كيف ارتضيت على نفسك ان تدع الابداع حبيس الاقلام كل هذا الوقت
اطالبك بالاعتذار له عن كل مابدر منك بحقه
وعلى أسره وقمعه لفتراتٍ طويله
واذا ما طالب بحقه فسأكون اول من سيقف بجانبه واول من سيسانده
ما من هوى يباع إلا وكان هناك جاهل يشتريه بعيداً عن نفاق السعر الذي لا يغني ولا يسمن جوع
لا بائعات هوى يشترين قلوبً لمحبيها مرهونة
لا بائعات هوى فوق التراب ومن تراب إلا كان المصير لهن كما الهوى في التراب
مررت في حياتي عليهن او بالاحرى مررن علي مرتين
مرة حين اجريت حوارا مع احداهن
والمرة الاخرى في واحدة من اجمل الروايات التي قرأت بعنوان : ضائعة في المدينة
كان الحوار رهيبا ومثريا بحق .ولكن الصحيفة التي كنت اتعاون معها رفضت نشره ..للاسف ..مع انه كان يتناول الظاهرة بكل ابعادها وليس كما تفعل البرامج التلفزيونية ...
سافتش عن حواري مع بائعة الهوى ..وان لم اجده ساوجز ما قالت
لي عودة
دمتم بعز