المعادلة تتشكل من طرفي النقيض وحداتيا فناد كبير يتمتع بشعبية جارفة ومطالب بتحقيق الانتصارات على الدوم وفي ذات الوقت لا يمتلك المال الكافي لانتداب اللاعبين فالمعادلة هنا بالتالي يجب ان تكون وسطية كنتيجة ومحصلة وعليه يتوجب على الوحدات ككيان اداري العمل على تخريج اللاعبين من الفئات السنية والعمل على تدعبم الفريق بالمواهب الاستثنائية من الاندية الاخرى وحقيقة نجد ان ما اسلف كواقع ممنهج نفتقده في الوحدات والاكثر غرابة عملية استقطاب اللاعبين المحليين والمحترفين التي تكون بطريقة عشوائية وغير مدروسة لعدم دراية المجلس للاسف بامكانيات اللاعبين الذين يتم التعاقد معهم والشواهد كثيرة من خلال تعاقدات لم تكن بالمستوى المامول وبالتالي اهدار المال في غير موضعه وعدم منح الفرصة للاعبين اصحاب المواهب الذين يتم تخريجهم من الفئات السنية .
وضعت يد على الجرح اخ لؤي ... لا مدراء رياضيين أكفاء ... وتستمر جدلية استقطاب لاعبين واستنزاف اموال النادي دون الالتفات الى مخزون الوحدات من المواهب الفذة .. وبكل أسف ستستمر المعاناه ما لم نضع العربة خلف الحصان.
موضوع رائع..
حقيقة لو كانت ادارتنا تقرا وتنفذ بعض الافكار من خيرة شباب الوحدات لتغير الحال منذ مدة..
موضوع المدير الرياضي او الاداري الكفؤ وبراتب شهري اذكر بان الاخ ابوعمار نادى به مرارا وتكرارا خلال السنتين الماضيات..