ً إسْتراحة وحداتية ... من هُنا وهُناك .. - ً إسْتراحة وحداتية ... من هُنا وهُناك .. - ً إسْتراحة وحداتية ... من هُنا وهُناك .. - ً إسْتراحة وحداتية ... من هُنا وهُناك .. - ً إسْتراحة وحداتية ... من هُنا وهُناك ..
ً إسْتراحة وحداتية ... من هُنا وهُناك ..
المواهب " هجرت الطائرة " وإستقرت بكرة القدم ...
صُورتان للذكرى للفريق الوحداتي لكرة الطائرة أيام العز ، مارس العديد من لاعبي الوحدات ونجوم الوحدات السابقين
لعبتي كرة الطائرة وكرة القدم ، فالمرحوم جلال قنديل مارس اللعبتين وكذلك شقيقه الأصْغر " عازف اللحنين "
وليد قنديل ، بينما عُراب كرة الطائرة الوحداتية والمتيم بها والمدافع عنها بشراسة " مصطفى شباب " يظهر بالصورة الأولى بأقصى اليسار جُلوساً وهو الذي عانى الأمرين من هجران المواهب
لكرة الطائرة والإقلاع إلى نشاط كرة القدم ،فهو إفتقد أبولو وجلال وحتى "محمد مصطفى " الظاهر على اليمين جُلوساً كان أحد لاعبي الفريق الوحداتي لكرة الطائرة ولكن عشقه لكرة القدم جعله يتجه لمهنة المتاعب " التدريب " وهو الذي عمل في موسم 1981 مساعداً لمظهر السعيد بالنادي الفيصلي وهو الذي سجل أول حالة إنتقال ما بين المدربين بين القطبين ،، والذي فاز لاحقاً بدوري 1987 مدرباً ،،
بينما كان " ناصر الغندور " أحد ناشيء كرة الطائرة يأخذ بنصيحة الأستاذ سليم حمدان رحمه الله بأن ينظم الى فرق الناشئين لكرة القدم وتحديداً بمركز حراسة المرمى كون الحارس الفذ وقتها باسم تيم على وشك الإعتزال ، فكان له ما أراد وتواجد بالفريق الأول بسن صغير رغما المعارضة من خبير الطائرة الوحداتي مصطفى شباب !!
كما يظهر بالصورة الثاني وقوفاً من اليمين المرحوم خليل مبارك الذي كرس حياته الرياضة بكرة الطائرة لاعباً ومدرباً ولاحقاً كإداري مميز لأكثر من دورة ،،
بينما في الصورة الثانية يظهر محمد مصطفى " الفائز مع الفريق الوحداتي لكرة القدم بلقب دوري 1987 مدرباً ويظهر وليد قنديل الذي تحول لمركز قلب الدفاع الوحداتي والمرحوم جلال قنديل الذي هجر كرة الطائرة وإختار كرة القدم وحتى بعد الإعتزال الإجباري إتجه للتدريب بكرة القدم
ْ مواهب في تشكيلة أولمبية " وفي عصر الإحتراف للأسف إندثرت المواهب ..!!
صورة لإحدى تشكيلات المنتخب الوطني الأولمبي وبها عدداً من نجوم الكرة الأردنية الصاعدة وقتها ولاحقاً بعدما إسْتطاع بعضهم أن يكونوا نجوماً لسنوات بالمنتخب الوطني الأول ، كانت الأندية تزخر بالمواهب والفرق الشعبية ودوري الحارات ودوري المدارس كانت المكان المفضل لهؤلاء الفتية لإبراز مواهبهم وكان لكل نادي كشافين للمواهب يتابعون دوري المدارس وحتى الفرق الشعبية لإختيار المواهب ، تحول الحال مع الإحتراف والأكاديميات "لتتبخر المواهب " وكذلك الخوف من الأندية على إعطاء الفرصة للمواهب والإعتماد على اللاعب الجاهز ،،
وقوفا من اليمين محمد محمود شقيق اللاعب عصام محمود وقد سبق له أن كان ضمن الفئات العمرية في نادي الوحدات ،حسونه الشيخ ،عصام أبو طوق ،( لعب مباراتين بزي الوحدات ضد الشباب السعودي ) محمد زهير ،سلمان السلمان ،،
جلوساً من اليمين : عمار الشرايدة ، غانم حمارشه ،بشار بني ياسين الذي لعب للوحدات لاحقاً ، شلبايه ، أنس كمال ،حاتم عقل .
ْ الهداف نصر قنديل ،،، في حكاية صورة هدف الجيل الأخير قبل الإعتزال ،،،
نصر قنديل هداف من طراز رفيع أتى بزمان لم تكن الكرة الوحداتية بأوجها ، إعتزل بالعام1979 وقبل التتويج الأشهر للوحدات بالعام 1980 ،
أقيم له أول مهرجان إعتزالي للاعب وحداتي أمام الفيصلي ، كان مسجل أول الأهداف الوحداتية امام الجزيرة في رحاب الدرجة الأولى عام 1976،
الصورة أعلاه لأخر أهدافه مع الوحدات امام الجيل في العام 1978 ، إعتزل وعمره 36 عاماً ، وشكّل غيابه عن تتويج 1980 غصة كبيرة في نفسه إلا أنه قال يوماً ماهون عليه الأمر أن شقيقه الحاج جلال قنديل رحمه الله هو من رفع أول كأس للدوري ..
نصر قنديل ، جهاد عبدالمنعم ، محمود شلبايه ثلاثة مهاجمين من الصعب أن تجود الكرة الوحداتية بمثل هؤلاء اللاعبين إلا على فترات متباعدة من الزمن ولو قُدر للكابتن بهاء فيصل الإستمرار مع الفريق الوحداتي فبالتأكيد سيكون من ضمن هذه الكوكبة من الهدافين ،،
ٍ أحمد راضي في ذمة الله ،، نورس عراقي حزين مابين بغداد وعمان ..
حزينة تلك النوارس التي إعتادت السفر بين بغداد وعمان ، على فراق أفضل لاعب عراقي على مر العصور ،فكان دمث الأخلاق محبوب من الجميع ويتمتع بأخلاق الفرسان والنبلاء ..
كان " راضياً " بما قسم الله له من هذا المرض " وحامداً " له على الإبتلاء ، لاعب قلما تجود به الملاعب العربية ، كنا من الجيل الذي أمْتعه مهارات وأهداف وموهبة وإرتقاء النجم "أحمد راضي " رُغما أن الأهداف الكثيرة التي ولجت مرمى " ميلاد عباسي " في لقاءات الأردن والعراق كانت بسبب مهاراته وحرفنته وتميزه بألعاب الهواء ،،وكثيراً ما سببت لنا هذه الأهداف الأوجاع والمتاعب والحسرة ، ولكن بخبر وفاته المُحزن أجْمعت الجماهير الأردنية قاطبة على لوعة الفراق والحزن الشديد لوداع لاعب كان لجيلاً كاملاً بمثابة النجم الخلوق والموهبة الكبيرة ،،
كان على وشك الوصول لعمان للعلاج ولكن القدر إختار له " بغداد " مقراً وحُباً ووطناً ،، وهي لاتقل مكانة عن عمان التي إختارها إابان الحرب لتكون مقراً له ولأسرته ، مارس بعد الإعتزال في حرم المدينة الرياضية لعبة التنس الأرضي وكان جامعاً لكل الرياضين العراقيين على إختلاف ميولهم الطائفية والحزبية فهو " شيعي " المولد " سُني الهوى والمذهب ، كانت الجماهير العاشقة للفن الأصيل من فترة تتغنى بإرتقاء الدون بهدف لايُنسى سجله بقميص اليوفي وكان قبلها " أحمد راضي " يفعلها ومن سنوات طويلة في صورة لازالت عالقة في أذهان محبيه ومتابعيه ،
ولاينسى محبيه هدفه بكأس العالم عام 1986 في مرمى المنتخب البلجيكي وهو الهدف الوحيد للعراق في مسابقات كأس العالم ،
أرقد بسلام أيها النورس الحزين فلروحك الرحمة والمغفرة ،،،
ْ هذا مايحتاجه الوحدات بعيداً عن الإحتراف عينٌ خبيرة تراقب وموهبة من ماركة " بهاء فيصل " ..
الأوضاع الإقتصادية الصعبة ومشكلة كورونا كشفت المستور لواقع الأندية ، ولواقع كرة القدم الوحداتية بالتحديد ، تعاقدات بالجملة ومشاكل كبيرة
بتأمين مُسْتحقات اللاعبين والمُحترفين والجهاز الفني ، غاب الراعي بالإتحاد فتحملت الأندية تبعيات غياب التخطيط فلا أموال ولا رواتب والشكاوي ستكون حاضرة وبقوة ،، الصورة أعلاه للكابتن ناصر حسان مكتشف المواهب وأحد أهم مدربي الفئات بالوطن العربي ، يراقب موهبة وحداتية جاءت من المدرسة الكروية ، الهداف بهاء فيصل ، إكْتشفهم نادي الوحدات وصقل موهبتهم وفرقهم الإحتراف والحاجة إلى تحسين الأوضاع المادية لكلا النجمين فجمعتهم الغربة بالدوحة ،، مايحتاجه الوحدات حالياً القدرة على غربلة الفئات وإختيار مدير فني كفؤ قادر على إثراء الفريق الأول بالمواهب بعيداً عن البطولات الوهمية وعن الواسطات والمحسوبيات والإنتخابات في إختبار اللاعبين والمدربين ، ومواهب فطرية كموهبة بهاء فيصل تُخْرج النادي من عنق الزجاجة ومن مقالب المحترفين والأعباء المالية ، ومن عملية شراء فريق جاهز بمبلغ كبير لجائزة دوري لا تتعدى الستين الف دينار ، تجارة وبزنسس خسران لامحال ،،، إعيدوا للفئات رونقها ،،
ماتحتاجه الفئات حالياً خطة طويلة الأمد كون الدورة الإنتخابية أصبحت لثلاث سنوات يكون هدفها النوعية لا الكم ولايكون هدفها الفوز بالبطولات وتخريج اللاعبين للفرق المنافسة بقدر أن يأخذ اللاعب الموهبة مكانه بالفريق الاول والصبر عليه والإستثمار به مستقبلاً .
ْ على البال " مقال عن القطبين للراحل سليم حمدان عمره ربع قرن يستحق التوثيق ،،
عادت الحياة مجدداً لكرتنا المحلية ولكن المسابقات أن تمت ستكون بغياب الجماهير وستكون المنافسة مجدداً بين الوحدات والفيصلي على
قمة الدوري ، وستكون أجواء المنافسة هذه المرة ليست على المدرجات ولكن على صفحات التواصل الإجتماعي ،
نتمنى أن تكون الألفة حاضرة والأخلاق كذلك مابين الجمهورين فكما توحدت البلد في مواجهة فايروس كورونا نتمنى أن لاتفرقنا من جديد " جلدة "
من الطبيعي أن يفوز الوحدات في البطولات وأيضاً من الطبيعي أن يفعلها الفيصلي ، فالمنافسة الشريفة موجوده بينهما منذ أربعين عاماً ولازالت ،
ولكن من غير الطبيعي أن يتحول العراك هذه المرة الكترونياً ،، فكم جميل لو بقينا أصدقاء .. وكم جميل اأن تكون الروح الرياضية موجودة في لقاء القطبين ، المقال للأستاذ سليم حمدان وتحديداً بالعام 1996 يتحدث فيه عن الغريم الأزلي لنادي الوحدات النادي الفيصلي والذي كان له تجربة سابقة بتأسيس مجلة حائطية تتحدث عن أخبار الفيصلي كما فعلها بالوحدات ، بطلب خاص من المرحوم مصطفى العدوان الذي إختاره الوحدات سابقا ليكون ممثله في الإتحاد الأردني لكرة القدم ، أراد وقتها المرحوم بإيصال رسالة باهمية المودة والمنافسة بين جماهير الناديين ،
يستحق هذا المقال أن يوضع له برواز وأن يُوضع بمقر الناديين ليكون رسالة لكلا الناديين من جمهور ولاعبين وإدارة بضرورة التحلي بالأخلاق الرياضية ،
ْ نصيحة للجهاز الفني " مهند سمرين والفاخوري ،،،،،
درس قاسي ماحدث في عهد كورونا للمنظومة الكروية كاملة ، مسابقات مهدد بالإلغاء وغياب الجماهير وأزمة إقتصادية تلوح بالافق لكل أندية
المحترفين ستخلق نوعاً من الفوضى وأندية من المتوقع أن تُغلق أبوابها معلنة إفْلاسها ..!!!
تجربة شباب الاردن والفيصلي بالإستثمار بالتعمري وعمر هاني ، جعلتنا نطالب من جديد أن يكون للوحدات حصة بالإستثمار بالمواهب
إنْ منح الجهاز الفني الفرصة بهذا الموسم لكلٍ من مهند سمرين والفاخوري فستكون أسهم اللاعبين عالية خصوصاً بظل معدل أعمارهم الصغير والقدرة على الإستثمار بهؤلاء الشباب ، بالموسم القادم ستنخفض عقود اللاعبين المحليين شئنا أم ابينا ، فالإتحاد تخلى عن الأندية بالمعونة الشهرية التي تخص الإحتراف وقلص من نفقاته أيضاً من حصة الأندية بالجوائز المترتبة على الفوز بالبطولات ، كل هذه الاجراءات التقشفية سُتلقي بظلالها على عقود اللاعبين المحليين ، ونتمنى أن ننتهي من مسألة اللاعبين المحترفين لموسمين على الأقل لكي تستطيع الاندية مجدداً ترتيب أوراقها وسداد ديونها ومستحقات اللاعبين والأجهزة الفنية والإعتماد على اللاعب المحلي ، أعتقد الإستثمار بكلا اللاعبين أن وجدا الفرصة المناسبة والصبر عليهم سيكون طوق النجاة للوضع المالي المتردي الذي يعيشه النادي بظل إرتفاع المديونية ومحاولة إيجاد مصادر دخل للإيفاء بمستحقات اللاعبين والمحترفين والجهاز الفني .
ْ الرصيفة " كانت ولازالت منبعاً للمواهب ..
الصورة للكابتن جهاد عبدالمنعم القادم للوحدات من فريق كشافة الرصيفة رفقة شقيقه الأشول هشام عبدالمنعم وكان للوحدات حصة الأسد من مواهب الرصيفة من خلال الإستفادة من مواهب هذه المدينة وخصوصا انس كمال ، ومحمد جمال ، وابراهيم سعادة لاعب الجزيرة الحالي
وأيضاً لاعب ابويل القبرصي عمر هاني الظهراوي هو خريج هذه المدينة وكذلك الحارس الموهبة عبدالله الفاخوري ،،
في الصورة أعلاه للنجم جهاد عبدالمنعم من ملاعب الرصيفة ويظهر بالصورة الوسطى هشام عبدالمنعم خلفه " شبلاً " ..
وفعلاً هذا ماكان كروياً عندما لعب هشام الأصغر خلف شقيقه الهداف والتمرير البيني والطولي " بالمليمتر ياحبيي "!
ْ كم نشتاق اليك " عزت حمزة " ..
كلامه كالبلسم وطريقة حديثه تجبرك على الإصغاء اليه ،، خبرات وتاريخ طويل بالنادي ،
غادر هذه الدنيا بعدما قدم الكثير للنادي لاعباً ومدرباً وإدارياً وكان الحلم الذي لم يتحقق كرئيساً للنادي ،،
افضل من تحدث كروياً باسم النادي ، اشتقنا لكلامه عن الوحدات وعن تجربته الطويلة وحداتياً
لروحك الرحمة استاذ عزت فكم يحتاج النادي حالياً لخبرتك وحكمتك في بعض الامور ..
## كاريكاتـــــــــــــــــــــــــــــــــ ير رياضي الرياضة في الاردن في " أن عاش " !!
وأخيراً من في الصورة صراع وحداتي فيصلاوي قديم فمن يظهر بالصورة ؟؟؟
** تشكيلة وحداتية بها حارس مرمى معروف وفيها شقيق لاعب فيصلاوي ولاعب سبق له ان خاض تجربة التدريب في الفئات العمرية فمن هم ؟؟؟؟
ابداع حتى الاكواع ....â¤â¤
سرد جميل وللامانة كرة الطائرة ارث في نادي الوحدات وللامانة كانت تظفر باول لقب للنادي عمستوى الالعاب الجماعية في عام 1974 وكانت هناك جماهيرية كبيرة لهذه اللعبة ..
كثير من اللاعبين الذين تميزو في كرة الطائرة تم خطفهم لكرة القدم مثل المرحوم جلال و وليد قنديل الذي مثل المنتخب في كلا اللعبتين !وللامانة انا شاهد علىالجهود العظيمة التي قام بها ربان ككرة الطائرة مصطفى شباب الذي زود النادي بنجوم كبيرة ممن خلال رفد النلدي بلاعبي المدارس و خصيصا مدارس و كالة الغوث في المخيم...
هناك ايضا لاعبين تركو الطائرة و التحقوا بصفوف كرة السلة ومنهم كابتن فريق الوحدات لكرة السلة " خلدون ابو رقية"
رائعه من الروائع وخاصه الصوره الاولى للاعبين الطائره الوحداتيه وعمالقتها واللي يظهر منهم خليل مبارك وعماد متري منير فتحي عطيه الوحيدي ناصر راغب حسين البنا محمد مصطفى احمد او محمد يوسف وعبد الفتاح وكان ايضا من افضل لاعبيين الجمباز وجلال قنديل والعراب مصطفى شباب
يرحم أيام الوحدات نت
ويرحم أيام كتاباتك يا جمزاوي كانت الردود 10 صفحات
الله ينتقم من الفيس بوك خرب كل شي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جمزاوي
من الممكن ترويج الموقع بصفحة ناجحه على الفيس
هون الاساس والارشيف هون
انا حاليا اضع فقط المادة بالموقع للارشيف بعدما اضحى الموقع كالاطلال
لا يا حسون، غلطان أنت.. الفيس ما خرّب كل شي، الفيس خرّب اللي بدهم يخربوا، من اللي دايرين وراه ومْقَيّلين فيه 24 ساعة، وأصحى البَلَل يلحقك.
والوحدات نت عَمَـار بمن فيه وبما فيه عزيزي جمزاوي، والبركة بالشباب وبالإخوة الموجودين من أعضاء ومشرفين وإدارة، وإذا أنت شايف أنه (أضحى) أطلالا عشان معظم روّاده (المُعتَبرين) وأنت منهم راحوا على الفيس بوك، فما يكون إلا منكم يا غالي.. وهاي الموقع موجود، همّتكم، بدل ما تنقله هناك عـ الفيس ويصير صفحة من الصفحات الوسخة، ويظل هون بس أرشيف.. إنتو اللي بترفعوه ، وإنتو اللي بتفرضوا ينحكى عنه أطلال - على حد تعبيرك - ارجعوا وعمّروه إذا أنت شايفه أطلال، ويخلف على اللي باقي على ديمومة تفعيله وسريان رخصته.