(!)..لماذا الـ ِArab Idol.. وThe Voice.. وِArabs Got Talent..؟..(!)
(!)..لماذا الـ ِArab Idol.. وThe Voice.. وِArabs Got Talent..؟..(!) - (!)..لماذا الـ ِArab Idol.. وThe Voice.. وِArabs Got Talent..؟..(!) - (!)..لماذا الـ ِArab Idol.. وThe Voice.. وِArabs Got Talent..؟..(!) - (!)..لماذا الـ ِArab Idol.. وThe Voice.. وِArabs Got Talent..؟..(!) - (!)..لماذا الـ ِArab Idol.. وThe Voice.. وِArabs Got Talent..؟..(!)
(!)..لماذا الـ ِArab Idol.. وThe Voice.. وِArabs Got Talent..؟..(!)
(أتمنى أن يبقى هذا الموضوع في منتدى الجماهير لمدة ثلاثة أيام قبل نقله إلى المنتدى العام)
إذا أحببت أن تعرف لماذا تغزو مثل هذه البرامج دول العالم الثالث.. فما عليك سوى الإطلاع على المقال التالي:
استراتيجيات الحكومات للتحكم بالشعوب
بقلم الناقد الأمريكي الشهير نعوم تشومسكي
الإستراتيجيات المستخدمة من قبل الحكومات للتحكم بالجماهير والتلاعب بها وإعادة قولبة الرأي العام.
1) استراتيجية الإلهاء والتسلية: عنصر أساسي لتحقيق الرقابة على المجتمع، عبر تحويل انتباه الرأي العام عن القضايا الهامة والتغيرات التي تقررها النخب السياسية والاقتصادية، مع إغراق النّاس بوابل متواصل من وسائل الترفيه, في مقابل شحّ المعلومات وندرتها. وهي استراتيجية ضرورية أيضا لمنع العامة من الوصول إلى المعرفة الأساسية في مجالات العلوم والاقتصاد وعلم النفس وعلم الأعصاب، وعلم التحكم الآلي. "حافظوا على اهتمام الرأي العام بعيدا عن المشاكل الاجتماعية الحقيقية، اجعلوه مفتونا بمسائل لا أهمية حقيقية لها، أبقوا الجمهور مشغولا، مشغولا، مشغولا، لا وقت لديه للتفكير، وعليه العودة إلى المزرعة مع غيره من الحيوانات".
2) استراتيجيّة افتعال الأزمات و المشاكل وتقديم الحلول:
كما يسمّى هذا الأسلوب "المشكلة/التّفاعل و الحلّ/ردة الفعل ". يبدأ بخلق مشكلة، وافتعال"وضع مّا" الغاية منها انتزاع بعض ردود الفعل من الجمهور، بحيث يندفع الجمهور طالبا لحلّ يرضيه. على سبيل المثال: السّماح بانتشار العنف في المناطق الحضرية. أو تنظيم هجمات دموية، حتى تصبح قوانين الأمن العام مطلوبة حتّى على حساب الحرية. أو: خلق أزمة اقتصادية يصبح الخروج منها مشروطا بقبول الحدّ من الحقوق الاجتماعية وتفكيك الخدمات العامّة ويتمّ تقديم تلك الحلول المبرمجة مسبقا، ومن ثمّ قبولها على أنّها شرّ لا بدّ منه.
3) استراتيجية التدرّج:
حيث يتم تدريجيًا وعلى مراحل تمرير العديد من التغييرات التي قد تتسبّب في ثورة إذا ما تم تطبيقها بشكل قاسي. ولضمان قبول ما لا يمكن قبوله يكفي أن يتمّ تطبيقه تدريجيّا على مدى 10 سنوات. بهذه الطريقة يمكن فرض ظروف اقتصاديّة واجتماعيّة تمثل تحوّلا جذريّا كالنيوليبراليّة وما صاحبها من معدلات البطالة الهائلة و الهشاشة والمرونة.
4) ستراتيجية التأجيل:
هناك طريقة أخرى لتمرير قرار لا يحظى بشعبية هو تقديمه باعتباره "قرارا مؤلما ولكنّه ضروريّ"، والسّعي إلى الحصول على موافقة الجمهور لتطبيق هذا القرار في المستقبل. ذلك أنّه من الأسهل دائما قبول القيام بالتضحية في المستقبل عوض التضحية في الحاضر. و لأنّ الجهد المطلوب لتخطّي الأمر لن يكون على الفور. ثم لأنّ الجمهور لا يزال يميل إلى الاعتقاد بسذاجة أنّ "كلّ شيء سيكون أفضل غدا"، و هو ما قد يمكّن من تجنّب التضحية المطلوبة وأخيرا ، فإنّ الوقت سيسمح ليعتاد الجمهور فكرة التغيير و يقبل الأمر طائعا عندما يحين الوقت.
5) مخاطبة الجمهور على أنّهم قصّر أو أطفال في سنّ ما قبل البلوغ:
معظم الإعلانات الموجّهة للجمهور العريض تتبنى خطابا وحججا وشخصيات ذات أسلوب خاص يوحي في كثير من الأحيان أنّ عامة الشعب أطفال في سنّ الرضاعة أو أنّهم يعانون إعاقة عقلية. كلّما كان الهدف تضليل العامة، تمّ اعتماد لغة صبيانية. لماذا؟ "إذا خاطبت شخصا كما لو كان في سنّ 12 عند ذلك ستوحي إليه أنّه كذلك وهناك احتمال أن تكون إجابته أو ردّ فعله العفوي كشخص في سنّ 12".
6) مخاطبة العاطفة بدل العقل:
التوجّه إلى العواطف هو الأسلوب الكلاسيكي لتجاوز التحليل العقلاني، وبالتالي قتل ملكة النقد. وبالإضافة إلى أنّ استخدام السجل العاطفي يفتح الباب أمام اللاوعي ويعطّل ملكة التفكير، ويثير الرّغبات أو المخاوف والانفعالات.
7) إغراق الجمهور في الجهل والغباء:
لابدّ من إبقاء الجمهور غير قادر على فهم التقنيات والأساليب المستعملة من أجل السيطرة عليه واستعباده. "يجب أن تكون نوعية التعليم الذي يتوفّر للمستويات التعليميّة الدنيا سطحيّا بحيث تحافظ على الفجوة التي تفصل بين النخبة و العامّة و أن تبقى أسباب الفجوة مجهولة لدى المستويات الدنيا.
8) تشجيع الجمهور على استحسان الرداءة: تشجيع العامّة على أن تنظر بعين الرضا الى كونها غبيّة و مبتذلة و غير متعلّمة.
9) تحويل مشاعر التمرّد إلى إحساس بالذّنب :
دفع كلّ فرد في المجتمع إلى الاعتقاد بأنّه هو المسؤول الوحيد عن تعاسته، وذلك بسبب عدم محدوديّة ذكائه وضعف قدرته أو جهوده. وهكذا، بدلا من أن يثور على النظام الاقتصادي يحطّ الفرد من ذاته و يغرق نفسه في الشّعور بالذنب، ممّا يخلق لديه حالة اكتئاب تؤثر سلبا على النشاط.. ودون نشاط أو فاعليّة لا تتحققّ الثورة.
10) معرفة الأفراد أكثر من معرفتهم لذواتهم:
على مدى السنوات ال 50 الماضية، نتج عن التقدّم السّريع في العلوم اتّساع للفجوة بين معارف العامة وتلك التي تملكها وتستخدمها النّخب الحاكمة. فمع علم الأعصاب وعلم الأحياء وعلم النفس التطبيقي وصل "النظام العالمي" إلى معرفة متقدّمة للإنسان، سواء عضويّا أو نفسيًا. لقد تمكّن "النظام" من معرفة الأفراد أكثر من معرفتهم لذواتهم. وهذا يعني أنه في معظم الحالات، يسيطر "النظام" على الأشخاص ويتحكّم فيهم أكثر من سيطرتهم على أنفسهم.
موضوع عميق جدا بحاجة الى تعمّق في علم النفس البشرية
و هو كما ذكرت اخي اشرف سلاح للمستعمر في استعمار النفوس الضعيفة خاصة في بلاد العالم الثالث المتخلفة على جميع الاصعدة
بورك قلمك الذي يحمل بين حروفه هم الأمة
وأظن أن مقالتي " أنا من هناك ورقمي بضعة آلاف " ستكون كافية للتعليق على موضوعك ما لم تكن تحكي نفس قصته!!!!
"أنا من هناك ورقمي بضعة آلاف"
قرأت مقالة لكاتبة إماراتية اسمها أمينة عوض بعنوان " اتصل الآن" ، تناولت فيها تلك القنوات التي تجعل من الجمهور صيدا سهلا ، فهي تستهدف فئة الشباب.."احصل على صديق يؤنس وحدتك.." " قنوات فضائية تدعو للكلام ولكن بمقابل.."
تلك القنوات تستهدف فئة الشباب أي شريحة واحدة ومحددة ، فما بالكم في القنوات التي تستهدف كافة فئات المجتمع؟!!..نعم ، قنوات تملك من الأساليب ما لم يستطعه المتقدمون والمتأخرون من الفلاسفة في اختراق العقول البشرية التي أصبحت مهيأة تماما لصرف ذلك المبلغ الطائل وعلى حساب قوت يومها ولقمة كثيرين من جياع الأمة في كافة أركانها..
تبدأ الحكاية بدعاية لبرنامج هابط ، كل ما فيه دون الدونية ، كل ما فيه يدعوك للاشمئزاز ، وربما تصل بك المواصيل حد التقيؤ. بعد الدعاية تتهافت على أذنيك أصوات المتسابقين وكأنها ستحررك إن منحت أحدها صوتك ، وكأن الجمهور هو من سيحدد هُوِيَّةالفائز ، وبالفعل هذا ما يحدث ، فكلما كان عدد المساكين في بلدك أكثر كلما اقترب مرشحك للفوز أكثر، وهنا تضيع مصداقية البرنامج ، إذ كيف لصاحب صوت قبيح أن يتفوق على كثيرين غيره لا يمكنك ولا بأية حال أن تعقد وجه مقارنة بين الجهتين ؛ لأن الكثيرين هؤلاء تفوقوا عليه ومنذ زمن بشدو أصواتهم...
قبل أن تطلقوا الحكم فأنا لم أخرج عن الموضوع ، بل تغلغلت فيه أكثر بعقد هذه المقارنة ، فما ذلك إلا شاهد على ما تقدمت به في أن البرامج التي تقدمها تلك القنوات رخيصة بمضمونها من جهة وأنها تفتقر إلى المصداقية من جهة أخرى..
هذه المحطات لم تقف عند حد رسو الكثير من المجتمعات العربية الإسلامية منها خاصة على شواطئ الجهل والتخلف حيث اللاشيء ، حيث الإسلام بمفهومها له وجه آخر اسمه الإرهاب ، ففي دعاية لها تنبه فيها مشاهديها لما يخلفه الإرهاب موقعة إحداها "الإرهاب..أنا مسلم أنا ضده" ، وهي في واقع الأمر تقوم بتشويه صورة الإسلام لأنها تختتم معظم تلك الدعايات بهذه العبارة ..لو سألت مثلا: لم لا تكون العبارة: "الإرهاب..أنا عربي أنا ضده" أو " الإرهاب..أنا مسيحي أنا ضده" أو "الإرهاب..أنا غربي أنا ضده" فالرد حاضر..تشويه لصورة كل ما يرتبط بالإسلام ..
وليس ذلك فحسب وإنما وصل الأمر فيها إلى تجاوز كل حدود الدين والأدب وأجحفت بحق ديننا الإسلامي الحنيف عندما كان من يمثل دور الإرهابي يحمل اسم " محمود" ، أي أنه لم يبق إلا أن تحذف حرفا من حروف هذا الاسم حتى نرى بأم أعيننا كم هي مقرفة مثل تلك المحطات!!!
حتى الأفلام التي تقدمها على شاشاتها باتت في مجملها تعالج مسألة واحدة.."العربي مسلم والإسلام إرهاب"..وذلك واضح من خلال مشاهد كثيرة في الكثير من الأفلام..ولا يوصلنا ذلك إلا لنتيجة واحدة وهي أن من وراء تلك الأفلام هي الصهيونية..هي من تؤلف السيناريو وهي من تقوم بدعم متواصل لتلك الأفلام سواء أكان هناك عجز في ميزانياتها أم لا.
أنا لن ألقي باللوم كله على هذا النوع من الفضائيات ، بل هناك جانب من المسؤولية على الجمهور تحمله والذي أغلبه فارغ تماما إلا من آخر صيحات وصرعات الموضة وأحدث أنواع الأجهزة الجوالة وآخر الصداقات وغيرها من السموم التي لا تعد ولا تحصى. هذا الجمهور لا بد له أن يستيقظ وأن يصحو من غفلته . يقال: إذا تم كسر بيضة بوساطة قوة خارجية فإن حياتها قد انتهت ، أما إذا تم كسرها بوساطة قوة داخلية فإن هناك حياة قد بدأت ، إذن فالأشياء العظيمة دائما تبدأ من الداخل ، فلم لا نتوقف عند المحطات التي تغذي العقول بما هو مفيد لها؟! بما هو مفيد لدينها؟! بما يعود عليها في آخرتها بالخير كله؟!
الحياة بحاجة لمن هم أهل لها ، لمن لهم قوة التأثير فيها نحو الإخلاص في كل شيء ، وهي ليست بحاجة لجمهور دوره المتلقي الذي لا يبحث عن مكامن الحقيقة. يقول الدكتور سلمان العودة: " يجب أن نثق أننا ما خلقنا أبدا لنفشل ، أو نحزن ، أو لنكن أناسا بلا هدف . يجب أن نثق أن وجودنا ليس صدفة وليس رقما فحسب، وجودنا لحاجة ، أنا موجود لأن الكون يحتاجني" انتهى الاقتباس.ولا أظن أن الكون يحتاجنا طالما أننا أمة تبدأ حياتها متلقية وتنهيها وقد زرعت كل ما أُنبِت في عقول ونفوس أبنائها..
،
،
جزاك الله خيرأ أخ ابو محمد و للأسف لا زلنا نعاني من سياسات الاستعمار لتدمير كياننا و اخلاقنا و ديننا
الاستعمار صديقي له ادواته التي تطبق حرفيا ما جاء بمقالة ذلك الصحفي - العالم العربي يحترق ويتمزق ويعاني من الثالوث المرعب ( الجهل - الفقر - المرض ) وحن نقف مشدوهين امام مجموعة من الاغبياء لنتابع من فاز ومن خسر
لن أتوجه بكلمة شكر للأحبة الذين باركوا هذا الموضوع أو قدموا إضافة لأن هذا واجب أخلاقي يجب على كل عاقل غيور على عرضه وأبنائه أن ينقل الصورة الحقيقية والغاية الخفية التي يسعى إليها أولئك المفسدون!
في دول الغرب الحكومات تفكر وتخطط للشعوب وآخر ما يفكر فيه الفرد السياسه
اما عندنا المواطن يعرف في السياسه ربما اكثر من الحكومه ومن الصعب التحايل عليه
من هنا جاءت طرق الالهاء وحتى افتعال الاحداث لتمرير مشاريع وطروحات مفروضة عليها ويجب تنفيذها
باختصار شديد .. تهدف الماسونية الى تعظيم كل ما هو حقير والعكس .. فيصبح عادل امام زعيما وتنشغل الوسائل الاعلامية بمناواشات احلام و"خصومها" وتتحول فلسطين وفيما بعد العراق الى انشودة نتراقص لسماعها من اي مطرب لم يركع لله يوما ونشعر بالرضا والاكتفاء!!!
اللهم ابرم لامتنا امر رشد يعز به اولياؤك.
اشكر طرحك الجميل اخي
لا حول ولا قوة الا بالله
اشكرك اخي ابو محمد على هذا الطرح
اصبح شبابنا جاهل وهمه الوحيد ان يجد ما يسليه واصبحت التكنولوجيا عدوا بدل ما ان تكون صديقا وطريقا للمعرفه
يلهوننا على ماذا نحن اصلا لاهون ملتهون تأسسسنا على افلام الكرتون
ولولا ان الشعوب عندها قابليه لما انجرفنا في سيل الفساد
اذا ما تسمي الافلام العربيه الفاسده في فتره السبعينات والثمانينات الى اليوم
وهل حقيقه ما يجري في فلسطين تخفى على الشعوب ولكن ليس بيد
الشعوب ما تفعله والحكومات ساكته مثل ابو الهول
وشريط التسجيل المعروف ( نعترض نشجب نستنكر )
لكن فاتك شيء مهم جدا استراتجية " احتكار الحقيقة " من خلال بث نفس الخبر و المضمون عبر مئات الفضائيات و الصحف في توقيت واحد مثلاً بث شائعات بقصد تشويه المقاومة الفلسطينية او وصف جماعة " بالارهابية " و تكرار هذه الشائعات حتى تصبح حقيقة مطلقه ,.
لكن فاتك شيء مهم جدا استراتجية " احتكار الحقيقة " من خلال بث نفس الخبر و المضمون عبر مئات الفضائيات و الصحف في توقيت واحد مثلاً بث شائعات بقصد تشويه المقاومة الفلسطينية او وصف جماعة " بالارهابية " و تكرار هذه الشائعات حتى تصبح حقيقة مطلقه ,.
حياك الله أخي أبو طلال
النقاط المذكورة هي ما طرحه الناقد تشومسكي، ولو أنك أمعنت النظر لرأيت أن كلامك يندرج تحت البندين 6 و 7 على ما أظن.