عند تنفيذ ركلة الجزاء من قبل لاعب السلط الكاميروني رونالد ونجا دخل لاعب من الوحدات ولاعب من السلط المنطقة قبل التنفيذ وتحت نظر الحكم ولذلك وجب اعادتها ...مع اعتقادي لو اضاعها اللاعب لتم اعادتها ..ومع ذلك النتيجة عادلة لان عرقلة الفاخوري ل ونجا في الشوط الثاني واضحة ويستحق عليها ركلة جزاء .
عزيزي ابو أوس الفاخوري لم يحتك مع محترف السلط وكان قريبا من ذلك أما بالنسبة لضربة الجزاء فأنا صدقاً لم أرى لاعب منا دخل المنطقة ، ديارا سقط في الداخل وعاد وخرج والاندفاع كان للاعبي السلط وهنا توجب إعادتها بس بدك حكم قلبه قوي يعيدها
تحياتي لك وكل عام وانت بخير
عند تنفيذ ركلة الجزاء من قبل لاعب السلط الكاميروني رونالد ونجا دخل لاعب من الوحدات ولاعب من السلط المنطقة قبل التنفيذ وتحت نظر الحكم ولذلك وجب اعادتها ...مع اعتقادي لو اضاعها اللاعب لتم اعادتها ..ومع ذلك النتيجة عادلة لان عرقلة الفاخوري ل ونجا في الشوط الثاني واضحة ويستحق عليها ركلة جزاء .
حسب اعتقادي في القانون الجديد لركلات الجزاء تعاد الركلة ان اضاعها اللاعب فقط اما اذا سجلت فلن تعاد بسبب هذا الخطأ و الله اعلم[/SIZE][/COLOR][/FONT]
عزيزي ابو أوس الفاخوري لم يحتك مع محترف السلط وكان قريبا من ذلك أما بالنسبة لضربة الجزاء فأنا صدقاً لم أرى لاعب منا دخل المنطقة ، ديارا سقط في الداخل وعاد وخرج والاندفاع كان للاعبي السلط وهنا توجب إعادتها بس بدك حكم قلبه قوي يعيدها
تحياتي لك وكل عام وانت بخير
حالة ركلة جزاء محترف السلط وانجا على عكس ما ذكرتَ أخي أبو أوس، حالة غير صحيحة وليس فيها حُكم باحتساب ركلة جزاء للسلط.
الفاخوري مدّ قدمه لركل الكرة، وعندما طالت على مهاجم السلط سحب الفاخوري ساقه وجعل رِجله في زاوية قائمة مع الفخذ، ومحترف السلط هو الذي احتكّ بقدم الفاخوري وهي على الأرض وارتمى بعد خط المرمى، بعد أن طالت الكرة عليه وخرجت هي الأخرى بعد خط المرمى.
حالة ركلة جزاء (لمس الكرة ليد يزن العرب وهو يحاول إبعادها -يده- للخلف) لولا ظروف وأحوال ومجريات المباراة على النحو الذي سارت عليه في الأمس، فإنني لا أعتقد (جازمًا) أن أي حكم، ولا حتى (الزواهرة) سيحتسبها ركلة جزاء، إنما مبدأ (التعويض على اعتقادات خاطئة عند الحكام) ومبدأ استسهال اتخاذ القرارات التحكيمية المؤثرة وإن كانت خاطئة ضد الوحدات، هي التي دفعت بالحكم (أحمد يعقوب) لاحتساب هذه الركلة.
أحمد يعقوب على غير عادته، هو حكم جريء وجيد، لكنه استسهل اتخاذ هذا القرار ضد الوحدات لِما رآه من تفوق السلط فنيا على الوحدات، فأخذ بالمبدأين، التعويض لأن السلط بيستاهلو، والاستسهال لأنها مِش أول مرة بتصير ضد الوحدات ولا أنا أول حكم بيحسب هيك ركلة بهاي السهولة ضد الوحدات اللي كيسُه بِتحمّل، وحكى في نفسه:
بلاش ننحرم كمان شهر أو أكثر لما (طلّعتُه) لجنة الحكام (كذّاب) في قضية مباراة الرمثا عندما طرد حمزة الدردور وسائد الخزاعلة..!.