زعيم الغلابى و"محور الشر" - زعيم الغلابى و"محور الشر" - زعيم الغلابى و"محور الشر" - زعيم الغلابى و"محور الشر" - زعيم الغلابى و"محور الشر"
- بعض الأعضاء (السابقين ) في إدارة نادي الوحدات يعتقد أن النادي تحت وصايته وأنه أولى من غيره في التربع على كرسي الإدارة لمجرد أنه قضى سنوات طويلة في النادي ويظن أن الأقدمية تمنحه الشرعية ليتصرف كما يشاء تماماً مثل موظف يعمل في شركة عامة لسنوات طويلة ليقنع نفسه أن الشركة صارت من أملاكه الشخصية وأن أي جيل جديد قادم ليسوا سوى دخلاء. لهؤلاء نقول أن الشرعية ليست بالأقدمية وأن الكفاءة هي المعيار الأول. "الحرس القديم" في نادي الوحدات سبب رئيسي في تقييد حركة النادي لأنه لا يؤمن بالتجديد ولا يؤمن بالآخر ومعنيٌ فقط باحتكار السلطة والادارة والسيطرة المطلقة فقط لأنه موجود بالنادي قبل غيره. حب الذات وعشق المنصب سمات لهذا المرض المزمن فكم من الكفاءات والعقول والمخلصين تم تهميشهم بسبب حالة "الالتصاق المرضي" بكرسي الإدارة؟ وبسبب وهم الأقدمية؟ شجرة مثمرة حديثة السن أفضل بمراحل من أشجار معمرة غير مثمرة وغير منتجة تستهلك الماء وتحتل مساحة كبيرة بغير فائدة بل وتمنع الغير من أن يكون منتجاً ومفيداً.
- اسمع كثير لفظ "الغلابى" داخل النادي للايحاء بأن من يتزعم هؤلاء الغلابى هو ممثل حقيقي للاغلبية وللناس البسطاء فهل هناك شريحة أخرى غير الغلابى بنادي الوحدات يمثلها زعيم اخر؟ وهل الذين هم خارج هذا التصنيف وهذه الشريحة عبارة عن "محور شر" يقابل شريحة الغلابى؟ وهل الإدارة في نادي الوحدات تؤول في النهاية لمن يزور بيوت الأجر أكثر من غيره؟ ولمن يجامل في الأفراح والمناسبات؟ أم أن الادارة علم وأصول ومنهج؟ وهل يجوز مثلا أن يقوم معلم التربية الاجتماعية بتدريس مادة الرياضيات أو الفيزياء أو الإدارة؟
- بعض أعضاء مجلس الإدارة السابقين يتعامل مع النادي بعقلية "استعمارية" لأنه يملك "قوات" كافية لفرض وجوده على الأرض حتى وإن أظهر أداؤه خلال سنوات طويلة أنه لا يصلح لإدارة "دكانة" في حي شعبي.
- مشكلة الوحدات الأزلية والمزمنة كانت ولا زالت في الإدارة وعقلية أعضاءها وبقية الأمور من مشاكل أجهزة فنية ولاعبين ليست إلا أعراض جانبية تزول بزوال المسبب.
- خلاصة الحديث تعيين زعيم الغلابى بهذه الفترة هي انتصار لطرف على اخر بالانتخابات القادمة ...
لكل زمان دوله ورجال والبقاء لصاحب العطاء وليس لصاحب الغطاء وهناك كثيرا من الاشخاص لا يترجلون لانهم يستكبرون ويكابرون هذا الوحدات يا ساده صنعه جمهور
لا يترجل
كما قلت اخي الكريم
الامر واضح....بدأ التجهيز للكولسات الانتخابية....وللاسف السيد البياري كان رئيس سابق وهو يعلم تماما الكولسات الانتخابية ...وتعيين شخص بمنصب رغم ان الكابتن خالد سليم هو معين بنفس المنصب ما هو الا ارضاء طرف والمشاركة في دعم طرف على الاخر
.
ما افرحنا خلال اللجان المؤقتة السابقة انها كانت تعمل لتسيير الامور ضمن اخلاقيات والتزامات اللجان دون النظر بتاتا او دعم اي طرف على حساب الاخر
.
اما الان فالامر واضح.....حتى تعيين رائد عساف ك مدرب متطوع في الفئات عليه اكثر من علامة استفهام!!!!! وقد يكون البديل لما يحدث من تطورات
.
لن ينجح الوحدات طالما هنالك عقليات تتعامل معه كانه مزرعه خاصة وشكرا
لم اشعر يوما بالأطمئنان على الوحدات الا برئاسة الدكتور بشار الحوامده
والله لم التقيه في حياتي وانا فقط وحداتي وشعوري هذا ينبع من كوني احب ان تتكلم الأعمال عن نفسها
الوحدات يستحق الأفضل والوحدات لا ينكر فضلا ولكن الوحدات يجب ان يكون في مكان آخر لو ان هناك ادارة محترفه وهمها الوحدات
وليس تسيير اعمال ومصالح ووجاهات
متى يمكن لشخص مثل تكلكوش ان يعي انه مكروه وغير مرغوب فيه وصورة الوحدات لفتح النفس وهو يسدها ......
يا صديقي العزيز لا اعتقد ان اي وحداتي سوف ينسى مدى الضرر الذي تسببت به القضية التي على اساسها لا زلنا نعاني من عدم الاستقرار وقدوم الادارات المؤقتة بحلوها ومرها وبالتالي هذه الفئه ولو خلفها كل القوات المحمولة فلن تنجح بالانتخابات القادمة وكلامي للحفظ
يا صديقي العزيز لا اعتقد ان اي وحداتي سوف ينسى مدى الضرر الذي تسببت به القضية التي على اساسها لا زلنا نعاني من عدم الاستقرار وقدوم الادارات المؤقتة بحلوها ومرها وبالتالي هذه الفئه ولو خلفها كل القوات المحمولة فلن تنجح بالانتخابات القادمة وكلامي للحفظ
يكفي انه الوحيد الذي اقام دعوه على النادي للتسابق على كرسي الرئاسه للاسف وعلى ذلك فقد الكثير من محبيه كونه خذل الاكثريه .
يا صديقي العزيز لا اعتقد ان اي وحداتي سوف ينسى مدى الضرر الذي تسببت به القضية التي على اساسها لا زلنا نعاني من عدم الاستقرار وقدوم الادارات المؤقتة بحلوها ومرها وبالتالي هذه الفئه ولو خلفها كل القوات المحمولة فلن تنجح بالانتخابات القادمة وكلامي للحفظ
يا حبيب لو ابو الغلابه اراد له ان يعود سيعود وان اراد لريس اخر على كيفه سيكون <<فا لا تغلب حالك ادعي ربك يوفق الوحدات وبس
- بعض الأعضاء (السابقين ) في إدارة نادي الوحدات يعتقد أن النادي تحت وصايته وأنه أولى من غيره في التربع على كرسي الإدارة لمجرد أنه قضى سنوات طويلة في النادي ويظن أن الأقدمية تمنحه الشرعية ليتصرف كما يشاء تماماً مثل موظف يعمل في شركة عامة لسنوات طويلة ليقنع نفسه أن الشركة صارت من أملاكه الشخصية وأن أي جيل جديد قادم ليسوا سوى دخلاء. لهؤلاء نقول أن الشرعية ليست بالأقدمية وأن الكفاءة هي المعيار الأول. "الحرس القديم" في نادي الوحدات سبب رئيسي في تقييد حركة النادي لأنه لا يؤمن بالتجديد ولا يؤمن بالآخر ومعنيٌ فقط باحتكار السلطة والادارة والسيطرة المطلقة فقط لأنه موجود بالنادي قبل غيره. حب الذات وعشق المنصب سمات لهذا المرض المزمن فكم من الكفاءات والعقول والمخلصين تم تهميشهم بسبب حالة "الالتصاق المرضي" بكرسي الإدارة؟ وبسبب وهم الأقدمية؟ شجرة مثمرة حديثة السن أفضل بمراحل من أشجار معمرة غير مثمرة وغير منتجة تستهلك الماء وتحتل مساحة كبيرة بغير فائدة بل وتمنع الغير من أن يكون منتجاً ومفيداً.
- اسمع كثير لفظ "الغلابى" داخل النادي للايحاء بأن من يتزعم هؤلاء الغلابى هو ممثل حقيقي للاغلبية وللناس البسطاء فهل هناك شريحة أخرى غير الغلابى بنادي الوحدات يمثلها زعيم اخر؟ وهل الذين هم خارج هذا التصنيف وهذه الشريحة عبارة عن "محور شر" يقابل شريحة الغلابى؟ وهل الإدارة في نادي الوحدات تؤول في النهاية لمن يزور بيوت الأجر أكثر من غيره؟ ولمن يجامل في الأفراح والمناسبات؟ أم أن الادارة علم وأصول ومنهج؟ وهل يجوز مثلا أن يقوم معلم التربية الاجتماعية بتدريس مادة الرياضيات أو الفيزياء أو الإدارة؟
- بعض أعضاء مجلس الإدارة السابقين يتعامل مع النادي بعقلية "استعمارية" لأنه يملك "قوات" كافية لفرض وجوده على الأرض حتى وإن أظهر أداؤه خلال سنوات طويلة أنه لا يصلح لإدارة "دكانة" في حي شعبي.
- مشكلة الوحدات الأزلية والمزمنة كانت ولا زالت في الإدارة وعقلية أعضاءها وبقية الأمور من مشاكل أجهزة فنية ولاعبين ليست إلا أعراض جانبية تزول بزوال المسبب.
- خلاصة الحديث تعيين زعيم الغلابى بهذه الفترة هي انتصار لطرف على اخر بالانتخابات القادمة ...