لن أرضي غرورك
ولمَ أو كيفَ أسألك
فدعك مني وانصرف
وقم اليها..... ضحيتك
وادعها ...قبل أن تدرك من أنت
الى جحيم جنتك
أحببتك لا أنكر لكني
لن أهدر كرامتي
وبلا عقلٍ أتبعك
فتبّاً لوصلٍ مع الذل
ويا هجرُ مع كرامتي
ما أروعك
جهلَ من قالَ
ليس في الحب كرامةٌ
وإن نسيتَ فإنّي
بما قلتُ لك مراراً أذكرك
أما أخبرتك يوماً
بأنك إن هجرتني بدروب الحياةِ وحيدةً
فلن أبالي بك أو أمنعك
لذا فلستُ اسفةً
على حبٍ بقلبك قد ذوى
فافعل ما شئت ...أو ما بدا لك
وليكن ما قضيت معك
كسنواتِ سجنٍ
فكم في السجنِ مظاليمٌ
ولتكن نفسي مظلومتك
كان أملي أن نشيخَ سويةً
ونتوكأُ على بعضٍ
إن خانتنِ قدماي
أو قدماك خانتك
لكنك اخترت سراباً
ولستُ أدري من بأنهارٍ من العسلِ
أو بشبابٍ فقد البريق أوهمك
أضعفتَ أمام الربيعِ وأنت تذوي
فما أضعفكَ إن كنتَ
بل ما أجهلك
ومن أخبرك...كن كنحلةٍ
من زهرةٍ تجري لأخرى
قد غرر بك بما أخبرك
فارفق بشيبك
وقف أمام المراّةِ تدرك
صاحب السوءِ ما أنصفك
أرثي لحالك
فغداً تقف بأطلالِ قلبٍ
ولا أنيس يؤنس وحدتك
زلّت قدماك وأراك تهوي
لغياهبِ جبٍّ وليتك تدركُ أنه
مكمن أدمعك
حينها ...ستنادي
ولن تجد مهما علا صوتك امرأةً
من ذاك الجبِّ تسمعك
كان أملي أن نشيخَ سويةً
ونتوكأُ على بعضٍ
إن خانتنِ قدماي
أو قدماك خانتك
لكنك اخترت سراباً
ولستُ أدري من بأنهارٍ من العسلِ
أو بشبابٍ فقد البريق أوهمك
أضعفتَ أمام الربيعِ وأنت تذوي
فما أضعفكَ إن كنتَ
بل ما أجهلك
ومن أخبرك...كن كنحلةٍ
من زهرةٍ تجري لأخرى
قد غرر بك بما أخبرك
فارفق بشيبك
وقف أمام المراّةِ تدرك
صاحب السوءِ ما أنصفك
أرثي لحالك
فغداً تقف بأطلالِ قلبٍ
ولا أنيس يؤنس وحدتك
زلّت قدماك وأراك تهوي
لغياهبِ جبٍّ وليتك تدركُ أنه
مكمن أدمعك
حينها ...ستنادي
ولن تجد مهما علا صوتك امرأةً
من ذاك الجبِّ تسمعك
كان أملي أن نشيخَ سويةً
ونتوكأُ على بعضٍ
إن خانتنِ قدماي
أو قدماك خانتك
لكنك اخترت سراباً
ولستُ أدري من بأنهارٍ من العسلِ
أو بشبابٍ فقد البريق أوهمك
أضعفتَ أمام الربيعِ وأنت تذوي
فما أضعفكَ إن كنتَ
بل ما أجهلك
ومن أخبرك...كن كنحلةٍ
من زهرةٍ تجري لأخرى
قد غرر بك بما أخبرك
فارفق بشيبك
وقف أمام المراّةِ تدرك
صاحب السوءِ ما أنصفك
أرثي لحالك
فغداً تقف بأطلالِ قلبٍ
ولا أنيس يؤنس وحدتك
زلّت قدماك وأراك تهوي
لغياهبِ جبٍّ وليتك تدركُ أنه
مكمن أدمعك
حينها ...ستنادي
ولن تجد مهما علا صوتك امرأةً
من ذاك الجبِّ تسمعك
لا أعلم سرّ هذا الكلام الذي أصابني بقشعريرة الحزن
سلمت يداك أخي على كلامك الرائع
اشكر مرورك اخي احمد
كلماتك أشعرتني بالسعادة ....فأن تشعر بما شعرت يعني ان كلماتي تستطيع ايصال معناها للقاريء
دمت بخير
خاسر هو من أضاع حبا وركض وراء السراب
سلمت يداك اخي سمير
جميل جدا ان تبوح بمشاعر امرأة هذا يشعرني فعلا ان الرجل هو النصف الاخر للمرأة وتوأم روحها
يعطيك العافية
خاسر هو من أضاع حبا وركض وراء السراب
سلمت يداك اخي سمير
جميل جدا ان تبوح بمشاعر امرأة هذا يشعرني فعلا ان الرجل هو النصف الاخر للمرأة وتوأم روحها
يعطيك العافية
وهكذا برأيي يجب ان يكون...... الرجل والمرأة يكملان بعضهما ولا غنى لواحد عن الاخر
كان أملي أن نشيخَ سويةً
ونتوكأُ على بعضٍ
إن خانتنِ قدماي
أو قدماك خانتك
لكنك اخترت سراباً
ولستُ أدري من بأنهارٍ من العسلِ
أو بشبابٍ فقد البريق أوهمك
أضعفتَ أمام الربيعِ وأنت تذوي
فما أضعفكَ إن كنتَ
بل ما أجهلك
ومن أخبرك...كن كنحلةٍ
من زهرةٍ تجري لأخرى
قد غرر بك بما أخبرك
فارفق بشيبك
وقف أمام المراّةِ تدرك
صاحب السوءِ ما أنصفك
أرثي لحالك
فغداً تقف بأطلالِ قلبٍ
ولا أنيس يؤنس وحدتك
زلّت قدماك وأراك تهوي
لغياهبِ جبٍّ وليتك تدركُ أنه
مكمن أدمعك
حينها ...ستنادي
ولن تجد مهما علا صوتك امرأةً
من ذاك الجبِّ تسمعك
صدقني بدون ان اتشرف بمعرفتك .... فقد افتقدتك في المنتدى منذ فترة ..... فمرحبا بك مرة اخرى بين اخوانك
وشرف كبير لي ان تبحث عما اكتب هنا .... شكرا جزيلا
نعم لقد بحثت عن بعض ابدعاتك وها هي قطرة من بحر سحر كلماتك:
"وهل الشرقيُ
إن باحت امرأةٌ بحبها يُسرُ:
و رأيٌ ما بعده رأي:
"الشعر بالنسبة لي هو موسيقى يجب ان استمتع بها لكي تعجبني قصيدة ما"
ونرى حكمةً أيضا بين ضلوع شعره:
"فإن كنتَ مسافراً
فأعد إلي سنيني
التي سفحتُ بمحراب حبك
إن كنتَ قادر"
و يُفاجئنا كونه صانع أفكار :
"اصدار ديوان شعر جماعي باسم المنتدى الادبي لنادي الوحدات يتضمن 30 نصاً ويتحمل كل من يشترك به تكلفة الطباعة وهي حوالي 20 دينار واذا استطعنا تسويقه على الاقل بين اعضاء منتديات الوحدات نستطيع تحقيق بعض الارباح والتي اقترح تخصيصها للجنة العناية بالايتام"
و حقاً لا أدري كيف يمزج بين كل تلك التعابير:
"سوى اللهُ من يدري بحالي طريداً _____لظلِ الجوى أنّى ارتحلتُ اتّبعني"
و تراه يسافر بأرواحنا إلى أفق الأحلام الوردية:
"لستُ وحدي ....أجيب
وعذرك ..لا ترينَ حبيبتي كما أراها
بكبد السماءِ مِلأ البصر"
أما هذه القصيدة فلم أجد من أبياتها ما هو أجمل من غيره ,,, فكله شهدٌ:
"هي الأقدارُ كأسٌ فيه أمري ________ إذا أملت دنا بالكأسِ ملحي
فلا لومٌ مع الأقدارِ يُجدي __________ ولا يُجدي مع الأقدارِ نُصحي
فما أقساه بالدنيا كتابي __________ لعل الخير بالأقدارِ لوحي
إذا دوّنتُ يوماً فيه حرفاً ___________ أتى بالليلِ طيفُ الأمسِ يمحي
فإني ليس لي بالأمرِ شيءٌ _______ فبالذكرى يقيمُ الليلَ جرحي
فكيف الروحُ تمضي دون سُهدٍ ______ وبالأطلالِ صاح القلبُ ويحي
فلا الماضي يداوي بي جراحاً _______ ولا خيراً باتٍ فيه يُوحي
فيا أمسي كفاني منك فامضي ______ أقمتَ اليوم للأشجانِ صرحي
نعم لقد بحثت عن بعض ابدعاتك وها هي قطرة من بحر سحر كلماتك:
"وهل الشرقيُ
إن باحت امرأةٌ بحبها يُسرُ:
و رأيٌ ما بعده رأي:
"الشعر بالنسبة لي هو موسيقى يجب ان استمتع بها لكي تعجبني قصيدة ما"
ونرى حكمةً أيضا بين ضلوع شعره:
"فإن كنتَ مسافراً
فأعد إلي سنيني
التي سفحتُ بمحراب حبك
إن كنتَ قادر"
و يُفاجئنا كونه صانع أفكار :
"اصدار ديوان شعر جماعي باسم المنتدى الادبي لنادي الوحدات يتضمن 30 نصاً ويتحمل كل من يشترك به تكلفة الطباعة وهي حوالي 20 دينار واذا استطعنا تسويقه على الاقل بين اعضاء منتديات الوحدات نستطيع تحقيق بعض الارباح والتي اقترح تخصيصها للجنة العناية بالايتام"
و حقاً لا أدري كيف يمزج بين كل تلك التعابير:
"سوى اللهُ من يدري بحالي طريداً _____لظلِ الجوى أنّى ارتحلتُ اتّبعني"
و تراه يسافر بأرواحنا إلى أفق الأحلام الوردية:
"لستُ وحدي ....أجيب
وعذرك ..لا ترينَ حبيبتي كما أراها
بكبد السماءِ مِلأ البصر"
أما هذه القصيدة فلم أجد من أبياتها ما هو أجمل من غيره ,,, فكله شهدٌ:
"هي الأقدارُ كأسٌ فيه أمري ________ إذا أملت دنا بالكأسِ ملحي
فلا لومٌ مع الأقدارِ يُجدي __________ ولا يُجدي مع الأقدارِ نُصحي
فما أقساه بالدنيا كتابي __________ لعل الخير بالأقدارِ لوحي
إذا دوّنتُ يوماً فيه حرفاً ___________ أتى بالليلِ طيفُ الأمسِ يمحي
فإني ليس لي بالأمرِ شيءٌ _______ فبالذكرى يقيمُ الليلَ جرحي
فكيف الروحُ تمضي دون سُهدٍ ______ وبالأطلالِ صاح القلبُ ويحي
فلا الماضي يداوي بي جراحاً _______ ولا خيراً باتٍ فيه يُوحي
فيا أمسي كفاني منك فامضي ______ أقمتَ اليوم للأشجانِ صرحي