إستراحة وحداتية من الذاكرة ,, وحسن عبدالفتاح يرد بالسليم فيما لوكان نجله مُشجعاً للغريم !!
إستراحة وحداتية من الذاكرة ,, وحسن عبدالفتاح يرد بالسليم فيما لوكان نجله مُشجعاً للغريم !! - إستراحة وحداتية من الذاكرة ,, وحسن عبدالفتاح يرد بالسليم فيما لوكان نجله مُشجعاً للغريم !! - إستراحة وحداتية من الذاكرة ,, وحسن عبدالفتاح يرد بالسليم فيما لوكان نجله مُشجعاً للغريم !! - إستراحة وحداتية من الذاكرة ,, وحسن عبدالفتاح يرد بالسليم فيما لوكان نجله مُشجعاً للغريم !! - إستراحة وحداتية من الذاكرة ,, وحسن عبدالفتاح يرد بالسليم فيما لوكان نجله مُشجعاً للغريم !!
إستراحة وحداتية من الذاكرة ,, وحسن عبدالفتاح يرد بالسليم فيما لوكان نجله مُشجعاً للغريم !!
** الوحدات مدرسة بتخريج المدربين " تشكيلة مدربين " .
** حسن عبدالفتاح " في سؤال لو كان نجله مُشجعاً للغريم " !!
** الدكتور عبدالجابر تيم وعاكف الفايز شخصيات على البال ...
** صيد الكميرا " صورة نادرة للعامران ذيب وشفيع ...
** تشكيلة مُدربين وكالعادة "رأفت علي" العلامة الفارقة !! .
صُورة تعود إلى الزمن الجميل زمن البطولات في مُنتصف عقد التسعينيات زمن الكرة الجميلة والأداء الهجومي الرائع عندما كانت مُباريات الوحدات تحظى بمتابعة جماهيرية كبيرة ,, على العموم يظهر بالصورة من اليمين عثمان برهومه "المدرب الحالي لحراس الوحدات " .
ناصر الغندور "فك الله اسره " , فيصل إبراهيم أحد أعضاء الجهاز التدريبي للمُنتخب الرديف , مُنير أبو هنطش مدرب منتخب السيدات ومن ثم المدير الفني للوحدات حالياً عبدالله أبوزمع , فجمال محمود المدير الفني للمنتخب الفلسطيني وأحد أهم خريجي مدرسة الوحدات في التدريب , ومن ثم المدرب القدير كاظم خلف
جلوساً العموري مدرب الفئات بالنادي , بحلوز المُقيم حالياً بالخليج , سفيان عبدالله الذي إحترف العمل الإداري بالأندية الخليجية , والداهية جهاد عبدالمنعم الذي لم يهتم بالتدريب كثيرا , "ورأفت علي " المُتبقي من هذا الجيل بالملاعب الكروية وأخيرا ًهشام عبدالمنعم أحد الكفاءات التدريبية المميزة لنادي الوحدات ..
لعلا الكرة التي لُعبت بذاك الجيل كرة سلسة هُجومية بحتة مُمتعة مُرعبة للخصوم فمعظم فرق الدوري وقتها كانت تلعب لأجل الخسارة باقل عدداً من الأهداف وبتكديس جل الفريق دفاعيا ً .. !
** لازال جيل " التسعينيات " على البال " صُورة ولاعبين " ...
كانت الألفة والعلاقات سراً للإبداع الكروي لذاك الجيل ,, صُورة تحكي تلك العلاقات التي نُسجت بروعة الوحدات وروعة الطوفان الجماهيري الذي كان يُساند الفريق وقتها وبدأ بالتلاشي رويدا ًرويداً ,, كان السر بتفوق الوحدات تلك المحبة بين لاعبيه وتلك الأخوة التي جمعت اللاعبين داخل الملعب وخارجه ولعلا منظر الإحتفال بأحد الأهداف الوحداتية لازال حاضراً وبقوة بمُخيلتي عندما أصطف كل لاعبي الفريق على زاوية الركنية القريبة من الدرجة الثالثة باستاد عمان لتحية العُمدة يوسف العموري كابتن الفريق وقتها بتحية عسكرية تليق بكابتن الفريق الوحداتي ....
نعود قليلًا للصورة التي التقطت" بالجاكوزي " ويظهر بها لاعبي الوحدات وماعلق من الذاكرة عن هذا الجيل المُميز الذي أبهر الجميع باداء هجومي رائع ,,,,
خالد المجدلاوي المهاجم الوحداتي القادم من القوقازي , سُفيان عبدالله مايسترو الوحدات واللاعب الذي سبق عصره من حيث التسديد بكلتا القدمين واللياقة وقيادة دفة الوحدات ولهذا اللاعب قصة رائعة تظهر القيمة الفنية " للدينمو الوحداتي وقتها " عندما عرض عليه الوحدات بإحدى المُشاركات العربية ببيروت بأن يسحب الفصل كونه أحد طلاب الجامعه الأردنية وقتها فرفض اللاعب لتأخره الدراسي فما كان من النادي محاولة إيجاد حُجوزات طيران لكي يلعب المباريات ويعود الى عمان لإكمال الامتحانات الجامعية إلا أن حُجوزات الطيران وقفت عائقاً بوجه النادي واللاعب وهذا دلاله على قيمة هذا اللاعب ,, أنس كمال القادم من الرصيفة بتوصية من اللاعب هشام عبدالمنعم منعته قوات الإحتلال ذات يوم من دخول فلسطين من خلال الوفد الوحداتي الُمُتجة لفلسطين كونه إبن لشهدين أُسُتشهدا على أرض لبنان , البرنس أبو زمع وقصته الشهيرة من خلال مباراة الحسين إاربد عندما غادر الملعب قبل نهاية المباراة إحتجاجا ًعلى اداء اللاعبن واحد أفضل المواهب بتاريخ النادي , منير أبو هنطش " ماركة الحجز " أستقطبه الوحدات من القادسية بصفقة كبيرة وقتها عندما كان هدافاً للدوري وأحد مُسجلي الأهداف الجميلة بالرأس .
جهاد عبدالمنعم ماكينة تسجيل الأهداف وذكريات هدف الرمثا باجواء رمضانية هو وشقيقه الأخر هشام عبدالمنعم وبعدها إعتزال اللعب بعد هدف بالقدم الُيسرى جيرت البطولة للوحدات,, مروان الشمالي قادماً من الكويت ومن الفرق القوية هناك مُهاجم بالفطره ولو استمر تدريبياً لكان له شأن كبير وأخيراً وكأن الصورة تعرف أنه المايسترو و"المُعلم " واللاعب المُتبقي للآن بالملاعب يعزف أشجى الالحان تم محاربته بطريقة أقرب للخيال من أعضاء الاتحاد وبقي وحداتياً ..
** شخصيات وحداتيــــــــــــــــة على البال ( عاكف الفايز ود .عبدالجابر تيم ) .
من القيادات الوحداتية التي قادت النادي بكل حنكة وذكاء وكلاهما ساهم بإبراز نادي الوحدات ويذكر التاريخ أن كلاهما من أفضل من أستلم رئاسة نادي الوحدات .
فالدكتور" عبدالجابر تيم " أمده الله بالصحة والعافية "رئيس النادي في أول إنجاز تاريخي للوحدات بدوري عام 1980 " وأحد أهم الشخصيات في تاريخ النادي ,وأحد أهم الداعمين للنادي في البدايات عندما كانت شُح الإمكانيات هي العنوان الأبرز للوحدات , ومن الأمور التي يجب أن تذكر بحق هذا الرجل وعند قدوم المدرب اليوغسلافي" فويا" فيومها تبرع بسيارته الخاصة , وأيضاً كان حريص على حضور مباريات الوحدات من على المُدرجات بجانب الجمهور ومن مدرجات الدرجة الثالثة باستاد عمان الدولي ..
ومن المواقف التي لاتُنسى له قيامه بتأمين الخصومات للطلبة القاطنيين بمخيم الوحدات عندما كان
رئيساً لكلية الأندلس ,,
أما المرحوم عاكف الفايز فقد أستلم رئاسة الناي في ظُروف حالكة كانت تُحيط بالنادي على خلفية مباراة الفيصلي الشهيرة وتغير إسم النادي ومحاولة المُتربصين الإيقاع بالنادي فقد كان له دوراً بزيادة المحلات التجارية بالنادي وكذلك بإنشاء الصالة الرياضية ويكفي بزمنه كان الظُهور الأول لدوريات الشرطة لحماية الباص الذي يُقل الفريق , كان رجلاً بمعنى الكلمة وكان له دورا في دورة الوحدات العربية وتحصل الوحدات بعهده على بطولة الدوري لعام 1987 للمرة الثانية في تاريخه
همسة : لوكان رئيس نادي الوحدات في أحداث المصطبة واحداث القويسمة أحد هذين الرجلين فهل يجرؤ احد على ظلم الوحدات ؟ ...
** خُذوهم صغاراً ,,,, مدرسة الوحدات الكروية لازالت تُنجب ذهباً ..!!
لازالت مدرسة الوحدات الكروية وفئاته الرافد الأساسي للفريق الأول ولو قُدر لمدير فني أوروبي وتواجد إدارة واعية وبظل هذا الزخم من المواهب المنتشرة بمختلف المنتخبات الوطنية لكن الوحدات بغنى عن صفقات المُحترفين ,, مواهب تحتاج فقط الى الصقل والجرأة بزجهم بالفريق الأول بغض النظر عن البطولات ..
هذه الصورة لأشبال صغار سرعان ما تحول بعضهم الى ركائز بالفريق الأول فالصورة تبرز سمير رجا , ومنذر رجا , ورجائي عايد , واحمد واسامه سريوه , وفراس شلبايه , وعمر قنديل وصالح راتب وغيرهم من الأشبال الذين نأمل أن يأخذوا مكانهم بالفريق الأول ..
بنش للوحدات بصورة تكاد تكون مُؤلمة للواقع الكروي الذي يعيشه الوحدات بظل الإحتراف وسياسية جلب محترفين وحرق شباب النادي ,, هذا البنش مُكون من خليل فتيان , السباح ,محمد أبو زيتون , موسى حماد ,محمد الدميري , عبدالله ذيب , بلال طلعت , أبو حويطي ,, وجميعهم غادر الفريق الاول بإستثناء الدميري والأخير على وشك المغادرة للاحتراف ,
ما يُقلق حالياً هو توجه الوحدات لسوق المُحترفين فعلى سبيل المثال وترا أخذ مكان باسم فتحي بالتشكيل الأساسي ومراد اسماعيل حل مكان رجائي أو احمد الياس والمهاجم دانييل حل مكان بلال قويدر وجميعها صفقات لموسم واحد’’ حتى إنهم لن يستطعيوا أن يكملوا البطولة الاسيوية مع الفريق الأول كان الأجدر بالوحدات اتمام صفقه عامر علي لعدة مواسم أفضل من وترا لموسم واحد ,,
على العموم إن تحققت البطولات بظل هذا الزخم من المُحترفين فهذا شيء إيجابي ولكن الخوف أن ينتهي جيل جديد من الشباب على البنش ونخسر البطولات فهذا قمة التخلف الكروي
على هامش مستوى المحترف النيجيري أمام الجزيره مُحترف لا يُلبي الطموح ومُستهلك ولا أظن أنه سُيفيد الوحدات بشيء .
** حسن عبدالفتاح في لقاء تلفزيوني للذكرى
"
,, لازال الشاطرحسن عنواناً للإنتماء الوحداتي ففي حوار تلفزيوني من الذكرى وعند سؤال المذيع عن نجله محمد هل يمكن أن يكون من مشجعي الفيصلي مثلاً رد الحسون " مستحيل مش إبني !!
فعلاً نتمنى أن نرى هذا الشبل يوماُ ما بصفوف الوحدات فاكيد أنه يحمل جنيات من والده ’فالإنتماء الذي يحمله الوالد للوحدات إنتماء غريب يجعلنا نتمنى ان تتكرر ظاهرة حسن بالوحدات ,,,
تبقى بعض الصور عالقة في الأذهان وبها من الذكريات الكثير ,, نجما الوحدات والمنتخب الوطني شفيع وذيب يلعبان كالاطفال ,,,
همسة للنجمين يبقى تواجدكما بالفريق يضفى رونقا وجوا من المرح ,,,
ما تطرحه لا يستحق أن يسمى استراحة يا جمزاوي ,,, ولا يستحق أن يسمى محطة ,,, نعم فالموضوع أخذ مساحة سنتيمرات من صفحات هذا الموقع ,,, لكنه احتل مساحة في الذاكرة أثمن بكثير وأغلى بكثير ,,, استمر بشغل مثل هذه المساحات ,,, فهي تستحق كل التقدير ,,, وهواتها بل عشاقها كثر ,,,
حسن عبد الفتاح : هل هو عاشق وحداتي ؟؟!! أم لاعب وحداتي ؟؟!! حسن عبد الفتاح ظاهرة الانتماء الوحداتي بكل امتياز ,,, عبر كل الأجيال التي مرت على تاريخ الوحدات ,,, سواء في الجيل القديم ,,, أو الجيل الحديث ,,,
حقيقة أظن أن السيد عزت حمزة من الشخصيات التي أثبتت علو كعبها في الحفاظ على رفد الفريق الأول بالنجوم ,,, واستغلال المدرسة الكروية الوحداتية خير استغلال ,,, وبطولات عقد التسعينيات خير دليل على ذلك ,,, نتمنى أن يعود ذلك الدور الذي كان يقوم به السيد عزت حمزة في ذلك الوقت ,,,
نحن بحاجة للأوفياء والمخلصين والقادرين على قيادة الدفة الوحداتية ,,, ولا ننكر ( وحداتية ) أي إداري ,,, لكن الانتقاد الصحي لطريقة الإدارة والأخذ بهذه الانتقادات من شأنها تعزيز الرابطة القوية بين المشجع الوحداتي والكادر الإداري وكل ذلك يصب في مصلحة الفريق ,,,
كما تعودنا دائمآ من الأخ العزيز الجمزاوي فها هو يعود مجددآ بوجبه دسمه يسلط بها الضوء على الماضي العريق وذكريات من الزمن الجميل وبعض المشاهد من حاضر الوحدات
موضوع يستحق ان يتواجد في الارشيف لسنوات طويله و طويله موضوع رائع كالعاده من ماركه الجمزاوي استراحه ويا لها من استراحه صور من الجيل القديم رائعه ونادره اعتقد ان هذه الصور من حق جماهير الوحدات
يا رجل قتلتنا بهالموضوع ،، الابداع قليل عليه
رائع اخي محمد جمزاوي صور تتكلم لوحدها وذكريات تذهب بنا الى الزمن الجميل
اكثر ما اعجبني لقاء الحسون وانتماءه اللا محدود
منذ بدايتي في الوحدات نت وانا متابع هذه الاستراحة ومن هنا وهناك و حقيقة زادتني معرفة بأمور الوحدات اكثر وأكثر...
موضوع ماركة جمزاوية مسجلة ....ما شاء الله