هل بإمكاني أن أكتب في حضرة غيابك وجعاً لازمني منذ عام
وهل يلملم أشتاتي بعض كلام ...
وكيف أرد سؤال الناس عن حالي
ماشي ... وضعي تمام!
وانا بفقدك ما عاد في ذاتي ما يوحي لذاتي
وجهي ما عاد يشبهني
عيناي تاهت في الزحام
باحثةً عنك بلاجدوى ضاعت في زمن الأوهام
قلبي للآن مفطورٌ رمته المنية بفيضِ سهام
كفايّ ...
عيناي... أقدامي ...
كل أعضائي أيــتـام
من زرع البسمة من كانا
يغمرني حباً وسلام...
فرحاً أملاً أعطاني
أهداني أجمل أحلام
بيتاً
عـذبـاً
شـفـافاً
فيه أصحو... ألهو... وأنام
غاب وما عاد يُشجيني
يعاتبني
يواسيني
وانا في عمر فِطام
وجاء قدرٌ يقهرني
قاسيةً كانت أحكام ...
برحيلك أعلنتُ رحيلي
أعلنتُ عن العشق صيام
فالحب لغيرك مظلمةٌ
في عرفي كفرٌ وحرام
رجلاً غيرك بحياتي ...! ذاك في بند الإِجرام
سنة مرت برحيلك بقسوتها كانت أعوام
معدمةٌ بتُ ولا أدري من يدفع حُكم الإعدام
من وجعٍ بات يؤرقني
يُبكيني والناس نيام
أبداً نسيانك لن أعرف
ولابد لمقالي بختام
عيسى
اقولها صدقاً بأمانه
من بعدك انا لست جـمـانـه
من بعدك ... انا لست ج،،م،،ا،،ن،،هـ
عــــيـســــى ... في الذكرى السنوية الاولى لرحيله...
عــــيـســــى ... في الذكرى السنوية الاولى لرحيله... - عــــيـســــى ... في الذكرى السنوية الاولى لرحيله... - عــــيـســــى ... في الذكرى السنوية الاولى لرحيله... - عــــيـســــى ... في الذكرى السنوية الاولى لرحيله... - عــــيـســــى ... في الذكرى السنوية الاولى لرحيله...
صديقي الي لاحظر مانمله
وغيابه يضّيق علينا الوسيعه
شوفه يداوي القلب من كل عله
وبعده يضر القلب مانستطيعه
له منزلٍ في القلب محدن وصلّه
محبةٍ في الله رب الشريعه
لاغاب مابه من يحل بمحله
الخُلق طيب والمنازل رفيعه
حل الودآآع ودموع عيني تهله
ودعتهُ روحٍ بقــلبي ودييعه