خاص نت : الاستاذ عزت حمزة عضو مجلس ادارة نادي الوحدات يحلل طرق لعب المنتخبات في بطولة امم اوروبا
خاص نت : الاستاذ عزت حمزة عضو مجلس ادارة نادي الوحدات يحلل طرق لعب المنتخبات في بطولة امم اوروبا - خاص نت : الاستاذ عزت حمزة عضو مجلس ادارة نادي الوحدات يحلل طرق لعب المنتخبات في بطولة امم اوروبا - خاص نت : الاستاذ عزت حمزة عضو مجلس ادارة نادي الوحدات يحلل طرق لعب المنتخبات في بطولة امم اوروبا - خاص نت : الاستاذ عزت حمزة عضو مجلس ادارة نادي الوحدات يحلل طرق لعب المنتخبات في بطولة امم اوروبا - خاص نت : الاستاذ عزت حمزة عضو مجلس ادارة نادي الوحدات يحلل طرق لعب المنتخبات في بطولة امم اوروبا
خاص نت : الاستاذ عزت حمزة عضو مجلس ادارة نادي الوحدات يحلل طرق لعب المنتخبات في بطولة امم اوروبا
كاس امم اوروبا 2012
مقدمة :
تعتبر بطولة امم اوروبا ثاني اقوى بطولة كروية في العالم من حيث الاهمية والمشاركة الا انها فعليا من حيث المستوى الفني تعتبر الاولى في العالم لان مستوى الفرق المشاركة فيها جميعا متقارب جدا والدليل على ذلك ان البطولة قدمت ابطالا مختلفين على مدى سنواتها الاثنين والاربعين ولم تفز اية دولة بهذه البطولة مرتين متتاليتين فبرغم ان المانيا مثلا فازت بها ثلاث مرات الا ان هذه البطولات كانت متباعدة وكذلك الحال فرنسا والملفت للنظر ان انجلترا مثلا لم تفز بهذه البطولة . ومنذ انطلاق البطولة في العام 1960 قدمت البطولة فرقا ونجوما عظام كانوا وعلى مدى تاريخ كرة القدم مشاعل مضيئة في سماء اوروبا الكروية . فقد فازت روسيا (الاتحاد السوفياتي) بهذه البطولة في سنتها الاولى وفازت تشيكوسوفاكيا كذلك بهذه البطولة . والملفت للنظر ان البطولة قدمت ابطالا جدد لم يكونوا ضمن المصنفين والمرشحين لهذه البطولة مثل الدنمارك في سنة 1992 واليونان في سنة 2004 وقد قدم هذان المنتخبان اسسا كروية جديدة وتكتيكا كرويا واضحا للفوز بالبطولة حيث اعتبر الاعداد النفسي اساس مهما لنجاح الدنمارك في البطولة في حين كان اسلوب الرقابة الفردية (man marking ) هو اساس تكتيك اليونان للفوز في البطولة .ويجدر بالذكر ان نجوما كبارا برزوا في هذه البطولة وكانوا العلامة المميزة فيها ففرانز بيكنباور قاد المانيا بطريقة الليبرو الحر للفوز بالبطولة عام 1972 وميشيل بلاتيني قاد فرنسا للفوز بالبطولة بطريقة صانع الالعاب خلف المهاجمين وسجل 9 اهداف والثلاثي الهولندي المرعب (فان باستن ورود خوليت وريكارد ) قادو هولندا للفوز بالبطولة عام 1988 وفي كل بطولة كان البطل يقدم نجوما ونماذج تكتيكية وتحديثات كروية تضاف الى علوم كرة القدم الحديثة التى يتوجب علينا جميعا دراستها والاستفادة منها ما امكن .
طرق اللعب في بطولة امم اوربا 2012 : من الملفت للنظر ان الفرق المشاركة في امم اوروبا 2012 وعددها 16 منتخبا قد استخدمت طرقا للعب مختلفة نوعا ما طبقا للاحتياجات الفنية لهذه الفرق او طبقا للغرض منها وضمن استرتيجيات وتكتيكات مختلفة ونرصد هنا اهم طرق اللعب والاستراتجيات المتبعة :
1- ايطاليا وطريقة 3-5-2 : كان واضحا من تصريحات برنديللي قبل بدء البطولة بانه يعاني من عجز وضعف في منطقة العمق الدفاعي للمنتخب وانه بحاجة الي ليبرو خلف الخط الدفاعي للتغطية والبناء من الخلف وهي الطريقة التي استخدمها عندما كان مدربا لفيرونتونا فاعاد دي روسي ليلعب خلف قلبي الدفاع كيلليني وبانوتشي ووثبت ثلاثي في خط الوسط واثنين على الاطراف ودفع بثنائي هجوم مكون من مزيج من القوة (ماريو بالوتلي ) والمهارة والدهاء (كاسسانو) . وتعتبر ايطاليا الفريق الوحيد الذي يلعب بطريقة 3-5-2 في هذه البطولة برغم قدم هذه الطريقة وانتهاء العمل بها منذ تسعينيات القرن الماضي عندما فازت المانيا بكاس العالم بها الا ان برنديللي اعاد لها الحياة في امم اوروبا 2012 مع بعض التعديلات في التكتيكات بين الخطوط وتعديلات في الوجبات الدفاعية والهجومية . وكان واضحا نجاح دي روسي في مركزه الجديد كلاعب ليبرو خلف المهاجمين الا ان ضعف الفريق الايطالي كان في عدم قدرة طرفي الجنب (ماجيو ) و(جوفينكو) في انتاج مزيد من الاختراقات في المباريات التى لعبها الفريق .وكانت نتائج واداء الفريق واضحة في عدم قدرته على خلق فرص تهديف متعددة ولم يستطع خلق الزيادة العددية المطلوبة في الثلث الهجومي اضافة الى عدم وجود اللاعب الهداف بالفطرة .
2- اسبانيا وطريقة 4-3-3 : دخلت اسبانيا هذه البطولة معتمدة على امجاد فريق برشلونة وامكاناته وطريقة التيكي تاك (TIC-TACK) وتشكل المنتخب الاسباني في جله من لاعبي فريقي ريال مدريد وبرشلونة وترك لثلاثي خط الوسط المكون من بوسكيتش وتشافي والونزو في تبادل الادوار خلف ثلاثي الهجوم المكون من سيلفا في يمين الملعب وانيتا في يسار الملعب ومهاجم اخر غير صريح (فابريجاس ) او( توريس) . ويعتبر التفاهم الرهيب بين ثلاثي خط الوسط هو سر نجتح المنتخب الاسباني سواء بفوزه ببطولة كاس العالم 2010 او فوزه ببطولة امم اوروبا الاخيرة . وقد اعتمد ديل بوسكي في تشكيلته وطريقة لعبه على التمرير المستمر وتدوير الكرة لارهاق الفريق الخصم وافقاده التركيز والسيطرة .وحيازة الكرة لاطول فترة ممكنة واختيار الوقت والزمان للاختراق وعاب الفريق الاسباني في مبارته الاولى الاعتماد على مهاجم غير صريح (فابريجاس )ولكنه اعاد تصحيح الوضع ودفع بمهاجم صريح في الامام (فرناندو توريس )وكان ذلك سببا رئيسيا للفوز الكبير على ايرلندا الشمالية . على العموم المنتخب الاسباني بتشكيلته يغتبر الافضل في اوروبا من حيث القدرة التكتيكية والمهارة الفردية والانسجام والاستقرار الفني لفترة تزيد عن اربع سنوات استطاع خلالها الفوز ببطولات مهمة وكبيرة على مستوى الاندية والمنتخبات .
3- المانيا وطريقة 4-2-3-1: تعتبر الكرة الالمانية مهد الابتكار الكروي ومصنع الاستراتيجية الكروية على مدى العقود الماضية وهي التى قدمت نماذج عديدة في طرق اللعب والتى كان اخرها طريقة 4-2-3-1 وهي الطريقة الحالية التي تنفذها المانيا من خلال اربعة خطوط رئيسية وليست ثلاثة خطوط وهي ايضا التي قدمت اثنين كلاعبي ارتكاز امام المدافعين وللتغطية خلف المهاجمين ويعتبر كل من (خضيرة وشفانشتيغر ) افضل لاعبي ارتكاز في العالم الان من حيث التنفيذ الخططي والجهد البدني المبذول .كذلك فان هذه الطريقة تقدم ثلاثة لاعبي خط وسط مهاجمين للاختراق من الخلف للامام بقدرات هجومية كبيرة واماكنات مهارية عالية وسرعة رهيبة ممثلة في (مسعود اوزيل .وبودولسكي . وموللر ) وفي الامام مهاجم وحيد صاحب مواصفات بدنية عالية ومهارت فردية ممتازة وخاصة مهارات الحجز والتعامل مع الكرات العالية والتصويب على المرمى من اوضاع مختلفة . والمانيا هي الفريق الوحيد الذي لم يخسر في دوري المجموعات وفاز في ثلاث مباريات متتالية واعتقد ان الاستقرار التكتيكي للفريق الالماني هو السبب فمنذ كاس العالم 2010 ولغاية الان لا زال الفريق يلعب بنفس الطريقة ونفس النموذج مع تعديلات طفيفة في اسماء اللاعبين .
4- انجلترا وطريقة 4-4-2: لا زالت الكرة الانجليزية تعاني من عقدة تاريخية مفادها ان الانجليز هم اصحاب كرة القدم وهم غير قادريين على التكيف والتطور مع مستجدات كرة القدم الحديثة واصبحت الكرة الانجلوساكسونية ممثلة بالاضافة لانجلترا كل من ايرالندا والسويد والدنمارك رهينة طريقة اللعب القديمة (4-4-2) وحتى تطبيقاتها الدفاعية والهجومية والاعتماد على الاختراق من الاطراف والكرات الامامية الطويلة والكرات العكسية في اتجاه المرمى . وقد عانت انجلترا في بطولة امم اوروبا 2012 بالاضافة الى تغير المرب كابلو بروي هدجسون قبل البطولة باقل من شهرين .فقد عانت ايضا من غيابات قصرية وجبرية بغياب مجموعة من اصحاب الخبرة مثل لاعب الوسط لامبارد والمدافع الصلب غاري كاهل والمهاجم القناص اوين روني في اول مبارتين فما كان من المدرب الانجليزي العجوز (روي هدجسون ) سوى العودة الى الكتاب القديم والطريقة القديمة 4-4-2 والاستفادة من القدرات الهجومية لثنائي الهجوم العملاق المكون من مهاجم ليفربول اندي كارول ومهاجم مانشتير يونايتد ويلكوك وهما اصحاب بنية جسدية ضخمة وطاقو وسرعة رهيبة والاعتماد على رباعي خط الوسط بقيادة ستيفن جيرارد في عكس الكرات داخل منطقة الجزاء . لم تقدم الكرة الانجليزية سوى القوة والروح العالية والقدرة على التمرير الطويل والجري المستمر وهي مفاهيم اصبحت في المرتبة الثانية في كرة القدم الحديثة .
5- فرنسا وطريقة 4-5-1: منذ الانتكاسة الكروية الكبيرة للديوك الفرنسية في كاس العالم 2010 وتسلم لوران بلان لمهام الادارة الفنية وهو يفكر في افضل طريقة للاستفادة من الطيور المهاجرة والنجوم اللامعة في اقوى الدوريات في اوروبا ففي فرنسا هناك نجوم كبار امثال سمير نصري وحاتم بن عرفة وفي الدوري الالماني وفي الدوري الاسباني . واستطاع لوران بلان توظيف قدرات اللاعبين وخبراتهم وامكانتهم الهجومية في نموذجي تكتيكي يعتمد على خمسة لاعبين في وسط الملعب من النجوم ويوظف كل منهم حسب موقعه في ناديه الذي امتاز به فاعتم في صناعة اللاعب على اللاعب سمير نصري وعلى كاباي للاختراق من العمق وفي الاطراف فان ريبري كان مفتاح الهجمات من الجهة اليسرى كما هو في فريق بايرن ميونخ واختار جيرمي منيز للاختراق من الجهة اليمنى وهو لاعب صاحب اماكانات وانطلاقات قاتلة من الخلف للامام وفي الامام اعتمد على كريم بن زيمة وامكانته العالية ونضوجه التكتيكي ولكن مع هذه الطريقة فان الهم الاكبر للوران بلان كان الواجب الدفاعي الذي لا يتقنه لاعبو الوسط الفرنسيين فقد اعتمد على ان يقوم خماسي خط الوسط بالتراجع الى خلف الكرة مع كريم بن زيمة لاداء الواجب الدفاعي في منتصف الملعب مما اضعف كثيرا من قدرات الفريق الفرنسي في الارتداد الهجومي واصبح يعتمد بشكل رئيسي على انطلاقات ريبيري ومنيزي الطولية بالكرة للوصل باسرع وقت الى منطقة جزاء الخصم . وبهذا النموذج الخططي فان فرنسا استطاعت ان تتعادل مع انجلترا بنتيجة 1-1وتفوز على اوكراينا القوية صاحبة الارض والجمهور بهجمتين سريعتين وبنتيجة 2-0 . وعلى الرغم من السجل الرائع لفرنسا قبل انطلاق التصفيات الا ان امكانات الفريق الهجومية تحتاج الى توازن دفاعي قوي امام فرق كبيرة ممكن ان تقابلها في الدور الثاني خاصة وان خط دفاعها لا يمتلك سوى اثنين من المدافعين المميزين وهما ميكسيس وعادل رامي .
الاسباب والنتائج والتوظيف الجيد : مما تقدم فانني قدمت خمسة نماذج لطرق لعب استخدمتها فرق كبيرة ومعروفة على الصعيد العالمي وطبقتها في البطولة الاهم والاكبر والاقوى وهي امم اوروبا 2012 ولم يهتار كل مدرب لمنتخبه طريقة اللعب التى يفهمها او يريدها ولم تتغير طريقة اللعب بين مباراة واخرى ولكن كان هناك اسباب واقعية لاختيار طريقة اللعب وهذه الاسباب ادت الى نتائج منطقية بعد ان تم توظيف امكانات اللاعبين المتوفرة لدى كل منتخب والخص هنا الاسباب والنتائج والتوظيف : · اعتمدت هذه الفرق على لاعبي بعض الاندية لديها لما في ذلك من تجانس كبير فتلاحظ ان منتخب اسبانيا اعتمد على لاعبي ريال مدريد وبرشلونة فيما اعتمد المنتخب الالماني على لاعبي فريق بايرن ميونخ واما المنتخب الايطالي فقد اعتمد بشكل رئيسي على لاعبي فريق يوفنتوس في حين ان المنتخب الانجليزي اعتمد على لاعبي فريقي تشلسي ومانشستر سيتي بشكل اساسي
· جاء اختيار المدربين لطريقة اللعب بناء على اختيارهم للاعبي الاندية وامكانتهم في التنفيذ وخبراتهم في مراكزهم ففريق بايرن ميونخ ينفذ نفس الطريقة وبرشلونة كذلك ولكن كان هناك فكر اخر فرضه برنديللي مدرب ايطاليا عندما اختار ان يلعب بليبرو خلف المدافعين لقناعته بامكانات وقدرات دي روسي لاعب روما وخوفه من ضعف الخط الخلفي . · وحده الفريق الفرنسي وقف حائرا امام نجومية وفردية لاعبيه ونجاحهم في انديتهم وفشلهم مع المنتخب فاضطر المدرب رولان بلان على اختيار فكرة التركيز على السيطرة على منطقة الوسط بلاعبين مهرة مع امكانات بدنية عادية والاعتماد على مبداء القادمون من الخلف .
· حاولت باقي الفرق تنفيذ نماذج قريبة من هذه الطرق الخمسة فكانت البرتغال قريبة من اسبانيا في طريقة 4-3-3 ولكنها تعثرت في قدرات لاعبي خط الوسط وخاصة موتنيهو في نصف الملعب الا ان موراليس لم يكن بمستوى البطولة من حيث الفكرالتكتيكي فسقطت رغم التالق المتاخر لنجمها كريستيانو رونالدو امام هولندا والتى هي بدورها حاولت تطبيق طريقة 4-3-3 الا ان ثلاثي الوسط المكون من دي يونغ وبومل وويسلي شنايدر لم يوفق في لعب ادوار هجومية ودفاعية واضحة لاسباب اهمها التقدم في السن لفان بومل وابتعاد ويسلي سنايدر عن مستواه كما وان ثلاثي الهجوم كان بعيدا جدا عن التفاهم خاصة ابراهيم افيلاي الغائب حتى عن صفوف برشلونة وروبن المنهك والمتعب .
· اما فريق اليونان فقد قدم سرا عجيبا في كرة القدم فهو طبق طريقة 4-5-1 بمفهوها الدفاعي من خلال بناء خط دفاعي حديدى من خمسة لاعبين حول منطقة الجزاء والاعتماد على انطلاقات كارجونيس وسامارس الفردية والتى افلحت في صنع الفارق مما يؤكد على ان المدرب سانتوس وضع فلسفته على مبداء اللعب المغلق والاعتماد على اخطاء الفرق الاخرى وهو توظيف جيد فقد حصد اربعة نقاط باخطاء الفريق المنافس منها هدف الفوز الرئيسي اما الدب الروسي .
· من الواضح ان كل من اسبانيا والمانيا يملكان الاسباب والنتائج لتوظيف اماكانات اللاعبين المتوفرة لديهم والتي وفرت ما يسمى بالاستقرار التكتيكي للفريق وهو عنصر اساسي لنجاح اي فريق بحيث ان المدرب يقوم بدراسة امكانات لاعبيه واختيار طريقة اللعب المناسبة لهذه الامكانات وتوظيف اللاعبين ضمن هذا الاطار التنظيمي لاداء الواجبات المطلوبة سواء الدفاعية والهجومية منها في حين ان معظم الفرق التي خرجت من دوري المجموهات عانت من التردد في اختيار اللاعبين والتردد حتى في اختيار طريقة اللعب واكبر مثال على ذلك الخروج المدوي للمنتخب الروسي فقد كان مرشحا قويا لاسباب كبيرة الا ان كبر معدل اعمار اللاعبين (30سنة ) وخاصة الخط الخلفي افقدت الفريق القدرة على الاداء الهجومي المستمر طوال شوطي المبارة فسقط الفريق وخاصة في الشوط الثاني من كل مبارياته الثلاثة لافتقاده لعنصر المطاولة والاستمرارية في الضغط الهجومي نظرا لكبر سن اللاعبين الذين تم اختيارهم .في حين ان بولندا البلد المضيف فشلت بالتاهل للدور الثاني نظرا لافتقادها لخبرة البطولات الدولية وعدم انتهاج تكتيك واضح المعالم او نهج كروي واضح مثلما فعلت اليونان في بطولة 2004 والاهم اعتمادها على النجم الاوحد (روبرت ليندوفسكي ) كمنقذ وهداف اعتمادا على سجله مع فريقة بروسيا دورتموند الالماني فكان فشل الفريق في العمل كوحده واحدة وبغياب الاستقرار التكتيكي كان الخروج الحزين لبولندا البلد المنظم للبطولة مع اوكرانيا برغم الامكانات الهائلة والجماهير الحاشدة التى ساندت الفريق .
كل الشكر للاستاذ والمحاضر الاسيوي السيد عزت حمزة على هذا التحليل والرؤية الثاقبة ونتمنى دائما ان يتواصل معنا الكابتن والخبير الكروي وعضو مجلس ادارة نادينا السيد عزت حمزة عبر صفحات الوحدات نت
الاستاذ الكبير عزت حمزه والخبير العربي والاسيوي
لو تستغل قدراتك معنا ولنا لكنا من افضل الانديه العربيه
ارجوا ان تتحمل مسؤلياتك تجاه الفريق وتجاه النادي فانت من اعمدة الوحدات الاسياسيه والكبيره
شكرا على هذه التحليلات الرائعه والكبيره والمفيده والمهمه وارجوا ان يتم عمل ترجمه لها واطاءها الى برانكو ليستفيد منها
ما دام الاستاذ عزت حمزة لديه هذه الخبرة الفنية لماذا لا يعطي جزء من وقته لإدارة نشاط كرة القدم في نادي الوحدات في هذه المرحلة اما ان نادي الوحدات لا يستحق
الشكر الجزيل للكابتن عزت حمزة على جهده وثقافته الكروية العالية ..
إدارة نشاط كرة القدم ، وعمل الجهاز الإداري المرافق للجهاز الفني ، أصبح مكملًا بل وجزء أساسيًا من نجاح الفريق ..
أستغرب عزوفك وامتناعك ، أو ربما " تعززك " عن استلام إدارة نشاط كرة القدم والنادي في أمس الحاجة للمثقفين كرويًا أمثالك في هذا المنصب وفي هذا الوقت بالذات .. نتذكر ونشكر لك إبراز العديد من اللاعبين في فترة التسعينات ومن أبناء النادي الذين أصبحوا نجومًا على مستوى الكرة الأردنية والوطن العربي .. وما دمتَ من المصوتين لبقاء برانكو فيا حبذا وخلال الأسبوع القادم نسمع قرار تكليفك مديرًا للنشاط والعمل مع السيد برانكو لما فيه مصلحة الفريق بتهيئة الأجواء المناسبة لهذا المدرب وتزويده بالكفاءات من لاعبينا الشباب " والخيرة المميزة " من المحترفين ، وحسم كافة الملفات العالقة " للي بدهم يحترفوا واللي انتهت عقودهم من اللاعبين " ، واستغلال قدراتك تلك وإمكانياتك العالية ، لتفويت الفرصة على كل المتربصين وأصحاب المصالح الشخصية ، أو " المتحججين والواقفين على نقرة !!! " بمن فيهم برانكو نفسه ..
الاستاذ الكبير عزت حمزه والخبير العربي والاسيوي
لو تستغل قدراتك معنا ولنا لكنا من افضل الانديه العربيه
ارجوا ان تتحمل مسؤلياتك تجاه الفريق وتجاه النادي فانت من اعمدة الوحدات الاسياسيه والكبيره
شكرا على هذه التحليلات الرائعه والكبيره والمفيده والمهمه وارجوا ان يتم عمل ترجمه لها واطاءها الى برانكو ليستفيد منها
الاستاذ الكبير عزت حمزه والخبير العربي والاسيوي
لو تستغل قدراتك معنا ولنا لكنا من افضل الانديه العربيه
ارجوا ان تتحمل مسؤلياتك تجاه الفريق وتجاه النادي فانت من اعمدة الوحدات الاسياسيه والكبيره
شكرا على هذه التحليلات الرائعه والكبيره والمفيده والمهمه وارجوا ان يتم عمل ترجمه لها واطاءها الى برانكو ليستفيد منها