على هامش التعادل المستحق مع المحرق ،،، - على هامش التعادل المستحق مع المحرق ،،، - على هامش التعادل المستحق مع المحرق ،،، - على هامش التعادل المستحق مع المحرق ،،، - على هامش التعادل المستحق مع المحرق ،،،
العودة بنقطة من البحرين نتيجة جيدة للأخضر قياسا بنظام البطولة وحسابات التأهل التي تنص على تأهل بطل المحموعة وصاحب أفضل مركز ثاني ،،، فالفريق الذي يفوز بكافة لقاءاته البتية ويتحصل على ثلاث نقاط او حتى نقطتين من اللقاءات التي تقام خارج أرضه من المؤكد أنه سيتأهل كصاحب مركز أول أو كأفضل ثان قياسا بنتائج الجولتين الأولى والثانية في المجموعة ،،،
استنزاف بدني كبير تعرض له اللاعبون بسبب ضغط المباريات ولكن تأجيل مباراة المنشية سيؤتي ثماره بإذن الله في المباراة القادمة من حيث استشفاء اللاعبين من الإرهاق الشديد و اكتمال لياقة العائدين من الإصابة أو من التغييب القصري وهنا نخص بالذكرالكابتن حسن عبد الفتاح ومحمد مصطفى ،،،
رغم البداية الكارثية والتي تسببت بتأخر الفريق بهدف من أخطاء ساذجة في التغطية إلا أنه يحسب للفريق السيطرة بشكل كبير على النصف الثاني من الشوط الأول وخلق أكثر من فرصة تهديفية سجل من إحداها هدف التعادل من ركلة جزاء مستحقة ،،، ويسجل للجهاز الفني في مباراة اليوم البدء بأحمد هشام مما جعل أداء الفريق متوازنا إلى حد كبير في الجانب الهجومي على العكس من المباريات السابقة التي غابت خلالها فعالية الجهة اليسرى تماما ،،،
قدم تامر صالح مباراة جيدة حيث انقذ الفريق من عدة كرات خطيرة اثنتين منها في الشوط الأول كما كان جاهزا لإبعاد الكرة القوية التي سددت عليه أواخر الشوط الثاني إلا أنها اعتلت ملتقى القائم والعارضة بسنتمترات قليلة ،،، ربما انتظرنا منه ردة فعل أقوى في كرة الهدف وكذلك في الكرةة الزاحفة التي انقذها بمساعدة القائم ،،،
ظهيرا الجنب قنديل والدميري قدما جهدا مميزا كون الفريق لعب بلاعبي ارتكاز ليس من بينهما مدمر للهجمات ومع ذلك استطاع الدميري وقنديل اغلاق مناطقهما بنسبة كبيرة رغم وجود وجود بعض الاختراقات في بداية المباراة وبخاصة من خاصرتنا اليمنى إلا أن ذلك يعزى إلى محدودية الدور الدفاعي لمنذر وهذا أمر طبيعي لكونه يتحمل عبء قيادة هجمات الفريق مع ما يتحمله من خشونة من قبل لاعبي الخصم ،،،
قدم احمد هشام جهدا طيبا في الجانبين الدفاعي والهجومي وهو ما أشعرنا بوجود جناح أيسر في الوحدات الأمر الذي افتقدناه في الفترة الأخيرة ،،، ولو أن احمد هشام يتجنب الوقوف على الكرة كثيرا ويفكر أكثر في التمرير لكان له دورا كبيرا في حسم المباراة ،،،
قدم منذر ابو عمارة جهدا مميزا في المحاورة والاختراق وان احتاجت كراته العرضية لمزيد من الدقة لأن لاعبا بموهبته لديه كامل القدرة على ايصال الكرة للمهاجمين متى وكيفما أراد ،،، وهنا نتحفظ على فكرة تغيير مركزه والدفع به خلف المهاجم مع نزول ادهم القرشي لأن خطورة منذر تتلاشى كثيرا في ذلك المركز في حين لم يوفق القرشي بالقيام بدور منذر على اكمل وجه ،،،
على المستوى الفردي قدم سبستيان وطارق خطاب مستويات جيدة ولكن لا يزال هنالك أخطاء في التنظيم الدفاعي للفريق ككل ودليل ذلك الهدف الذي ولج مرمى تامر صالح وكذلك أكثر من فرصة خطرة تحصل عليها المحرق في داخل منطقة الجزاء ،،،
يستحق رجائي عايد لقب نجم المباراة الأول بكل اقتدار لقدرته الفائقة على الخروج بالكرة ودقة تمريراته القطرية والعرضية بل ساهم كثيرا في بناء الهجمات الخضراء ولم يكن ينقصه سوى قليل من التعاون من زملائه حتى يكون عاملا هاما في الحسم وبخاصة أن لديه القدرة على التمرير والتسجيل ،،، كما لا بد من الاشارة الى تحسن مردوده الدفاعي بشكل كبير جدا في الفترة الأخيرة ،،،
وفي المقابل فإن محمد مصطفى قدم جهدا طيبا ، وبخاصة في الكرات الهوائية والالتحامات الثنائية ، قياسا بغيابه عن الملاعب لفترة طويلة وإن كان لا يزال بحاجة إلى رشاقة أكثر وكذلك سرعة في نقل الكرة ،،،
ربما أكثر ما يحير في أداء الفريق هو تدني مستوى الجماعية في أداء الفريق في الشق الأمامي رغم تحسن الأمور بعض الشيء عن ذي قبل ،،، وهنا نثمن دقة ملاحظة محلل المباراة السوري الذي أشار الى أن طبيعة اللاعب في بلاد الشام وبخاصة في الاردن تميل الى الاداء الفردي وهذا عائد الى طبيعة تكوينه الفني في مراحل الفئات المختلفة ،،، فتمرير الكرة واللعب الجماعي يعمل على تقنين جهود اللاعبين وعدم تعرضهم للارهاق وفي المقابل تكون هنالك فعالية أكبر في تهديد مرمى الخصم بل وحسم المباراة ايضا ،،، ولو أخذ الجهاز الفني الحالات التي حدثت في مباراة اليوم وقام بتشريحها أمام لاعبي الخط الأمامي لأثبت لهم جميعا أن كلا منهم كان لديه القدرة على التصرف بشكل أفضل في أكثر من موقف ،،، أي أنهم جميعا تضرروا من مسحة الفردية في الأداء والضرر الأكبر بالطبع يقع على الفريق الذي يعجز عن حسم مثل هذه المباريات بأقل عدد متوقع من الفرص ،،،
البديل أحمد ماهر شارك في الوقت المناسب وكان له بعض اللمسات الجيدة في بناء الهجمات من الطرف الأيسر ،،، وكذلك أظهر بشتاوي فعالية لا بأس بها في الضغط على مدافعي الخصم وإن كنا ننتظر منه انهاء المباراة بعد انفراده التام في حارس المرمى إلا أنه لم يحسن التصرف حيث تأخر في التسديد ومن ثم عندما احتاج منه الموقف مرواغة المدافع من خلال إيقاف الكرة فقط لم يفعل بل سدد كرة ضعيفة ،،، وفي المقابل لم يظهر الفرشي أي فعالية تذكر وإن كنت أعتقد أن الدفع به جاء من أجل مساعدة قنديل في الشق الدفاعي أكثر من البحث عن مساعدة هجومية منه ،،،،
جاء أداء طاقم التحكيم متفاوتا الى حد كبير ، فحكم الساحة عجز عن وقف الخشونة الزائدة والأخطاء المقصودة بسبب عدم منح البطاقات الصفراء في العديد من الحالات وفي المقابل لا بد من الإشادة بالحكمين المساعدين اللذين استطاعا رصد العديد من حالات التسلل والأخطاء بكل اقتدار على العكس مما نشاهده في ملاعبنا من توهان كبير للحكام المساعدين رغم أن طاقم التحكيم في مباراة اليوم جاء من بلد يفترض أنها اقل تقدما من الأردن في مجال كرة القدم والتحكيم ،،،
ما أتمناه على جماهيرنا الحبيبة أن تكون قد لاحظت بأن غالبية لاعبينا ارتكبوا بعض الهفوات ولكن سرعان ما كان اللاعب يكفر عن أخطائه ويستعيد عافيته بشكل سريع على العكس مما يحدث عندما يلعب الأخضر أمام جماهيره حيث يواصل اللاعب ارتكاب الأخطاء جراء الضغط الكبير الذي يتعرض له بسبب ما يلمسه من عتب كبير في المدرجات يصل حد الشتم أحيانا ،،،
في النهاية نتمنى على الجهاز الفني واللاعبين الاستعداد بشكل مميز لمباراة الأخضر المقبلة أمام صحم العماني والتي ستقام في عمان لأن فوز الأخضر بها سيرفع من رصيده إلى سبع نقاط يتصدر من خلالها الترتيب بعد انتصاف مشوار الفريق في مرحلة المجموعات وفي ذلك ميزة كبير له وضغط كبير على منافسيه ،،،
أبو عبد الرحمن الحبيب ،،،
حسبما فهمنا أنه لم يتدرب جيدا في الايام الأخيرة بسبب المرض ولكن مع ذلك فهو لا يقدم أفضل ما عنده في الفترة الأخيرة ،،، وفي المحصلة فإن مهاجم الفريق ( أو هدافه ) يمكن الحكم عليه من خلال الفرص التي يهدرها أمام المرمى بالدرجة الأولى وهو ما لم يحدث معه في مباراة اليوم لكونه لم يتحصل على أية فرصة سانحة للتسجيل ،،، وللأمانة أرى أن طريقة لعب الكابتن عدنان حمد لا يمكن أن يلائمها أي مهاجم اخر في الفريق سوى بهاء فيصل حتى وهو لا يقدم أفضل ما لديه ،،،
عاد لي الامل باللاعب احمد هشام واتمنى له كل التوفيق ملاحظتك هذه:"لو أن احمد هشام يتجنب الوقوف على الكرة كثيرا ويفكر أكثر في التمرير لكان له دورا كبيرا في حسم المباراة" يا ابو اليزيد مهمة جدا اتمنى ان تصل له..
ليث البشتاوي ورقه رابحه اتمنى استثمارها كرأس حربه لاعب مهاري وقوي جدا بدنيا.. اعتقد هو اللاعب الوحيد بالاضافة لنجم النجوم ابو عمارة الذي سدد بشكل مباشر على المرمى بفرصتين خلال ربع ساعة .. اكثر ما يعجبني بليث هو "غيرته الشديدة على الوحدات" وتشعر دائما بهذا من حرارة لعبه عند دخوله للملعب..
الجنتلمان تامر صالح تصدى بقوة ومهارة جيدة لفرص خطيرة جدا
نادي المحرق ،،تاسس عام 1928،حصل علي بطولة الدوري 33 مرة ،،حصل علي بطولة كاس البحرين 32 مرة،،حصل علي بطولة كاس الملك 5 مرات،،حصل علي بطولة السوبر مرتين،،حصل علئ بطولة كاس الاتحاد،الاسيوية مرة وحدة،،حصل على دوري الخليج للاندية مرة،،،وتعادلنا مع هذا الفريق المتمرس على ارضه،،
فريقنا بعد هذه المباراة ،،يصفع المشككين ،،الداخليين والي عاملين حالهم وحداتية ،،،اداء في غاية الروعة ولا خوف على الوحدات وان شاءالله القادم اجمل
اللي بقهرني بالوحدات ومن سنوات
انه اي فريق بلعب معنا بيتناقل الكرات بسهوله وبدون ازعاج
اللاعب الوحداتي اذا تقدم للاعب لديه الكره يتقدم له بنيه التغطيه وليس بنية الالتحام وقطع الكره
واكثر مايستفزني هو عندما يكون اللاعب قريب من الكره وتجد لاعبنا يراقبه فقط دون ان يركض للكره ويقطعها ( رجائي عايد مثلا )
بغياب الاداء والمنظومة الجماعية هذا الفريق لن يذهب بعيدا في اي بطولة تحتاج نفس طويل للاسف
البعض يعتقد ان المشكلة ادخال لاعب مكان لاعب او منح اخر الفرصة لكن من يشاهد من بعد بنظرة المحايد
يرى ان الوحدات للاسف ما هو الا فرديات لاعبين فقط ولا علاقة للاجهاد او ضغط المباريات او الاصابات بهذا الاداء المترهل
للاسف عدنان حمد مدرب متواضع ولا يناسب الوحدات ابدا
بهاء سيىء
احمد ماهر ورجائي بطيئين
البشتاوي عادي لكنه مزعج ويفتح ثغرات في الدفاع
احمد هسام لاعب متميز جدا لكن ابوه وعساف كرهوا الجماهير فيه
محمد مصطفى طالع رحلة ومش عارف مين مقنعه يسدد من بعيد
حسن اليوم كان سيء وتسبب بكسر تسلل الهدف الاول ولم يعود من اصابته
الدميري تحسن كبير جدا وخطاب رائع
حاليا الفريق عبارة عن خطاب وابو عمارة واحند هشام
ووسط دفاعي وبطيء جدا في طل غياب لويس
احمد ماهر يلعب خلف المهاجمين كصانع العاب احسن بالف مرة من لعبه يسار
يعطيك العافية
ولكن اعتقد انه كان الفوز بمتناول يدنا
وسوء تصرف معظم اللاعبين افقجنا الفوز
الفريق بحاجة لدفاع منظم اكثر
وصانع العاب جيد
ومهاجم محترف مش البشتاوي
الفريق قدم مباراه جيده بالرغم من الارهاق والاصابات وضغط المباريات وعدم جاهزية حسن واللعب خارج الديار ولو لعب الوحدات نصف لعبعه امام الرمثا لفازوا بالثلاث بالتوفيق للوحدات في قادم الايام وكل الشكر للجهاز الفني والاعبين على ما قدموا